المطربة المغربية يسرى سعوف تعود إلى الغناء

منوعات

 

 

 

سجلت يسرى سعوف، المطربة المغربية ، عودة جديدة إلى الساحة الفنية، بعد سنوات من الغياب عن الإنتاجات الفنية وانشغالها بإحياء الحفلات والأعراس في دول الخليج. وأصدرت سعوف، عبر قناتها الرسمية بمنصة يوتيوب عملا غنائيا جديدا يحمل عنوان “البنات”، اختارت طرحه باللهجة المغربية تزامنا مع انطلاق الموسم الصيفي الذي شهد غزارة في الإصدارات الغنائية من زملائها الفنانين.

وتعاملت المطربة المغربية في جديدها مع الشاعر محمد الأمير والملحن أشرف فقيهي؛ في ما عاد التوزيع الموسيقي لبدر مخلوقي، وأخرج فيديو كليب الأغنية أحمد حلو، واعتمدت المطربة إطلالات صيفية بنمط إيقاعي راقص من خلال مجموعة من المشاهد المختلفة، إضافة إلى اللمسة التراثية المغربية المتمثلة في القفطان العصري.

وتميزت أغنية “البنات” بموضوعها الذي يدعو إلى الفرح وحب الحياة، والاستمتاع بلحظات العمر في جو مليء بالنشاط والسعادة والتفاؤل بعيدا عن الحسد والغيرة والطاقة السلبية.

جدير بالذكر أن يسرى سعوف تعد من أبرز الفنانات المغربيات الشابات اللواتي حققن شهرة عربية بعد المشاركة في برنامج اكتشاف المواهب “عرب أيدل”، لترسم لنفسها مشوارا فنيا بهويتها الخاصة وتكرس وقتها لإحياء الحفلات الفنية في دول الخليج.وكالات

 

 

 

 

راشد الماجد يطلق ألبومه الجديد “استحالة”

 

بعد طول انتظار، طرح الفنان راشد الماجد أول 4 أغاني من الألبوم الذي يحمل اسم “استحالة”.

وجاءت أولى أغاني ألبوم راشد الماجد، الجديد “كما يلي” على مقام الغلا، وتبعتها “مدي بساطي” والتي اختار فيها الماجد كلمات الشاعر نزار قباني، وأغنية أحد “يدور لك خطأ”، و”استحالة” التي تحمل كلمات الأمير بدر بن عبد المحسن.

ويتضمن ألبوم الفنان راشد الماجد، الجديد “استحالة”  ما بين 11 أو 13 أغنية جميعها من ألحان الموسيقار د. طلال، وكتب كلمات أغاني الألبوم عدد من الشعراء البارزين، منهم: الأمير الراحل ‎بدر بن عبدالمحسن في أكثر من أغنية، والأمير ‎خالد الفيصل، وأحمد علوي وآخرين.

ويشار إلى أن آخر ألبومات راشد الماجد “مصيبة” الذي تم طرحه في 2013، وضم 15 أغنية، من بينهم “قربي، ماجاني نوم، يقول راشد، البايع، تحسب إنك، تذكرين، زودتها، وغيرهم.وكالات

 

 

 

 

 

روسي يكتشف شظية مغروسة في كبده منذ 9 أعوام

 

أصيب روسي بصدمة العمر، بعدما اكتشف أن الألم الذي عانى منه على مدار 9 سنوات كان بسبب شظية زجاجية يبلغ طولها 9 سم مغروسة في كبده.

وبحسب موقع “أوديني سنترال” للغرائب، اعتبر الأطباء في مستشفى “كيروف” الروسي أن هذا الرجل البالغ 53 عاماً محظوظ للغاية لأنه عاش مع الجسم الغريب المغروس في كبده سنوات طويلة، دون أن يسبب له التهاباً قاتلاً.

وكان الرجل الذي لم يُكشف عن اسمه، يعاني لسنوات من ألم في الجانب الأيمن من جسده، وتحديداً تحت ضلوعه، لكنه كان يواصل تجاهل ألمه حتى وصل إلى مرحلة غير محمولة استدعت دخوله الطوارئ.

