الفيلم المغربي “كذب أبيض” يفوز بجائزة مهرجان مالمو

الرئيسية منوعات
الفيلم المغربي “كذب أبيض” يفوز بجائزة مهرجان مالمو

 

 

 

 

فاز الفيلم المغربي “كذب أبيض” للمخرجة أسماء المدير بجائزة أفضل فيلم في مسابقة الأفلام الطويلة بالدورة الرابعة عشرة لمهرجان مالمو للسينما العربية، التي أعلنت جوائزها أمس  الأول السبت في السويد.

وحصل فيلم “باي باي طبريا” للمخرجة لينا سويلم على جائزة أفضل فيلم غير روائي، فيما منحت لجنة التحكيم جائزتها الخاصة للفيلم اليمني “المرهقون” من إخراج عمرو جمال.

وذهبت جائزة أفضل إخراج إلى التونسية كوثر بن هنية عن فيلمها “بنات ألفة” المأخوذ عن قصة واقعية، ويمزج بين الوثائقي والدرامي.

ونال الفلسطيني صالح بكري جائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم “الأستاذ”، كما نالت مواطنته منى حوا جائزة أفضل ممثلة عن دورها في الفيلم الأردني “إن شاء الله ولد”.

وفاز السوداني محمد كردفاني بجائزة أفضل سيناريو عن فيلم “وداعاً جوليا”، بينما ذهبت جائزة تصويت الجمهور لفيلم “أنف وثلاث عيون” للمخرج المصري أمير رمسيس وبطولة ظافر العابدين وأمينة خليل.

وفي مسابقة الأفلام القصيرة، فاز بالجائزة فيلم “عقبالك يا قلبي” للمخرجة المصرية شيرين مجدي دياب.

ومنحت لجنة التحكيم جائزتها الخاصة للفيلم العراقي “ترانزيت” من إخراج باقر الربيعي.

وكان المهرجان الذي انطلق في 22 أبريل قد كرم في هذه الدورة المخرج المصري خيري بشارة الذي رأس أيضاً لجنة التحكيم.

وعقب انتهاء مراسم تسليم الجوائز التي أقيمت في سينما رويال عرض المهرجان الفيلم السعودي “هجان” للمخرج المصري أبو بكر شوقي.

ومن المقرر عرض الأفلام الفائزة في وقت .وكالات

 

 

 

 

 

الفلبين تعلّق التعليم الحضوري بسبب الحرارة المرتفعة

 

ستعلق الفلبين الدروس الحضورية في كل المدارس الرسمية لمدة يومين، بسبب الحر الشديد وإضراب عام لسائقي حافلات “جيبني”، على ما أعلنت وزارة التربية، أمس الأحد.

وتجتاح موجة حر قصوى جنوب شرق آسيا في الأسابيع الأخيرة، ما دفع آلاف المدارس إلى تعليق الدروس الحضورية والسلطات إلى إصدار تحذيرات وتعليمات تتعلق بالصحة.

والكثير من مدارس الفلبين غير مجهزة بمكيفات هواء، ما يجعل التلاميذ يعانون الحر الشديد في قاعات مكتظة لا تتمتع بتهوية مناسبة.

وينوي سائقو حافلات جيبني المصنوعة أساساً من آليات “جيب” أمريكية من مخلفات الحرب العالمية الثانية، البدء بإضراب من 3 أيام على الصعيد الوطني،  اليوم الإثنين، احتجاجاً على خطة للحكومة للتخلي تدريجاً عن وسيلة النقل هذه.

