مسلسل “زينهم” يتصدر التريند بعد ساعات من بدء عرضه

الرئيسية منوعات
7351-roaming-umrah-refresh-winter-2023-728x90-prepaid-ar

 

 

 

 

تصدر مسلسل زينهم بطولة الفنان أحمد داود، التريند بعد ساعات قليلة من بدء عرضه على منصتي شاشة قناة on، ومنصة watch it الإلكترونية، أمس  الأول الأحد.

وتبين من خلال الحلقة الأولى، الإطار العام الذي تدور حوله أحداث المسلسل ووظيفة كل بطل في العمل.

إذ ظهر أحمد داوود وهو يجسد دور طبيب شرعي يدعى زينهم، يعمل في أحد المستشفيات بقسم المشرحة ويفحص جثث الموتى لتحديد سبب الوفاة.

وبينما يكذب على والدته التي تجسد دورها الفنانة هناء الشوربجي، ولم يخبرها بحقيقة عمله في قسم الطب الشرعي، لرفضها الأمر، كما يتبين أن زينهم يعاني أزمة ما، حيث يتحدث مع شبح والده المتوفي والذي يجسد دوره الفنان محمد أبو داود.

وتوالت الأحداث ووقعت جريمة قتل، لتبدأ المباحث في مباشرة عملها والذي يجسد فريقها الفنان أحمد الرافعي وهو ضابط، لتبدأ أحداث المسلسل بحالة من الإثارة والتشويق ومحاولة أحمد “زينهم”، في حل لغز جريمة القتل بمساعدة “د.جيمي”، والذي يعمل طبيباً مساعداً معه بالمشرحة.

العمل من إخراج يحيى إسماعيل وتأليف محمد سليمان عبد الملك.وكالات

 

“هانغر غايمز” يتصدر شباك التذاكر في أمريكا الشمالية

 

تصدر الفيلم الجديد من سلسلة “هانغر غايمز” من إنتاج شركة “لاينزغايت” شباك التذاكر في أمريكا الشمالية في عطلة نهاية الأسبوع بإيرادات بلغت حوالى 44 مليون دولار بحسب التقديرات التي نشرتها شركة “إكزبيتر ريليشنز” المتخصصة أمس الأول  الأحد.

ويؤدي دور البطولة في هذا الفيلم وهو الخامس في سلسلة “هانغر غايمز”، توم بليث ورايتشل زيغلر وبيتر دينكلايج وجايسن شوارتسمان.

وحل في المركز الثاني “ترولز باند توغيذر”، وهو فيلم رسوم متحركة كوميدي من إنتاج “دريمووركس” و”يونيفرسال بيكتشرز”، وحقق إيرادات بلغت 30,6 مليون دولار.

وأعطت آنا كيندريك وجاستن تمبرلايك وزوي ديشانيل وكينان تومسون أصواتهم في هذا الجزء الجديد من سلسلة “ترولز وورلد تور”.

واحتل المركز الثالث فيلم الأبطال الخارقين الجديد “ذي مارفلرز” من إنتاج “وولت ديزني ستوديوز موشن بكتشرز” بعدما كان متصدراً الأسبوع الماضي شباك التذاكر في أمريكا الشمالية، وحقق عطلة نهاية هذا الأسبوع 10,2 ملايين دولار.

“ذي مارفلز” فيلم خيال علمي معقّد حول التشابك الكمي والثقوب في الفضاء، من بطولة تيونا باريس وإيمان فيلاني.

وحل فيلم الرعب “ثانكسغيفينغ” من إنتاج “ترايستار بكتشرز” في المركز الرابع مع إيرادات بلغت 10,2 ملايين دولار.

وجاء في المركز الخامس فيلم الرعب “فايف نايتس آت فريديز” من إنتاج “يونيفيرسل بكتشرز” و”بلامهاوس برودكشن” محققا 3,5 ملايين دولار.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

الصيام لمدة 14 ساعة يعزز الطاقة ويحسن المزاج

 

كشفت دراسة حديثة أن هناك نظاماً غذائياً يمكن أن يعطي دفعة كبيرة لمستويات الطاقة، ويحسن مزاجك، ويقلل من الشعور بالجوع، على عكس ما هو متوقع.