وبعد خضوعه لصورة بالأشعة السينية، تبيّن وجود جسم حاد عالق في الجزء الأيمن من كبده.

ونفى المريض معرفته بما قد يكون هذا الجسم الحاد، لأنه لم يتعرض في حياته لأي حادث في بطنه.

على الفور، خضع  لإجراء جراحي عاجل لإزالة الجسم الغريب، فاكتشف الأطباء “شظية زجاجية” طولها 9 سم في كبده.

واستخدموا منظاراً “متناهي الدقة”، لأن الكبد غني بالدم وقوامه ناعم، وفي حال حدوث أي خطأ قد يتسبب بنزيف حاد يهدّد حياته.

أعرب الجرّحون عن استغرابهم لما وجدوه من تكتلات لحمية سميكة حول الشظية التي لا تزال تتمتع بأطراف حادة رغم كل السنوات.

واعتبروا أن التحليل المنطقي الوحيد لهذه التكتلات هو رد الفعل الطبيعي للجسد على دخول أي جسم غريب إليه، من أجل حماية الأنسجة السليمة، ما يتسبب بحدوث التهاب مؤلم.وكالات

 

 

 

 

 

تناول الفاكهة في منتصف العمر تحد من اكتئاب الشيخوخة

 

في دراسة موسعة استمرت المتابعة فيها لمدة 20 عاماً، وجد الباحثون أن من تناولوا كميات أكبر من الفاكهة (3 حصص يومياً) في وقت مبكر من العمر أظهروا احتمالية أقل لتجربة أعراض الاكتئاب في وقت لاحق من الحياة.

وأجريت الدراسة في كلية يونج لو لين للطب التابعة للجامعة الوطنية في سنغافورة، وشارك فيها 13738 مشاركاً تم تتبعهم من منتصف العمر إلى أواخر العمر على مدى حوالي 20 عاماً.

ووفق “مديكال إكسبريس”، درس الباحثون 14 نوعاً من الفاكهة يتم استهلاكها بشكل شائع في سنغافورة، ووجدوا أن استهلاك معظم الفواكه، بما في ذلك: البرتقال، واليوسفي، والموز، والبابايا، والبطيخ، والتفاح، والشمّام، كان مرتبطاً بانخفاض احتمالية الإصابة بالاكتئاب.

وفسر الباحثون النتائج بارتباط المستويات العالية من مضادات الأكسدة والمغذيات الدقيقة المضادة للالتهابات في الفاكهة بخفض الإجهاد التأكسدي.

ومن أهم المغذيات في الفاكهة التي تخفف هذا الإجهاد: فيتامين سي، والكاروتينات، والفلافونويد، والتي ثبت أنها تمنع العمليات الالتهابية في الجسم والتي قد تؤثر بدورها على تطور الاكتئاب.

وفي مجموعة الدراسة، بينت النتائج أن المشاركين الذين تناولوا 3 حصص على الأقل من الفاكهة يومياً، مقارنة بمن تناولوا أقل من حصة واحدة يومياً، قلت لديهم احتمالية الإصابة بالاكتئاب المرتبط بالشيخوخة بنسبة 21% على الأقل.

من ناحية أخرى، وجد البحث أن استهلاك الخضراوات ليس له ارتباط باحتمالية ظهور أعراض الاكتئاب.وكالات

 

 

 

 

 

 

نصف الآباء في بريطانيا لا يستطيعون تحمّل كلفة قضاء عطلة صيفية

 

أظهر استطلاع للرأي أن أكثر من نصف الآباء في المملكة المتحدة يتخوفون من إمكانية عدم تمكنهم من تحمل كلفة قضاء عطلة هذا الصيف.

وذكرت وكالة الأنباء البريطانية ” بي.أيه.ميديا” أن الاستطلاع الذي أجرته منظمة “أكشن فور تشيلدرن” أظهر أنه إثر انتهاء العام الدراسي وبدء العطلة الصيفية قال 51 في المئة من الآباء إن كلفة قضاء عطلة أمر يتجاوز ميزانياتهم، في حين قال 52 في المئة إنهم لا يمكنهم قضاء عطلة قصيرة أو القيام بأنشطة من أجل أطفالهم.

