بأكثر من ملياري دولار… «أفاتار» رابع أعلى الأفلام دخلاً في تاريخ السينما

الرئيسية منوعات
6874-etisalat-postpaid-acquisition-promo-2024-728x90-ar

 

 

 

بقيت صدارة شباك التذاكر في الصالات الأميركية الشمالية من نصيب «أفاتار: ذي واي أوف ووتر»، إذ وصل إجمالي إيراداته محليا في نهاية الأسبوع إلى 15 مليون دولار من 3600 دار عرض، وفق تقديرات شركة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة، وبات بذلك الرابع في ترتيب الأفلام الأعلى دخلاً في العالم في تاريخ السينما.

وأوضحت الشركة عبر «تويتر» أن فيلم جيمس كاميرون: «يحتل المركز الأول منذ سبعة أسابيع (…) وهو إنجاز لم يسبقه إليه»، أي فيلم منذ فيلم «أفاتار» الأول للمخرج نفسه عام 2009.

وساهمت الإيرادات القوية في بقية أنحاء العالم – ومنها 237 مليون دولار في الصين – في دفع الفيلم إلى المرتبة الرابعة في ترتيب الأفلام ذات المداخيل الأعلى على مستوى العالم، إذ بلغ إجمالي ما حققه 2.117 مليار (من دون تصحيح العائدات وفق نسب التضخم).

وبالتالي أصبح لجيمس كاميرون ثلاثة من الأفلام الأربعة الأعلى دخلاً في تاريخ السينما، هي «أفاتار» و«تايتانيك» و«ذي واي أوف ووتر». ويخترق هذه الثلاثية فيلم «أفنجرز: إند غايم» من إنتاج «ديزني» و«مارفل»، إذ يحتل المركز الثاني.

وتدور أحداث «أفاتار: ذي واي أوف ووتر» في فضاء مائي وبعد أكثر من عقد على أحداث فيلم الخيال العلمي الأول «أفاتار»، الذي حقق نجاحاً جماهيرياً كبيراً عام 2009.

واحتفظ فيلم الأطفال «بوس إن بوتس: ذي لاست ويش» المنبثق من عالم سلسلة «شريك» بالمرتبة الثانية على شباك التذاكر الأميركي الشمالي هذا الأسبوع، إذ بلغت إيراداته 10.6 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع الأخيرة.

وتقدّم فيلم «إيه مان كالد أوتو» من بطولة توم هانكس إلى المركز الثالث محققاً 6.8 مليون دولار.

وحلّ رابعاً فيلم «M3GAN» (ميغان) من إنتاج «يونيفرسال» و«بلومهاوس بروداكشنز»، مع إيرادات بلغت 6.4 ملايين دولار. ويروي الفيلم قصة دمية بشكل بشري، مصممة لتكون رفيقة لفتاة يتيمة صغيرة.

أما الوافد الجديد فيلم الحركة الهندي «باتان» فنال المركز الخامس محققاً 5.9 مليون دولار.وكالات

 

 

 

 

باحثون يحددون فوائد جديدة للبامية

حددت دراستان حديثتان، إحداهما صينية، وأخرى وتونسية، صدرتا في يناير الجاري، فوائد جديدة لتناول البامية، وهي نبات مزهر به قرون صالحة للأكل، وينمو بشكل أفضل في المناخات الدافئة وغالبا ما يزرع في أفريقيا وجنوب آسيا.

والبامية توصف بأنها «فاكهة» من الناحية الفنية، إلا أنها غالبا ما تستخدم كخضراوات في الطهي، وفيما أثبتت الكثير من الدراسات فوائدها الغذائية سابقاً، فإن الدراسات الحديثة أضافت فوائد جديدة لها في علاج جروح مرضى السكري وحماية الكبد، وتحسين جودة كعكة الدايت.

وأثبتت دراسات سابقة فوائد للبامية في التحكم بمستويات السكر بالدم، لدورها في منع امتصاص السكر أثناء الهضم، كما يوضح تقرير نشره موقع «ويبمد» الأميركي، المعني بموضوعات الصحة، في سبتمبر الماضي، لكن الدراسة الجديدة التي نشرتها «مجلة البوليمر الأوروبية» في عددها الأخير بشهر يناير الجاري، أثبتت إمكانية استخدامها في علاج جروح مرضى السكري.