ووجد الباحثون أنه على الرغم من أن الصيام المتقطع، أو تقييد استهلاكك الغذائي في نافذة زمنية محددة، هو نظام شائع لإنقاص الوزن، فإن تناول الطعام فقط خلال فترة 10 ساعات كل يوم، ثم الصيام لمدة 14 ساعة، يفيد الحالة المزاجية والنوم، بشكل أكبر من تنوع أوقات تناول الطعام في الحياة اليومية.

إن نافذة الـ 10 ساعات تعني تحديد جدول تناول الطعام اليومي الخاص بك بـ 10 ساعات والصيام لمدة 14 ساعة المتبقية. على سبيل المثال، إذا تناولت الطعام لأول مرة في الساعة 9 صباحاً، فيجب عليك الانتهاء من تناول الطعام بحلول الساعة 7 مساءً، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

وفي الدراسة، طُلب من 37545 شخصاً، يستخدمون تطبيق ZOE Health، تناول الطعام كالمعتاد في الأسبوع الأول، ثم تناول الطعام خلال فترة 10 ساعات لمدة أسبوعين آخرين.

وقالت الدكتورة سارة بيري، من جامعة كينجز كوليدج في لندن،: “هذه أكبر دراسة خارج العيادة خاضعة لرقابة مشددة لإظهار أن الصيام المتقطع يمكن أن يحسن صحتك في بيئة واقعية. الأمر المثير حقًا هو أن النتائج تظهر أنه لا يتعين عليك أن تكون مقيداً للغاية لرؤية نتائج إيجابية”.

وأضافت بيري “كانت فترة تناول الطعام لمدة 10 ساعات سهلة بالنسبة لمعظم الناس وتحسنت الحالة المزاجية ومستويات الطاقة والجوع لديهم. لقد وجدنا لأول مرة أن أولئك الذين مارسوا تناول طعام مقيد بوقت، ولكن لم يكونوا متسقين يوما بعد يوم، لم يكن لديهم نفس الآثار الصحية الإيجابية مثل أولئك الذين التزموا بذلك كل يوم”.

وأضافت الدكتورة كيت بيرمنجهام، من جامعة كينجز كوليدج في لندن “تضيف هذه الدراسة إلى مجموعة الأدلة المتزايدة التي تظهر أهمية الطريقة التي تتناول بها الطعام. لا يقتصر التأثير الصحي للطعام على ما تأكله فحسب، بل أيضاً على الوقت الذي تختار فيه تناول وجباتك، كما أن نافذة تناول الطعام هي سلوك غذائي مهم يمكن أن يكون مفيداً للصحة”.وكالات

 

 

 

 

 

دواء تجريبي جديد لعلاج ضغط الدم مرة كل 3 أشهر

 

عرض باحثون في جامعة شيكاغو نتائج التجربة السريرية الثانية لدواء زيليبسيران لعلاج ارتفاع ضغط الدم بتقنية الحمض النووي الريبي، مرة واحدة كل 3 أو 6 أشهر.

الذين تناولوا زيليبسيران حققوا قراءة عليا للضغط متوسطها 130 ملم زئبق، الجرعة العالية من الدواء تكفي لـ 6 أشهر، لكن الأطباء يفضلون جرعة الـ 3 أشهر

وشارك في التجربة 400 شخص، مصابون بارتفاع متوسط في ضغط الدم، حيث تراوحت القراءة العليا لديهم، بين 135 و160.

وحصل المشاركون على 3 جرعات مختلفة من الدواء، 150  ملغ، أو 300 ملغ، أو 600 ملغ مرة واحدة كل 6 أشهر، أو جرعة بـ 300 ملغ مرة كل 3 أشهر، وأعطي دواء وهمي لمجموعة منهم للمقارنة.

