الممثلة إلهام علي سعيدة بتكريمها في السعودية

الرئيسية منوعات

 

 

 

تم تكريم فريقي عمل فيلم “نورة” السينمائي ومسلسل “سندس” التلفزيوني في حفل من تنظيم جمعية المنتجين والموزعين السعوديين، الاثنين الماضي ، وبحضور عدد كبير من أبطال العملين ونجوم من السعودية.

وشهد الحفل تفاعلا واسعا من قبل النجوم المكرمين عبر إكس، حيث شاركت إلهام علي فيديو تكريمها، وعلّقت عليه عبر إكس “خير الكلام ما قل ودل”.

وتابعت “كل الشكر على هذا التكريم من جمعية المنتجين والموزعين السعوديين لمسلسل وأبطال مسلسل ‘سندس’ بالإضافة إلى فيلم ‘نورة’، شكرا أستاذ محمد الغامدي رئيس مجلس إدارة جمعية المنتجين و الموزعين السعوديين”.

وستشارك إلهام علي في الدراما الرمضانية المقبلة بمسلسل “اختطاف” الذي انتهت من تصويره مؤخرا، وستشاركها في البطولة مجموعة من نجوم الدراما السعودية، منهم عبدالإله السناني وليلى السلمان وخالد صقر وآخرون. والعمل من تأليف الكاتبة السعودية إيمان السليمي، وتم تصويره تحت إدارة المخرج البريطاني العالمي مارك سليبيرز المتخصص في تقديم أفلام الجريمة والاختطاف، ومدير التصوير الإيطالي الشهير بيتر لاكست.

وينتمي “اختطاف” إلى نوعية الأعمال الدرامية التراجيدية الاجتماعية، ويتحدث لأول مرة عن موضوع جديد لم يطرح من قبل في الدراما السعودية والخليجية، وتدور أحداثه في عالم الجريمة والاختطاف، وتعد سابقة في الأعمال الفنية في المملكة، ويتحدث عن حالة خاصة موجودة في عالمنا العربي.وكالات

 

 

 

 

 

اكتشاف أكبر مدينة تحت الأرض في تركيا

تحت المنازل الحجرية في مديات بولاية ماردين جنوب شرق تركيا، تمتد شبكة من الدهاليز التي كشفت عنها البلدية نتيجة أعمال الحفر والتنقيب، وتعتقد أنها أكبر مدينة تحت الأرض في البلاد.

وبلغ مجموع ما اكتُشف إلى اليوم أكثر من خمسين قاعة، متصلة بنفق يبلغ طوله 120 متراً، وزُيِّنَت جدران بعضها برسوم غامضة، من بينها مثلاً حصان منمق ونجوم ثمانية وأشجار ويد شخص بالغ.

وقال المسؤول في بلدية مديات مروان ياوز (38 عاماً) الذي يشرف على المشروع “حفرنا أكثر من 8200 متر مربع من مساحة إجمالية تقدر بـ900 ألف متر مربع، ما يجعلها أكبر مدينة تحت الأرض في الأناضول وربما حتى في العالم”.

وروى أن أعمال الحفر بدأت في يونيو 2020 “من طريق المصادفة تقريبا”، عندما اكتشفت البلدية التي كانت تنظف أقبية المنازل نفقاً ضيقاً يقلّ عرضه عن 1.70 متر، خلف باب خشبي أزرق اللون.

وشرح أن “الناس، سعياً منهم إلى الاحتماء من الظروف المناخية والأعداء والحيوانات المفترسة والأمراض، لجأوا إلى هذه الكهوف التي حوّلوها إلى مدينة حقيقية”.

وأوضح أن المدخل الأساسي يتكون من فتحة مستديرة كان ينبغي الانحناء للمرور منها.

وأضاف “في الواقع، كنا نشعر بأنها موجودة، فقد انهارت الأرض وسقطت آلة بناء في سبعينيات القرن العشرين. لكن في ذلك الوقت، لم نسعَ إلى معرفة المزيد”.

وكانت هذه المنطقة الواقعة على الحدود مع سوريا، على أبواب بلاد ما بين النهرين، محطّ أطماع كل الإمبراطوريات الكبرى، وتعاقبت عليها الاحتلالات.