وباستخدام مادة «عديد السكاريد» المستخرجة من قرون البامية التونسية، تمكن باحثون من كلية العلوم بجامعة قابس، من إنتاج «جيل» جديد، يمكن استخدامه لمعاملة جروح مرضى السكري، وتم فحص تأثير «الجيل» في التئام الجروح باستخدام نموذج فئران التجارب المصابة بداء السكري، وأظهرت النتائج أنه يسرع بشكل كبير عملية التئام الجروح من خلال العمل على تسريع تعافي الأدمة وتحفيز المزيد من تكوين الأوعية الدموية وتحبيب الأنسجة.

كما كانت نفس المادة «عديد السكاريد»، مفيدة في علاج تلف الكبد الحاد في فئران التجارب، وذلك خلال دراسة صينية نشرت في عدد يناير من دورية «الغذاء والسموم الكيميائية».

وخلال الدراسة قام الباحثون من جامعة «غيانغسو» الصينية، بإصابة الفران بتلف الكبد الحاد باستخدام «رابع كلوريد الكربون»، ثم أثبتوا فعالية «عديد السكاريد» في العلاج من خلال نجاحه في تحسين وظائف الكبد وخلل شحميات الدم، وتخفيف الإجهاد التأكسدي، وقمع «السيتوكينات» المسببة للالتهابات، وتعديل ميكروبيوم الأمعاء.

من جانبه، يقول خالد عز الدين، باحث علوم التغذية بمركز البحوث الزراعية بمصر، إن هذه الأبحاث الثلاثة تزيد من القائمة الطويلة التي تضم عدداً لا يحصى من الفوائد للبامية، ومنها أن «فيتامين سي»، الموجود بها يدعم وظيفة المناعة الصحية.

وبالإضافة لذلك، يوضح عز الدين أنها تقي من السرطان، حيث تحتوي على مضادات الأكسدة التي تسمى «بوليفينول»، كما أنها تحتوي على بروتين يسمى «ليكتين» الذي قد يمنع نمو الخلايا السرطانية لدى البشر.

ويشير عز الدين إلى أن العديد من الدراسات التي أجريت باستخدام مركبات مركزة من البامية، أثبتت أنها تثبط نمو خلايا سرطان الثدي بنسبة تصل إلى 63 في المائة.

ومن الوقاية من السرطان، إلى التقليل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية، حيث يقول عز الدين، إن «البوليفينول» الموجود بالبامية، يمنع أيضاً تجلط الدم ويقلل أضرار الجذور الحرة، كما تفيد مضادات الأكسدة الموجودة بها العقل، عن طريق تقليل التهاب الدماغ.

ويضيف أن «الصمغ، وهو (مادة سميكة شبيهة بالهلام توجد في البامية)، يمكن أن ترتبط بالكوليسترول أثناء الهضم حتى يتم تمريره من الجسم، وهو ما أكدته دراسة على فئران التجارب بعد إطعامها نظاما غذائياً عالي الدهون يحتوي على مسحوق البامية».وكالات

 

 

 

 

 

 

مصر تحتفي بذوي الهمم عبر عملات معدنية

 

عبر طرح 3 ملايين جنيه من العملة المعدنية «فئة الجنيه الواحد» تتضمن شعار ذوي الهمم، احتفت مصر بهم، في رسالة عدّها د. محمد معيط وزير المالية المصري «بمنزلة تقدير للقادرين باختلاف من خيرة أبناء مصر، الذين يثبتون كل يوم إرادتهم الصلبة في تحدي الصعاب وتجاوزها وتحقيق أرقام قياسية في مختلف المجالات؛ على نحو يعكس قدرتهم على الإسهام الفعَّال في مسيرة البناء والتنمية، ويتسق مع جهود الدولة المحفزة لإدماجهم في المجتمع بشكل أكبر؛ بوصفهم شريكاً أصيلاً ومؤثراً في شتى مناحي الحياة».

ووفق آخر مسح أجراه الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، فإن نسبة ذوي الاحتياجات الخاصة تمثل 10.5 في المائة من إجمالي تعداد السكان داخل مصر، منهم 6.608 مليون شخص لديه صعوبة بسيطة، و1.636 مليون شخص لديه صعوبة كبيرة، و390.9 ألف شخص لديه صعوبة مطلقة.