وحسب “مديكال نيوز توداي”، فإن الذين حصلوا على زيليبسيران كانوا أكثر عرضة بشكل ملحوظ لانخفاض ضغط الدم الانقباضي في 24 ساعة بـ 20 ملم زئبق أو أكثر، دون حاجة إلى أدوية إضافية لارتفاع ضغط الدم.

وكانوا أكثر عرضة أيضاً للوصول إلى متوسط قياسات ضغط الدم الانقباضي في 24 ساعة بـ 130 ملم زئبق أو أقل خلال 6 أشهر.

وقال الدكتور جورج إل. باكريس المشرف على التجربة: “فوجئت بسرور بأن التأثير استمر 6 أشهر، فبناءً على ما أعرفه عن الدواء، توقعت 3 أشهر”.

ويعمل زيليبسيران عير تداخل الحمض النووي الريبي الاستقصائي الذي يستهدف مولد الأنغيوتنسين، الهرمون الذي ينتجه بشكل رئيسي في الكبد ويساعد على تنظيم ضغط الدم.

وأوضح الدكتور باكريس أن “زيليبسيران يحجب الرسالة داخل الخلية التي تحفز إنتاج مادة الأنغيوتنسين، وهذه المادة التي تتحول إلى عامل قوي يسبب انقباض الشرايين ويرفع ضغط الدم”.

وأضاف: “للأنغيوتنسين 2 أغراض عديدة، لكن الإفراط فيه يمكن أن يرفع ضغط الدم. وبالتالي، فإن منع إنتاجه يقلل احتمال ارتفاع ضغط الدم وسيخفض ضغط الدم المرتفع مسبقاً”.وكالات

 

 

 

 

 

 

انخفاض التستوستيرون من عوامل التهاب المفاصل

 

وجدت دراسة جديدة أن انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون في الدم قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالتهاب المفاصل.

والتهاب المفاصل حالة شائعة ومزمنة، وفي بعض الأحيان يكون من غير الواضح سبب إصابة بعض الأفراد به. ولا يزال الباحثون يسعون إلى فهم عوامل الخطر، بما في ذلك دور الهرمونات.

وأجرى الدراسة باحثان من جامعة ووهان وجامعة انهوي للطب الصيني، وقاما بفحص بيانات أكثر من 10 آلاف شخص تم تقسيمهم إلى 4 مجموعات.

وبحسب “مديكال نيوز توداي”، ووجدت الدراسة أن المصابين بالتهاب المفاصل لديهم مستويات أقل من هرمون التستوستيرون في الدم مقارنة بغيرهم. وأن الارتباط بين انخفاض هرمون التستوستيرون والتهاب المفاصل كان أعلى بين المشاركين الذين لديهم زيادة في الوزن، وخاصة الإناث.

وأظهر التحليل أن المجموعة التي لديها أعلى مستوى من هرمون التستوستيرون كان لديها خطر أقل بنسبة 51% للإصابة بالتهاب المفاصل مقارنة بمن لديهم  أدنى مستوى من الهرمون.وكالات

 

 

 

 

 

 

براد بيت  يتدرب في حلبة فورميولا 1 استعداداً لفيلم جديد

 

بدأ الممثل براد بيت، البالغ من العمر 59 عاماً، حضور جلسة تدريب على سباق فورميولا 1 في لاس فيغاس، الجمعة الماضي ، بهدف إتقان دوره في فيلمه المقبل، الذي يجسد فيه شخصية متسابق فورميولا 1.

وشوهد النجم في مقطع فيديو على تيك توك شاركته قناة “إي إس بي إن”، وهو يتجول بالقرب من مضمار السباق، خلال جلسة التدريب. كما تم رصد نجوم آخرين حول الحلبة، مثل رود ستيوارت وجوردون رامزي وباتريك ديمبسي.

يعد ظهور بيت هذا مهماً نظراً لدوره البطولي كسائق فورمولا 1 مخضرم في فيلمه القادم، الذي يتمحور حول هذه الرياضة.