ولاحظ ياوز أن “الوثنيين واليهود والمسيحيين والمسلمين، كل هؤلاء المؤمنين، ساهموا في مدينة ماتياتي تحت الأرض”، وهو الاسم القديم لمديات الذي استُخدِم في الألفية الأولى قبل الميلاد على شاهدة تروي غزو الآشوريين للمدينة.

 

ويقود النفق إلى قاعة ذات أرضية محفورة في كتلة من الحجر الجيري، وفي وسطها بلاطة ربما كانت تستخدم للاحتفالات أو تقديم الأضاحي.

وعلى الجدران، تشهد آثار الآلات على الضربات التي ضربت لفتح الممر في الحجر.

وشرح ياوز أن “من الصعب تحديد أصل المكان نظراً لأن كثرين شغلوه من دون انقطاع”. وأفاد بأن “اليهود والمسيحيين وجدوا فيه ملاذاً لممارسة دينهم المحرم”.

وقال الدكتور أكرم أكمان، المؤرخ في جامعة ماردين، عاصمة الولاية التي تبعد 80 كيلومتراً إلى الغرب، إن “هذه الأراضي كانت قبل وصول العرب محل نزاع مرير بين الأشوريين والفرس والرومان ثم البيزنطيين”.

وأشار إلى أن “مسيحيي المنطقة شرعوا في بناء الكثير من الأديرة المحصنة في القرنين الخامس والسادس”، وأقاموها في الجبال بعيداً من أطماع الغزاة.

ثم بقيت للأقبية فائدتها بعد الغزوات، على ما لاحظ المدير السابق لمتحف ماردين غني تاركان، مشيراً إلى أن مجموعات من الأدوات التي كانت تستخدم في الحياة اليومية، والمصنوعات الحجرية والزجاجية، والعملات البرونزية والمجوهرات، والمصنوعات الخزفية، استُخرجت من الدهاليز.وكالات

 

 

 

 

اكتشاف رائد قد يلغي حاجة مرضى السكري لحقن الأنسولين

 

وجد فريق البحث أن عقار “أوستيكينوماب”، وهو علاج مناعي يستخدم لعلاج الصدفية منذ عام 2009، فعال في الحفاظ على قدرة الجسم على إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول.

 

وقالت الباحثة دانييلا تاتوفيتش: “يحدث مرض السكري من النوع الأول عندما يهاجم الجهاز المناعي خلايا الجسم التي تنتج الأنسولين ويدمرها، ما يؤدي إلى استخدام المرضى لحقن الأنسولين. ويعمل الباحثون الآن على تطوير طرق لإبطاء أو إيقاف هجوم الجهاز المناعي، ما قد يمنع أو يقلل من الحاجة إلى الأنسولين”.

وأظهرت الدراسة رؤى جديدة في تحديد الخلايا المناعية المعنية (خلايا Th17) التي تسبب مرض السكري النوع الأول، كما أثبتت أيضا دور العلاجات المناعية في الحد من تدمير الخلايا المنتجة للأنسولين.

وبعد 12 شهرا من استخدام عقار “أوستيكينوماب”، وجد الباحثون أن مستويات الببتيد C (علامة على أن الجسم ينتج الأنسولين) كانت أعلى بنسبة 49٪.

وهناك حاجة إلى المزيد من التجارب السريرية لتأكيد هذا الاكتشاف، وتحديد المستفيدين أكثر من العلاج.

وقال البروفيسور تيم تري، من كينغز كوليدج لندن: “وجدنا أن عقار “أوستيكينوماب” يقلل من مستوى مجموعة صغيرة من الخلايا المناعية في الدم (خلايا Th17.1). وتشكل هذه الخلايا 1 فقط من كل 1000 من خلايا المناعة في الدم، ولكنها تلعب دورا مهما في تدمير الخلايا المنتجة للأنسولين. وهذا يفسر فعالية عقار “أوستيكينوماب” مع آثار جانبية قليلة جدا، فهو يستهدف الخلايا المسببة للضرر، بينما يترك 99% من الجهاز المناعي سليما”.وكالات

 

 

 

 

 

العلماء الروس يعملون على تطوير ألواح شمسية مرنة

 

يعمل العلماء من جامعة “ألفيروف” القومية للبحوث الأكاديمية في بطرسبورغ بالتعاون مع مركز الكفاءات “الضوئيات” على تطوير ألواح شمسية مرنة، بسماكة تقدر ببضعة ميكرونات فقط.