وبلغت الحرارة في المدينة 38,8 درجة مئوية وهي الأعلى فيها  أمس الأول السبت، فيما بلغ مؤشر الحر 45 درجة مئوية على ما أظهرت بيانات مصلحة الأرصاد الجوية الوطنية. وتعتبر أشهر مارس وأبريل ومايو الأشد حراً وجفافاً خلال السنة في هذا البلد، إلا أن الوضع هذا العام تأثر بظاهرة إل نيننيو المناخية.وكالات

 

 

 

 

 

 

تناول” الكرياتين” يحسن أداء الدماغ عند النعاس

 

أظهرت دراسة صغيرة أن تناول جرعة عالية من الكرياتين يحسن أداء الدماغ، على المدى القصير، أثناء الحرمان من النوم.

وفي تجربة أجريت في إطار الدراسة، تحسن أداء 15 شخصاً بالغاً على نحو ملحوظ في الاختبارات أثناء ليلة حُرموا فيها من النوم، وذلك بعد تلقيهم جرعات من الكرياتين.

ومع ذلك يحذر قائد الدراسة، علي جوردينياد، من مركز أبحاث “يوليش” الألماني من الإقدام على تجربة ذلك من تلقاء النفس.

وقال بيتر يونج، الخبير في مجال النوم في الجمعية الألمانية لطب الأعصاب، إن هذه دراسة إضافة جيدة للغاية تثبت فعالية مبدئية للكرياتين، موضحاً في المقابل أن الدراسة لم تفحص الأداء على المدى الطويل، مشيراً إلى أن الحرمان من النوم لا يقلل من أداء الدماغ فحسب، بل يضر أيضاً بنظام القلب والأوعية الدموية.

ينتج الجسم بشكل طبيعي مادة الكرياتين (يجب عدم الخلط بينها وبين الكيراتين الموجود في الشعر والأظافر)، ويتم امتصاصه عند تناول الأسماك واللحوم. ويستخدم العديد من الرياضيين مادة الكرياتين لزيادة نمو العضلات.

وفي الدراسة بقي المشاركون في الاختبار مستيقظين طوال الليل وكان عليهم حل مهام صغيرة، مثل تذكر أزواج الكلمات أو حل مسائل رياضية. وتم إعطاؤهم الكرياتين في إحدى الليالي ودواء وهمي في ليلة أخرى.

وكتب فريق البحث في دورية :”ساينتفيك ريبورتس” أن الكرياتين كان له تأثير إيجابي على استقلاب الدماغ والأداء المعرفي. وقال جوردينياد إن الحرمان من النوم يقلل من كمية مركب الكرياتين في الدماغ المهم لإمدادات الطاقة، وتم الحيلولة دون حدوث ذلك عند إعطاء جرعة عالية من الكرياتين، وأضاف: “لم يعد الوقود ينخفض، بل تمت إعادة تعبئته”.

ووفقاً لجوردينياد، فقد رصدت العديد من الدراسات بالفعل تحسناً في الأداء المعرفي بعد تناول الكرياتين على مدى أطول، على سبيل المثال لدى كبار السن أو النباتيين، وكلاهما يعاني في كثير من الأحيان من نقص الكرياتين.

وذكر جوردينياد أن الجديد هو أنه حتى الأشخاص الأصحاء الذين يعانون من حالة ضغط – مثل الحرمان من النوم – يمكن أن يستفيدوا من جرعات الكرياتين لفترة وجيزة فيما يتعلق بأدائهم المعرفي.

وقال جوردينياد: “بالطبع من الأفضل أن تحصل على قسط كافٍ من النوم”، مشيراً في المقابل إلى أن الكرياتين قد يكون مفيداً للأشخاص الذين يتم تكليفهم بمهام غير متوقعة، ثم يضطرون إلى العمل حتى الصباح، مثل رجال الإطفاء.

وفي الوقت نفسه أوضح جوردينياد أن هناك حاجة أولاً إلى إجراء المزيد من الدراسات التي تثبت التأثير حتى في جرعات صغيرة بحد أقصى 4 إلى 5 غرامات.

ويحذر جوردينياد – لحين إشعار آخر – من تناول جرعات عالية من الكرياتين، لأن ذلك يمكن أن يضع الكثير من الضغط على الكلى، ويؤدي إلى مخاطر صحية أخرى.