وقال اللواء حسام خضر، رئيس مصلحة «الخزانة العامة وسك العملة»، في بيان الأحد إن «العملات المعدنية المساعدة (الفكة) تُعد أداة للتعبير عن التقدير الوطني للشخصيات والفئات المؤثرة في حياتنا بمختلف جوانبها السياسية والثقافية والاجتماعية وغيرها بمن فيهم أصحاب القدرات الخاصة، على نحو يُسهم في تنمية الوعي الوطني بالدور المهم لهذه الشخصيات والفئات».

 

وأضاف أنه تم «اختيار أفضل تصميم لشعار ذوي الهمم من بين 4 تصميمات أعدتها مصلحة الخزانة العامة وسك العملة؛ حتى يتم سكه على 3 ملايين جنيه من العملات المعدنية فئة الجنيه الواحد».

وعلى هامش استضافة مصر مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي (كوب 27) في شهر نوفمبر من العام الماضي، أصدرت وزارة المالية المصرية، ممثلة في مصلحة الخزانة العامة وسك العملة، عملة تذكارية فئة الـ«100 جنيه» تحمل شعار «قمة المناخ»، واسم «مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي» باللغتين العربية والإنجليزية. وحظيت العملة التذكارية لمؤتمر المناخ بإقبال ملحوظ حسب خضر.

وفي نوفمبر الماضي أيضاً، وافق مجلس الوزراء المصري على إصدار عملات تذكارية غير متداولة من الفضة، فئة المائة جنيه، بمناسبة ذكرى مرور 200 عام على فك رموز اللغة المصرية القديمة ونشأة علم المصريات، ومرور 100 عام على اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون بوادي الملوك بالأقصر، تخليداً لهذين الحدثين اللذين يعكسان عظمة تاريخ مصر.

وفي شهر أبريل من العام الماضي، أصدرت مصر عملات تذكارية من الذهب والفضة تحمل «شعار مسار العائلة المقدسة»، فئة الجنيه الواحد، والخمسة جنيهات والعشرة جنيهات، وبلغ سعر العملة التذكارية فئة الجنيه الواحد من الذهب 9800 جنيه، وسعر العملة التذكارية فئة الجنيه الواحد من الفضة 330 جنيهاً، وسعر العملة التذكارية فئة الخمسة جنيهات من الفضة 375 جنيهاً، والعملة التذكارية فئة العشرة جنيهات من الفضة 425 جنيهاً.وكالات

 

 

 

رواد المحطة الفضائية يصنعون قطعة فعلية بطابعة 3D الروسية

تمكن الرواد الروس على متن المحطة الفضائية الدولية من استخدام الطابعة الروسية الثلاثية الأبعاد لإنتاج أول قطعة يمكن استخدامها عمليا على متن المحطة.

 

وحول الموضوع قال رائد الفضاء الروسي دميتري بيتيلين: “تمكن طاقم الرواد الروس المتواجد على متن المحطة من طباعة حامل للكاميرات باستخدام طابعة 3D الروسية الموجودة على متن المحطة”.

وأضاف “هذه أول قطعة قابلة للاستخدام العملي تتم طباعتها بواسطة هذه الطابعة.. وسيستخدم الحامل الذي تم تصنيعه لتثبيت الكاميرات على نافذة وحدة ناؤوكا الروسية لمراقبة عمليات التحام المركبات الفضائية بالمحطة”.

وقد أرسلت طابعة 3D الروسية إلى المحطة الفضائية الدولية على متن مركبة Progress MS-20 في يونيو العام الماضي، وكان رائد الفضاء، اوليغ أرتيوموف أول من اختبرها هناك.

وأشارت مؤسسة “روس كوسموس” الروسية إلى أن الهدف من إرسال هذه الطابعة إلى المحطة هو إجراء اختبارات لإنتاج أشياء عملية مصنوعة من بوليميرات خاصة يمكن اعتمادها للصناعة في الفضاء مستقبلا، وأن استعمال مثل هذه الطابعات سيمكن الرواد مستقبلا من إنتاج الأدوات الضرورية لهم دون الحاجة لإرسال تلك الأدوات من الأرض.وكالات

 

 

 

 

حبوب شائعة يمكن أن تخفض نسبة الكوليسترول بنسبة 70٪

 

يتسبب ارتفاع الكوليسترول، الذي يُطلق عليه اسم “القاتل الصامت”، في حدوث مشكلات لصحة القلب والأوعية الدموية، ما يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.