وفي حين أنه لم يتم تأكيد ما إذا كان الممثل سيصور مشاهد خلال بطولة لاس فيغاس للفورميولا 1، إلا أن التقارير تقول إنه سيقوم بالتصوير في سباقات عام 2024.

وكان بيت، شوهد في يوليو وهو يصور مع الممثل دامسون إدريس، في جولة سابقة من بطولة الاتحاد الدولي للسيارات في بريطانيا، بزي السباق الكامل.

وقد شارك بيت، بعض التفاصيل الإضافية حول فيلمه القادم، حيث قال إنه سيجسد دور متسابق من التسعينيات، تعرض لحادث مروع أثناء السباق. وكشف بيت أيضاً لشبكة سكاي سبورتس، أنه لم يسبق له أن قاد سيارة سباق على المضمار من قبل.

ومن المزمع أن يقود براد بيت سيارات فعلية على مسارات سباق حقيقية خلال الفيلم، الذي سيصدر في عام 2025، وفق ما أورد موقع “بيبول” الإلكتروني.وكالات

 

 

 

 

 

 

“مكتبة” من الجليد القديم في كوبنهاغن لفهم تغير المناخ

 

يستخدم علماء في كوبنهاغن ثلاجة عملاقة يطلق عليها “أيس كور أركايف” وتُخزَّن فيها كتل من الجليد تعود إلى آلاف السنين جُمع الجزء الأكبر منها من غرينلاند، لفهم التغيرات في المناخ.

وقال يورغن بيدر ستيفنسن أستاذ علم الجليد في جامعة كوبنهاغن لوكالة فرانس برس “ما لدينا في هذا الأرشيف هو تغير المناخ في عصور ما قبل التاريخ، وهو سجل للنشاطات البشرية في العشرة آلاف سنة الماضية”.

بدأ شغفه في كتل الجليد قبل 43 عاماً، وأثناء الحفر في الغطاء الجليدي في غرينلاند التقى زوجته دورثي داهل-ينسن، وهي أيضاً من كبار الخبراء في مجال علم المناخ القديم.

ومنذ العام 1991، يدير ستيفنسن الثلاجة، وهي واحدة من الأكبر في العالم إذ تضم 40 ألف كتلة من الجليد مكدسة على صفوف طويلة من الرفوف في صناديق كبيرة.

والعينات المجمّدة فريدة، إذ إنها مكونة من ثلج مضغوط وليس من مياه متجمّدة.

وأوضح ستيفنسن “كل المجال الجوي بين رقاقات الثلج محصور على شكل فقاعات في الداخل والهواء الموجود داخل هذه الفقاعات هو من عمر الجليد”.

تشبه حجرة الانتظار في الثلاجة غرفة قراءة في مكتبة حيث يمكن العلماء فحص الجليد الذي سحبوه من “المكتبة” الرئيسية أو غرفة التخزين.

لكن يجب أن يكونوا سريعين، إذ تبلغ الحرارة في حجرة الانتظار -18 درجة مئوية وهي درجة معتدلة مقارنة بـ -30 درجة مئوية في غرفة التخزين.

أحضر فريق من الباحثين العينات الأولى إلى الدنمارك في الستينات من كامب سنتشوري وهي قاعدة عسكرية أمريكية سرية في غرينلاند.

ويعود تاريخ أحدثها إلى هذا الصيف عندما حفر العلماء الطبقة السفلية من الجليد في شرق غرينلاند على عمق 2,6 كيلومتراً.

وتحتوي هذه العينات على مستخلصات وصلت إلى القاع قبل 120 ألف عام، خلال الفترة الجليدية الأخيرة عندما كانت درجات حرارة الهواء في غرينلاند أعلى بمقدار 5 درجات مئوية عما هي عليه اليوم.

وقال ستيفنسن “كان العالم أكثر دفئاً بكثير مما هو عليه اليوم. لكن هذا كان قبل وجود البشر”.

ومن شأن هذا الجليد الذي استحصل عليه العلماء أخيراً أن يساعد على فهم السبب وراء ارتفاع مستويات سطح البحر، وهو أمر لا يمكن تفسيره إلا جزئياً بتقلص الغطاء الجليدي.

