تحدث أحد نجوم سلسلة أفلام “مهمة مستحيلة” عن خوفه من حدوث خطأ ما أثناء التصوير بينما يقوم توم كروز بتصوير الأعمال المثيرة الجريئة، حتى أنه أعرب عن قلقه من فقدان توم.
ويلعب سيمون بيج دوراً رئيسياً في الفيلم الجديد Mission: Impossible – Dead Reckoning Part One، حيث أعاد تمثيل دور بينجي دون، وهو الدور الذي لعبه في السلسلة منذ عام 2006.
وأثناء حضوره العرض الأول لـ الفيلم في روما يوم، الإثنين الماضي ، أوضح سيمون، الذي لعب دور البطولة في أفلام مثل Run Fatboy Run، كيف يشعر فريق العمل وطاقم العمل بالقلق بشأن توم كروز كلما قام بحيلة تتحدى الموت.
وتحدث الممثل البريطاني سايمون أثناء وجوده على السجادة الحمراء في العرض، وأوضح كيف أنه “محظوظ” لأن شخصيته تميل إلى “البقاء خلف الكمبيوتر”. وأضاف سايمون “توم يقفز من المنحدرات على دراجة نارية، ويتعلق بالقطارات. إنها أشياء خطيرة حقاً”.
وقدم سايمون لمحة عن المخاوف التي يشعر بها فريق العمل وطاقم العمل عندما يقوم توم بأداء أعماله المثيرة الشهيرة. وقال الممثل: “هناك دائماً شعور، كما تعلم، أنه في يوم من الأيام، قد يحدث خطأ ما وقد نفقد توم. في أي وقت تكون هناك حيلة كبيرة، لدينا جميعاً هذا الإحساس بالخوف، لكنه دائماً ما ينجح”.
وفي المقطع الدعائي الأول للفيلم الجديد، والذي سيصدر الشهر المقبل، يمكن رؤية توم مسرعاً من حافة جرف أثناء ركوب دراجة نارية، قبل أن يتجه إلى قتال بالسكاكين على قمة قطار. ثم يظهر القطار الذي كان يقف عليه وقد سقط في الماء من فوق أحد الجسور.
يأتي هذا بعد فترة وجيزة من حديث مدير Mission: Impossible، جون وو، عن حيلة رفض السماح لتوم بالقيام بها. وحدثت الحيلة المعنية في Mission: Impossible 2 عندما تسلق كروز جبلاً بدون أي معدات. ثم تحدث عن اعتقاده بأن أخطر اللحظات وأكثرها رعباً كانت عندما كانوا يصورون أحد المشاهد وتسلق توم لارتفاع 2000 قدم فوق جرف بمفرده، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.وكالات
توقعات بأن تصل الحرارة في باكستان إلى 50 درجة
حيث طُلب من المواطنين البقاء في المنزل لتجنب الحرارة العالية، تستعد باكستان لموجة من الطقس الحار، حيث من المتوقع أن ترتفع درجات الحرارة لتصل إلى 50 درجة مئوية في أكثر أقاليم البلاد اكتظاظاً بالسكان.
وقال كبير خبراء الطقس، سردار سارفراز، ، إنه “من المتوقع أن تقفز درجات الحرارة لتصل إلى 50 درجة مئوية في إقليم البنجاب بجنوب البلاد، وبعض المناطق في إقليم السند”.
ومن جانبها، أصدرت هيئة الأرصاد الجوية الباكستانية تحذيراً جاء فيه إنه من المرجح أن تظل درجات الحرارة خلال فترة النهار أعلى من معدلاتها بواقع ما يتراوح بين 4 و6 درجات عن الطبيعي في البنجاب وبعض المناطق في السند.
وقالت: “ننصح المواطنين بتجنب التعرض غير الضروري لأشعة الشمس المباشرة”.
ومن المتوقع أن ترتفع درجات الحرارة في المناطق الشمالية، التي تضم أكثر من 7000 نهر جليدي، بما يتراوح بين درجتين و4 درجات فوق المعدل الطبيعي.وسوف تستمر الظروف القاسية حتى يوم السبت.وكالات
روبوتات تعمل في الفنادق لكنها لا تجيد إعداد القهوة
في جناح “أفاتاريون تكنولوجيز” بقمة الفنادق في زيورخ يتولى رئيس الشركة التي توفر خصوصاً روبوتات لنقل الصحون، تقديم شرح عن روبوتين بشرييْ الشكل، ، مخصصين لاستقبال الزبائن في قاعة المدخل، ويستخدم أحدهما برنامج “تشات جي بي تي”.
