منة شلبي تنتهي من آخر أعمالها “الهوى سلطان”

الرئيسية منوعات

 

 

 

فيلم “الهوى سلطان” من تأليف وإخراج هبة يسري، وتدور أحداث الفيلم في إطار رومانسي اجتماعي لايت عن العلاقات والحب بين الأصدقاء بشكل رومانسي كوميدي.

تعتبر منة شلبي من النجمات اللاتي استطعن إثبات أنفسهن في أوقاتً صعبة، فظهورها الأول والأكبر كان مع الساحر محمود عبدالعزيز والذى كان بمثابة الأب لها.

ومكنها دورها من إثبات نفسها في الساحة الفنية وقدمت بعده العديد من الأعمال.وكالات

 

 

 

 

لبقايا أقمشة دور الأزياء الفاخرة فضائل بيئية وأسعارها أرخص

 

لم تعد بقايا الأقمشة التي تستخدمها دور الأزياء الكبرى تذهب هدراً، بل باتت هذه الكميات الكبيرة الفائضة تخضع لإعادة تدوير وتُطرح المنسوجات الثمينة المتأتية منها في الأسواق بأسعار مخفوضة.

فهذه القصاصات التي لم تستعملها فعلياً دور المنتجات الفاخرة التابعة لمجموعة “إل في إم إتش”، على غرار قماش الألبكة المجعدة أو دانتيل الجبر بعقد مكرامية أو الحرير، أصبح لها مكان في الأسواق.

وفي زمن تضغط فيه السلطات على الشركات لانتهاج سلوك أكثر مراعاةً للبيئة، يعاد طرح كل البقايا الفائضة منذ العام 2021 في سوق ثانوية لم يسبق لها مثيل، بعدما كان هذا الأمر من المحرمات في الماضي.

وقبل إطلاق منصة “نونا سورس” الإلكترونية وصالتي عرض في باريس ولندن، كانت تلك الكيلومترات من الأقمشة الفائضة تُحرق أو يتكدس عليها الغبار في المستودعات. وسرعان ما رأى رومان برابو ، وهو أحد ثلاثة وراء هذه المبادرة ، أن هذا المشروع يمكن أن يشكّل فرصة تجارية وفي الوقت نفسه مبادرة بيئية.

وقال لوكالة فرانس برس إنه لاحظ أنه ثمة “أقمشة رائعة تتبقى في المستودعات بعد كل تشكيلة للمصممين، يصحّ أن تُطلق عليها تسمية +الجميلات النائمات+، تظل خاملة لأعوام عدة ولم تكن تستخدم”.

وتشكل هذه الأقمشة نعمة للمصممين الشباب وطلاب معاهد الأزياء الذين تشكل التكلفة الباهظة لهذه اللفات من القماش الضرورية لابتكاراتهم عبئاً عليهم.

وباعت “نونا سورس” العام الفائت نحو 280 كيلومتراً من الأقمشة، ونحو 140 ألف قطعة من الملابس.

ومن بين المواظبين على الشراء المصمم الإسباني أرتورو أوبيخيرو (31 عاماً) الذي يعمل فقط بهذه “المخزونات الميتة” وهذه وسيلته للإبتكار. فالمصمم الشاب الذي نشأ قرب البحر، تعلم من مدينته الصغيرة تابيا “احترام الطبيعة”.

وأتاحت العلامة المستدامة والفاخرة لأقمشة “نونا سورس” له اكتساب بعض الزبائن. ففي محترفه الصغير الذي أقامه في منزله، على سبيل المثال، ابتكر ثوباً أسود من الدانتيل الإسباني ارتدته نجمة البوب بيونسيه في جولتها “رينيسانس”.

وقال بوخيرو “يولي الناس المزيد من الاهتمام بأصل ما يشترونه، لكنّ عرض قطع مستدامة عليهم بسعر معقول، يصبح بالفعل أمراً صعباً “.

وبدأت الضغوط التي تمارسها السلطات العامة، وخصوصاً في بروكسل، تتزايد على صناعة الأزياء، التي يُطلب منها أن تضع حداً لكميات النفايات الهائلة التي تنتجها.

واللافت أن المبادرات المشابهة لمبادرة “نونا سورس” باتت تنتشر في فرنسا وخارجها. ففي باريس، ستقام عملية البيع المرتقبة لـ“تيسوتيك” أو”مكتبة الأقمشة”، المتخصصة في فائض الأزياء الراقية، في الفترة الممتدة بين 14 إلى 17  يونيو المقبل.