من ناحية أخرى يتخوّف أكثر من ثلث الآباء (36 في المئة) من إمكانية أن يقضي أطفالهم عطلا غير صحية على المستوييْن الغذائي والبدني بسبب نقص الأموال، في حين يرتفع العدد إلى نحو النصف (47 في المئة) بين أصحاب الدخول المنخفضة أو العاطلين عن العمل الذين يتلقون معونة شاملة.

وعلى الرغم من انخفاض معدل التضخم ومؤشرات تحقيق نمو اقتصادي يعتقد ثلث الآباء (32 في المئة) أن وضعهم المالي سوف يكون أسوأ هذا الصيف مقارنة بالعام الماضي.

أكثر من ثلث الآباء يتخوفون من إمكانية أن يقضي أطفالهم عطلا غير صحية على المستوييْن الغذائي والبدني

وقال المدير التنفيذي للمنظمة بول كاربيري” كل عام يرى العاملون في الخطوط الأمامية الضغوط المالية والعاطفية التي تتعرض لها الأسر خلال عطلات الصيف، خاصة بين أصحاب الدخول المنخفضة”.

وأضاف “في ظل وجود حكومة جديدة، لدينا الفرصة لإعادة التفكير في كيفية دعم الأسر خلال الأوقات الصعبة. ومن خلال الاستثمار الملائم في الخدمات العامة وشبكة السلامة الاجتماعية، سوف ينتعش المزيد من الأطفال ليتمتعوا بعطلات الصيف، وسوف يتمكن المزيد من الآباء من استقطاع وقت مهم من العمل”.

ومنذ ثلاث سنوات ارتفع التضخم في المملكة المتحدة أسرع من المتوقع إلى أعلى مستوى له في عقد من الزمن، وهو ما زاد الضغط على بنك إنجلترا لرفع أسعار الفائدة، وتصاعد الضغط على مستويات المعيشة للأسر.وكالات

 

 

 

 

 

 

متلازمة “غيلان باريه” التهاب يصيب الجهاز العصبي المحيطي

 

قال مركز “الصحة” بألمانيا إن متلازمة غيلان باريه تندرج ضمن أمراض المناعة الذاتية، وهي عبارة عن التهاب خطير يصيب الجهاز العصبي المحيطي، والذي يشمل جميع الأعصاب الموجودة خارج الجهاز العصبي المركزي (الدماغ والحبل الشوكي).

وأوضح المركز الألماني أن جهاز المناعة يهاجم الخلايا العصبية لسبب غير معلوم على وجه الدقة، مشيراً إلى أن المتلازمة عادة ما تحدث بسبب حالات عدوى فيروسية سابقة مثل كوفيد-19 أو فيروس إبشتاين-بار، وكذلك بعد حالات العدوى البكتيرية على سبيل المثال بكتيريا Campylobacter jejuni.

وتتمثل أعراض المتلازمة المسماة على اسم طبيبي الأعصاب الفرنسيين “جورج غيلان” و”جان ألكسندر باريه” في خدر أو وخز في الأطراف وضعف وهزال في العضلات وتصلب وآلام العضلات واضطرابات المشي ومشاكل التناسق العضلي العصبي.

وقد تشمل الأعراض أيضاً فقدان السيطرة على المثانة والأمعاء وصعوبات في التحدث والبلع والتنفس، بالإضافة إلى مشاكل قلبية.

وينبغي استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للعلاج في الوقت المناسب من أجل تجنب المضاعفات الخطيرة، التي قد تحدث، على سبيل المثال إذا تأثرت عضلات الجهاز التنفسي، ما يشكل خطراً على الحياة.

