بيع “نجمة مصر” للملك فاروق وتاج بريطاني في مزاد علني

الرئيسية منوعات
بيع “نجمة مصر” للملك فاروق وتاج بريطاني في مزاد علني

 

 

 

 

شهد مزاد علني، الأربعاء الماضي ، بيع تاج استخدم خلال حفلتي تتويج بريطانيتين وماسة “نجمة مصر”، التي يعتقد أنها كانت للملك فاروق، في ختام أسبوع من المزادات على مجوهرات في جنيف.

بعد أقل من أسبوعين على تتويج الملك تشارلز الثالث، تنافس المزايدون للاستحواذ على تاج بيسبورو المرصع بالألماس الذي وضعته مدعوة إلى حفلة تتويج جد تشارلز الملك جورج السادس عام 1937، وأخرى في حفل تتويج والدته الملكة إليزابيث الثانية عام 1953.

وبيعت القطعة التي يبلغ وزنها 136.5 غرام، لقاء 945 ألف فرنك سويسري (1.06 مليون دولار).

وقال ماكس فوسيت، رئيس قسم المجوهرات لدى دار “كريستيز” التي تولت تنظيم المزاد إن التاج “يشكل قطعة فنية وتاريخية”.

وبلغت قيمة إجمالي مبيع مجوهرات كريستيز نحو 41.2 مليون فرنك سويسري (45.8 مليون دولار) في أسبوع، فيما بيعت 11 قطعة بأكثر من مليون دولار لكل منها.

ونظمت دار “سوذبيز” الثلاثاء الماضي  مزاداً في جنيف تجاوزت مبيعاته 76.7 مليون فرنك سويسري (85.4 مليون دولار).

ومن أبرز ما بيع ماسة “بولغري لاغونا بلو” الزرقاء من عيار 11.16 قيراط، إذ بيعت لقاء 22.6 مليون فرنك سويسري (25.2 مليون دولار).

وبيعت في مزاد “كريستيز” ماسة “نجمة مصر” التي لا يزال الغموض يكتنف أصلها. ويعتقد أن الماسة، وهي من عيار 105.52 قيراط، اشتراها عام 1850 نائب الملك في مصر آنذاك ثم أعاد بيعها في العام 1880. وظهرت الماسة للمرة الأولى في سوق لندن عام 1939، ويرجح أن يكون الملك فاروق الذي حكم مصر بين 1936 و1952 قد اشتراها لاحقاً.

وبيعت الماسة بـ2.7 مليون فرنك سويسري (3.02 مليون دولار) في أقل من ثلاث دقائق من بدء المزايدة عليها.وكالات

 

 

 

 

زوجة دانيال كريغ سعيدة باعتزاله دور جيمس بوند

 

أعربت الممثلة الإنجليزية راشيل وايز عن سعادتها لاعتزال زوجها النجم الاسكتلندي دانيال كريغ لعب شخصية جيمس بوند، في سلسلة أفلام “العميل 007″، على مدار الخمسة عشر عاماً الماضية.

جاء ذلك في حديثها على بودكاست The News Agents، في إطار تناولها الجوانب شديدة الخطورة والمعقدة في مهنة زوجها. وأكدت أنها تشعر بالارتياح لتخليه عن الدور الذي كان يتسبب لها بالقلق، خاصة أن دانيال بقوم بكل الحركات الخطرة بنفسه، ولا يلجأ إلى بديل ما يجعلها بوضع نفسي سيئ جداً.

واستذكرت راشيل (53 عاماً) عدداً من الإصابات التي تعرض لها دانيال (55 عاماً)، وكادت أن تتسبب له بإعاقة مستديمة أو بالموت. واعتبرت أن معدل الخطر انخفص حالياً، وأعماله المقبلة أقل إرهاقاً بالنسبة إليه، وتوتراً بالنسبة إليها.

بالمقابل، أعربت راشيل عن فخرها بأداء زوجها لخمسة أفلام “جيمس بوند”، ما بين عامي 2006 و2021 “كازينو رويال” (2006)، “كم من العزاء Quantum of Solace” (2008)، “مطر غزير Skyfall” (2012)، “شبح Specter” (2015)، وفيلم الختام “No Time to Die لا وقت للموت” (2021).

وبحسب صحيفة “إكسبريس”، كان دانيال وراشيل قد التقيا للمرة الأولى خلال تسعينيات القرن الماضي، في لندن، عندما كانا لا يزالا ممثلين صاعدين، وتزوجا سراً  عام 2011 لكن بعد 5 سنوات شرحت زوجته أنهما أرادا ذلك بهدف الحفاظ على خصوصية تفاصيل علاقتهما الرومانسية.

ويعيش الزوجان حالياً بين لندن ونيويورك، ولديهما إبنة واحدة “غريس” عمرها 4 سنوات، إضافة إلى أطفال آخرين من علاقات سابقة.وكالات

 

 

 

 

مسعفون ينقذون والدة بيونسيه من الحشود في حفلة ابنتها

 

تصدّر فيديو إنقاذ المسعفين لوالدة مغنية البوب الشهيرة بيونسيه، “ترند” مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيما تيك توك، بعدما تاهت وتجمّع حولها العديد من عشاق ابنتها النجمة.