وهذا هو المكان الذي يتدخل فيه الدواء، المعروف باسم الستاتين، لخفض كمية الكوليسترول التي ينتجها جسمك. ومع ذلك، يمكن أن يكون فول الصويا أيضا فعالا للغاية، وفقا لبحث جديد.

سواء أكنت تضيف القليل من حليب الصويا إلى قهوتك أو تخلط مكعبات التوفو المقلية في المعكرونة الخاصة بك، فإن فول الصويا قد رسخ نفسه كمنتج أساسي نباتي شهير في القرن الماضي، حيث يأتي معبأ بالفيتامينات والمعادن المختلفة، وربط فول الصويا بانخفاض مخاطر الإصابة بمجموعة من مشاكل القلب والأوعية الدموية.

وإذا كنت تعتقد أن هذا الطعام النباتي مخصص فقط للنباتيين، فقد تدفعك دراسة جديدة إلى التفكير مرة أخرى.

ووجدت الأبحاث المنشورة في مجلة مضادات الأكسدة أن تناول دقيق الصويا الغني بالبروتين B-conglycinin لديه القدرة على تقليل مستويات الكوليسترول “السيئة”.

وفي الواقع، اكتشف فريق البحث أن منتج الصويا هذا يقلل من ارتفاع نسبة الكوليسترول ومستويات الدهون الأخرى بنسبة تصل إلى 70%.

وعلاوة على ذلك، كان فول الصويا قادرا أيضا على تقليل مخاطر الإصابة بأمراض التمثيل الغذائي مثل مرض الكبد الدهني وتصلب الشرايين، ما يفصل تراكم الدهون في الأوعية الدموية.

وبينما تم الاحتفاء بفول الصويا لخصائصه المخفضة للكوليسترول لفترة من الوقت الآن، قرر هذا البحث الجديد النظر في الآلية الحقيقية المسؤولة عن هذه التأثيرات.

شم رائحة كريهة “وهمية” قد يكون عارضا لحالة طارئة مهددة للحياة

فقد قالت معدة الدراسة الفيرا دي ميخيا: “كما افترضنا، فإن تأثيرات فول الصويا على استقلاب الكوليسترول لا ترتبط فقط بتركيزات البروتين وتكوينه ولكن أيضا بالببتيدات المتضمنة فيها والتي يتم إطلاقها أثناء الهضم المعدي المعوي”.

ونظر الفريق في 19 نوعا من دقيق فول الصويا، يحتوي كل منها على نسب مختلفة من بروتينين – الجليسينين والـB-conglycinin.

تراوحت نسبة الجليسينين في هذه الأصناف من 22٪ إلى 60٪ بينما تراوحت نسبة الـB-conglycinin من 22٪ إلى 52٪.

وباستخدام محاكاة للعملية الهضمية للإنسان، حدد الفريق 13 ببتيداً نشطاً بيولوجياً تم إنتاجه أثناء الهضم، وجاء معظمها من هذين البروتينين.

وعلاوة على ذلك، وجد الباحثون أن الخصائص المثبطة كانت أقل فعالية مرتين إلى سبع مرات من سيمفاستاتين – وهو دواء شائع يستخدم لعلاج المستويات المرتفعة من الكوليسترول “الضار” ومستويات الدهون في الدم.

وأضاف معد الدراسة: “كانت ببتيدات فول الصويا المهضومة قادرة على تقليل تراكم الدهون بنسبة 50 إلى 70%، وهذا أمر مهم للغاية. كان هذا مشابها لعقار الستاتين، الذي خفضه بنسبة 60%”.

وتعمل أنواع فول الصويا أيضا على خفض نسبة الكوليسترول “الضار” المؤكسد – وهو النوع الذي يتراكم بشكل خطير على جدران الشرايين.