ويشمل العلاج الحقن الوريدي بالجلوبيولين المناعي واستبدال البلازما، كما يساعد الكورتيزون في علاج متلازمة غيلان باريه الحادة، بالإضافة إلى المضادات الحيوية وأدوية الوقاية من تجلط الدم.وكالات

 

 

 

 

 

الجينات المرتبطة بالتوتر والإجهاد قد تساهم في الإصابة بسرطان البروستاتا

 

وجدت دراسة حديثة أن العيش في الأحياء المحرومة يرتبط بزيادة نشاط الجينات المرتبطة بالتوتر، مما قد يساهم في ارتفاع معدلات سرطان البروستاتا العدواني لدى الرجال الأميركيين من أصل أفريقي.

سلطت الدراسة الضوء على التأثير الكبير للعوامل البيئية والاجتماعية والاقتصادية على التعبير الجيني والنتائج الصحية، حيث يعاني الرجال الأميركيون من أصول أفريقية من ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان البروستاتا. كما أنهم أكثر عرضة للوفاة بسبب هذا المرض بأكثر من الضعف، مقارنة بالرجال البيض في الولايات المتحدة، وغالباً ما يتم تشخيص إصابتهم بسرطان شرس في سن مبكرة. لكن الأسباب غير مفهومة جيداً

ونشرت الدراسة في مجلة JAMA Network Open في 12 يوليو2024، وأجرتها كلية الطب بجامعة ميريلاند وجامعة فرجينيا كومنولث في الولايات المتحدة برئاسة كبيرة المؤلفين الدكتورة كاثرين هيوز باري، الأستاذة المساعدة في قسم علم الأوبئة والصحة العامة وباحثة في علم وبائيات السرطان في مركز السرطان الشامل بجامعة ميريلاند.

وقامت الدراسة بتحليل أنسجة الورم لدى 218 رجلاً مصاباً بسرطان البروستاتا. وحددت 290 متغيراً جينياً مرتبطاً بالمرض بما في ذلك 115 متغيراً جديداً.

وقد ارتبطت خمسة جينات ذات تعبير أعلى في هذه الدراسة بالالتهاب، وهو أمر مرتبط بسرطان البروستاتا من بين حالات صحية أخرى. وتم ربط زيادة الالتهاب بزيادة فرصة الإصابة بسرطان البروستاتا أو زيادة احتمال تطور السرطان لدى الرجال المصابين بالمرض. ولوحظ نشاط أعلى للجينات المرتبطة بالتوتر لدى الأفراد من الأحياء المحرومة وهو أكثر شيوعاً بين الأميركيين من أصل أفريقي

وكان الجين ذو الرابط الأقوى هو HTR6 وهو جزء من مسار السيروتونين الذي يساعد على نقل الرسائل بين الدماغ وأجزاء أخرى من الجسم كما يساهم أيضاً في مسارات أخرى يُعتقد أنها تساعد في تنظيم الاستجابة المناعية للجسم. وقد تم ربط مجموعة الجينات HTR المختلفة بسرطان البروستاتا القاتل.

ويعتقد أن هذا المستقبل، أي HTR6، ينظم انتقال الخلايا العصبية في الدماغ. وهناك درجة عالية من الانجذاب لهذا المستقبل لدى العديد من مضادات الاكتئاب والأدوية المضادة للذهان.

وقالت كاثرين باري إن هذه الدراسة الرصدية التي حللت 105 جينات مرتبطة بالإجهاد من أكثر من 200 رجل أميركي من أصل أفريقي ورجل أبيض مصابين بسرطان البروستاتا، هي من بين أولى الدراسات التي تشير إلى وجود صلة محتملة بين العوامل الاجتماعية والاقتصادية وتعبير الحامض النووي الريبي (RNA) في أورام البروستاتا. إذ إن هذا الحامض يأتي من الحامض النووي دي إن إيه (DNA) ويشارك في إنتاج البروتينات التي تساعد الخلية على أداء وظيفتها.وكالات

 

 

 

 

 

“خطأ فادح” في شرب القهوة يضر بالصحة

 

قال سوراب سيتي، طبيب الجهاز الهضمي من جامعة هارفارد: “القهوة جيدة للغاية للدماغ والأمعاء والكبد”.