فخلال إحياء “كوين بي” أحد حفلات جولتها العالمية “عصر النهضة”، في مدينة بروكسل، تاهت تينا نولز لوسون، ما بين مداخل ومخارج الاستاد الذي يجري فيه الحفل الغنائي، فسارع المُسعفون لتقديم المساعدة لها.

وسرعان ما انتشر فيديو مدته 15 ثانية على “تيك توك” يوثق هذه اللحظات، وحقق مشاهدات تجاوزت خلال أقل من 24 ساعة، أكثر من 710 ألف مشاهدة وإعجاباً. وظهر فيه 6 مسعفين وهم يرفعون “ماما تينا” من قسم المشاهدين العاديين، إلى مقاعد “نادي عصر النهضة”، المساحة الحصرية لحاملي تذاكر الدرجة الأولى في الجولة.

وما أن وضع المسعفون الستة والدة النجمة على الأرض، حتى عبرّت لهم عن امتنانها، مؤكدة أنها بخير، ثم استدارت نحو الجماهير وأعربت عن أسفها على الإزعاج.

وخلال المهمة الإنقاذية، كانت ملكة المسرح، تقدم أحد مقاطع حفلها الغنائي، غير مدركة لمكان وجود والدتها في الخلفية أو على المدرجات، حسب ما أفاد مقربون من الفنانة.

ومنذ انطلاق المرحلة الجديدة من جولة “عصر النهضة” في 10 مايو الجاري، وهي تحقق أصداءً رائعة، حسب صحيفة “نيويورك بورست”، مشيرة إلى الإعجاب الكبير للجمهوري بالأزياء والديكورات، والخدع البصرية، والأغاني الـ37 التي تقدمها خلالها، مصحوبة بعروض راقصة تشعل الحماس وتلهب الجماهير.وكالات

 

 

 

ثلاثة أفلام من «كان» السادس والسبعين

 

تطالعنا في صباح كل يوم قوائم أفلام جديدة تُضمّ إلى قوائم الأيام السابقة. يفحص الناقد ما سيختاره منها ثم يُشاهدها والفاصل بين الاختيار والمشاهدة مسألة حظ. قد يأتي الفيلم بما يحمل المُشاهد فوق الريح معجباً أو يتركه منطوياً أو متسائلاً.

على سبيل المثال، هرعت أفواج الحاضرين لالتقاط رحيق الفيلم الجديد للمخرج الياباني هيروكازو كوري – إيدا «وحش» (Monster) المعروض داخل المسابقة: دراما في ساعتين و6 دقائق تتحاشى الإجادة المطلقة وتنجح في ذلك. لكن الجمهور صمد ولم يسجل خروج سوى اثنين. في اليوم التالي، كتب من كتب ملاحظاته وشبه الإجماع هو أن الفيلم جيد بسبب غموضه لكنه لا يصل إلى مستوى ما حققه المخرج قبل أعوام قليلة تحت اسم Shoplifters وحاز عليه جائزة مهرجان كان سنة 2018.

«وحش» هو أول فيلم لكوري – إيدا يحققه في اليابان بعد خمس سنوات من العمل في إطار السينما الكورية.

الوحش في الفيلم ليس رجلاً يبعث الخوف بأفعاله الوحشية، كما قد يوحي العنوان. على العكس قد يكون ذلك الولد الذي تتمحور حوله العديد من المشاهد سواء في حضوره أو غيابه. الفيلم في ثلاثة فصول: فصل عن أم الولد، التي تبحث عن جواب في المدرسة بعدما وجّه إليه الأستاذ كلمة تحقير (قال له «لديك دماغ خنزير») وعاقبه بالضرب أيضاً. بعد استيفاء الموقف من وجهة نظر الأم، ننتقل إلى الحدث من وجهة نظر المعلّم، ثم، وفي الفصل الثالث يعرض الفيلم وجهة نظر الولد، أو لنسمّها الأحداث، كما يعتقد الفيلم أنها وقعت للولد أو بفعله بحيث يمكن اعتبارها وجهة نظر.

مثلما فعل أكيرا كوروساوا في فيلمه الشهير «راشامون» (1950) هي القصة ذاتها من خلال التطرّق لها من أكثر من جانب. على عكس ذلك الفيلم النص يغلب الصورة في أكثر من مناسبة والتوجّه للبحث عن الواقع (وليس عن الحقيقة بالضرورة) يسود فوق العناية بالمعالجة فنياً. هذا يعني أن السرد يُثير الاهتمام بسبب مضمونه أكثر مما يُثير الاهتمام بالكيفية التي عالج فيها المخرج تلك الحكاية من ثلاثة جوانب.