وفي الدراسة، تم إعطاء 0.35 غرام من الكرياتين لكل كيلو من وزن الجسم – أي 28 غراماً لشخص يزن 80 كيلوغراماً.

وقال يونج، وهو أيضاً عضو في المجلس الاستشاري لمؤسسة الدماغ الألمانية: “إذا أظهرت دراسات مستقبلية زيادة في الأداء المعرفي حتى عند تناول جرعات أقل، فقد يصبح الكرياتين منافساً جاداً للقهوة في ليالي العمل الطويلة”، مضيفاً أن النتائج مثيرة، ولكن لا يزال الوقت مبكراً جداً للتطبيق.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

فحص يكشف التهاب مفصل الركبة قبل تشخيصه بسنوات

 

أفاد باحثون في جامعة ديوك أن اختباراً للدم تم تطويره، نجح في التنبؤ بالتهاب مفاصل الركبة، قبل 8 سنوات على الأقل من ظهور علامات المرض على الأشعة السينية.

وقالت فيرجينيا بايرز كراوس الباحثة الرئيسية: “في الوقت الحالي، يجب أن نحصل على أشعة سينية غير طبيعية لإظهار دليل واضح على التهاب مفاصل الركبة، وبحلول الوقت الذي يظهر فيه على الأشعة، يكون المرض قد تقدم”.

وبحسب “مديكال إكسبريس”، تحقق الباحثون من دقة اختبار الدم، الذي يحدد المؤشرات الحيوية الرئيسية لالتهاب المفاصل.

وقام الباحثون بتحليل مصل 200 امرأة، تم تشخيص نصفهن بالالتهاب المفاصل، والنصف الآخر دون المرض.

ووجد البحث أن عدداً صغيراً من المؤشرات الحيوية في اختبار الدم نجح في تمييز النساء المصابات بالتهاب المفاصل في الركبة عن غير المصابات به، وتم رصد هذه المؤشرات قبل سنوات من تشخيص المرض بواسطة الأشعة السينية.

وتوفر النتائج دليلاً على إمكانية رصد تشوهات المفصل مبكراً من خلال الدم، وليس الأشعة.

وهشاشة العظام هو الشكل الأكثر شيوعاً لالتهاب المفاصل، ويسبب آثاراً اقتصادية واجتماعية كبير.وكالات

 

 

 

 

 

 

فيتامين “د” يعزز المناعة ضد السرطان

 

كشفت دراسة جديدة أن فيتامين “د” يشجع نمو نوع معين من بكتيريا الأمعاء، ما يحسن المناعة ضد السرطان.

وأجرى تجارب الدراسة فريق بحثي من معهد فرانسيس كريك وجامعة ألبورغ، ووجد أن النظام الغذائي الغني بفيتامين “د” أظهر مقاومة مناعية أقوى للسرطان، واستجابة أفضل للعلاج المناعي.

وبحسب “ستادي فايندز”، وجد الباحثون أن زيادة فيتامين “د” في خلايا الأمعاء أدى لزيادة بكتريا معينة، تحسن المناعة على مقاومة الأورام.

وكانت أبحاث سابقة قد أشارت إلى وجود صلة بين نقص فيتامين “د” وخطر الإصابة بالسرطان لدى البشر.

وفي محاولة للتحقيق في هذا الأمر، أجرى فريق البحث تحليلاً لمجموعة بيانات تشمل 1.5 مليون شخص دنماركي، انتهى إلى تسليط الضوء على العلاقة بين انخفاض مستويات فيتامين “د” وارتفاع خطر الإصابة بالسرطان.