 

“كفاءة عالية ووزن خفيف”.. العلماء الروس يعملون على تطوير ألواح شمسية مرنة

texenergo.ru

قال مصدر في مركز “الضوئيات” إن هذا الابتكار يجعل من الممكن إعادة استخدام الركيزة التي تنفصل عنها الخلايا الشمسية، مما يقلل إلى حد بعيد من تكلفة الألواح الشمسية.

وقال الباحث في الجامعة ألكسندر جواتايف:””تم اقتراح طريقة التقشير السطحي لإنتاج الخلايا الشمسية ذات الأغشية الرقيقة المصنوعة من زرنيخيد الغاليوم. وفي هذه الطريقة، يتم فصل الغشاء الرقيق عن الركيزة من خلال حفر الطبقة الواقية بشكل انتقائي، الأمر الذي يسمح بنقل الغشاء إلى طبقة مرنة. ويمكن إعادة استخدام الناقل والركيزة، مما يقلل إلى حد بعيد من تكاليف الإنتاج، وتؤدي زيادة كثافة الطاقة إلى زيادة كفاءة الخلايا الشمسية، مما يفتح فرصا جديدة لاستخدامها في مختلف المجالات”.

وبحسب الباحث فإن الطبقات المنفصلة تتمتع بمرونة وكفاءة عالية ووزن منخفض، وتطويرها يجعل من الممكن تحسين معايير الوزن والحجم للخلايا الشمسية بمقدار عدة مرات، مقارنة بالبطاريات المماثلة، وهو أمر ضروري جدا لتطوير تكنولوجيات مصادر الطاقة المتجددة.

كما يمكن استخدام الخلايا الشمسية المطورة مع مصادر الطاقة الأخرى، على سبيل المثال، في المسيّرات الجوية والسيارات الكهربائية والأجهزة المحمولة، وسيسمح ذلك بإعادة شحن البطاريات بشكل إضافي أثناء التشغيل، مما يزيد من عمر بطارية الأجهزة. ويمكن الاستفادة من مثل هذه الإمكانات للألواح الشمسية المرنة، حسب العلماء، بالمناطق النائية التي يصعب الوصول إليها حيث تكون قدرات الشحن محدودة. وإن استخدام الألواح الشمسية المرنة والفعالة يمكن أن يزيد إلى حد بعيد من كفاءة الطاقة ويحسن موثوقية هذه الأجهزة.وكالات

 

 

 

 

فرضية جديدة حول علاقة الرياضة بالمزاج

يرتبط الاكتئاب باضطرابات دماغية ونفسية، بما في ذلك ضعف التعلم والذاكرة. وتبين أن النشاط البدني، وخاصة التمارين الهوائية، يقلل من أعراض الاكتئاب، ولكن الآلية وراء ذلك ما تزال غامضة نوعا ما.

وبهذا الصدد، اقترح الباحثون فرضية جديدة لفهم التأثيرات المضادة للاكتئاب الناتجة عن ممارسة التمارين الرياضية. ويعتقد فريق البحث أن العملية قد تعتمد على الدافع، وهو أمر مهم للغاية لتخفيف أعراض الاكتئاب، مثل انعدام المتعة وانخفاض الطاقة و”ضبابية الدماغ”.

ودرس الفريق أوراقا بحثية “استكشفت آليات الاكتئاب لدى كل من البشر والحيوانات”، وخلصت إلى أن الاكتئاب يرتبط بالتهاب مرتفع (ناتج عن استجابة مناعية للجسم)، كما يعطّل انتقال الدوبامين (هرمون السعادة)، وقد تمثل هذه التغيرات البيولوجية عمليات رئيسية تؤدي إلى تغييرات في الدافع، وخاصة انخفاض الرغبة في بذل جهد بدني أو عقلي.

