تم تقديم جوليا روبرتس بقميص مانشستر يونايتد من قبل المدير الفني للنادي إريك تن هاج.
الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار، وهي من أنصار الشياطين الحمر، وتم تصويرها سابقاً في المدرجات وعلى أرض ملعب أولد ترافورد.
ويتواجد فريق مانشستر يونايتد في الولايات المتحدة، حيث لعب مع أرسنال في مباراة ودية على ملعب ميتلايف في نيوجيرسي.
وفي منشور الأحد الماضي ، قال يونايتد للجماهير على تويتر “من الجيد رؤية جوليا روبرتس مرة أخرى بعد مباراة السبت” الماضي . والتقطت روبرتس صوراً مع قائد النادي برونو فرنانديز ولاعبين مثل كاسيميرو وماركوس راشفورد. كما تم تصوير تين هاج إلى جانب الممثلة التي كانت ترتدي فستاناً أحمر بنمط أسود وأصفر، حيث كانا يحملان القميص الأحمر مع الرقم واحد مع اسم جوليا على ظهره، بحسب صحيفة شروبشاير ستار.
وفي الشهر الماضي هنأت روبرتس الغريم مانشستر سيتي على فوزه بدوري أبطال أوروبا. وكان مدرب الفريق بيب غوارديولا قد تحدث في وقت سابق خلال مؤتمر صحفي عن خيبة أمله من أن روبرتس لم تزر السيتي أثناء وجودها في مانشستر.
وفي مارس قال غوارديولا: “لدي 3 أشخاص محبوبين في حياتي. مايكل جوردان وتايجر وودز وجوليا روبرتس. قبل سنوات جاءت جوليا روبرتس إلى مانشستر – ليس في التسعينيات عندما كان السير أليكس فيرجسون يفوز بالألقاب. لقد جاءت في الفترة التي كنا فيها أفضل من يونايتد، في هذه السنوات الأربع أو الخمس. وذهبت لزيارة مان يونايتد ولم تأت لرؤيتنا. لهذا السبب حتى لو فزنا بدوري أبطال أوروبا، فلن يقارن ذلك بحقيقة أن جوليا روبرتس جاءت إلى مانشستر ولم تأت لرؤيتنا”.وكالات
قرية إندونيسية تغرق تحت البحر
في إندونيسيا، أصبحت حقول الأرز الخصبة في منطقة تمبولسلوكو مجرد شبكة من الممرات الحجرية على سطح المياه التي اجتاحتها، في مثال على الكارثة التي قد يتسبب فيها تغير المناخ في المجتمعات الساحلية.
ما زال أكثر من 200 شخص يعيشون في هذه المنطقة الساحلية من جزيرة جاوة، على الرغم من أن حياتهم تغيرت بشكل كبير بسبب ارتفاع مستويات سطح البحر، وتآكل السواحل، والاستخراج المفرط للمياه الجوفية.
كما أن إزالة أشجار المانغروف من أجل إنشاء برك صيد في التسعينات جعلت الساحل أكثر عرضة للفيضانات.
يتأمل سولكان، (49 عاماً)، وهو مدرّس إندونيسي صوراً قديمة، ويستذكر فرقة موسيقية ومجموعة من التلاميذ المبتسمين الواقفين على طريق اختفى الآن تحت المياه العكرة.
يقول هذا الرجل الذي مثل العديد من الإندونيسيين يحمل اسماً واحداً فقط “لم تعد إلا مجرد ذكريات”.
ويؤكّد ديني نوغروهو سوجيانتو، الأستاذ في جامعة ديبونيغورو، أن المياه غطت مسافة خمسة كيلومترات في الداخل حول تمبولسلوكو ومنطقة ديماك المحيطة.
وبحسب الدراسات العلمية، فإن المنطقة المحيطة بتمبولسلوكو تغرق بمعدل 20 سنتيمتراً سنوياً، وفق سوجيانتو، أي ضعف المعدل المسجل في العام 2010.
ويضيف الباحث “هذا أعلى معدل تسيّل تسجّله المنطقة على الإطلاق” مشيراً إلى أن “كارثة بطيئة” في طور الحدوث.