بعد ذلك، وجد تحليل آخر لبيانات مرضى بالسرطان أن الأشخاص الذين لديهم مستويات أعلى من فيتامين “د” هم أكثر عرضة للاستجابة بشكل جيد لعلاجات السرطان القائمة على المناعة.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

صورة لعناكب على المريخ تثير الجدل

 

رصدت المركبة الفضائية «مارس إكسبريس» التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية، صوراً جديدة لأشكال صغيرة داكنة تشبه العناكب، التي أثارت الجدل والحيرة في معرفة ماهية تلك الأشكال.

وحسب موقع «سبيس»، فقد تم رصد هذه الأشكال عن طريق الأقمار الاصطناعية، وهي تنبت من خلال الشقوق الموجودة في سطح المريخ.

وتظهر هذه الظاهرة عندما يقوم ضوء الشمس الربيعي بتدفئة طبقات ثاني أكسيد الكربون المترسبة خلال شتاء المريخ المظلم. وفي المقابل، يتحول جليد ثاني أكسيد الكربون الموجود في الطبقة السفلية إلى غاز، والذي يتراكم ويخترق في النهاية الجليد المغطى الذي يصل سمكه إلى 3.3 قدم (متر واحد)، وفقاً لبيان صادر عن وكالة الفضاء الأوروبية.

ويحمل الغاز المنبعث غباراً داكناً من الأرض السفلية إلى الأعلى، مما يجبر الغبار في النهاية على الانفجار من طبقات الجليد العلوية مثل الماء من السخان قبل أن يستقر على السطح. ويؤدي هذا إلى إنشاء تكوينات عنكبوتية متشققة يبلغ عرضها من 0.03 إلى 0.6 ميل (45 متراً إلى كيلومتر واحد).

وتعرض مدينة الإنكا في المريخ، والمعروفة رسمياً باسم متاهة أنجوستوس، شبكة خطية هندسية من التلال مثل آثار الإنكا على الأرض. وتعد جزءاً من ميزة دائرية يبلغ عرضها نحو 53 ميلاً (86 كم)، مما يشير إلى أنها قد تكون حفرة تصادمية ذات تلال تشكلت من الحمم البركانية التي ترتفع عبر قشرة المريخ المكسورة وتتآكل بمرور الوقت.

وقال مسؤولو وكالة الفضاء الأوروبية في البيان: «ما زلنا غير متأكدين بالضبط من كيفية تشكل مدينة الإنكا. من الممكن أن تكون الكثبان الرملية قد تحولت إلى حجر مع مرور الوقت. وربما تتسرب مواد مثل الصهارة أو الرمال من خلال صفائح مكسورة من الصخور المريخية. أو يمكن أن تكون التلال عبارة عن هياكل متعرجة مرتبطة بالأنهار الجليدية».

وتنطلق المركبة الفضائية «مارس إكسبريس» عبر منطقة المريخ المعروفة باسم مدينة «الإنكا» بالقرب من القطب الجنوبي للمريخ.وكالات

 

 

 

 

 

غادة عادل: إحساسي بالمسؤولية يتزايد مع نضجي فنياً

 

قالت الفنانة غادة عادل إن تكريمها بمهرجان «أسوان لأفلام المرأة» يمثل حافزاً مهماً يدفعها لمزيد من التركيز في اختياراتها خلال الفترة المقبلة، وقالت ، إن «الفنان يحتاج للشعور بالتقدير الذي يدفعه لمزيد من الإبداع ويمنحه مزيداً من الثقة». مشيرة إلى أنها تتطلع في المرحلة المقبلة لاختيار أعمال فنية ذات تأثير على المجتمع، لا سيما بعدما تم اختيارها سفيرة لمرضى «الأوتيزم» لدورها في مسلسل «حالة خاصة» الذي سلط الضوء على مرضى التوحد، فيما كشفت عن ترقبها لعرض فيلم «الكهف» واستعدادها لبدء تصوير فيلم «وفيها إيه يعني» أمام ماجد الكدواني.