وعندما سئل أحدهما، وهو مبرمج أصلاً لإعطاء النزلاء معلومات عن جداول رحلات القطارات والطائرات، “من أين يمكن طلب القهوة؟”، اكتفى في رده بأنه لا يستطيع تالياً “إعداد القهوة”.
إلا أن الثاني الذي يستخدم “تشات جي بي تي” أجاب هو أيضاً بأنه لا يجيد إعداد القهوة، وأَلحَقَ رده فوراً بعبارة أخرى “لكن يمكنني أن أخبرك بالمكان الذي يمكن أن تشتري منه فنجان قهوة”.
ويذكر مؤسس “أفاتاريون” جان كريستوف غوستانيان أن “تشات جي بي تي” يوفر للروبوت “شكلاً من الذكاء” يتيح له مثلاً العثور على إجابة عن ماهية “التدليك بالألوفيرا” الذي يقدمه الفندق،مضيفا، “يمكنني التحدث إليه بالفرنسية والإنجليزية والألمانية والصينية، وسيفهم”. وبذلك سيكون الروبوت قادراً على مساعدة “الكونسيرج” في التواصل مع نزلاء من جنسيات مختلفة.
ويضم معرض الفنادق عدداً من المنصات المخصصة لحلول تكنولوجية تتيح إدارة أفضل للفنادق والحجوزات.
ويعرض غوستانيان أيضاً تطبيقاً يتيح التواصل مع صورة رمزية (أفاتار) من هاتف ذكي أو جهاز لوحي، بهدف التنقّل بين مختلف الخدمات التي يوفرها الفندق، سواء أكان ذلك لطلب طبق من المطبخ أم لحجز جلسة تدليك في المنتجع الصحي.
ويُفترض أن يتيح تراكم البيانات التي يجمعها هذا التطبيق مع الوقت إمكانية التنبؤ بتطلّعات الزبائن وتصرفاتهم، كـ”الساعة التي ستكون فيها الغرفة مُتاحة” و”تنظيم عملية التنظيف بشكل أفضل” و”خفض درجة الحرارة أوتوماتيكيّا” بمجرد مغادرة الزبون، حسب توضيح غوستانيان.وكالات
مسلسل “الثمن” ينتهي بزواج رزان جمال
كانت نهاية مسلسل “الثمن” سعيدة للثنائي “زين” باسل خياط و”سارة” رزان جمال، فالمشهد الأخير هو حفل زواجهما الذي حضره الجميع وفرحوا بسعادتهما، لينتهي برقصة رومانسية للثنائي.
ويعتبَر مسلسل “الثمن” النسخة العربية من المسلسل التركي “ويبقى الحب”. ويشارك في بطولته باسل خياط ورزان جمّال ونيقولا معوض، وهو من إخراج فكرت القاضي.
وتفاعل الجمهور عبر التويتر مع نهاية مسلسل “الثمن” وأحداث الحلقة 89، وانقسمت آراء المتابعين؛ إذ رأى البعض منهم أن النهاية السعيدة هي الأفضل مؤكدين أنهم سيشتاقون إلى “زين” و”سارة”، فيما قال آخرون إن نهاية المسلسل لم تكن جيدة، وإن الحلقات الأخيرة وقع فيها مط وتطويل ثم فجأة بدأت الأحداث تتسارع دون مبرر.
وتحدث آخرون عن الفروق بين النسخة العربية ونظيرتها التركية، والتي أدت إلى إفساد بعض الأحداث؛ منها موت شخصية “كرم”.وكالات
معرض للآثار المصرية في بولسانو الإيطالية
ينظم المتحف المصري في تورينو معرضا حول الآثار المصرية في مدينة بولسانو الإيطالية بعنوان “المصريون القدماء: سادة الفن”، في الفترة من الحادي والعشرين من سبتمبر إلى العاشر من ديسمبر القادم.
سيقدم المعرض، الذي يتم تنظيمه كأول فاعلية في إطار مشروع “قصص فنية” بالتعاون مع المتاحف الكبرى، حوالي عشرين قطعة أثرية.
وصرح المستشار الإقليمي جوليانو فيتوراتو بأن المعرض بمثابة رحلة تغوص في سنوات من الزمن لاستكشاف الحضارات القديمة والحديثة والأعمال الفنية التي أعادت لها الحياة.