يعد القرويون الذي يعيشون على الساحل الجاوي الضحايا الاوائل لحالة الطوارئ المناخية وفقاً للباحثين الذين يقدّرون أن جزءاً كبيراً من مدينة جاكرتا مهدد بالغرق بحلول العام 2050.
في تمبولسلوكو، رفع السكان الأرضية الخشبية لمنازلهم بالتربة لإبقائها جافة مع اشتداد حدة الفيضانات.
وأُجبر سولكان على نقل روضة الأطفال التي يملكها إلى موقع أكثر ارتفاعاً.
يقول سولارسو (54 عاماً) إنه منذ العام 2018، رفع أرضية منزله ثلاث مرات، بمجموع 1,5 متراً، وكلّفه ذلك حوالى 22 مليون روبية (1451 دولاراً أمريكياً).
ويضيف هذا الصياد لوكالة فرانس برس “بالنسبة إلي، لا مستقبل. هذه القرية (…) ستختفي في أقل من خمس سنوات. لا يمكننا البناء، ولا يمكننا القيام بأي شيء”.
تغمر المياه أرضية منزله عند ارتفاع المد. وهو يقول إنه يخشى أن تؤدي موجة أكثر عنفاً إلى تدمير منزله.
تواجه خواريا (42 عاماً) وهي ربة منزل، صعوبات في التسوق أو اصطحاب أطفالها الثلاثة إلى المدرسة بسبب الطرق المغمورة بالمياه.
وتقول “الحياة أصبحت أصعب. كل مرة تجتاح فيها المياه منزلي، أتمنى لو كان باستطاعتي الانتقال” منه.
وتقدر الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ التابعة للأمم المتحدة أن ارتفاع الحرارة درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية، قد يرفع مستويات سطح البحر 43 سنتيمتراً بحلول القرن المقبل.
كما رفعت مقبرة القرية إلى أرضية أعلى لتنجب غمرها. أقام القرويون سداً مرتجلاً بإطارات.
كذلك، موّل السكان ممراً حجرياً لربط منازلهم ببعضها وليتمكّنوا من الوصول إلى قبور أحبائهم.
ويقول شوارول تاميمي (24 عاماً) “الحياة رتيبة هنا. غالباً ما يخرج الشباب لأنهم يكرهون البقاء في منازلهم” التي غالباً ما تغمرها المياه.
ويضيف أنه قبل وصول القوارب إلى القرية، كان يسير في الشوارع التي غمرتها المياه من أجل الذهاب إلى العمل، مزوداً ثياباً إضافية.
وطالب البروفيسور سوجيانتو الحكومة بتزويد السكان إمكان الوصول إلى المياه الجارية لتقليل الاعتماد على المياه الجوفية والنظر في الردم بالرمال لملء التآكل.
ويشرح “إذا لم نرمم الساحل الأصلي، لن نتمكن من حل هذه المشكلة بطريقة دائمة”.
في تمبولسوكو، يرفض سولكان الاستسلام. ويؤكد أنه سيبقى هنا ليعلم جيلاً جديداً من الأطفال ويقول “ما دام هناك سكان ومنازل، سأبقى هنا”.وكالات
“باربي” يكتسح دور السينما بإيرادات قياسية
قالت شركة “وارنر براذرز” موزعة فيلم “باربي”، الأحد الماضي ، إن الفيلم الجديد الذي تقوم ببطولته الممثلة مارغوت روبي في دور الدمية الشهيرة، اكتسح دور السينما في عرضه الافتتاحي مطلع هذا الأسبوع.
وأضافت الشركة أن الفيلم جمع 155 مليون دولار تقريباً ليسجل رقماً قياسياً في قائمة أعلى الأفلام تحقيقاً للإيرادات في العرض الافتتاحي داخل الولايات المتحدة في 2023.
كما حقق فيلم “أوبنهايمر” للمخرج كريستوفر نولان، الذي تدور أحداثه حول صنع القنبلة الذرية، إيرادات فاقت التوقعات بعد أن جمع 80.5 مليون دولار في دور العرض المحلية.
وقدمت هذه الإيرادات دفعة قوية للأستوديوهات ودور العرض التي تعاني من صيف مخيب للآمال حتى الآن. فقد تراجعت مبيعات التذاكر عن العام الماضي، على الرغم من طرح مزيد من الأفلام في دور السينما.