وأوضحت مديرة التنمية البيئية في مجموعة “إل في إم إتش” ايلين فالاد أن الأولوية هي “لتطوير قواعد ما هو جميل، أو مواكبة هذه التقاليد الجديدة، ولو مع بعض التأخير”.

وأضافت “قبل عشرة أعوام، عندما كنا نرتدي قطعة معاداً تدويرها، كان يجدها الجميع قبيحة. ولكن لم تعد الأمور حالياً كما كانت في السابق”.

وفي نظر بعض مراقبي التحول البيئي، تعتبر مبادرة “إل في إم إتش” إيجابية، لكنهم يحذرون من أن يكون الأمر مندرجاً في إطار ما يُعرف بـ”التبييض البيئي” أو “غرين ووشينغ”.

ولم يعد ثمة خيار أمام دور الأزياء العملاقة التي تخضع لمراقبة شديدة، سوى المخاطرة، والاستعداد للإنتقال إلى إدارة أفضل لاستهلاك المياه في مرحلة التصنيع أو حتى استخدام الجلود النباتية.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

الجزائر تحاول تسجيل “الزليج المغربي” في اليونسكو

 

أعلنت وزيرة الثقافة والفنون الجزائرية، صورية مولوجي، عن تقديم الجزائر خلال الشهر الجاري الملف المتعلق بـ”فن الزخرفة المعمارية بالزليج، خزف مينائيّ: المعارف والمهارات المرتبطة به”، لليونسكو، قصد تسجيله باسم الجزائر

وتعليقا على الموضوع أجمع عدد من الصناع التقليدين والمهتمين بالتراث الثقافي والحضاري للمغرب، في تصريحات متطابقة، أن فنون الزليج تعتبر جزءا لا يتجزأ من تراث المملكة المغربية منذ قرون، مضيفين أن الأجيال في المغرب توارثت فن الزليج عبر العصور كجزء من تراثها الثقافي والحضاري الغني.

من جانبهم، يؤكد الكثير من خبراء التراث والصناعيين على أن انتشار الزليج في المغرب، كان بفضل الحرفيين التلمسانيين (نسبة إلى محافظة تلمسان الجزائرية).

من جانب آخر، يوضح الخبراء، أن الآثار القليلة للزليج التي لا تزال موجودة في تلمسان، تم ترميمها من قبل حرفيين مغاربة، حيث لا تمتلك الجزائر المواد اللازمة لصنع الزليج ولا الخبرة الفنية ولا الحرفيين البارعين في هذا الفن. ويضيفون أن الزليج الوحيد الذي يمكن للجزائر أن تفتخر به في الواقع هو مربع السيراميك المطبوع بأنماط الزليج.

واعتبر مصدر ذاته أن “الجميع، سواء في المغرب أو في الجزائر، يعرفون أن الزليج مغربي، وأكثر من ذلك أن المغرب سجله سنة 2015 في المنظمة العالمية للملكية الفكرية، وبالتالي لا يمكن لأي دولة أخرى تسجيله باسمها لدى اليونسكو”، مردفا بأن “إعلان الجزائر هو مجرد لعبة قذرة للاستهلاك الإعلامي”.

وترى وزارة الثقافة المغربية في هذه التصرفات «نوعا من الدعاية، واستعراضا سياسيا آخر تقدمه الجزائر»،

وكشف مصدر من وزارة الشباب والثقافة والتواصل كشف في تصريح لهسبريس أن إعلان الجزائر تقديم طلب تسجيل الزليج باسمها هو فقط “بروباغندا فارغة”، مضيفا أن “قانون اليونسكو واضح جدا، إذ يتم السماح للدول بتسجيل منتج واحد فقط كل سنتين”.

وقالت مصادر إن “المغرب سيتصدى لطلب الجزائر الرامي إلى تسجيل الزليج باسمها لدى اليونسكو، لكونه سجله منذ سنة 2015 لدى المنظمة العالمية للملكية الفكرية، كما سيتصدى لأي طلب يهدف إلى تسجيل أي عنصر ثقافي أو منتج مغربي”.