يفتح الفيلم على نار تلتهم النصف الأعلى من بناية تقع في بلدة ناغانو المشرفة على ساحل بحيرة كبيرة. النار ترمز إلى الوحش بدورها. لا يبحث الفيلم مطلقاً في الفاعل (رغم اشتعال النار في عمارتين لاحقتين)، ولا يتم الحديث عنها كثيراً بين الشخصيات. في المقابل، هناك تصوير بديع للماء. للبحيرة أولاً ثم للمطر والعواصف العاتية التي تهاجم البلدة من دون رحمة. شلال من السماء يهطل فوق الجميع بلا هوادة. العاصفة بدورها قد تكون الوحش المعني. المشكلة هي أن هذا البعد لا يعرف الوضوح، مما يعزز احتمال أن يكون الوحش ذلك الصبي الذي تعرّض لاعتداءات لفظية أثّرت على رغبته في أن يكون مقبولاً لدى الآخرين وعدائياً صوبهم.

لذلك يبقى السؤال الكبير واحداً: عمّن يكون هذا الوحش مع افتراض كبير بأن المقصود هو ذلك التصرّف الداكن، الذي يعيش داخل الإنسان ذاته. التيمة جديدة كقصّة لكنها ترتاح أكثر مما يجب بين فقراتها وعدم سردها على خط واحد يبعث السأم والاهتمام على نحو متوازن.

دراما أخرى في مسابقة المهرجان نجدها في Homecoming. لكاثرين كورسيني. فيلم عن عطلة لعائلة أفريقية متمثلة في الأم خديجة (عيشاتو ديالو سغنا)، التي تتسلم مهام رعاية أولاد عائلة (بيضاء) تسكن جزيرة كورسيكا خلال غياب الزوجين عن البيت. إنها فرصة لخديجة لكي تقضي مع ابنتيها ما يشبه العطلة في تلك الجزيرة، إنها الزيارة الثانية لها، إذ يبدأ الفيلم بمشهد يقع زمنياً قبل خمس عشرة سنة عندما هربت خديجة من كورسيكا بابنتيها اللتين كانتا طفلين صغيرين آنذاك.

يكشف الفيلم لاحقاً عن سبب الحدث الذي دفع العائلة للهرب من الجزيرة، فقد توفي زوج خديجة (ووالد الفتاتين) في حادثة لا يود الفيلم الكشف عنها سريعاً. لكن لا تود المخرجة كورسيني تحويل حكايتها إلى بحث تشويقي. ترضى بعدم تعريض الفيلم لحكاية متسعة زمنياً لأكثر من مناسبة محدودة. تجد غايتها في الإحاطة الرومانسية بين الشخصيات والمكان وبين الشقيقتين المراهقتين وملامح الحب الأول لكل منهما.

هناك نوع يرتاح إليه الجمهور الفرنسي، ويطلبه كثيرون من المخرجين الفرنسيين وهو نوع أفلام العطلة. تبدو جذّابة. طبيعية. هادئة لكنها لاحقاً ما تحتوي على عواصف عاطفية ونفسية مرهقة. في هذا الصدد، لا يختلف «العودة» عن سواه من الأفلام، ولا حتى في نواحٍ أخرى باتت تقليداً متوقعاً. قصتا الحب اللتان نراهما خلال هذا الفيلم لا تختلفان إلا قليلاً عن حبكات بعض أفلام الراحل إريك رومير، لكن الجديد فيها أنها تقع على خلفية لون البشرة السمراء. بالتالي يتابع المُشاهد مفارقات اعتاد عليها إذا ما كان شاهد أعمالاً مماثلة من قبل. هناك لمسات رقيقة إضافية لكنها لا تكفي لصنع فيلم جيد.

خارج المسابقة عرض المخرج البريطاني ستيف ماكوين فيلمه الجديد «مدينة مُحتلّة» (Occupied City). سبق لهذا المخرج أن قدّم أعمالاً روائية مثيرة للاهتمام مثل «عيب» (Shame) و«جوع» (Hunger) وفيلمه الفائز بالأوسكار «12 سنة عبداً» (12 Years a Slave).

لكن يؤثر هنا الانتقال إلى صرح السينما غير الروائية في فيلم من أربع ساعات يؤرخ فيه لمدينة أمستردام التي احتلها الألمان، خلال الحرب العالمية الثانية، لخمس سنوات متعاقبة.

هذا التحدي (مصحوباً بالتصوير في نحو 130 موقعاً)، بينها تلك التي كان يتم تجميع اليهود وشحنهم منها، سبب في أن الفيلم يأتي أطول بكثير مما كان يمكن له أن يسرده في ساعة ونصف أو ساعتين. حتى ولو اعتبرنا أن الساعات الأربع ملائمة لموضوع تاريخي كهذا (عرض التسجيلي كلود لانزمان فيلمه «شواه»، Shoah في تسع ساعات و40 دقيقة سنة 1985 بطيئة ومملّة لكنها كاشفة) فإن خلوّ فيلم ماكوين من موقف المخرج حيال التاريخ (سلباً أو إيجاباً) يجعل الفيلم عبارة عن سلسلة من المشاهد الطويلة التي تكرر مفاداتها على نحو مستمر ولا تمنح جديداً فعلياً تضيفه لما سبق للعديد من الأفلام (روائية ووثائقية) تحدثت فيه.