وقالت ميخيا: “أحد عوامل الخطر الرئيسية لتصلب الشرايين هو الكوليسترول الضار LDL المؤكسد؛ لذلك، قمنا بالتحقيق في الآثار الوقائية لهضم فول الصويا عند ثمانية تراكيز مختلفة. كل واحد منها خفض معدل أكسدة LDL بطريقة تعتمد على الجرعة، ما منع تكوين كل من منتجات الأكسدة المبكرة والمتأخرة المرتبطة بالمرض”.

وأثبتت التركيزات الأكبر من B-conglycinin أنها مفيدة بشكل خاص، حيث أظهر البروتين انخفاضا أكبر في الكوليسترول “الضار” المؤكسد والدهون الأخرى في الدم.

ولم يكن ارتفاع الكوليسترول هو الشيء الوحيد الذي استفاد من دقيق فول الصويا.

وأضافت ميخيا: “لقد رأينا بوضوح أيضا علامات مختلفة تأثرت بالأنزيمات الرئيسية التي تنظم تكوين الدهون في الكبد – تطور الكبد الدهني”.  ويشير هذا إلى إمكانية الوقاية من مرض الكبد الدهني.وكالات

 

 

 

 

 

 

متنزه بولندي يفتتح متاهة ثلجية على مساحة ضخمة

 

على عكس المتاهات الأخرى، التي تتطلب منك الاختيار بين العديد من المسارات المختلفة التي ستسلكها، فإن المتاهة لها مسار واحد فقط، لكنها متعرجة ومعقدة.

وتقع متاهة Snowlandia في الجزء العلوي من زاكوباني، على الجانب الأيمن من تلة القفز على الجليد Wielka Krokiew، عند حدود منتزه تاترا الوطني في بولندا.

وتم إنشاء المتاهة خلال موسم الشتاء 2015/2016 بمساحة 2500 متر مربع، وزاد حجم المتاهة إلى 3000 متر مربع هذا العام مع إعادة افتتاحها.

ويجب أن تدخل عبر القلعة في بداية المتاهة، والهدف هو إكمال المتاهة لتتمكن من تسلق القلعة في النهاية للحصول على مناظر جميلة مطلة على زاكوباني وجبال تاترا، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.وكالات

 

 

 

 

مرآب تحت الماء غير مخصص للسيارات

 

افتتحت أمستردام مرآباً لوقوف الدراجات الهوائية تحت الماء بقيمة 65 مليون دولار للجمهور بعد أن استغرق إكمال الهيكل 4 سنوات.

وسيتسع المشروع الضخم لـ 6300 دراجة شخصية و700 دراجة قابلة للمشاركة مع خطط للتوسع لتناسب 11000 دراجة عند افتتاح مرآب ثان في فبراير .

ويقع المرآب أسفل المحطة المركزية بالمدينة حيث يصل ما يقدر بنحو 200000 مسافر يومياً عبر السكك الحديدية ومترو الأنفاق، ونصفهم يستخدمون الدراجات أيضاً.

وكجزء من برنامج تجريبي، يمكن لسكان أمستردام استخدام الدراجات المشتركة للسفر من وإلى مراكز النقل العام في المدينة حتى يونيو ، وفقاً للموقع الرسمي للمدينة.

استخدام المرآب مجاني لأول 24 ساعة ويكلف 1.35 يورو (1.47 دولار) لكل يوم يليه، وفقاً لتقارير بلومبرغ.

وبينما تتجه هولندا نحو مستقبل مع عدد أقل من السيارات، والمزيد من وسائل النقل العام والمركبات ذات العجلتين، فإن المدن تبني مرائب لإبقاء الشوارع خالية من الدراجات المتوقفة.

ومن المقرر أيضاً افتتاح مرآب دراجات ثانٍ بالقرب من محطة أمستردام المركزية في 15 فبراير ، بحسب صحيفة بيزنس إنسايدر الأمريكية.وكالات

 

 

 

 

 

قفاز ذكي لتقليل حدوث الولادات الخطرة

 

كشف باحثون من جامعة «كوليدج لندن»، عن قفاز استشعار منخفض التكلفة يمكنه تحديد وضع الجنين والقوة المطبقة على رأسه أثناء المخاض التي يمكن أن تتسبب في تعثر المخاض، وتسبب حالات الإملاص «الوفيات أثناء الولادة»، ما يحتمل أن يحسن نتائج الولادة في المناطق منخفضة الموارد.