ويأتي تفسير ذلك أيضاً من تيارات الجليد، وهي جليد يتحرّك بسرعة على الغطاء الجليدي الذي يذوب بمعدل مقلق.

وأضاف ستيفنسن “إذا فهمنا تيارات الجليد بشكل أفضل، يمكننا الحصول على فكرة أفضل عن مدى مساهمتها (في ارتفاع منسوب سطح البحر) من غرينلاند والقارة القطبية الجنوبية في المستقبل”.

تعدّ العينات الجليدية الطريقة الوحيدة لتحديد حالة الغلاف الجوي قبل التلوث الذي سببه النشاط البشري.

وقال ستيفنسن “باستخدام العينات، تمكنا من تحديد طريقة تغير غازات الدفيئة وثاني أكسيد الكربون والميثان مع مرور الوقت”.وكالات

 

 

 

 

 

 

اكتشاف قارة “أرغولاند” المفقودة منذ 115 مليون عام

 

في تطور جديد، ولافت اكتشف العلماء أجزاء من قارة تسمى “أرغولاند” في جنوب شرق آسيا، وتشير التقارير إلى أن هذه الأجزاء كانت في الأصل جزءاً من أستراليا، ولكنها انتقلت إلى الجانب الشرقي من إندونيسيا.

كانت “أرغولاند” قبل 155 مليون سنة جزءاً من كتلة أرضية تمتد على مساحة واسعة، تعادل مساحة الولايات المتحدة تقريباً.

وأوضح إلديرت أدفوكات، الجيولوجي والمؤلف من جامعة أوتريخت، أن بحثهم في الجامعة امتد على مدى سبع سنوات، وأدى إلى العثور على أجزاء القارة في المناطق المحيطة بجنوب شرق آسيا، والتي كانت في الأصل جزءاً من أستراليا.

وتقول التقارير إن “أرغولاند” كانت مجزأة إلى قطع عديدة، مما زاد من تعقيد عملية إعادة بناء مسارها التاريخي. وتمت مشاركة خريطة توضح الموقع الحالي لـ “أرغولاند”، والتي تكشف أن الأجزاء قد انتقلت إلى الجانب الشرقي من إندونيسيا، مع هجرة بعضها نحو ميانمار.

وبناءً على هذه الفرضية، توصل الباحثون إلى استنتاج مفاده أن “أرغولاند” لم تختفِ فعلياً، ولكنها تمكنت من البقاء كمجموعة ممتدة ومجزأة على نطاق واسع تحت الجزر الواقعة شرق إندونيسيا.

وقد اقترح أدفوكات وزملاؤه في جامعة أوتريخت تسمية جديدة للقارة، هي “أرغوبيلاغو”، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا.وكالات

 

 

 

 

 

 

نجوى كرم تطلق قناتها الرسمية عبر واتساب

 

أعلنت الفنانة نجوى كرم إطلاق قناتها الرسمية عبر تطبيق واتساب وذلك بهدف التواصل مع جمهورها بشكل أكبر. وقالت “متل ما بستعمل واتساب بالحقيقة مع الأصحاب والعيلة.. هالمرة رح يكون تواصلي معكن إنتوا كمان، لتكونوا قريبين مني وكون قريبة منكن أكتر”. وتحرص الفنانة دائما على التواصل المباشر مع جمهورها ومحبيها عبر مختلف وسائل التواصل الاجتماعي.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

أكياس التبغ الرطب تجعل السويد أول بلد خال من التدخين

 

قالت الحكومة السويدية إن أكياس التبغ التي يستخدمها واحد من كل سبعة سويديين، ساهمت في خفض عدد المدخنين في البلاد من 15 في المئة عام 2005 إلى 5.2 في المئة العام الماضي، وهو مستوى قياسي منخفض في أوروبا.