ينتقل المخرج بين سنوات الاحتلال وسنوات الحاضر ليسجل كيف أصبحت بعض أماكن الاعتقال مقاصد سياحية تؤمها عائلات للتزلج واللهو. المهم هو أن هذا التنويع والانتقال بين فترات مختلفة لا يعفي الفيلم من برودة أوصال، ولا يضيف قيمة تذكر بل يعكس ترهل الفيلم على موضوع كان يمكن أن يكون أكثر فعلاً لو تخلى مخرجه عن رغبته في إخراج ملحمة لم تتحقق.وكالات

 

 

 

 

احتفاء فني واسع بعادل إمام في عيد ميلاده الـ83

 

احتفل عدد من الفنانين المصريين، بعيد ميلاد «الزعيم» عادل إمام الـ83، عبر حساباتهم على «السوشيال ميديا» والحضور إلى منزله للالتفاف حوله والاطمئنان عليه، من بينهم يسرا ولبلبة وخالد سرحان ومصطفى هريدي.

وقالت الفنانة المصرية لبلبة إن «(الزعيم) يتمتع بصحة جيدة والاحتفال كان أشبه بجلسة عائلية».

وعن كواليس المداخلة الهاتفية التي تحدث خلالها الزعيم مع الإعلامي المصري شريف عامر في برنامج «يحدث في مصر» على قناة «إم بي سي مصر»، قالت: «لم يكن هناك ترتيب مسبق للمداخلة، فبينما كنت أرد على المداخلة التلفزيونية في شرفة منزل إمام، بمناسبة عيد ميلاده، لاحظت أن عادل يشير لي من خلف النافذة، فشعرت بأنه يرغب في الحديث، فذهبت إليه وطلبت منه ذلك، وجاء الأمر بعفوية شديدة، لكنني لمست مدى سعادته عندما تحدث للناس بعد فترة غياب، وأعتبر أن ما حدث مفاجأة رائعة للناس بكل المقاييس».

لافتة: «ذهبنا في يوم ميلاده كي نحتفل به ونرسم البسمة على وجهه، لكنه هو من رسم البسمة على وجوهنا جميعاً في الاحتفالية وأسعد جمهوره بصوته على الشاشة، هذا هو الزعيم، أينما يحل تحل البهجة». وأكدت لبلبة أنها تحتفل بميلاد الزعيم منذ أكثر من 30 عاماً: «أتذكر في إحدى السنوات أن عيد ميلاده صادف عرض مسرحية (الواد سيد الشغال) في الإسكندرية وذهبت إليه للاحتفال هناك، فهي عادة سنوية أحرص عليها وأسعد بها».وعن إمكانية عودة «الزعيم» للساحة الفنية قريباً في عمل فني مشترك معها، قالت: «أتمنى عودته، حتى وإن لم يكن العمل معي، يكفينا إطلالته المميزة التي تنير العقول والقلوب، فقد دخل كل بيت عربي بفنه الراقي، الذي يطرح قضايا مصيرية وطرقاً للتصدي لسلبياتها، ولا نعلم ربما يفاجئنا كعادته بعودته لجمهوره العريض الذي يحبه».

وعن ذكرياتها مع عادل إمام، قالت: «جمعتنا أفلام عديدة ومنها: (البعض يذهب للمأذون مرتين)، و(عريس من جهة أمنية)، و(حسن ومرقص)، و(عصابة حمادة وتوتو)، و(خلي بالك من جيرانك)، و(احترس من الخط)، وغيرها من الأعمال».وأضافت: «خلال وجودنا معه تذكرنا العديد من المواقف والمشاهد التي جمعتنا ومنها مشهد بفيلم (عريس من جهة أمنية) عندما جذبني عادل بقوة من الشاطئ للمياه، وحينها كنت أصرخ بشدة لأنني شعرت بالغرق، فالمشهد لم يكن متفقاً عليه، فهو أحياناً تأتيه أفكار وينفذها ومن بينها هذا المشهد الذي لن أنساه أبداً».

وهنأ عدد من النجوم «الزعيم» بمناسبة عيد ميلاده الـ83 عبر صفحاتهم الشخصية بموقع «تويتر»، من بينهم نجله الفنان محمد إمام الذي نشر فيديو ضم مجموعة من أشهر أعمال والده خلال مشواره الفني، وكتب: «أعظم وأنجح فنان في التاريخ الزعيم عادل إمام».وكتبت الفنانة يسرا: «كل سنة وأنت طيب وغالي على قلبي، أنت سبب سعادتنا وفرحتنا وضحكتنا، كل سنة وإحنا كبار بوجودك… مفيش كلام يوفيك حقك».

وكتب الفنان اللبناني عاصي الحلاني: «كل سنة وأنت الزعيم… زعيم على قلوب المحبين والأوفياء»، وكتب مصطفى شعبان: «كل سنة وأنت طيب يا أستاذنا… مدرسة كبيرة نفخر بالتعلم منها»، فيما نشر الفنان خالد سرحان صورة جمعته بالزعيم خلال احتفاله في منزله بعيد ميلاه وكتب: «الزعيم بيسلم عليكم كلكم».وكالات

 

 

 

 

أقمشة بديلة من تصنيع الميكروبات

 

تستخدم الشركة الناشئة «مودرن سينثيسز» سكّراً من فضلات نباتية مع ميكروبات داخل مفاعلات حيوية في مختبر جديد في لندن لتنمية «أقمشة ميكروبية» قد تساعد أخيراً في استبدال الجلد والقماش الصناعي المصنوع من الوقود الأحفوري.