وفي الوقت نفسه، تعمل التمارين الرياضية على تقليل الالتهاب، وتعزيز وظيفة الدوبامين، وبالتالي تحفز الدافع.

ويعتقد الباحثون أن هذا قد يكون سببا مهما لتأثير التمارين الرياضية المضاد للاكتئاب.

وقالت المعدة الرئيسية، إميلي هيرد، من معهد علوم الأعصاب الإدراكية بجامعة كوليدج لندن: “تم إثبات التأثير المضاد للاكتئاب الناجم عن التمارين الهوائية بشكل مقنع من خلال التجارب العشوائية الخاضعة للرقابة، لكن آليتها غير مفهومة جيدا. ويرجع هذا جزئيا إلى أنها تنطوي على مجموعة متنوعة من العمليات البيولوجية والنفسية. على سبيل المثال، إلى جانب تأثيرها الإيجابي على الالتهاب والدوبامين، تعمل التمارين الرياضية أيضا على تقليل الإجهاد التأكسدي وتحسين احترام الذات والكفاءة الذاتية”.

وأضافت: “ومع ذلك، فإننا نقترح أن ممارسة الرياضة تقلل من الالتهاب وتعزز انتقال الدوبامين، ما يزيد بدوره من الرغبة في بذل الجهد، وبالتالي يعزز الدافع بشكل عام”.

 

ويأمل الفريق أن تساعد النتائج في تطوير استراتيجيات علاجية جديدة للاكتئاب، مثل برامج التمارين الرياضية الشخصية.

وخلصت هيرد بالقول: “إن معالجة العوائق التي تحول دون ممارسة التمارين الرياضية، وخاصة لدى الأشخاص المصابين بالاكتئاب، أمر بالغ الأهمية، حيث قد يكون النشاط البدني المنتظم قادرا على تخفيف الأعراض وتحسين الحالة المزاجية”.وكالات

 

 

 

 

هيكل عظمي لامرأة يشير لوجود الشعوذة قبل 12 ألف عام

 

بعد 5 أعوام من الدراسات، تمكن الباحثون من تحديد هوية الهيكل العظمي التي عثر عليه عام 2019 في موقع أثري على الضفة اليسرى لنهر دجلة.

ذكر رئيس بعثة التنقيب التركية إرجول كوداش أن هذا  الهيكل العظمي الذي عثر عليه مدفوناً إلى جانب بقايا حيوانات برية، يعود إلى “إمرأة شامان”، أي “مشعوذة” من قبائل سكنت أوروبا الشرقية قبل 12 ألف عام.

ورجح أن عمر الفتاة يوم وفاتها كان بين 25 و 30 عاماً. أما تاريخ دفنها، فأشار إلى أنه يعود لعام 9300 قبل الميلاد، في فترة تعرف باسم “العصر الحجري الحديث ما قبل الفخار”.

من المثير للاهتمام بحسب صحيفة “نيوزويك”، أن المرأة دُفنت مع عدد من بقايا الحيوانات المنقرضة، ما يؤكد أنها تعود لامرأة مشعوذة تمارس طقوس قبائل “شامان”، التي تقوم على التواصل بين العالم البشري وعالم الأرواح.

لهذا السبب، وفي العديد من المجتمعات التقليدية، كان أفراد “الشامان” يدفنون بمراسيم جنائزية مختلفة مقارنة بالطقوس الجنائزية للأفراد العاديين في مجتمعهم.

 

 

رغم أن الجزء الجنوبي من الموقع تعرض لأضرار جزئية بسبب شق طريق على سطح الأرض، إلا أن باقي الموقع لا يزال سليماً، حيث تغطى قبر المشعوذة بكتلة طويلة ومسطحة من الحجر الجيري.

يصنف وجود هذه الطبقة الجيرية فوق القبر أمر فريد ومختلف عن عمليات الدفن في تلك الحقبة الزمنية، لأنه هذه الطبقة السميكة توضع لمنع الروح الشريرة للشامان من العودة إلى الحياة، وفق المعتقدات البائدة.

وكان الفريق العلمي قد عثر سابقاً على مدافن أخرى تعود إلى عصور ما قبل التاريخ وتتميز بخصائص تشير إلى خوف المجتمع من عودة المتوفين إلى الحياة.