يذكر أنه رغم تطور التكنولوجيا والمواد الحديثة يظل الزليج يحتفظ بمكانته الخاصة في قلوب الناس وفي مشهد الفنون والحرف التقليدية، إذ يعكس الروح الإبداعية والمهارات الحرفية العالية التي ظلت تميز الحرفيين المغاربة لقرون من الزمن. كما تعكس تقنية الزليج التراث الغني والحضاري للمغرب.

من جانبه، درس مكتب غرفة الصناعة التقليدية لجهة فاس مكناس خلال اجتماعه بالمقر الجهوي للغرفة بمدينة فاس، موضوع إقدام الجزائر على ترشيح ” الزليج” ضمن لائحة التراث اللامادي بمنظمة اليونسكو، مما أثار سخط وشجب واحتجاج الصناع التقليديين بجهة فاس مكناس، الذين اعتبروا الأمر تعديا على التراث الثقافي لبلادهم.وكالات

 

 

 

 

 

 

التغذية السليمة تقي من مقدمات السكري

 

تعتبر التغذية الصحيحة من العوامل الهامة جدا للحفاظ على صحة الجسم، وكذلك للحفاظ على البكتيريا المعوية الهامة للتفاعلات الأيضية والفسيولوجية، وهو ما قد يشير إلى فائدتها في الوقاية من الإصابة بمقدمات السكري، وفق ما أفادت به مجلة “هيلبراكسيسنت”.

وقد اعتمدت المجلة الألمانية على نتائج دراسة أجرتها جامعة “تزو تشي” التايوانية، حيث أوضح الباحثون أن هذه الكائنات، والتي تعرف أيضا بالفلورا المعوية، تتولى استقلاب الجلوكوز. وقد شملت هذه الدراسة العديد من المشاركين الأصحاء ومرضى السكري، وقد أثبتت تغيرا ملفتا في البكتيريا المعوية بين الأشخاص المشاركين في الدراسة.

ونصح الخبراء الألمان باتباع نظام غذائي متوازن وغني بالألياف للحفاظ على عملية التمثيل الغذائي، وللحفاظ أيضا على البكتيريا المعوية، وتشمل الأطعمة الغنية بالألياف الطماطم، والفلفل، والفواكه، والخضروات غير النشوية مثل الخضروات الورقية، والبروكلي، والبقوليات مثل الفول والبازلاء والعدس، والحبوب الكاملة والكينوا.

وأكدت المجلة الألمانية على أن اتباع نظام غذائي صحي وإجراء تغييرات بسيطة في نمط الحياة قد يساعدان بشكل كبير على الوقاية من الإصابة بمقدمات السكري، ومن أهم هذه التغييرات التخلص من الوزن الزائد، والمواظبة على ممارسة الرياضة، وتناول الدهون الصحية، وأخذ قسط كافٍ من النوم.وكالات

 

 

 

 

 

 

البنطال يكتسي بالساتان والحرير في الصيف

 

يكتسي البنطال بالساتان أو الحرير في ربيع/صيف 2024 ليمنح المرأة إطلالة رقيقة تغلفها الأناقة والفخامة.

أوضحت مجلة “Instyle” أن البنطال المصنوع من الساتان أو الحرير يمتاز بطابع انسيابي رقيق، كما أنه يمتاز بملمس خفيف ولطيف ليوفر للساقين تهوية جيدة في ظل ارتفاع درجات الحرارة.

وبالإضافة إلى ذلك، يمتاز البنطال المصنوع من الساتان أو الحرير بسطح عاكس للضوء، ما يمنحه بريقاً ينطق بالفخامة والأبهة.

ألوان طبيعية

وأضافت المجلة المعنية بالموضة والجمال أن البنطال المصنوع من الساتان أو الحرير يطل هذا الموسم بألوان طبيعية هادئة مثل الأبيض والكريمي والبيج والبني والرمادي.

كما يزهو البنطال بألوان الباستيل الحالمة مثل الوردي والأزرق السماوي والأخضر النعناعي.

تنوع إمكانيات التنسيق

وأشارت المجلة إلى أن البنطال المصنوع من الساتان أو الحرير يمتاز بتنوع إمكانيات تنسيقه، حيث يمكن الحصول على إطلالة كاجوال من خلال تنسيقه مع بلوزة من القطن وحذاء باليرينا.

كما يمكن الحصول على إطلالة مسائية أنيقة من خلال تنسيق البنطال مع ثوب كاشف للأكتاف وصندل ذي إبزيم كاحل.وكالات

 

 

 

 

 

النشاط البركاني على قمر “آيو”التابع للمشتري مستمر منذ 4.5 مليار سنة

 

تمكنت مجموعة من علماء الكواكب من تحديد عمر البراكين الثائرة الموجودة على قمر “آيو” التابع للمشتري.