تقول الشريكة المؤسسة للشركة، جاين كيني: «ما نحاول فعله هو بناء اقتصاد بيولوجي جديد يتمحور حول أنظمة أكثر فاعلية تحوّل النفايات –في حالتنا، فضلات السكر الناتجة من الزراعة أو مصادر أخرى– إلى مواد عالية الجودة يمكن استخدامها من جديد… علوم الأحياء هي الاقتصاد الدائري الأفضل». لاحقاً، يمكن إعادة تدوير المواد، أو تحويلها سماداً، حسب الطريقة التي صُنعت بها.

عملت كيني سابقاً على تصميم مواد في شركة «أديداس»، حيث ساعدت في صناعة أحذية رياضية من مخلّفات البلاستيك الموجودة في المحيط. ولكنّ هذا العمل جعلها تدرك مقدار اعتماد الصناعة على المواد الصناعية. وتقول جاين «مع أنّنا كنّا نعيد تدوير هذا البلاستيك، وهي خطوة أولى ضرورية طبعاً، فإنّها لم تكن الحلّ النهائي. أردتُ أن أبحث في كيفية إعادة التفكير بالمنطلقات الخاصة بالمواد».

انضمّت الشريكة المؤسسة إلى برنامج دراسات عليا في التصميم البيولوجي، وبدأت الاجتماع بباحثين في علوم الأحياء الصناعية في جامعة «إمبيريال كوليدج- لندن»، كانوا يدرسون بكتيريا موجودة في الكومبوتشا (فطر الشاي) اسمها «كي. رايتيكوس» تنتج مادّة النانو سليولوز.

وتشرح جاين بأنّ «السليولوز هو اللبنة الأساسية في العالم الطبيعي؛ إذ إنّه موجود في القطن، والخشب، والكتّان، وكثير من المواد التي نستخدمها اليوم. ولكنّ هذه البكتيريا تنتجها بكميات صغيرة إلى درجة تكون فيها الألياف قويّة جداً، ويتعلّق بعضها ببعض بشكلٍ طبيعي جداً».

في عملها مع الشريك المؤسس بين ريف، باحث في «إمبيريال كوليدج»، طوّرت كيني نظاماً جديداً لابتكار الأقمشة باستخدام الميكروبات. تبدأ العملية باستخدام روبوت لصناعة ألياف طبيعية أخرى في سقالة لتنمو الميكروبات عليها. ومع تغذية الميكروبات بالسكّر، «تنسج» القماش الجديد حول شكل السقالة، مشكّلة بذلك هجيناً يتضمّن مادّة السقالة الأصلية والنانو سليولوز الذي أنتجته الميكروبات (ولكنّ الميكروبات نفسها لا تبقى في المنتج النهائي).

تتيح هذه المواد أيضاً صناعة منتجٍ نهائي، ففي منتجها التجريبي الأوّل كطالبة، قدّمت كيني حذاءً صنعته الميكروبات. ولكنّها كشفت عن أنّ الشركة تخطّط للبدء في صناعة مادّة تستطيع علامات الملابس التجارية قصّها وحبكها.

تبدو النماذج الأولى للمادّة المصنوعة في منشأة الشركة التجريبية مختلفة عن أي مادّة موجودة أخرى. تقول كيني إنّها «شفّافة بشكلٍ طبيعي وتبدو تقريباً كالنيلون أو القماش الصناعي، ولكنّها تمنح شعوراً بمزيد من الطبيعية، فضلاً عن أنّها قابلة للتكيّف على مستوى الملمس». يمكنها مثلاً أن تكون أكثر مرونة أو سماكة، ويمكن أيضاً تصميمها لتكون أكثر متانة، ولو أنّ هذا الأمر قد يعني أنّ المادّة لن تتحلّل بالسهولة نفسها.

وإذا نجحت هذه المادّة فعلاً في الحلول محلّ الأقمشة الصناعية، فستساعد في تجنّب البصمة البيئية الناتجة من استخدام البتروكيميائيات؛ إذ يشير أحد التقديرات إلى أنّ نحو 350 مليون برميل من النفط الخام تُستخدم سنوياً لصناعة الأنسجة الصناعية.

منذ انتقالها إلى مختبر جديد الشهر الماضي، تركّز «مودرن سينثيسز» على صناعة عيّنات توضح كيفية استخدام المادّة، وتعمل حالياً على صناعة شرائح كاملة منها لعلامات تجارية لاستخدامها في نماذج تجريبية، ولو أنّها لا تزال تحتاج إلى مزيد من الأبحاث لبلوغ المعايير الصارمة التي وضعتها. وتخطّط الشركة – حسب كيني – للانتقال إلى الإنتاج الواسع النطاق في السنوات القليلة المقبلة.