تؤمن غادة بأهمية التقدير الذي يحظى به الفنان، مؤكدة أن التكريم المبكر مهم لأنه يعطي للفنان دافعاً قوياً لتلافي أخطائه والعمل بروح جديدة، مثلما تقول: «زمان حينما كان التكريم يوجه للفنانين وهم في مرحلة عمرية متأخرة كنت أتساءل لماذا لا يتم تكريم الفنان وهو في أوج عطائه ليكون له تأثير إيجابي على أعماله المقبلة؟».

وتصف غادة شعورها ليلة تكريمها، قائلة: «كنت سعيدة للغاية وخائفة ولا أعرف ماذا أقول، وحينما صعدت للمسرح ورأيت الحب الذي أحاطني من الجميع، تحدثت من قلبي، وقد خرجت من الحفل وكلي إصرار على التركيز فيما هو قادم في اختياراتي للأعمال التي تعرض علي».

وقدمت غادة أعمالاً سينمائية عبرت فيها عن الفتاة والمرأة لكنها تعترف: «لم أكن أركز في كونها أعمالاً للمرأة، لكن المهم أن تكون أفلاماً جيدة، مثل فيلم (شقة مصر الجديدة)، برغم بساطته ورومانسيته فهو من الأفلام المهمة التي أحببتها وحصلت به على جوائز عديدة، وفيلم (خليج نعمة) الذي كان يناقش قهر المرأة من زوجها ولا يزال الناس تحدثني عنه، وحتى فيلم (الباشا تلميذ)، وهو لايت كوميدي، لكنه تناول شريحة من طالبات الجامعة لكن البطلة تفيق وتبتعد عن المخدرات لتعيش حياة طبيعية، وهناك جيل صغير حالياً يشاهده فيتأثر به، وقد تكون فرصة تقديم أعمال تهم المرأة والمجتمع أكبر في التلفزيون، وقدمت من خلاله مسلسلات (الميزان)، و(منورة بأهلها)، و(حالة خاصة)».

وتواصل قائلة: «إحساسي بالمسؤولية زاد مع نضجي الفني، وكلما رأيت أن أعمالنا مؤثرة في حياة الناس أشعر بمسؤولية أكبر».

وتتطلع غادة لتقديم قصص مختلفة تفيد الناس وتحرك شيئاً في حياتهم، على غرار مسلسل «حالة خاصة» الذي أدت فيه دور محامية كبيرة لديها طفل مريض بالتوحد وتقوم بتشغيل محامٍ شاب من مرضى التوحد في مكتبها وتكتشف كفاءته النادرة.

وتتحدث غادة عما أحدثه العمل في حياتها: «لقد تواصلت معي أمهات لأطفال يعانون من التوحد، وقلن إنهن تأثرن بما كنت أقوم به في المسلسل، وهذا أسعدني، كما تم اختياري سفيرة لمرضى (الأوتيزم)، إضافة إلى ردود فعل الناس الذين ألتقيهم في كل مكان، والنقاد الذين أشادوا بأدائي، ومن بينهم الناقدة ماجدة خير الله التي كتبت أنه على غادة ألا تهدر موهبتها في أعمال غير جيدة، وحتى أسرتي وأولادي سعدوا بردود الفعل، ويهمني أن يفخروا بما أقدمه، فأنا بصفتي ممثلة دوري أن أعبر عن الناس؛ لأن الفن انعكاس للواقع يلفت النظر ويلقي الضوء على ما يهمهم ويعمل على توعيتهم».وكالات

 

 

 

 

 

هنا الزاهد: تامر حسني أكثر ممثل أحببت العمل معه

 

قالت الفنانة هنا الزاهد إنها تعيش لحظات سعيدة خلال وقوفها أمام كاميرات تصوير الأعمال الدرامية.

وكشفت تفاصيل فيلمها السينمائي الجديد «فاصل من اللحظات اللذيذة»، الذي تنافس به ضمن سباق أفلام عيد الفطر المبارك، وتنتظر حالياً عرض مسلسلها الجديد «إقامة جبرية»، وفيلمها الجديد «بضع ساعات في يوم ما».