وتصنَّف الدولة على أنها خالية من التدخين عندما يكون أقل من 5 في المئة من سكانها مدخنين يوميين. وأكياس التبغ الرطب محظرة في الاتحاد الأوروبي منذ العام 1992. لكن السويد تفاوضت للحصول على إعفاء عندما انضمت إلى الكتلة بعد ثلاث سنوات. وفي مصنع “سويدش ماتش” في مدينة غوتنبرغ (غرب)، تشق آلاف الجرعات من التبغ الرطب طريقها عبر شبكة معقدة من الآلات التي تنتج الأكياس.

وفي العام 2021، باعت الشركة 277 مليون صندوق من أكياس التبغ الرطب في السويد والنرويج. وقال الناطق باسم “سويدش ماتش” باتريك هيلدينغسن لوكالة فرانس برس “نستخدمه منذ 200 عام في السويد. إنه جزء من الثقافة السويدية، على غرار ثقافة النبيذ في العديد من الدول الأوروبية الأخرى”.

ووصف هيلدينغسن عملية التصنيع قائلا “يورَّد التبغ من الهند أو من الولايات المتحدة. يمر عبر صوامع ثم يُعبّأ داخل أكياس مثل أكياس الشاي ثم توضع في صناديق”. وهناك نوعان منها: السنوس البني التقليدي الذي يحتوي على التبغ، والسنوس الأبيض المصنّع الذي يحتوي على النيكوتين وغالبا ما يكون منكّها.

وتباع أكياس التبغ الرطب التقليدية عادة في السويد والنرويج والولايات المتحدة. والنوع الأبيض الذي بدأ إنتاجه قبل 15 عاما تقريبا، في غياب نص قانوني في الاتحاد الأوروبي لأنه لا يحتوي على التبغ. وقد حُظر هذا العام في بلجيكا وهولندا.

لكنه يحظى بشعبية كبيرة بين الشباب في السويد حيث ازداد استخدامه أربع مرات بين النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 16 و29 عاما في أربع سنوات. ويقول 15 في المئة من الأشخاص في السويد إنهم يستخدمون أحد أشكال التبغ الرطب يوميا، وهو رقم ارتفع قليلا في السنوات الأخيرة. وفي الوقت نفسه، شهدت البلاد ترجعا حادا في عدد المدخنين رغم أن أسعار السجائر أقل من نصف سعرها في أيرلندا على سبيل المثال.

ويقول 5 في المئة فقط من السويديين إنهم يدخنون بانتظام، وفق بيانات عام 2022 الصادرة عن وكالة الصحة العامة، ما يجعل السويد متقدمة 27 عاما على الاتحاد الأوروبي الذي حدد الوصول إلى هذا الهدف عام 2050.

وقال وزير الصحة السويدي ياكوب فورسمد لوكالة فرانس برس “إنه أمر إيجابي جدا”. وأضاف “كان قرار حظر التدخين في المطاعم اعتبارا من العام 2005 ثم في المطاعم الخارجية والأماكن العامة في 2019 مهما جدا”. وأشار إلى أن “العديد من السويديين يقولون أيضا إن التحول إلى التبغ الرطب ساعدهم في التوقف عن التدخين”.

كذلك، دعمت الحكومة صناعة التبغ الرطب مع رفعها الضرائب على السجائر 9 في المئة وخفض الضرائب على التبغ الرطب التقليدي 20 في المئة. وقال ثوربيورن ثورس، وهو مصلح نوافذ يبلغ 67 عاما ويستهلك التبغ الرطب مذ كان في سن المراهقة، “مع كل هذه القواعد، من شبه المستحيل التدخين. السنوس ليست له رائحة، كما أن تأثير النيكوتين أقوى بكثير من السيجارة”.

لكن قرار خفض الضرائب على التبغ الرطب لا يلقى استحسان أولريكا أرهيد كاغستروم، رئيسة جمعية السرطان السويدية. وقالت أرهيد كاغستروم “لقد فوجئت بذلك وشعرت بخيبة أمل حقيقية”. وأوضحت “يظهر ذلك أنهم صدّقوا القصة الخيالية لصناعة التبغ، (أي) محاولة العثور على سوق جديدة لهذه المنتجات وأنها منتجات للحد من الضرر”، مضيفة “ليست هناك بحوث كافية حتى الآن”.