وعندما لا يسير المخاض كما ينبغي، يمكن للأطباء استخدام مجموعة واسعة من التقنيات الطبية لتحديد الخطأ، ومع ذلك، في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، لا تتوافر هذه التقنيات والموظفون المهرة الذين يمكنهم استخدامها دائماً، وهذا هو السبب في أن 98 في المائة من حالات الإملاص تحدث في مثل هذه البلدان.

ويعد المخاض المتعسر (وضع الجنين أو حجمه يؤدي إلى منع مروره عبر قناة الولادة) عاملاً رئيسياً وراء هذه المشكلة، ويمكن للأطباء علاج هذا الموقف باستخدام تقنيات مختلفة، لكنهم يحتاجون أولاً إلى تحديد المشكلة، ويفضل أن يكون ذلك في أقرب وقت ممكن، وكان الدافع وراء هذه الدراسة المنشورة الاثنين الماضي  في دورية «فرونتيرز إن غلوبال وومن هيلث»، هو إيجاد حل منخفض التكلفة للأطباء في المناطق منخفضة الموارد.

بدأ الباحثون باستخدام قفاز جراحي بسيط كأساس لهذه التقنية، وقاموا بطباعة مستشعرات ضغط وقوة مرنة على أطراف أصابع القفاز، وتتكون هذه المستشعرات من مركبات نانوية من أكسيد المعادن يمكنها توليد تيار كهربائي عند لمس الأشياء أو فركها، وتأكد الباحثون من أن المستشعرات كانت رقيقة بما يكفي بحيث لا تتداخل مع حاسة اللمس لدى الطبيب، ويمكن ارتداء قفاز جراحي آخر فوق قفاز الفريق، لإبقاء الأشياء معقمة في تجويف المهبل.

وطوّر الباحثون أيضاً تطبيقاً للهواتف الذكية، يسمح للأطباء بمشاهدة بيانات المستشعر في الوقت الفعلي، ويكلف إنتاج كل قفاز استشعار أقل من دولار واحد.

ولاختبار الاختراع، ابتكر الباحثون نماذج لرأس طفل من المطاط الصناعي، تماثل الهياكل السطحية الدقيقة للرأس الحقيقية، وأجرى طبيب توليد متمرس فحوصات مهبلية وهمية باستخدام قفاز الاستشعار ورؤوس السيليكون، لاختبار ما إذا كان الاختراع يمكنه تحديد المزايا التي تشير إلى موضع الجنين وقياس القوة المطبقة على الرأس، وأثبتت التجارب فاعليته.

وتقول شيرين جوفورالي من جامعة كوليدج لندن، والباحث الرئيسي بالدراسة في تقرير نشره موقع دار النشر (فورنتيرز)، بالتزامن مع نشر الدراسة: «نخطط لإجراء تجارب على البشر لتحديد ما إذا كان القفاز يمكن أن يوفر نفس المعلومات في ظروف العالم الحقيقي، وإذا نجحت هذه التقنية، فستكون هي الأولى من نوعها التي توفر نظام إنذار مبكر بسيطاً وغير مكلف للولادة المتعثرة في المناطق منخفضة الموارد في العالم».وكالات

 

 

 

 

 

اكتشاف كوكب جديد خارج المجموعة الشمسية يخفي اندماجا نووياً في نواته

اكتشف فريق دولي من العلماء كوكبا خارجيا جديدا يبدو أن الاندماج النووي مستمر في نواته، هو أول كوكب يتم تصويره بشكل مباشر بفضل مركبة الفضاء الأوروبية غايا (Gaia).

وعثر الفريق على الكوكب خارج المجموعة الشمسية أثناء مراقبة النجوم عن بعد نحو 130 سنة ضوئية من الأرض.

والكوكب أكبر بنحو الثلث من شمسنا ونحو 13 مرة أكبر من كوكب المشتري – أكبر كوكب في نظامنا الشمسي. ويبدو أن الاندماج النووي مستمر في داخله.

وعند النظر إلى الكوكب، لاحظ العلماء أنه يسطع ويعتم، ما دفعهم إلى الاعتقاد بأن جوهره يمر بعملية اندماج نووي.