تحدثت هنا الزاهد عن كواليس فيلمها الجديد «فاصل من اللحظات اللذيذة»، قائلة: «الفيلم عرض علي منذ أكثر من عامين، وبالتحديد أثناء عملي على فيلم (بحبك) مع الفنان تامر حسني، وكان يفترض أن يعرض بعد فيلم آخر قمت بتصويره مع هشام ماجد بعنوان (بضع ساعات في يوم ما)، ولكن بعد ما قرأنا السيناريو الخاص بالفيلم، وتحمسنا له، قررنا أن نصوره ونقوم بطرحه قبل الآخر؛ لكونه يقدم كوميديا مختلفة».

أشارت الفنانة المصرية إلى أنها عانت كثيراً من أداء شخصيتين خلال العمل: «تقديم شخصيتين في عمل درامي واحد، أمر مرهق وشاق للغاية، خصوصاً حينما تكون الشخصيتان مختلفتين تماماً، فنحن نقدم عالمين مختلفين، لذلك أقدم شخصية (درية) بأسلوبين متناقضين».

وقالت الزاهد إنها تحمست للمشاركة في الفيلم لمناقشته نظرية «الأكوان المتوازية» بأسلوب كوميدي وجذاب، وثانياً فريق العمل الذي كان رائعاً، فـ«أنا واحدة من عشاق مسلسل (اللعبة)، وجاء حظي مع اثنين من أبطاله هشام ماجد ومحمد ثروت، ويكفي أن أذكر هذين الاسمين لتتوقع الكوميديا التي كانت تحدث في الكواليس، أنا وزني قد زاد بسبب الأكلات التي كانوا يتناولونها خلال فترات الاستراحة».

ونفت بطلة فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة» أن يكون هناك اقتباس للفيلم من الفيلم العالمي «باربي»: «ليس هناك أي اقتباس أو تقليد، الفيلم ليس له علاقة بفيلم (باربي)، الجمهور توقع ذلك حينما رأى بوستر شخصيتي على أفيش الفيلم وأنا أرتدي الباروكة الصفراء».

وشوقت هنا الزاهد جمهورها لتجربتها التالية مع هشام ماجد في فيلم «بضع ساعات في يوم ما»: «ليس لدي معلومة مؤكدة عن موعد عرضه، ولكن الفيلم سيكون مفاجأة لجمهور هشام ماجد الذي اعتاد عليه في الكوميديا، لكونه فيلماً رومانسياً من الدرجة الأولى».

وأعربت هنا الزاهد عن سعادتها للعودة من جديد لتقديم عمل سينمائي مع الفنان تامر حسني: «لا أبالغ حينما أقول إن أكثر فنان استمتعت معه بالتمثيل هو الفنان تامر حسني حينما قدمنا سوياً فيلم (بحبك)، والآن أنا سعيدة الحظ لعودتي له من جديد من خلال فيلم (ريستارت)، الذي نعمل حالياً على التحضير له، والفيلم مختلف تماماً عن فيلمنا السابق، وسيكون لدي شخصية مختلفة تماماً في طريقة الكلام».

وعن سبب عدم ظهورها في السباق الدرامي الرمضاني الأخير، قالت: «كنا نسعى للمشاركة في الموسم الرمضاني بمسلسل (إقامة جبرية)، لكن فضلنا تأجيله لكي نستكمل تصويره دون استعجال، ومن المقرر أن يعرض خلال الفترة المقبلة».