ونشرت مجلة Science مؤخرا مقالا علميا أشارت فيه إلى أن مجموعة من علماء الفلك أجروا دراسة حول قمر “آيو” واكتشفوا أن النشاط البركاني على هذا القمر مستمر منذ 4.5 مليار سنة على الأقل.

ونقلت المجلة عن العلماء الذين أجروا الدراسة قولهم:” يعكس التركيب المتناظر للذرات المتطايرة في الغلاف الجوي لآيو، بما في ذلك مركبات الكبريت والكلور، تاريخ النشاط البركاني على هذا القمر، لقد قمنا بقياس نسب هذه النظائر ووجدنا أن الانبعاثات الصادرة عن براكين آيو تحتوي على مستويات عالية جدا من الأشكال الثقيلة لكلا العنصرين، وهذا يشير إلى أن البراكين على آيو كانت نشطة للغاية منذ زمن سحيق”.

وأظهرت الدراسات التي أجراها العلماء أن الانبعاثات الصادرة عن براكين آيو تحتوي على نسب قياسية من النظيرين الثقيلين لعنصري “الكبريت -34” و”الكلور-37″، وأن حوالي 99.9% من الاحتياطيات الأصلية لهذه المواد قد تم إلقاؤها من أعماق آيو إلى الفضاء نتيجة للنشاط البركاني.

وتوصل لهذه الاستنتاجات مجموعة من علماء الكواكب الأمريكيين والنيوزيلنديين بقيادة الأستاذة المشاركة في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا كاثرين دي كلير، إذ قام العلماء بمراقبة قمر “آيو” باستخدام تلسكوب ALMA المليمتري المثبت في مرصد Llano de Chajnantor في صحراء أتاكاما التشيلية.

وهذا التلسكوب كما يشير العلماء قادر على كشف إشعاعات الموجات الدقيقة التي تنتجها جزيئات أكاسيد الكبريت الغازية، وكذلك كلوريدات الصوديوم والبوتاسيوم، والتي تتواجد جزيئاتها في انبعاثات براكين آيو.وكالات

 

 

 

 

 

 

“اللاكتوفيرين “يمنع الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا

 

يعتقد خبراء الصحة أن المكملات الغذائية المصنوعة من “لاكتوفيرين”، أحد مكونات حليب الثدي، يمكن أن تعزز جهاز المناعة وتتغلب على نزلات البرد والإنفلونزا.

والآن، يباع “لاكتوفيرين” متعدد الوظائف كمكمل غذائي يشيد به الخبراء لقدرته على محاربة الفيروسات.

وتقول خبيرة التغذية، إيما ديفيز: “يوجد “لاكتوفيرين” في الجسم بشكل طبيعي، وخاصة في حليب الثدي واللبأ”.

ويعرف اللبأ بأنه سائل سميك يتكون في الغدد الثديية في الأيام القليلة الأولى بعد ولادة الطفل، ويطلق عليه اسم “الذهب السائل” ويحتوي على 7 أضعاف الـ”لاكتوفيرين” الموجود في حليب الأم الذي يأتي بعد 3 إلى 5 أيام من ولادة المرأة.

وتوضح إيما: “اللاكتوفيرين عبارة عن بروتين سكري يستخدمه الجسم للمساعدة في تحفيز وتطوير جهاز المناعة لدى الطفل”.

وتستمر أجسامنا في إنتاج “لاكتوفيرين” طبيعي طوال حياتنا، كجزء من نظامنا الدفاعي ضد الفيروسات. ويوجد في لعابنا ودموعنا وأغشيتنا المخاطية، وعندما نتواصل مع شخص مصاب بنزلة برد، فإن الـ”لاكتوفيرين” الموجود في أعيننا وأنفنا وفمنا يبدأ في المقاومة.

ويقول الدكتور يونس دادمحمدي، الباحث المشارك في جامعة كورنيل في الولايات المتحدة: “اللاكتوفيرين جزيء متعدد الأوجه. ويدعم جهاز المناعة ومكافحة الالتهابات والتئام الجروح من خلال تعزيز عملية إصلاح الأنسجة”.