وسيتم اختيار فترة تاريخية تبدأ من الأقدم كل عام مرتبطة بمتحف إيطالي كبير. سيبدأ المشروع في الخريف مع معرض “المصريون القدماء : سادة الفن”، والذي سيضم العديد من الاكتشافات من المتحف المصري في تورينو.وكالات
الباراموتور رياضة سياحية تتيح رؤية مصر بشكل جديد
حلقت مجموعة من الطيارين المحترفين والمتحمسين فوق منطقة الأهرامات المصرية في الجيزة، مستمتعين بمنظر فريد من نوعه لإحدى عجائب العالم القديم.
وتنظم هذا الحدث، الذي يتيح للطيارين المشاركين الارتفاع فوق الأهرام بنحو 200 متر، شركة سكاي ون المصرية المتخصصة في رياضة الباراموتور منذ عام 2017.
وأوضح منظمو الحدث أن الذين شاركوا في حدث الجمعة كانوا مجموعة برازيلية من طياري الباراموتور المحترفين الذين استمتعوا برؤية الأهرامات من أعلى وسيستمتعون برؤية مماثلة لمدينة الأقصر ومنتجع مرسى علم على البحر الأحمر في الأيام المقبلة.
وقال السائح وطيار الباراموتور البرازيلي تياغو سا كارنيرو “حلم كبير أن أتواجد هنا، أنا وأصدقائي من بلدنا البرازيل سعداء للغاية لأن يومنا جميل جدا حيث سيتحقق هذا الحلم، التحليق فوق الأهرامات”.
وقال سامح مبر مدير تطوير الأعمال بشركة سكاي ون إن “رياضة الباراموتور هي رياضة منتشرة خارج مصر منذ سنين طويلة ولكن هي حديثة العهد إلى حد ما في مصر، نحن في هذا المجال منذ 2017 نعمل لتنفيذ هذه الرياضة، ونشتغل على أكثر من صعيد. الموضوع لدينا ليس مجرد رياضة، نحن نأخذها إلى مستوى مختلف”.
ومن المتوقع أن تنظم شركة سكاي ون حدث “إيجيبت غيت” أو (بوابة مصر) الدولي الخامس في أكتوبر القادم، إذ سيتمكن المشاركون من التحليق فوق الكثبان الرملية في محافظة الفيوم، إضافة إلى الأقصر والبحر الأحمر.وكالات
المتحف المفتوح يصنع عالم الفيديو في ليل الفرنسية
يحتوي قصر الفنون الجميلة في مدينة ليل الفرنسية النسخة الثامنة من معرض “أوبن ميوزيم” (المتحف المفتوح) التي تسمح بتلاحم عالم الفيديو مع الروائع الموجودة في المتحف، وتعد هذه التجربة المستمرة لنهاية سبتمبر القادم فريدةً من نوعها في المتحف الفرنسي.
ويقول برينو جيرفو مدير قصر الفنون الجميلة، إن “أوبن ميوزيم” يطمح إلى فتح المتحف على آفاق أخرى وجماهير آخرين، مؤكدًا أن الحدث يستقطب ما لا يقل عن 600 ألف زائر.
وأوضح أن النسخة الحالية تمثِّل قفزة نوعية نحو “الفن العاشر”، وهي عبارة باتت تُطلَق منذ بعض الوقت على ألعاب الفيديو وإن كان الكثيرون لم يتعودوا عليها بعد.
ويعتقد الخبراء أن عالم الفيديو يجذب 37 مليون لاعب في فرنسا وحدها، ويمثِّل صناعة مزهرة ومطردة النمو، فضلًا عن كونه ظاهرة اجتماعية تكتسب النضج الفني بشكل تدريجي.
ومن أبرز محتويات المعرض تلك التحف الصينية التي تكسوها ديكورات ملفتة توحي بألعاب مبدعة وخلابة.
كما تضم المعروضات فارسًا على ظهر جواده يلعب دور حارس قطيع من الماشية، وفجأة تظهر مخلوقات غريبة حول الفارس الذي يتحوّل بدوره إلى أشكال أخرى.وكالات
ابتكار أسس علمية جديدة للحصول على مضادات حيوية
تمكن باحثون بجامعة ساراتوف الوطنية للبحوث بالتعاون مع زملائهم بجامعة الأورال الفيدرالية من دراسة خصائص دقائق الأسبارتات النانوية من مادة الشيتوزان (المضادة للميكروبات). مشيرين الى إمكانية «أن يصبح المركب الذي حصلوا عليه سابقا أساسا لعدد من الأدوية الجديدة بما فيها المضادات الحيوية». وذلك وفق ما نقلت وكالة أنباء «نوفوستي» الروسية عن مجلة «Microbyology» العلمية.