وكشفت بطلة مسلسل «إقامة جبرية» عن تفاصيله، قائلة: «العمل مكون من 10 حلقات من تأليف أحمد عادل، وإخراج أحمد سمير فرج، وأقدم فيه شخصية طبيبة صيدلانية تعاني من التعامل مع الرجال».وكالات

 

 

 

 

 

 

اختبارات النوم المنزلية تلقى شعبية متزايدة

 

هل ترغب في معرفة ما إذا كانت أصوات الشخير، أو اللهاث، أو الاختناق الذي تُحدثه أثناء النوم هي في الواقع علامات على انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم؟ حتى وقت قريب، كان يجب عليك الذهاب إلى مختبر النوم، وتوصيل العشرات من أجهزة الاستشعار، وقضاء الليل هناك.

أما الآن، وبفضل تصغير التكنولوجيا المتطورة، فيمكنك إجراء اختبار النوم الأساسي على سريرك.

اختبار انقطاع التنفس النومي تقول الدكتورة سوغول جواهري، اختصاصية النوم في مستشفى بريغهام والنساء، التابع لجامعة هارفارد: «غالباً ما تكون اختبارات النوم المنزلية الأسلوب المفضل للكشف عن انقطاع التنفس أثناء النوم (انقطاع النفس الانسدادي النومي) sleep apnea، ليس فقط من قِبل الأطباء، ولكن أيضاً من قِبل شركات التأمين، ذلك أن كثيرين منهم لا يغطون تكاليف الكشف المختبري الذي يكلف آلاف الدولارات، بينما تبلغ تكلفة اختبار النوم المنزلي بضع مئات من الدولارات، وعادة ما تجري تغطيته تأمينياً». ومع ذلك تحذر الدكتورة سوغول جواهري من أنه «لا يمكنك دائماً الاعتماد على نتائج الاختبار المنزلي».

متطلبات الاختبار. تحتاج إلى وصفة طبية لإجراء اختبار النوم المنزلي. يمكنك التحدث مع طبيب الرعاية الأولية أو اختصاصي النوم حول هذا الموضوع، أو يمكنك طلب اختبار النوم المنزلي عبر الإنترنت من أي عدد من الشركات. يمكنك زيارة موقع الشركة على الإنترنت وشراء الاختبار، والتحدث إلى طبيب تابع للشركة عن طريق التطبيب عن بُعد. يمكن للطبيب وصف الاختبار إذا كان مناسباً لك. لدى جواهري تحفظات عن ترتيب الاختبار على الإنترنت. وأضافت: «لن تعرف ما إذا كان هذا هو اختبار النوم الأفضل أو التفسير الأفضل للنتائج. وكثير من تلك الشركات ترسل معلومات غير واضحة عن النتائج».وكالات

 

 

 

 

 

 

10 آلاف مادة كيميائية في منتجات تغليف الأغذية بعضها سامّ

 

 

عثر باحثون نرويجيون على نحو 10 آلاف مادة كيميائية مختلفة في منتج بلاستيكي واحد يُستخدم في تغليف المواد الغذائية.

وأوضحوا أنّ البلاستيك مادة معقّدة، ويمكن أن تحتوي على عدد من المواد الكيميائية المختلفة، وبعضها يمكن أن يكون ساماً، ويُسبّب اضطراباً في الهرمونات، واختلال التمثيل الغذائي لدى البشر. نُشرت النتائج، الخميس، في دورية «العلوم البيئية والتكنولوجيا».

وتُستخدم العبوات البلاستيكية لتغليف الأغذية على نطاق واسع لحفظ الطعام وحمايته، وتتميّز بخصائص مثل الخفّة، والمرونة، والقدرة على إحكام الإغلاق، ممّا يسهم في إطالة فترة صلاحية هذه الأغذية.

ومع ذلك، يثير استخدامها شكوكاً بيئية بسبب تحدّيات إعادة التدوير والتأثيرات السلبية المُحتملة على البيئة والصحة العامة، نتيجة تراكم النفايات البلاستيكية، وتسرُّب المواد الكيميائية من البلاستيك إلى الأغذية.