ويوضح أن مادة البوليفينول الموجودة في القهوة يمكن أن تعزز البكتيريا الجيدة، وكذلك التركيز والذاكرة، ما قد يساعد في تأخير ظهور أعراض مرض ألزهايمر.

ولكنه يحذر قائلا: “إن إضافة السكر إلى القهوة يؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم، ما يزيد من الالتهاب، وهو أمر غير جيد”.

كما يشير سيتي إلى مخاطر عدم استخدام القهوة العضوية، ويقول: “القهوة هي واحدة من أكثر المحاصيل التي تحتوي على المبيدات الحشرية، وأنت حقا لا تريد استهلاك المبيدات الحشرية”.

وفيما يخص الارتجاع الحمضي، يقترح سيتي استهلاك القهوة التي تخضع لعمليات تحميص طويلة الأمد، لأنها تحتوي على كمية أقل من الكافيين وبالتالي تكون أخف على المعدة.

وينصح سيتي بإضافة حليب الشوفان حصرا إلى القهوة، خاصة بالنسبة لمحبي القهوة مع الحليب.وكالات

 

 

 

 

 

اكتشاف معادن منتجة للأكسجين في قاع المحيط الهادئ

 

اكتشف العلماء أن الرواسب المحتوية على معادن في قاع المحيط الهادئ تنتج الأكسجين نتيجة تفاعلات كيميائية مع جزيئات الماء. وقد يكون الغاز نشأ بنفس الطريقة في قاع المحيط البدائي للأرض.

يقول البروفيسور أندرو سويتمان، من الجمعية الاسكتلندية لعلوم البحار: “تطلب ظهور الحياة الهوائية على الأرض وجود مصادر للأكسجين، الذي تنتجه الكائنات الحية بعملية التمثيل الضوئي بشكل تقليدي، ولكن الآن اتضح أن جزيئاته تنشأ أيضا في أعماق المحيطات، حيث لا يوجد ضوء. لذلك نعيد التفكير مرة أخرى أين ومتى عاش أول سكان هوائيين على الأرض”.

وقد توصل العلماء إلى هذا الاكتشاف أثناء دراسة عينات من الصخور التي جمعت من قاع المحيط الهادئ في منطقة تسمى كلاريون-كليبرتون، التي هي عبارة عن شريط واسع في المحيط الهادئ يقع بين جزيرتي كلاريون وكليبرتون، حيث يوجد في قاعه العديد من الكتل المعدنية المكورة، يبلغ قطرها 3- 10 سم، تحتوي على الحديد والليثيوم والمنغنيز ومعادن أخرى.

ويقول البروفيسور: “عندما حصلنا على هذه النتائج لأول مرة، اعتقدنا أن معداتنا قد تعطلت لأنه في هذا العمق، يستهلك الأكسجين دائما بدلا من إنتاجه. لذلك نظمنا رحلات بحرية عديدة خلال السنوات العشر الماضية وكانت نتائجها مماثلة حتى عندما استخدمنا طرقا أخرى، ما يؤكد هذا الاكتشاف المفاجئ”.

وقد أثبتت دراسة هذه المكورات المعدنية في المختبر أنها تنتج الأكسجين فعلا لأن هذه المعادن عبارة عن بطاريات طبيعية تولد الكهرباء عند ملامستها لمياه البحر. وتؤدي حركة التيار عبر الماء إلى تحلل الماء وتراكم الأكسجين في طبقات المحيط التي تقع بجوار هذه المكورات. وتلعب احتياطيات هذا الغاز، بحسب العلماء، دورا مهما في حياة الميكروبات والكائنات الحية الأخرى التي تعيش في قاع المحيط الهادئ.وكالات

 

 

 

 

اكتشاف أرضية فسيفسائية نادرة في قاع البحر بإيطاليا

 

عثر باحثون عن الآثار الرومانية القديمة، على أرضية رخامية ضخمة وحالة جيدة جداً، مصنوعة من الفسيفساء الراقي، وذلك خلال تنقيبهم في أطلال مدينة “بايا” الإيطالية، التي غمرتها المياه في نهاية عصور روما القديمة.