وتم تصميم مهمة غايا التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية لتحديد موقع النجوم بدقة أثناء تحركها عبر السماء. ومن المتوقع أن تعمل المركبة الفضائية لمدة عامين آخرين فقط.

ويدور الكوكب الخارجي على بعد نحو 483 مليون كيلومتر (300 مليون ميل) عن النجم HD 206893 الواقع على بعد نحو 130 سنة ضوئية من الأرض، وأكبر بحوالي 30% من شمسنا، بحسب فريق العلماء بقيادة البروفيسور ساشا هينكلي في جامعة إكستر في المملكة المتحدة.

وأطلق على الكوكب الخارجي اسم HD 206893 c، وهو اسم اكتسبه من نجمه القريب HD 206893.

واعتمادا على بيانات غايا، استخدم الفريق أداة GRAVITY في التلسكوب الكبير جدا (VLT) في صحراء أتاكاما في شمال تشيلي لتأكيد وجود الكوكب الجديد مباشرة.

وسمحت الملاحظات أيضا للعلماء بتحليل الطيف الضوئي للغلاف الجوي للكوكب. وتشير البيانات المتاحة إلى أن الاندماج النووي يستمر في نواة الجسم العملاق بمشاركة الديوتيريوم، وهو نظير للهيدروجين.

والحجم الهائل ودليل الاندماج النووي يعني أن العملاق الكوني يقع على الحد الفاصل بين كونه كوكبا وقزما بنيا.

وقال أعضاء فريق الدراسة إن هذا الاكتشاف قد يقدم رؤية جديدة للعلماء للتمييز بين الكواكب الضخمة والأقزام البنية.

والقزم البني هو جسم سماوي يتراوح حجمه بين كوكب عملاق ونجم صغير، يُعتقد أن الأشعة تحت الحمراء تنبعث منه.

قال هينكلي: “يعد اكتشاف HD 206893 c لحظة مهمة حقا في دراسة الكواكب الخارجية، حيث قد يكون اكتشافنا أول اكتشاف مباشر من جانب غايا لكوكب يقع خارج المجموعة الشمسية”.وكالات

 

 

 

 

أدوية تساعد في الإقلاع عن التدخين

 

حددت دراسة أجرتها كلية الطب بجامعة ولاية بنسلفانيا الأميركية، 8 أدوية يمكن أن تكون مفيدة في الإقلاع عن التدخين، وذلك بعد استخدام طريقة جديدة للتعلم الآلي طوّرها الباحثون، لتحديد الجينات التي تساعد على التدخين، وسبب ارتباط تلك الجينات بهذا السلوك.

وبينما يمكن تعلم سلوكيات التدخين، تلعب الجينات أيضاً دوراً في خطر انخراط الشخص في هذه السلوكيات. وباستخدام البيانات الوراثية من أكثر من 1.3 مليون شخص، حدد الباحثون باستخدام التعلم الآلي أكثر من 400 جين مرتبط بسلوكيات التدخين.

ونظراً لأن الشخص يمكن أن تكون لديه آلاف الجينات، كان عليهم تحديد سبب ارتباط بعضها بسلوكيات التدخين، وتوصلوا إلى 3 مجموعات من الجينات: الأولى تحمل تعليمات لإنتاج مستقبلات النيكوتين، والأخرى تشارك في إرسال إشارات الدوبامين الذي يجعل المدخنين يشعرون بالاسترخاء والسعادة، والثالثة لها دور مهم في بعض المسارات البيولوجية.

وباستخدام هذه المعلومات، اكتشفوا 8 أدوية تمت الموافقة عليها بالفعل، ومستخدمة في أغراض أخرى، وتوصلوا إلى إمكانية مساهمتها في تعديل المسارات الموجودة، بما يعدل من السلوك الوراثي المرتبط بالتدخين، وتم الإعلان عن هذا الإنجاز في العدد الأخير من دورية «نيتشر جينتيك».