يعد هذا الاكتشاف، إلى جانب اكتشافات أخرى في الموقع، كنزاً مهماً لأنه يساعد في تسليط الضوء على عادات الدفن خلال هذه الفترة، حسب ما ذكره كوادش.وكالات

 

 

 

 

 

وجبة الإفطار مهمة لصحة القلب

 

قال تقرير حديث إن القلب معرض للضرر عند إغفال تناول الإفطار.

ويقول الدكتور فرانسيسكو لوبيز أخصائي أمراض القلب في مايو كلينيك: “هناك العديد من الدراسات التي تُظهر أن الذين يتخطون وجبة الإفطار معرضون للإصابة بأمراض القلب والعديد من الأمراض الأخرى” إلى جانب بعض الأدلة التي تشير إلى أن الصباح أكثر وقت يشهد نوبات قلبية، حسب “مديكال إكسبريس”.

ويقول لوبيز: “يرجع جزء من ذلك إلى الأدرينالين المرتفع في الصباح الباكر. وإذا اقترن ذلك بإهمال تناول الطعام، و انخفاض السعرات الحرارية، فإن ما يحدث هو أن الجسم يقول: حسنًا، دون طعام، قد أموت جوعا، لذلك علي عمل أشياء إضافية” تعمل بشكل أساسي على سحق الغدد التي تفرز الأدرينالين. وفي الأساس، يدخل الجسم في اندفاع الأدرينالين

 

ولا ينصح لوبيز الذين يريدون إنقاص الوزن بتخطي إحدى الوجبات بإهمال الإفطار

ويقول: “الذين يتخطون الإفطار، في كثير من الأحيان يكونون قادرين على ذلك لأنهم يتناولون عشاءً كبيراً إلى حد ما”. وهو أمر يشبه وجبة السحور في رمضان.

ويتابع “أنت تغذي الجسم بالسعرات الحرارية في الوقت الذي يكون فيه الجسم على وشك النوم، عندما تكون أقل حاجة للسعرات الحرارية”. وهو ما يخفف اندفاعة الأدرينالين في الصباح.وكالات

 

 

 

 

أحمد حاتم يسافر عبر الزمن في “عمر أفندي”

 

كشف الفنان أحمد حاتم تفاصيل الدور الذي يؤديه في مسلسل “عمر أفندي”، المقرر عرضه قريباً عبر منصة “شاهد” وقناة ON، وقال حاتم في تصريحات لبرنامج “ET بالعربي” إن شخصيته تتحرك بين فترتين زمنيتين ضمن الأحداث، ولكل زمن شخصية واسم مختلف.

وأضاف: “دوري شخصية بسيطة قريبة من كل الناس، وشخص يبحث عن أبسط الأشياء اللي تخليه راضي ومبسوط، ومهنته مش ساحر زي ما انتشر مؤخراً”.

ويتكون مسلسل عمر أفندي من 10 حلقات، وهو من بطولة أحمد حاتم، آية سماحة، رانيا يوسف، ومن تأليف مصطفى حمدي، وإخراج عبد الرحمن أبو غزالة.

وتدور أحداث “عمر أفندي” حول حياة شاب يُدعى عمر أفندي، الذي يعيش قصة حب مع فتاة تجسد دورها آية سماحة، تأخذ الأحداث منعطفاً درامياً مشوقاً عندما يعود عمر بالزمن إلى فترة الأربعينيات، إذ يقع في حب شخصية أخرى تجسدها الفنانة رانيا يوسف، وتتسبب هذه العلاقة العديد من التحديات والتعقيدات في حياته العاطفية.وكالات

 

 

 

 

 

أبرز الأفلام الأجنبية الجديدة المنتظرة هذا الصيف

 

تستعد دور السينما لعرض أفلام عالمية جديدة في الصيف الجاري 2024، يستعرض 24 أبرزها.