تدور أحداث فيلم “باربي” للمخرجة غريتا جيروج حول الدمية التي ظهرت لأول مرة قبل 60 عاماً. وتجاوزت إيرادات الفيلم تلك التي حققها (ذا سوبر ماريو براذرز) “الأخوان سوبر ماريو” في إبريل ، وبلغت 146.4 مليون دولار.
أما “أوبنهايمر” الذي يؤدي فيه كيليان مورفي دور العالم الأمريكي روبرت أوبنهايمر مطور القنبلة الذرية، فحاز آراء نقدية مشجعة، ومن المتوقع أن يكون منافساً في سباق جوائز الأوسكار المقبل.
ذكرت يونيفرسال بيكتشرز موزعة الفيلم أنه حقق 93.7 مليون دولار في الأسواق الدولية، ليصبح مجموع ما حققه عالمياً 174.2 مليون دولار.وكالات
كولونيا القهوة.. رائحة تركية جديدة بعبق التراث
تحظى “كولونيا القهوة” باهتمام زوار متحف القهوة التركية في مدينة “صفران بولو” بولاية قرابوك شمالي البلاد.
ومتحف القهوة الذي تم افتتاحه قبل 4 أعوام في “صفران بول”، المدرجة على لائحة اليونسكو للتراث العالمي، هو أول متحف من نوعه بتركيا.
وفي حديث للأناضول، قال مالك المتحف سميح يلدريم، إنهم يسعون باستمرار لتطوير المتحف وتنويع المعروضات والمنتجات التي يتم بيعها للزوار.
ولفت إلى أن القهوة التركية تعد علامة تجارية تشتهر بها تركيا على مستوى العالم. وأكد أنهم يسعون للتعريف بها على أكمل وجه للسياح القادمين إلى المنطقة.
وذكر أنهم وبعد 3 أعوام من أعمال البحث والتطوير نجحوا في إنتاج كولونيا القهوة، وبدأوا في بيعها للزوار. ونوه بأن كولونيا القهوة، هي بجودة العطور، وأن منتجهم الفريد يحظى باهتمام كبير.
وأعرب عن سعادته بالإقبال الكبير ولفت إلى أنهم سيواصلون العمل لتطوير منتجات جديدة متعلقة بالقهوة.
وتستقبل مدينة “صفران بولو” سنويا ما يقرب من مليون و300 ألف سائح محلي وأجنبي، وتشتهر بمنازلها التاريخية وهي المدينة الوحيدة في تركيا المدرجة بالكامل على قائمة التراث العالمي لليونسكو.وكالات
معرض تونسي يستعرض نشأة وتطور الفن الحروفي
يستضيف “المتحف الوطني للفن الحديث والمعاصر” في مدينة الثقافة بتونس العاصمة معرض “الفن الحروفي في تونس: النشأة والتطور”.
ويكتشف زوّار المعرض، الذي بدأت فعالياته يوم 20 يوليو الجاري، نحو 90 عملا للفترة المتراوحة بين 1970 و2020 لـ60 فنانا بين رسّامين وحروفيّين على غرار نجا المهداوي وهادي التركي وصفية فرحات ونجيب بالخوجة وغيرهم.
ويقدّم المعرض للزائرين لمحة جمالية عن أهم ما قدّمته التوجهات الفنية بتونس في توظيفها للخط والحروف، حيث بينت عدة بحوث في الفن التشكيلي وفي فن الخط تحديداً ظهور بحث جمالي يعالج، في فترة معينة، مسألة أصالة هذا الفن وتجذّره.
ويكشف المعرض المقام بدعم من وزارة الثقافة التونسية عن أحد جوانب التناقض في التعبير بين أنماط وأساليب الماضي ورهانات الحاضر. كما يركّز على أبرز الفنانين التشكيليين في تونس الذين جعلوا من الحرف محور أعمالهم الفنية، ويحاول عبر تقديمه لأعمال تعود إلى الرصيد الوطني، أن يروّج ويسوّق للتجارب التشكيلية المعاصرة الأكثر شهرة في اختصاص الحروفية.