لسوء الحظ، إذا كنا مرهقين أو لا ننام ولا نأكل بشكل صحيح، فإن قدرة الجسم على إنتاجه يمكن أن تتضاءل، ما يجعلنا أكثر عرضة للعدوى والمرض. وعلى الرغم من أن بعض منتجات الألبان تحتوي على “لاكتوفيرين”، إلا أنك ستحتاج إلى استهلاك كميات كبيرة للحصول على أي فائدة.

ويمكن استخلاص “لاكتوفيرين” من حليب البقر، وهناك عدد كبير من المكملات الغذائية المتاحة في الأسواق. ولكن استشارة الطبيب ضرورة قبل استخدامها، خاصة إذا كنت تعاني من حالة طبية معينة.وكالات

 

 

 

 

 

 

أمريكي يفوز بنصف مليون دولار في اليانصيب بفضل نجم سينمائي يشبهه

 

فاز رجل أمريكي بجائزة قيمتها نصف مليون دولار في اليانصيب بعد أن شاهد سينمائيا يشبهه فاز بالجائزة بنفس الطريقة.

وأكد الرجل من مقاطعة غينيس بولاية ميشيغان الأمريكية أنه بعد مشاهدته لفيلم سينمائي يفوز فيه البطل بالجائزة الكبرى في ورقة يانصيب: “كان البطل يشبهني تماما، لذلك اعتبرتها إشارة إلى ضرورة شراء تذكرة يانصيب”.

واشترى الرجل تذكرة يانصيب “Lucky Number 13″، التي تبلغ قيمتها 5 دولارات.

وأضاف: “في وقت لاحق من ذلك اليوم، كنت مع بعض الأصدقاء ومسحت التذكرة. وعندما رأيت أنني فزت بمبلغ 500,000 دولار، لم أصدق عيني”.

وتابع: “أردت التأكد من أن ما أراه حقيقيا قبل مشاركة الخبر مع أصدقائي، لذلك دخلت الحمام لإعادة النظر في الورقة مرة أخرى. وبمجرد أن تأكدت مما أراه، اتصلت بصديقتي لأخبرها بالأخبار السارة”.وكالات

 

 

 

 

 

 

بريطانيا تحظر المناديل المبللة لمكافحة تلوث المياه

 

من المقرر حظر بيع المناديل المبللة التي تحتوي على بلاستيك في المملكة المتحدة وفقاً لتشريع من المتوقع التصديق عليه أمس الأول الاثنين.

وذكرت وكالة ” بي ايه ميديا” البريطانية أنه من المتوقع أن يعلن وزير البيئة البريطاني ستيف باركلي عن خطط لتطبيق التشريع قبل العطلة الصيفية في يوليو المقبل، وذلك بعد حملة مستمرة منذ فترة لحظر هذه المنتجات.

وسينص القانون على أنه من غير القانوني بيع أو توفير المناديل المبللة التي تحتوي على البلاستيك في إنجلترا، ومن المقرر أن تليها بقية مناطق المملكة المتحدة بحلول الخريف.

يذكر أنه في النهاية تتكسر المناديل المبللة إلى مواد بلاستيكية صغيرة، مما يضر بالأنظمة البيئية ويساهم في تلوث المياه.

وقال باركلي” لقد كنت واضحاً بأن هناك حاجة لاتخاذ خطوة نحو التغيير لحماية مياهنا من التلوث.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

مدير مدرسة يكافح إدمان الطلاب للهواتف بدوام 12 ساعة

 

قرر مدير مدرسة في لندن اتخاذ قرار جذري ينهي إدمان طلابه على الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية، فلجأ إلى فرض دوام مدرسي مدته 12 ساعة في اليوم.

وأعلن أندرو أونيل مدير مدرسة “جميع القديسين الكاثوليكية” في مقاطعة نوتينغ هيل عن مخطّطه لإدخال يوم دراسي واحد في الأسبوع، يبدأ من الساعة 7 صباحاً وينتهي عند 7 مساءً.

وكشف أنه اتخذ هذا القرار لتقوية المهارات الاجتماعية لطلابه، وعبر عن حزنه بسبب فقدان التواصل بين الزملاء في الصف الواحد، بالإضافة إلى ضعف قدرتهم على تكوين صداقات حقيقية.