 

هارولد والقلم السحري

سيعرض في 1 أغسطس فيلم الخيال والرسوم المتحركة، عن هارولد الذي ينطلق في سلسلة مغامرات سحرية، مستعيناً بقلم التلوين الأرجواني، والفيلم من ﺇﺧﺮاﺝ كارلوس سالدانا، وتأليف دالاس كلايتون، وديفيد جوين، ويشارك فيه زكاري ليفي، وزوي ديشانيل، وتانيا رينولدز، وكميل جواتي.

فخ

يعرض في بداية  أغسطس ، من إخراج وتأليف إم. نايت شيامالان، بطولة جوش هارتنت، وهايلي ميلز، ونيكولاس ديكولوس، وفالنتينا تيريزا، وكريستوفر، وجرزيلا كريستي وودز.

بوردرلاندز

يعرض بداية من 08 أغسطس بمشاركة  جيمي لي كروتيز، وفلوريان مونتينو.

ألين: رومولوس

فيلم عن رحلة بحث في محطة فضاء مهجورة، ومقابلة وحشاً مرعب، وهو من إخراج فيد ألفاريز، وتأليف دان أوبانون، وبطولة  إيزابيلا مونير، وكايلي سباني أرتشي رينو، ودافيد جونسون.

فيلم بلينك توايس

يعرض  في 22 أغسطس ، ، من بطولة شانيغ تاتوم، وأدريا أرغونا، وناعومي آكي، وكريستيان سلاتر، من إخراج زوي كرافيتز، وتأليف زوي كرافيتز، و ي تي فيجنبوم.

موانا 2

الجزء الثاني من فيلم الرسوم المتحركة لديزني، ينتظر عرضه  في نوفمبر المقبل في الولايات المتحدة.

الروبوت البرّي  2024

فيلم انيميشن جديد عن روبوت ذكي يُدعى روز.  والفيلم من ﺇﺧﺮاﺝ كريس ساندرز.وكالات

 

 

 

 

 

دخول المرضى للمستشفى بسبب «كورونا» أثّر على مستويات ذكائهم

 

توصّلت دراسة جديدة إلى أن الأشخاص الذين احتاجوا إلى علاج في المستشفى بسبب إصابتهم بفيروس «كورونا» عانوا تلفاً دماغياً طويل الأمد، خفّض 10 نقاط من معدل ذكائهم.

ووفق صحيفة «التليغراف» البريطانية، فقد أجرى باحثون في جامعتي «أكسفورد» و«ليستر» اختبارات معرفية ونفسية على 475 شخصاً دخلوا المستشفى أثناء الوباء.

ووجد الباحثون أنه حتى بعد عامين أو ثلاثة أعوام من الإصابة بـ«كورونا»، سجّل المشاركون درجات أقل بشكل ملحوظ في الاختبارات التي تقيس الانتباه والذاكرة، مقارنة بالمستوى المتوقع لعمرهم ومجموعتهم الاجتماعية والديموغرافية.

كما أفاد واحد من كل خمسة مشاركين بمعاناته من اكتئاب حاد، في حين قال ربعهم إنهم يعانون التعب ومشاكل الذاكرة، مشيرين إلى أن هذه الأعراض تتفاقم، بدلاً من تحسّنها مع مرور الوقت.

وقال الدكتور ماكسيم تاكيت، قائد الدراسة، من قسم الطب النفسي في «أكسفورد»: «كنا نعلم أن هناك خطراً أكبر للإصابة بالاكتئاب والمشاكل الإدراكية لدى الأشخاص الذين جرى إدخالهم للمستشفى بسبب (كورونا)، لكننا لم نعرف ما إذا كانت الأعراض تظهر وتستمر لأكثر من عام واحد».

وأضاف: «لقد اندهشنا بشدة حين وجدنا أن الأعراض ساءت بعد مرور عامين وثلاثة أعوام. وستساعدنا هذه النتائج على فهم عبء أعراض الدماغ التي يعاني منها الأشخاص بعد سنوات من دخولهم المستشفى بسبب (كورونا)، وتأثيرها على قدرتهم على العمل».

وأظهرت النتائج أن أكثر من ربع المشاركين في الدراسة اضطروا إلى تغيير وظائفهم منذ دخولهم المستشفى، بسبب «تدهور صحتهم وإحساسهم بأنهم لم يعودوا قادرين على تلبية المتطلبات العقلية لوظائفهم».