ويشكّل “معرض الفن الحروفي” فضاء يدل زائريه إلى أعمال متعددة الأشكال والتقنيات، وتتفرع أقسامه إلى 4 محاور رئيسية هي: “المقاربات التي اعتمدها طلائع الفن التشكيلي” و”التعبيرات الفنية المستوحاة من الأدب العربي” و”الحروفية: العلامات والرموز” و”التعبيرات المعاصرة للحروفية أو عندما يصبح الحرف موضوعاً تصويريا”.
ويضمّ المعرض أعمالا لرواد الفن التشكيلي التونسي، منهم الهادي التركي (1922 – 2019) الذي تعكس أعماله الفنية قدرته الفائقة على توظيف رموز التراث وعناصره في رؤية فنّية حداثية، بعدما هيمنت مفردات الفولكلور والمشاهد الطبيعية على المشهد التشكيلي في البلاد لعقود عديدة.
كما تُعرض أعمال نجيب بالخوجة (1933 – 2007) الذي اهتمّ بتصوير جماليات المدينة العتيقة في تونس العاصمة وإبراز الزخارف والخط في معالمها التاريخية، وأعمال صفية فرحات (1924 – 2004) التي تنوّعت بين الرسم والخزف.وكالات
“تويتر” تستبدل شعار الطائر الأزرق بحرف “إكس”
أطلقت منصة “تويتر” شعارها الجديد، أمس الأول الاثنين، مستبدلة الطائر الأزرق بحرف “إكس” أبيض على خلفية سوداء، في إطار إعادة تسمية للعلامة التجارية.
وعلى الرغم من أن موقع شبكة التواصل الاجتماعي يظهر الآن شعار الشركة الجديد، فإن عنوانه كان لا يزال يظهر على أنه “تويتر.كوم”، وكان زر “التغريد” الأزرق لا يزال مرئياً.
كذلك، رأى بعض المستخدمين نسخة زرقاء من شعار “إكس”، وهو أمر يشير إلى أن هذه العملية لم تتم نهائياً بعد.
وكان رجل الأعمال ومالك المنصة إيلون ماسك أعلن اعتزامه تغيير شعار تويتر.
وغرّد عبر حسابه مساء الأحد “قريباً سنقول وداعاً لماركة تويتر ولكل الطيور بشكل تدريجي”، قبل أن يضيف تغريدة أشار فيها إلى أن الشعار الجديد قد يكون حرف “اكس” (“X”).
ويستمد تويتر الذي أسّس في العام 2006، اسمه من صوت الطيور، واستخدم علامته التجارية منذ أيامه الأولى عندما اشترت الشركة سهم رمز لطائر أزرق مقابل 15 دولاراً، بحسب موقع التصميم “كرييتف بلوك”.
ويأتي تغيير اسم تويتر في مرحلة تواجه فيها المنصة صعوبات كثيرة، مع صرف ماسك نحو نصف الموظفين، وتراجع العائدات الإعلانية بحوالى النصف، على قول الملياردير.
وتواجه الشبكة الاجتماعية عدداً كبيراً من التطبيقات المنافسة، أبرزها “ثريدز” الذي أطلقته شركة “ميتا”.وكالات
وخزة بسيطة بالإصبع قد تساعد في التشخيص المبكر لمرض ألزهايمر
قد يساعد اختبار دم يجري إجراؤه، من خلال وخز بسيط للإصبع، في التشخيص المبكر لمرض ألزهايمر، وفقاً لدراسة جرى الكشف عنها، هذا الأسبوع، في «المؤتمر الدولي لجمعية ألزهايمر (AAIC)» في أمستردام.
ووفقاً لشبكة «فوكس نيوز» الأميركية، فإن هذا الاختبار يشبه طريقة فحص مستويات الغلوكوز التي يستخدمها مرضى السكري، إلا أن الاختبار الجديد يقيس البروتينات المرتبطة بمرض ألزهايمر، وأهمها بروتين بيتا أميلويد.
وأُجريت الدراسة على 307 مرضى، من 17 مركز رعاية أولية في السويد، ووجدت أن الاختبار كان دقيقاً بنسبة 80 في المائة في تحديد التغيرات المرتبطة بألزهايمر، في وقت مبكر.