تستخدم «مودرن سينثيسز» اليوم مزيجاً من المعدّات الناتجة من مواد أخرى، في محاولة منها لتسهيل عمليّة النمو. وتختم كيني قائلة: «أولويتنا هي تعديل الموجود لبناء قدرة السوق المتاحة لهذه المواد. ولكن السؤال الأهمّ بالنسبة لشركتنا الناشئة، وغيرها في هذا المجال، هو: ما سرعة التوسّع التي يمكننا أن نحقّقها لأنّ الطلب حقيقي؟».وكالات

 

 

 

التمارين الرياضية بانتظام تقلل خطر الإصابة بمرض “باركنسون”

 

توصلت دراسة جديدة إلى أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام قد تقلل من خطر الإصابة بمرض باركنسون (شلل الرعاش) لدى النساء.

ووفقاً لصحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد اشتملت الدراسة على أكثر من 95 ألف مشاركة، بمتوسط عمر 49 عاماً، لم يكن مصابات بمرض باركنسون في بداية الدراسة.

تمت متابعة النساء لمدة ثلاثة عقود، وقد تطور المرض خلالها لـ1074 منهن.

وخلال فترة الدراسة طلب من المشاركات إكمال ما يصل إلى 6 استبانات بخصوص ممارستهن للرياضة والأنشطة البدنية.

ووجدت الدراسة أن النساء اللواتي اعتدن على ممارسة التمارين الرياضية بانتظام انخفضت لديهن احتمالية الإصابة بمرض باركنسون بنسبة 25 في المائة مقارنة بغيرهن.

ووجد الباحثون أن النتائج كانت متشابهة بعد الأخذ في الاعتبار عوامل، مثل النظام الغذائي المتبع، وارتفاع ضغط الدم والسكري، وأمراض القلب والأوعية الدموية.

وقال مؤلف الدراسة الرئيسي ألكسيس إلباز، من مركز أبحاث «إنسيرم» في باريس: «التمرين هو وسيلة منخفضة التكلفة لتحسين الصحة بشكل عام، لذلك سعت دراستنا إلى تحديد ما إذا كان مرتبطاً بانخفاض خطر الإصابة بمرض باركنسون».

وأضاف «لقد وجدنا بالفعل أن المشاركات الإناث اللاتي يمارسن الرياضة أكثر لديهن فرص أقل للإصابة بمرض باركنسون. ومن ثم فقد أثبتنا أن ممارسة الأنشطة البدنية بانتظام مفيدة وقد تساعد في تأخير أو منع هذا المرض».

ويقول الباحثون إن هذه النتائج التي نشرت في مجلة «علم الأعصاب» تدعم إنشاء برامج تمارين للمساعدة في تقليل مخاطر الإصابة بمرض باركنسون.وكالات

 

 

 

 

مي سليم تستأنف تصوير “كابتن جاك”

 

تعرضت النجمة مي سليم إلى حادث سير مروع الاثنين الماضي ، وذلك أثناء ذهابها إلى تصوير أحد أعمالها السينمائية، المقرر طرحه خلال الفترة المقبلة.

وأكدت الكثير من التقارير الصحفية أن مي سليم استأنفت عملها في فيلم “كابتن جاك” مع المخرج شادي علي، وهو ينتمي إلى نوعية الأفلام الكوميدية، ويتم تصوير الفيلم داخل أحد فنادق مدينة السادس من أكتوبر، حيث رغبت مي سليم في عدم تعطيل تصوير العمل بسبب الظروف التي مرت بها.

ومن أحدث الأعمال السينمائية تتشارك في بطولته مع الفنانة سمية الخشاب ورانيا يوسف، وهو من إخراج إبرام نشأت. وهناك أيضا “فيلم اتنين في واحد” مع الفنان خالد سليم والفنان لطفي لبيب والمخرج أحمد يسري.

ومن أحدث أعمال مي الغنائية أغنية “يا بنتي”، التي شهدت تعاونها مع الشاعر محمود عبدالله، وتعد هذه الأغنية الثالثة لها، إثر عودتها إلى الساحة الغنائية بعد غياب دام أربع سنوات.

وأكدت مي بعد عودتها إلى الغناء أنها تعتمد مقاييس جديدة في اختيار أغانيها، أولها أن تعبر الأغنية عن شخصيتها الفنية، كما يجب أن تكون الأغنية مختلفة عما يقدمه الفنانون الآخرون، وعن ذلك تقول “أهم العناصر أو المعايير هي الاختلاف، فهذا ما يجذبني ويشجعني على تقديم أغنية جديدة”.

وتخطط بعد عودتها لتقديم أغان ذات مواضيع هامة تستحوذ على اهتمام وإعجاب الجمهور.