وعلى الرغم من أن الدراسة أجريت على أشخاص تم إدخالهم المستشفى، قال الباحثون إنهم لا يستطيعون استبعاد أن أي شخص أصيب بالعدوى في العموم ربما عانى أيضاً مشاكل طويلة الأمد.

وأكدوا الحاجة لمزيد من الدراسات لبحث هذا الأمر، وتجربة الوسائل المختلفة التي قد تسهم بفاعلية في علاج المشاكل الإدراكية طويلة الأمد المرتبطة بـ«كورونا».وكالات

 

 

 

أول تقنية للتحكم في الشهية والسلوك داخل الدماغ

 

توصل باحثون في كوريا الجنوبية إلى طريقة غير جراحية للتحكم عن بعد، بدقة، في أجزاء معينة من الدماغ، باستخدام المجالات المغناطيسية، ما يفتح آفاقاً لفهم وظائف الدماغ واكتشاف علاجات جديدة متطورة للاضطرابات العصبية، وتنظيم عمليات فسيولوجية، بما في ذلك سلوكيات التغذية.

وصف الباحثون في معهد العلوم الأساسية “IBS” وتينيسي ما توصلوا إليه باختراق في علم الأعصاب، حيث طوروا طريقة لاستهداف المسارات في الدماغ باستخدام مزيج من الجينات والجسيمات النانوية والمجالات المغناطيسية.

واعتمد الباحثون على تقنية تعرف باسم “Nano-MIND، وهي اختصار لـMagnetogenetic Interface for NeuroDynamics”، وتعني واجهة مغناطيسية وراثية لعلم الأعصاب الديناميكي.

وأوضح الباحثون إن تجاربهم أظهرت أن التقنية قادرة على تنشيط خلايا عصبية ودوائر معينة بشكل انتقائي لتعديل وظائف الدماغ العليا.

واختبر الباحثون التقنية في فئران المختبر المتحركة، وقاموا بتصميم ثلاثة اختبارات مختلفة، يتعلق الأول بالمستقبلات المشاركة في سلوكيات التغذية، والثاني بالتواصل الاجتماعي، والثالث في رعاية الوالدين.

وكشفت مراقبة حركات الحيوانات وتناول الطعام داخل وخارج المجال المغناطيسي عن اختلافات كبيرة، أظهرت أنه من الممكن حرفيًا تبديل رغبة الفأر في الأكل وإيقافها حسب الرغبة.

وفي إحدى التجارب، قاموا بتنشيط مستقبلات غابا المثبطة بشكل انتقائي في الخلايا العصبية في المنطقة البصرية الأمامية الوسطى mPOA من منطقة تحت المهاد، وهي المنطقة التي تعتبر مركزية للتربية.

وعندما تم تنشيط الخلايا العصبية في الفئران الإناث غير الأمومية، تم تعزيز سلوكيات الرعاية بشكل كبير، مع ملاحظة زيادة تزيد عن أربعة أضعاف في وقت الرعاية.

كما استهدف الباحثون الدوائر في منطقة تحت المهاد الجانبية، وهي منطقة معقدة في الدماغ تشارك في تنظيم العديد من العمليات الفسيولوجية، بما يشمل التغذية.

وأدى تنشيط الخلايا العصبية المثبطة في هذه المنطقة إلى زيادة بنسبة 100% في الشهية وسلوكيات التغذية، في حين أدى تنشيط الخلايا العصبية المثيرة إلى تقليل الشهية وسلوكيات التغذية بأكثر من 50%.

وقال المؤلف الرئيسي للدراسة ومدير مركز “IBS” للطب النانوي،  جين وو تشيون: “هذه هي أول تقنية في العالم للتحكم بحرية في مناطق معينة من الدماغ باستخدام المجالات المغناطيسية”، وفقاً لموقع “ساينس ألرت”.

وبحسب الدراسة، إن امتلاك مثل هذه التقنية الدقيقة على دوائر معينة في الدماغ، ستكون بمثابة قفزة علمية للباحثين الذين يسعون إلى رسم خرائط للمسارات العصبية، أو اختبار علاجات جديدة.وكالات


تعليقات الموقع