والشيتوزان مشتق من الكيتين (بوليمر طبيعي) عنصر أساسي في الهيكل الخارجي لمفصليات الأرجل. وهذا المركب له تأثير مضاد للجراثيم والفيروسات والفطريات. وحسب الباحثين، فان المادة الجديدة قد تظهر تأثيرا مضادا للسموم وتكون منبهة للمناعة ومضادة للالتهابات في ظل ظروف معينة.
وفي هذا الاطار، تمكن الباحثون من تركيب اسبارتات الشيتوزان المشتقة سابقا من الشيتوزان وحمض الأسبارتيك. حيث كرسوا الدراسة لمعرفة النشاط البيولوجي للدقائق النانوية لهذا المركب؛ الذي يحمل «آفاقا كبيرة بعلم الأدوية والتكنولوجيا الحيوية»، حسب قولهم.
لكن الجديد في الأمر، أن الباحثين استخدموا طريقة جديدة غير مذكورة في المنشورات العلمية العالمية والمحلية من أجل الحصول على الدقائق النانوية.
ومن أجل المزيد من التوضيح، قالت الدكتورة آنا شيبوفسكايا رئيسة قسم البوليمير بجامعة ساراتوف «أدت إضافة الدقائق النانوية لهذا المركب إلى موت جماعي للمكورات العنقودية الذهبية والإشريكية القولونية وغيرها من البكتيريا موجبة وسالبة الغرام. لذلك نعتزم في المستقبل استخدام خصائص المركب في ابتكار مضادات حيوية جديدة».
وخلص الباحثون الى القول «ان المركب الجديد متوافق تماما مع خلايا الدم وأنسجة الجسم الأخرى. فيما أظهر الاختبار الحيوي أن الدقائق النانوية للمركب الجديد قادرة على تسريع نمو خلايا النسيج الضام عدة مرات».
بدورها، تؤكد شيبوفسكايا أن «نتائجنا تشير إلى إمكانية استخدام الدقائق النانوية لأسبارتات الشيتوزان على نطاق واسع بإنتاج أنواع جديدة من الأدوية واللقاحات، وستكون مطلوبة بمختلف التقنيات البيولوجية والدوائية»، حسب قولها.وكالات
الأسبرين الوقائي يزيد خطر الأنيميا
وجد تحليل جديد لتجربة سابقة أن استخدام جرعة منخفضة من الأسبرين ارتبط بزيادة تفوق 20% في خطر الإصابة بفقر الدم (الأنيميا) وانخفاض مستوى الحديد في الدم، لدى كبار السن الأصحاء.
ويستخدم كثير من كبار السن الأسبرين الوقائي، لمنع تجلط الدم، ومن المعروف أن من آثاره الجانبية نزيف المعدة والأمعاء، لكن لم تسلط دراسات سابقة الضوء على تأثيره على فقر الدم.
وأجرى الدراسة الجديدة باحثون في جامعة موناش الأسترالية، وفق “مديكال إكسبريس”، وتضمنت بيانات أكثر من 19 ألف شخص تزيد أعمارهم عن 70 عاماً، يتناول أكثر من نصفهم جرعة 100 ملغ من الأسبرين يومياً. وتم قياس الهيموغلوبين والفيريتين لهم سنوياً لمدة 3 سنوات.
وأظهرت النتائج أن خطر الإصابة بفقر الدم بلغ 23.5% بين من تناولوا جرعة منخفضة من الأسبرين، ورافق ذلك انخفاض طفيف في الهيموغلوبين، وانخفاض أكبر في تركيز الفيريتين.
ورجح الباحثون أن سبب هذا الانخفاض النزيف الخفي الذي يسببه الأسبرين في المعدة والأمعاء.
ودعت النتائج إلى المراقبة الدورية للهيموغلوبين عند المرضى الأكبر سناً الذين يتناولون الأسبرين.وكالات
كنيسة مذهلة من القرن الـ16 تظهر لأول مرة
ظهرت كنيسة كاثوليكية مذهلة تعود إلى القرن السادس عشر من أعماق حوض مائي في المكسيك، بعد انخفاض منسوب المياه بشكل كبير بسبب الجفاف الشديد.
ويقع الهيكل الحجري، المعروف باسم معبد سانتياغو، في حوض Nezahualcoyotl في تشياباس. وعلى الرغم من أنه غالباً ما يظهر جزئياً عندما تكون مستويات المياه منخفضة، إلا أن الجفاف هذا العام تركه مكشوفاً تماماً، مما يعرض سبل عيش الصيادين المحليين للخطر.