وتابعت “نحن نعلم أن التبغ الرطب وهذه الأنواع من منتجات النيكوتين تسبب تغيرات في ضغط الدم وهناك خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية على المدى الطويل”. وأعربت أرهيد كاغستروم عن خشيتها من أن كما هي الحال مع التدخين، سيستغرق الأمر سنوات ليظهر “إلى أي مدى كانت هذه المنتجات ضارة”.وكالات

 

 

 

 

 

قبعة لنابليون بونابرت بيعت في مزاد بمليوني دولار

 

بيعت  أمس الأول الأحد قبعة لنابليون بونابرت السوداء الشهيرة التي تبرز عليها شارة دائرية بألوان العلم الفرنسي، بـ1.932 مليون يورو (2.11 مليون دولار) بما يشمل الرسوم، في مزاد علني تجاوزت نتيجته تقديرات دار “أوزنا” التي نظّمت المزاد، بفارق كبير.

ولم تُعلَن هوية الشاري أو جنسيته. وفي حديث إلى وكالة فرانس برس، قالت “أوزنا” التي حطّمت من خلال عملية البيع هذه رقما قياسيا سابقا لها يعود إلى قبعة أخرى لنابليون بيعت عام 2014 لقاء 1.884 مليون يورو، إن المزاد الذي نُظّم استقطب “هواة جمع من مختلف أنحاء العالم” وأثار ضجة كبيرة.

وكانت القبعة التي بيعت الأحد عُرضت مسبقا للعامة، فيما تراوح سعرها التقديري بين 600 و800 ألف يورو. وطُرحت بداية بـ500 ألف يورو لكنّها بيعت بسعر تجاوز هذا المبلغ بأربع مرات تقريبا، خلال مزاد أُقيم قبل أيام قليلة على بدء عرض فيلم عن الإمبراطور الفرنسي يتولّى بطولته الممثل جواكين فينيكس.

وكان نابليون (1769-1821) يعتمر هذه القبعة “في منتصف فترة الإمبراطورية تقريبا”، بحسب الكاتب البلجيكي إيف مورمان الذي تحدّث في أحد كتبه عام 2007 عن قبعات بونابرت، على ما ذكرت دار “أوزنا” في بيان. وعلى مدى نحو 15 سنة، اعتمر نابليون حوالي 120 قبعة، طُرح بعضها في عدد من المزادات.

ويعود الرقم القياسي لعملية بيع قبعة لنابليون إلى العام 2014 حين بيعت إحداها بـ1.884 مليون يورو (1.98 مليون دولار)، في مزاد نظمته “أوزنا” في فونتينبلو (قرب باريس). واشترى رجل أعمال من كوريا الجنوبية هذه القطعة التي كانت في حالة جيدة جدا وأُحضرت من المجموعة الخاصة بعائلة موناكو الأميرية.

وفي العام 2018، بيعت قبعة قالت دار “بيك إي أسوسييه” إن نابليون كان يعتمرها خلال معركة ووترلو، لقاء 350 ألف يورو (367.87 ألف دولار) ضمنها التكاليف، في مزاد أُقيم في ليون (وسط فرنسا الشرقي).

أما القبعة التي بيعت الأحد، فتابعة لمجموعة جان لوي نوازييه الذي توفي عام 2022. وتولّى تصنيع هذه القبعة بيار – كانتان – جوزيف بايون الذي بدأ يعمل في الإمبراطورية عام 1806. ويشير الخبراء إلى أنّ نابليون أضاف إلى قبعته الشارة الدائرية خلال وجوده في البحر المتوسط، عائدا من جزيرة إلبا في الأول من مارس عام 1815.

وبقيت القبعة في حوزة عائلته حتى نهاية القرن التاسع عشر، قبل أن تباع إلى عدد من هواة الجمع. وعُرضت في متحف بجنوب شرق فرنسا بين عامي 1967 و2002.وكالات


تعليقات الموقع