وأشار المدير في تصريح نقلته موقع “مترو” البريطاني، إلى أنّ تلاميذه سيشاركون في دروس رياضية كلعب الكرة على أنواعه، وفنون المسرح والتمثيل، إضافة إلى آداب المائدة والطهي، بدلاً من البقاء متسمرين أمام هواتفهم في المنزل.

اعتبر أونيل أنّ الهواتف الذكية تخلق جيلاً لا مبالياً ومتوتراً وانعزالياً، وشدد على ضرورة إحداث “صدمة في حياتهم”، معتبراً أن المشكلة طويلة الأمد وتحتاج إلى حل صادم.

وأوضح أن أطفاله الثلاث ليس لديهم سوى ألعاب بلاستيكية، بينما تمتلك ابنته الكبيرة فقط هاتفاً ذكياً كي يتمكن من تتبع تحركاتها، فيما منعها من إنشاء حسابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

ولفت إلى أنه خلال السنوات القليلة الماضية شاهد الكثير من الأمور المفجعة على أجهزة الطلاب وخصوصاً الأطفال، تشمل الابتزاز على أنواعه، إضافة إلى التنمر ورسائل التحرش الجنسي.

تأتي خطوة المدير أونيل بعدما شهدت مدرسة آخرى تُدعى “جون واليس” في مدينة آشفورد الإنجليزية تحسّناً في سلوك طلابها منذ تقديم حقيبة خاصة لقفل الأجهزة، حيث يتم فتح الحقائب باستخدام المغناطيس في نهاية اليوم عندما يغادر الأطفال المدرسة.

ومنذ إدخال هذا المخطط في يناير الماضي، أبلغت المدرسة عن انخفاض بنسبة 40% في حالات الاحتجاز بعد المدرسة، وانخفاض بنسبة 25% في التغيّب عن المدرسة.وكالات

 

 

 

 

 

فيلم “وداعاً جوليا” يفتتح مهرجان مالمو للسينما العربية

 

أطلق مهرجان مالمو للسينما العربية في السويد دورته الرابعة عشر، الاثنين بمشاركة 26 فيلماً من بينها الفيلم السوداني “وداعاً جوليا” للمخرج محمد كردفاني الذي اختير لعرض الافتتاح.

وتشمل مسابقة الأفلام الطويلة بالمهرجان 12 فيلماً من بينها الفيلم التونسي “بنات ألفة”، والفيلم اليمني “المرهقون”، والفيلم الفلسطيني “الأستاذ”، والفيلم المصري “أنف وثلاث عيون”.

أما مسابقة الأفلام القصيرة فتضم 14 فيلماً من بينها الفيلم السعودي “ترياق”، والفيلم الأردني “البحر الأحمر يبكي”، والفيلم العراقي “ترانزيت”، والفيلم السوري “رافقتكم السلامة”.

كما يعرض المهرجان أربعة أفلام سعودية بالتعاون مع هيئة الأفلام السعودية ضمن قسم “ليال عربية”، إضافة إلى فيلمين من مصر والعراق.

وكرم المهرجان في الافتتاح الذي أقيم بسينما رويال المخرج المصري خيري بشارة عن مجمل أعماله إضافة إلى الملحن الفلسطيني محمد هباش والمصمم السوري ماهر مزوق لإسهامهما في وضع موسيقى وشعار المهرجان.

وبالتوازي مع العروض الممتدة حتى 28 أبريل تقام أيام مالمو لصناعة السينما، التي تقدم جوائز نقدية وعينية لمشاريع الأفلام في مرحلتي الإنتاج والتطوير.

ويعد المهرجان الذي انطلق لأول مرة في 2011 أحد أبرز المناسبات الفنية التي تربط بين المنطقة العربية والدول الاسكندنافية في شمال أوروبا.

وقال المستشار الإداري والفني للمهرجان محمد قبلاوي في الافتتاح “أصبح اليوم مهرجان مالمو للسينما العربية مركزاً سنوياً في جنوب السويد لاجتماع المهتمين بالسينما من عرب وأوروبيين، لمناقشة وتبادل المعرفة، وإقامة الشراكات السينمائية المهمة والمثمرة”.

وأضاف “يعمل المهرجان وذراعه الصناعي، أيام مالمو لصناعة السينما، كمنصة لإثراء الإنتاجات المشتركة والتعارف، حيث يستكشف السينمائيون والجمهور من خلال تجارب وقصص الأفلام ومناقشتها كل شيء، بدءا من الفن وحتى المشكلات اليومية.وكالات


تعليقات الموقع