ويتميز هذا الاختبار بسهولته وإمكانية إجرائه في المنزل، في ثوان، دون الحاجة لكثير من التحضيرات، وفقاً لما قالته مؤلِّفة الدراسة الرئيسية الدكتورة هانا هوبر، من قسم الطب النفسي والكيمياء العصبية بجامعة غوتنبرغ في السويد.
وأضافت هوبر: «في الوقت الحالي، يستخدم كثير من الأطباء اختبارات دم للكشف عن مرض ألزهايمر، لكن هذه الاختبارات معقدة، وتتطلب زيارة المريض للعيادة، كما تتطلب إجراءات تسليم وتخزين صارمة، وتستغرق عدة أيام للوصول إلى النتيجة».
وتابعت: «إن الطريقة الجديدة، التي تسمح بإجراء الاختبار سريعاً في المنزل، ستزيد من فرص تشخيص المرض في وقت مبكر، ومراقبة المرضى المعرَّضين للخطر، وتقديم العلاجات المعتمَدة لهم».
وقال الفريق إن الطريقة الجديدة، بمجرد أن تحصل على الموافقة من السلطات الصحية، ستوفر خياراً سريعاً وغير جراحيّ وفعال من حيث التكلفة للكشف عن مرض ألزهايمر.وكالات
الممثل الأميركي جايمي فوكس: «عدت من الجحيم»
قال الممثل الأميركي جايمي فوكس، الحائز جائزة أوسكار، الذي ما زال يتعافى من «مضاعفات طبية» دخل إثرها المستشفى في أبريل (نيسان)، إنه «عاد من الجحيم»، وذلك في مقطع فيديو نُشر على «إنستغرام» ليل الجمعة السبت الماضيين ، وهو أول تعليق له منذ مشكلته الصحية.
وقال الممثل الكوميدي مازحاً، وهو يحدق في الكاميرا ويحرك عينيه، رداً على تكهنات بشأن حالته: «قال البعض إنني أصبت بالعمى، لكن كما ترون، فإن عينَي لا تشكوان من شيء».
وأضاف: «لكنني عشت جحيماً وعدت منه، ولم يكن شفائي خالياً من العقبات أيضاً»، مقدّماً الشكر لكل من معجبيه على دعمهم وعائلته على تكتمها، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
ونُقل النجم البالغ (55 عاماً)، الشهر الماضي، إلى مستشفى في ولاية جورجيا جنوب الولايات المتحدة، حيث كان يصور فيلماً لحساب «نتفليكس».
ومذاك، لم تكشف أي تفاصيل بشأن حالة الممثل الطبية، ما دفع البعض إلى التكهن بأن وضعه يتدهور. لكنّ ابنته كورين فوكس حرصت على تبديد هذه الشائعات في منشور عبر «إنستغرام».
وأعربت عن استيائها من تكهنات وسائل الإعلام قائلة: «لقد خرج والدي من المستشفى قبل أسابيع وهو يتعافى. حتى أنه كان يلعب الـ(بيكل بول) بالأمس»، وهي رياضة شائعة في الولايات المتحدة، تجمع بين عناصر الريشة الطائرة، وكرة الطاولة وكرة المضرب.
وتابع الممثل، مبرراً صمته الطويل، «لم أكن أريدكم أن تروني مع أنابيب تخرج من جسدي وتحاولون معرفة ما إذا كنت سأنجو». وأضاف: «لكنني سأعود وأنا أستطيع مواصلة العمل».
وفي 12 أبريل ، كتبت كورين فوكس على «إنستغرام» أن والدها «عانى مضاعفات طبية»، لكن «لحسن الحظ، مع التدخل الفوري والرعاية الجيدة، فإنه يتماثل للشفاء».
ونال جايمي فوكس خلال مسيرته خصوصاً جائزة أوسكار سنة 2005 عن أدائه اللافت لشخصية المغني راي تشارلز، أسطورة موسيقى السول، في فيلم السيرة «راي».
كذلك، رُشح إلى الأوسكار عن دوره في فيلم «كولاتيرال» في العام نفسه، كما طبع الأذهان في الفترة الأخيرة من خلال أدائه شخصية عبد يتطلع إلى الحرية في فيلم الويسترن «دجانغو أنشايند» لكوينتن تارانتينو.وكالات
زيت الزيتون وصفة ناجحة ضد الخرف
قال باحثون إن خطر الوفاة بسبب الخرف يقل بنسبة 28% بين الذين يستهلكون أكثر من نصف ملعقة كبيرة من زيت الزيتون يومياً.