نشر حساب “الحديقة الأثرية” على فيسبوك مجموعة من الصور للأرضية متعددة الألوان المكتشفة حديثاً تحت الماء، معلناً عن بدء الخبراء بعمليات الترميم، وفقاً لما نقلته صحيفة “نيوزويك” الأمريكية.

تشكل المدينة الغارقة اليوم، محمية طبيعية واسعة تحت الماء، تحتوي على العديد من التماثيل وأطلال القصور والفسيفساء الرومانية المحفوظة بشكل جميل.

أما المكتشفات الجديدة، فتضم آلاف الألواح الرخامية بمئات الأشكال والألوان. وتمتد على مساحة حوالى 250 متراً مربعاً، لذلك يعتبر ترميمها عملاً صعباً لتنوع ألوانها.

ولا تقتصر صعوبة الترميم على تنوّع الألوان، بل إن يشكل الترميم تحت الماء تحدياً معقداً بسبب “التفتت الشديد” للبقايا والحجم الكبير للأرضية.

أشار العلماء إلى أن الأرضية المكتشفة من نوع “أوبس سكتيلا”، وهو نوع من أعمال الفسيفساء التي تتكون من مواد مثل الرخام واللؤلؤ والزجاج، قطعت ورصعت لتكوين صور أكبر.

والقطع المستخدمة لإنشاء أعمال فنية أكبر بكثير من تلك الموجودة في الفسيفساء المغطاة بالفسيفساء غالباً ما تستخدم لتشكيل أجزاء كبيرة من التصميم، على عكس تصميمات الفسيفساء المرصوفة من قطع أصغر حجماً.

بنيت مدينة بايا الإيطالية في نهاية عهد الإمبراطورية الرومانية، قبل أن تتسبب المتغيرات في غرق الأرض التي أقيمت عليها في قاع البحر.

وقعت بايا الرومانية الرومانية قديماً على شاطئ خليج بوتسوولي، في ما يعرف حالياً بجنوب إيطاليا، وكانت بمثابة ملعب للنخبة في أوجها.

وشكلت منتجعاً ساحلياً عصرياً، ضمَّ قصوراً فاخرة سكنها العديد من الحكّام يمن فيهم  يوليوس قيصر ونيرون.

وإضافة إلى موقعها شكلت نقطة جذب بسبب ينابيعها الساخنة الطبيعية العلاجية، وسمعتها المرتبطة بالمتعة والسعادة، حتى لقبها مؤرخو العهد الحديث بـ”لاس فيغاس روما القديمة”.وكالات

 

 

 

مليوني دولار لسيلين ديون لأداء أغنية في افتتاح أولمبياد باريس

 

أكدت تقارير صحفية صادرة عن موقع “TMZ” أن المغنية الكندية سيلين ديون ستحصل على مليوني دولار مقابل تقديمها أغنية واحدة في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية “باريس 2024” يوم الجمعة 26 يوليو المقبل.

وشوهدت سيلين ديون وهي تدخل إلى فندق “Royal Monceau” في باريس  بالأول من أمس، استعداداً للأولمبياد.

كان آخر ظهور لسيلين ديون في فبرايرالماضي، خلال حضورها حفل توزيع جوائز الجرامي الـ 66، لتُسلّم جائزة أفضل ألبوم موسيقي للعام إلى النجمة تايلور سويفت.

ويعتبر العرض الذي ستقدمه ديون في أولمبياد باريس 2024 بمثابة عودتها لإحياء الحفلات الغنائية بعد غياب 3 أعوام، وذلك بعد أن تم تشخيصها “بمتلازمة التيبس”.

وتعد “متلازمة التيبس” اضطراب عصبي نادر يصيب عضلات الجذع مع انقباضات يؤدي إلى تشوهات وضعية، وسبب لها إعاقة في الحركة وتحدث لشخص لكل مليون شخص ويواجهها الأشخاص الذين يمرون بمنتصف العمر.وكالات


تعليقات الموقع