وشاركت النجمة مي في السباق الرمضاني لعام 2023 من خلال مسلسل “تلت التلاتة”، والذي يتألف من 15 حلقة فقط، وحقق المسلسل نجاحات كثيرة، وقد قدمت فيه مي سليم دور “سمر” التي تدخل في علاقة مع رجل متزوج.وكالات

 

 

 

 

“الكربوهيدرات” تلعب دوراً كبيراً في نمو الطفل وتطوره

 

على الرغم من السمعة السيئة التي تتمتع بها الكربوهيدرات (Carbohydrates) في الأنظمة الغذائية الصحية بوصفها مسؤولة بشكل كبير عن زيادة معدلات السمنة في الأطفال في العالم كله، فإنها تعد جزءاً مهماً جداً في غذاء الأطفال، وتلعب دوراً كبيراً في نمو الطفل وتطوره، على أن تكون بالكمية المناسبة للمرحلة العمرية.

ومن المعروف أن البعد عن الكربوهيدرات تماماً يؤدي إلى مشكلات صحية كثيرة لأنها تعد نوعاً أساسياً من الأنواع الثلاثة الرئيسية للأطعمة إلى جانب البروتينات والدهون.

يعتقد الكثيرون أن كلمة كربوهيدرات تعني السكريات فقط، ولكن الحقيقة أنها تشمل ثلاثة أنواع مختلفة هي: النشويات Starches، والسكريات Sugars، والألياف fiber أيضاً.

وتعد السكريات أبسط أنواع الكربوهيدرات، بمعنى أنها لا تحتاج إلى تكسير أو تحلل. وهناك نوعان من السكريات البسيطة (سكر الفركتوز، وسكر الغلوكوز). ويوجد الفركتوز بشكل أساسي في الفواكه بكميات مختلفة؛ بعضها يحتوي على كميات كبيرة والأخرى على كميات أقل، بينما يوجد الغلوكوز في أطعمة مثل العسل والتمر والمشمش ويلعب دوراً مهماً في تكوين جزيء الطاقة في الجسم (ATP) لتغذية أعضاء الجسم المختلفة.

أما النشويات فعبارة عن سلاسل طويلة من جزيئات الغلوكوز تسمى الكربوهيدرات المعقدة (complex carbohydrates)، بمعنى أنها تحتاج إلى عملية تكسير وتحلل في الجسم كي تتحول إلى الغلوكوز الذي يمكنه تغذية الخلية وإمدادها بالطاقة اللازمة لتقوم بوظائفها. ولذلك فإن هذه الكربوهيدرات المعقدة لا ترفع غلوكوز الدم بنفس النسبة من المواد السكرية، وخطورتها أقل في الإصابة بارتفاع الغلوكوز من الحلويات المصنَّعة التي تحتوي على الغلوكوز بشكل مباشر.

وتعد الحبوب، مثل الأرز والقمح وبعض الخضراوات كالفاصوليا والبازلاء، أمثلة جيدة على الأطعمة المحتوية على النشا.

وبالنسبة إلى الألياف فإنها تعد أيضاً كربوهيدرات معقدة لا يمكن تكسيرها في الجهاز الهضمي، و تمر عبر القولون غير مهضومة وتعطي كتلة للبراز مما يمنع الإمساك ويحافظ على صحة الأمعاء ويعمل كوقاية من سرطان القولون على المدى البعيد.

والأطعمة التي تحتوي على كميات كبيرة من الألياف تشمل الخضراوات مثل البروكلي والجزر والسبانخ والقنبيط، والفاكهة مثل الخوخ والبرقوق والموز والتفاح. ويتم امتصاص السكريات البسيطة من الأمعاء الدقيقة وتدخل الدم مباشرةً بينما يتم هضم الكربوهيدرات المعقدة بواسطة الإنزيمات الموجودة في اللعاب ثم إنزيمات البنكرياس ثم الأمعاء الدقيقة حتي تتحول إلى غلوكوز عن طريق تكسير النشا إلى مكونات أصغر قليلاً.

يجب أن يحتوي غذاء الطفل على نسبة لا تقل عن 50% من الكربوهيدرات حسب الفئة العمرية، ويمكن أن تزيد هذه النسبة لتصل إلى 65% في المراهقين لاحتياجهم إلى كمية كبيرة من السعرات الحرارية لأنهم في العادة أكثر نشاطاً بدنياً من الأطفال، ويفضل بطبيعة الحال أن تكون هذه الكميات من الكربوهيدرات المعقدة.

ومن المعروف أن الكربوهيدرات تحسّن الحالة المزاجية ليس فقط لطعمها الجيد ولكن لأنها تحتوي على إلتريبتوفان L-tryptophan، وهو حمض أميني يلعب دوراً مهماً في تصنيع السيروتونين serotonin وهو ناقل عصبي له دور كبير في الشعور بالسعادة ومعالجة الاكتئاب.

كلما كانت وجبة العشاء خفيفة وغنية بالكربوهيدرات يمكن أن تساعد على النوم بشكل أفضل وذلك لأنها ترفع من مستويات هرمون الإنسولين في الدم مما يؤدي إلى زيادة إلتريبتوفان والسيروتونين الذي يلعب دوراً كبيراً في مقاومة الأرق ويضمن نوماً هادئاً. ولذلك فإن الأطفال الذين يتبعون حمية غذائية منخفضة الكربوهيدرات في الأغلب يعانون من الأرق.