ولاستكشاف تأثير منتجات تغليف الأغذية في الإنسان، أجرى الفريق تحليلاً دقيقاً لـ36 مادة بلاستيكية تلامس الأغذية عند التغليف، وجاءت هذه المنتجات من 5 دول، هي: الولايات المتحدة، وبريطانيا، وكوريا الجنوبية، وألمانيا، والنرويج.

ووجد الفريق أنّ جميع المواد البلاستيكية التي اختُبرت تحتوي على مواد كيميائية تعمل على تنشيط أو تثبيط المستقبلات الهرمونية الرئيسية.

وكانت لكل منتج بلاستيكي «بصمة كيميائية» فريدة من نوعها، حيث يحتوي بعضها على 9936 مادة كيميائية يمكن تحديدها.

واحتوى معظم هذه المنتجات البلاستيكية على مواد كيميائية سامة يمكن أن تؤثّر في إفراز هرمونات، مثل «الإستروجين» المسؤول عن الجهاز التناسلي والخصائص الأنثوية لدى النساء، و«الأندروجين» أو هرمون الذكورة، بالإضافة إلى تأثيرها السلبي في التمثيل الغذائي.

والهرمونات هي جزيئات كيميائية يفرزها الجسم من غُدد مختلفة، وتسافر عبر مجرى الدم للتأثير في وظائف أعضاء الجسم المختلفة.

أما التمثيل الغذائي، فهو مجموعة من العمليات الكيميائية التي تحدُث داخل خلايا الجسم، وتسمح للجسم بتحويل الطعام إلى طاقة وبناء وإصلاح الأنسجة.

وقال الباحث الرئيسي للدراسة بـ«الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا»، الدكتور مارتن فاغنر: «دراستنا أظهرت أنّ معظم المنتجات البلاستيكية المُستخدمة في تغليف المواد الغذائية تحتوي على مواد كيميائية سامة يمتصّها الجسم، ويمكن أن تؤثر سلباً في الهرمونات والتمثيل الغذائي».

وأضاف: أنّ هذه المواد تُشكّل مخاطر صحّية كبيرة على البشر، نظراً لقدرتها على تعطيل الغدد الصماء والتمثيل الغذائي، وتأثيراتها في الخصوبة، والصحة الإنجابية، والنمو، حتى السرطان.

وأشار فاغنر إلى أنّ «العدد الهائل من المواد الكيميائية الموجودة في البلاستيك يؤكد الحاجة لنهج ذي شقين لمعالجة هذه المخاوف المتعلّقة بالصحة العامة، أوّلهما تطوير مواد بلاستيكية أكثر أماناً بتركيبات كيميائية أبسط وتحتوي على مستويات سُميّة أقل، وثانياً، وضع لوائح أكثر صرامة للحد من استخدام المواد الكيميائية الضارة في إنتاج البلاستيك، ومنها (البسفينول أ)، (BPA)، و(الفثالات).وكالات

 

 

 

 

 

اليابان تنشر أول صورة في العالم للحطام الفضائي

 

نشرت شركة Astroscale Japan اليابانية الخاصة أول صورة في العالم لحطام فضائي، التقطت بالقرب منه بواسطة قمر صناعي خاص يتحكم به عن بعد.

وتظهر في الصورة التي التقطها القمر الصناعي الخاص من مسافة بضع مئات من الأمتار مرحلة لصاروخ، دون الإشارة إلى نوعه وإلى أي دولة يعود.

ويقول مصدر في الشركة اليابانية: “يعتبر التقاط هذه الصورة خطوة غير مسبوقة وتمثل خطوة كبيرة في مجال فهم وحل المشكلات المرتبطة بالحطام الفضائي”.

ويذكر أن شركة Astroscale Japan تمكنت في وقت سابق من الشهر الجاري من تنظيم اقتراب آمن لقمرها الصناعي من الحطام الفضائي، وتخطط لتكرار العملية مستقبلا لالتقاط صور إضافية للحطام الفضائي من زوايا مختلفة.وكالات