وتم بناء الكنيسة من قبل مجموعة من الرهبان بقيادة الراهب بارتولومي دي لا كاساس، الذين وصلوا إلى المنطقة التي يسكنها شعب الزوك في منتصف القرن السادس عشر في كيشولا. وفقدت في الأصل في مياه الحوض في عام 1966 عندما غمرتها المياه.
ومع ارتفاع الجدران إلى حوالي 30 قدماً، يبلغ طول المبنى المذهل 183 قدماً وعرضه 42 قدم. ويصل برج الجرس إلى ارتفاع 48 قدماً فوق أرض الكنيسة، والمعروف أيضاً باسم معبد كيشولا.
وعلى الرغم من غمر الكنيسة القديمة بالمياه، فقد احتفظت بأقواسها التفصيلية التي تمتد فوق المدخل، وتصميمات الزينة والطوب اليدوي. وقال المهندس المعماري كارلوس نافاريتي، الذي عمل مع السلطات المكسيكية على تقرير حول الهيكل: “تم التخلي عن الكنيسة بسبب الأوبئة الكبيرة من 1773 إلى 1776”.
وكانت الكنيسة تعتمد على دير تيكباتان القريب، الذي تأسس عام 1564. ويعتقد نافاريت أنه بناءً على أوجه التشابه المعمارية، فقد تم بناء الهيكلين في نفس الوقت تقريباً. واستمدت الكنيسة أهميتها من موقعها على طريق King’s Highway، وهو طريق صممه الغزاة الإسبان وبقي قيد الاستخدام حتى القرن العشرين.
ويوجد مستودع عظام كبير لضحايا الطاعون الذي أدى إلى إخلاء المنطقة من سكانها. وكانت الكنيسة مبنية على اعتقاد أنها يمكن أن تكون مركزاً سكانياً كبيراً، لكنها لم تحقق ذلك مطلقاً، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.وكالات
عرض قُبّعة مايكل جاكسون للبيع في مزاد باريسي
تُطرح القبعة التي ارتداها المغني الراحل مايكل جاكسون، عندما أدى للمرة الأولى حركته الراقصة الشهيرة “مونواك” (moonwalk)، للبيع في مزاد يقام في 26 سبتمبر المقبل في باريس، على ما أعلن منظموه، أمس الأول الأربعاء.
وألقى نجم موسيقى البوب هذه القبعة على جانب المسرح في 25 مارس 1983 خلال الاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين لشركة “موتاون” للإنتاج الموسيقي، قبل أن يؤدي على ألحان أغنيته “بيلي جين” ومباشرة أمام كاميرات قناة “إن بي سي” الأمريكية خطواته الانزلاقية إلى الخلف، التي ما لبثت أن أصبحت رقصة اشتهرت على نطاق واسعة ودخلت تاريخ الموسيقى.
وستكون هذه القطعة التي خُمّن سعرها بما بين 66 ألف دولار و109 آلاف عنصر جذب في المزاد المخصص لقطع من عالم الموسيقى، في مركز “أوتيل دروو” للمزادات في باريس.
وتتولى تنظيم المزاد شركتا “أربيج” و”ليمون أوكشن” اللتان أقامتا العام المنصرم مزاداً في باريس بيع خلاله بسعر يزيد عن 400 ألف دولار للمغني البريطاني نويل غالاغر حُطّم عام 2009 في الكواليس، قبل لحظات من حفلة كان من المقرر أن تقدّمها خلال مهرجان “روك أن سين”، لكنها ألغيت بسبب خلافات.
ويشمل المزاد في سبتمبر نحو 200 قطعة، من صور وملصقات وتذاكر حفلات وأسطوانات ذهبية لمادونا وغيتارات قديمة، وأزياء لمارتن غر من فرقة “ديبيش مود”، وأسطوانات فنييل لفرقة “رولينغ ستونز” وسواها. وستصبح لائحة هذه القطع متوافرة على الإنترنت في 4 يوليو على (lemonauction.fr).
ومن بين القطع الأخرى غيتار لعازف البلوز تي بون ووكر صنعت منه 22 نسخة فقط عام 1949، ويتراوح ثمن هذه القطعة بما بين 109 آلاف دولار 114 ألفاً.
والأكثر غرابة في المزاد قطعة من جدار ملهى “بوس بالاديوم” الباريسي، الذي افتتح عام 1965 وأُقفل عام 2022، تحمل تواقيع عدد من النجوم، وقدّر سعره بما بين 5400 و8700 دولار.وكالات