ويساعد تناول الحليب في المساء على النوم، لأنه يحتوي على مادة إلتريبتوفان أيضاً، وعلى الرغم من أن تناول الكربوهيدرات يمكن أن يزيد الوزن بالفعل فإن تناول الكربوهيدرات الغنية بالألياف يساعد على إنقاص الوزن لأنها لصعوبة هضمها بشكل كامل وامتصاصها للماء من الأمعاء تعطي المخ إحساساً بالامتلاء والشبع وبالتالي لا يكون هناك احتياج لتناول المزيد من الطعام.وكالات

 

 

 

 

عودة الثنائيات لأفلام عيد الأضحى وصيف 2023 في مصر

 

تستعد دور العرض السينمائية في مصر والعالم العربي لاستقبال أفلام عيد الأضحى وموسم الصيف خلال الفترة المقبلة، التي تتنوع ما بين الأكشن والكوميدي، والتاريخي، والفانتازيا، وسط منافسة محتدمة بين نخبة من نجوم الفن، كما تشهد عودة ثنائيات منذ غياب عدة سنوات، ولقاء نجوم لأول مرة معاً في عمل سينمائي.

نستعرض فيما يلي قائمة بأبرز الأفلام المرتقب عرضها حتى نهاية عام 2023:

يجتمع لأول مرة الكريمان المصريان كريم عبدالعزيز وكريم محمود عبدالعزيز معاً في فيلم من إخراج بيتر ميمي، بمشاركة النجمة اللبنانية نور، وتار عماد، وتدور أحداثه في إطار كوميدي اجتماعي، حول حياة مشاهير السوشيال ميديا، إذ يجسد كريم حياة مؤثر مشهور على مواقع التواصل، يدعى إبراهيم الروبي، وزوجته نور، التي تعاني من مشكلة في الإنجاب، فيضطر الثنائي لاختطاف طفل للتغلب على مشكلة عدم الإنجاب، فيما يلعب كريم محمود عبدالعزيز دور الأخ الأصغر.

تدور قصته حول سوبر هيرو عربي، كتابة وبطولة تامر حسني، ويشاركه في البطولة كلاً من ساندي، وبيومي فؤاد، وسوسن بدر، وهالة فاخر، وإياد نصار، ومحمد عبد الرحمن، وعصام السقا، وإخراج سارة وفيق. ويجسد تامر في الفيلم شخصيتين لأخوين توأم من بطلين خارقين اسمهما تاج وهارون، ويمران بالعديد من الأزمات، فيما تجسد الفنانة هالة فاخر شخصية جارة تامر، ويحدث بينهما مفارقات مختلفة.

يجمع الفيلم الأخوين محمد إمام بطلاً ورامي إمام مخرجاً معاً بعد غياب سنوات، منذ تعاونهما في فيلم “حسن ومرقص” مع والدهما الزعيم عادل إمام، ويشارك رامي كل من ياسمين صبري، وماجد الكدواني، ووفاء عامر، وهالة فاخر، ومحمد لطفي، ومن تأليف أيمن وتار وإخراج رامى إمام ويجمع الفيلم بين ياسمين صبري ومحمد إمام للمرة الثالثة فى السينما، بعدما قدما سويًا فيلمى “جحيم فى الهند” عام 2016 و”ليلة هنا وسرور” عام 2018، وحقق الفيلمان نجاحاً كبيراً على المستوى الجماهيرى وكذلك على مستوى شباك التذاكر.وكالات

 

 

 

 

ستينغ يتوقع معركة بين الفنانين والذكاء الاصطناعي

 

توقع المغني البريطاني ستينغ أن يخوض الفنانون “معركة” للدفاع عن أعمالهم في مواجهة استخدام الذكاء الاصطناعي في الصناعة الموسيقية.

وقال مغني فرقة “بوليس” السابق البالغ 71 عاماً في مقابلة مع محطة “بي بي سي” البريطانية، أمس  الأول الخميس، إن “اللبنات الأساسية للموسيقى تخصنا نحن البشر. وستحصل معركة يتعين علينا جميعاً خوضها في السنوات المقبلة، تتمثل في الدفاع عن رأسمالنا البشري ضد الذكاء الاصطناعي”.

ويُستخدم الذكاء الاصطناعي لإعادة إنشاء أعمال موسيقيين مشهورين. وأنشئت أعمال مزيفة لفنانين مثل إيمينيم ودرايك وذي ويكند وأويزيس باستخدام الذكاء الاصطناعي.

ولاحظ ستينغ أن “الأدوات مفيدة”، لكنه رأى أن على البشر التحكم بها، إذ “لا يمكن السماح للآلات بالسيطرة، بل ينبغي توخي الحذر”.

وأضاف الفنان فبل تسلمه الخميس أرفع جوائز “أكاديمية آيفور” للموسيقى أن هذه التقنية “قد تَصلح في مجال الموسيقى الإلكترونية، لكن بالنسبة للأغنيات التي تعبّر عن المشاعر، لا أعتقد أنني سأتأثر”.وكالات