ومن بين الأدوية التي يمكن إعادة استخدامها للإقلاع عن التدخين، دواء «ديكستروميثورفان» الذي يستخدم عادة لعلاج السعال الناجم عن البرد والإنفلونزا، و«جالانتامين»، المستخدم لعلاج مرض «ألزهايمر»، وأدوية «حمض الغاما-أمينوبيوتيريك» التي لها تأثير مضاد للصرع، وتعمل على تحسين نمو دماغ الأطفال، وإبطاء شيخوخة الدماغ عند كبار السن.

ويقول داجيانغ ليو، الباحث الرئيس بالدراسة، في تقرير نشره الموقع الإلكتروني لجامعة ولاية بنسلفانيا الأميركية، إن «إعادة استخدام الأدوية باستخدام البيانات الطبية الحيوية الكبيرة وطرق التعلم الآلي، يمكن أن يوفر المال والوقت والموارد، وبعض الأدوية التي حددناها يتم بالفعل اختبار قدرتها على مساعدة المدخنين على الإقلاع عن التدخين في التجارب السريرية، ولكن لا تزال هناك أدوية مرشحة أخرى يمكن استكشافها في الأبحاث المستقبلية».

ويضيف أن «نتائج بحثهم يمكن أن تساعد في علاج مشكلة صحية مهمة للغاية؛ حيث إن تدخين السجائر هو عامل خطر للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان وأمراض الجهاز التنفسي، ويسبب ما يقرب من نصف مليون حالة وفاة في الولايات المتحدة سنوياً».وكالات

 

 

 

«باتان» البوليوودي يحقق 30 مليون دولار في الهند

 

أنعش الفيلم الهندي الجديد «باتان»، الذي يؤدي الدور الرئيسي فيه النجم شاروخان، الصناعة البوليوودية التي عانت أخيراً نتائج سيئة، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وحقق «باتان» للمخرج سيدهارت أناند أعلى مداخيل على الإطلاق لفيلم هندي في اليومين الأول والثاني من عروضه في الهند.

وقال المحلل تاران أدارش، عبر «تويتر»، إن الفيلم حقق 2.5 مليار روبية (30 مليون دولار) في الأيام الخمسة الأولى لعرضه في دُور السينما. وتجاوزت قيمة مبيعات التذاكر في العالم مليار روبية (13.7 مليون دولار) في ثلاثة أيام، وفق شركة «ياش راج فيلمز» التي أنتجت الفيلم. وكان الجمهور يترقب إطلاق «باتان»؛ وهو أول فيلم من بطولة شاروخان منذ أربع سنوات.

ويؤدي الممثل، البالغ 57 عاماً، الذي يطلق عليه معجبوه في كل أنحاء الهند لقبي «الملك خان» و«بادشاه»، دور البطولة، إلى جانب الممثلة ديبيكا بادوكون، وممثل أفلام الحركة جون أبراهام. وتعاني أفلام بوليوود الناطقة بالهندية صعوبات كبيرة منذ إعادة فتح دور السينما بعد الجائحة.

وقال أكشاي راتي، وهو صاحب شبكة دور سينما، إن «النجاح غير المسبوق لـ(باتان) مؤشر مهم إلى الاتجاه الذي تسلكه صناعة السينما الهندية». ولاحظ أن «ثمة عودة إلى المدرسة القديمة التي تقوم على السينما في الصالات كتجربة مجتمعية»، مشيراً إلى أن دُور السينما تعوِّل على الأفلام الهندية.

وتعرضت أفلام بوليوود، التي تضم ممثلين مسلمين كشاروخان، في الأشهر الأخيرة لحملات ودعوات إلى مقاطعتها، شنّها نشطاء من اليمين القومي الهندوسي على شبكات التواصل الاجتماعي. كذلك تطالب مجموعات من الهندوس المتطرفين بحظر فيلم «باتان»؛ استنكاراً لأغنية تظهر فيها الممثلة ديبيكا بادوكون مرتدية لباس سباحة بلون الزعفران، وهو لون يحمل معاني رمزية في الديانة الهندوسية.

وفي المقابل سيطرت أفلام جنوب الهند؛ وأبرزها «آر آر آر» على شباك التذاكر، العام الماضي. كذلك كوفئ «آر آر آر» على المستوى العالمي؛ إذ حصل على جائزة «غولدن غلوب» لأفضل موسيقى أصلية، ورشّح لجائزة أوسكار في الفئة نفسها.وكالات

 


تعليقات الموقع