وأشارت النتائج التي عرضت ا في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية للتغذية في بوسطن إلى أن استبدال ملعقة صغيرة واحدة فقط من السمن النباتي أو المايونيز وتناول زيت الزيتون مكانها يقلل من خطر الموت من الخرف بنسبة بين 8% و14%.
ووفق “هيلث داي”، أجرى الدراسة باحثون في جامعة هارفارد، وشملت الدراسة بيانات أكثر من 90 ألف متخصص في المجال الطبي بالولايات المتحدة، تم توثيق بياناتهم منذ عام 1990. وهي من الدراسات القليلة المحكمة عن تأثير زيت الزيتون.
ولم يقدم الباحثون تفسيرات لسبب هذا التأثير الوقائي لزيت الزيتون، لكن اقترحت المناقشات فوائد مضادة للالتهابات توفرها أحماض أوميغا3، ويتسق ذلك مع ما يعتقده العلماء عن دور الالتهابات في تطوّر الخرف.
ولفت الباحثون الانتباه إلى أن دور النظام الغذائي بشكل عام وليس طعاماً واحداً، في تحسين الصحة العامة وتقليل الالتهابات.وكالات
بعد حظر 100 عام.. باريس تسمح بالسباحة قرب برج إيفل
أعلنت رئيسة بلدية باريس آن هيدالغو أن السباحة في نهر السين الذي يجري وسط العاصمة الفرنسية ستصبح متاحة للعموم ابتداء من 2025، وذلك بعد قرن من حظر السباحة بداخله بموجب مرسوم من المحافظة.
وأكدت البلدية أن التراجع عن قرار منع السباحة أتى بعد التأكد من تحليلات جودة المياه، التي أظهرت مستويات “ملائمة” أو “ممتازة” في الطقس الجاف.
ويأتي هذا القرار قبل نحو عام من استضافة الألعاب الأولمبية الصيفية، ونتيجة جهود الحكومة ومجموعات مدنية لتنظيف النهر، وبعد مضي أكثر من ثلاثين عاماً على تعهد سلفها جاك شيراك مطلع التسعينات، قبل انتخابه رئيساً للبلاد.
وأوضحت البلدية أنه “سيتم تحديد المسطحات المائية المراقبة بعوامات ورصيف عائم للوصول إليها، مع مساحات لتغيير الملابس والاستحمام وترتيب اللوازم على الأرصفة”.
ومنذ عام 2016، استثمرت الحكومة والسلطات المحلية في “إيل دو فرانس” حوالي 1,4 مليار يورو لجعل نهر السين ومارن قابلين للسباحة، من خلال الحد من تسرب المياه العادمة إلى النهر في حال حدوث عاصفة أو إلى تنظيفها، وبالتالي ضمان جودة المياه الكافية فيما يتعلق بالقواعد الأوروبية.
أما بالنسبة إلى النفايات، خصوصا البلاستيك، فأُطلقت دعوة أخيرا لإيجاد أنسب ابتكار تكنولوجي لجمعها من النهر.وكالات
نانسي عجرم تكشف أغنيتها المقبلة
كشفت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم، مساء أمس الأول الإثنين، عن اسم أغنيتها الجديدة.
وذكرت عجرم في تغريدة مقتضبة أن الأغنية الجديدة سوف تحمل اسم “تيجي ننبسط”، مرفقة التغريدة بصورة قد تكون جزءاً من بوستر مخصص للأغنية التي ستصدر باللهجة المصرية.
وقالت في تصريح إنها عمدت سابقاً إلى إطلاق “بدنا نولع الجو”، ولكن الوقت حان لإطلاق “تيجي ننبسط”.
وأشارت إلى أن الأغنية إيقاعية وفرحة، وتم تسجيلها في استوديو الموزع باسم مرزق، وتم التعاون لإطلاقها مع الملحن عزيز الشافعي والشاعر تامر حسين وتوزيع طارق مدكور.وكالات