بعد محاولات لإلغائه.. حفل كانييه ويست على موعده في الهرم

الرئيسية منوعات

 

 

 

أكدت نقابة المهن الموسيقية في مصر على إقامة حفل مغني الراب الأمريكي الشهير كانييه ويست الشهير بـ”ييه” في موعده المقرر يوم 20 أبريل المقبل، في منطقة هرم سقارة بالجيزة، وذلك رداً على الضجة التي أثيرت مؤخراً حول مطالب بإلغاء الحفل.

وكان الرابر ييه قد كشف عن تفاصيل حفله الغنائي داخل مصر، للمرة الأولى، عبر خاصية ستوري بإنستغرام، ضمن جولته الغنائية المقرر إجراؤها قريباً من أجل التسويق لألبومه الجديد، ونشر صورة الأهرامات وأكد أنها من الأماكن المحببة له بمصر ويتمنى الغناء أمامها.

وسيقام الحفل بمشاركة مجموعة مطربين آخرين، سيتم الإعلان عن أسمائهم لاحقاً.

وتقدم المحامي عمرو عبد السلام، بإنذار رسمي لنقيب المهن الموسيقية، مصطفى كامل، يطالبه بعدم إصدار تصاريح إقامة حفل ييه، معتبراً أنه يجب إلزام نقابة المهن الموسيقية بدراسة المحتوى الفني الذي سيقدم في الحفل للوقوف على مدى اتفاقه مع الهوية المصرية والآداب والذوق العام وقيم المجتمع المصري، منعاً لتقديم فن لا يتماشى مع الذوق العام والعادات والتقاليد الخاصة بالمصريين، وفق كلامه.

وأكد المتحدث الرسمي باسم نقابة المهن الموسيقية في مصر، الدكتور محمد عبد الله، أن الحفل سيقام في موعده ولا نية للإلغاء.

وقال في تصريحات صحافية، إن الحفلة في موعدها والأمن وافق، موضحاً أنه تم تصريح الحفل من الجهات الأمنية ومن النقابة، وكذلك سداد رسوم الحفل للنقابة وإصدار التصريح، حيث باتت الأوراق سليمة ومستوفية، وفقاً لموقع “القاهرة 24”.

يُذكر أن ييه أصدر في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي أغنية Vultures بالتعاون مع ty Dolla $ign، وBump J، وهي من ضمن ألبومه، الذي يحمل نفس الاسم، ويتضمن 18 تعاوناً غنائياً مع “تاي دولا ساين”.وكالات

 

 

 

 

 

“أكبر قلب”.. أنغام تشارك في حملة لإنقاذ الأطفال وتناشد بالتبرع

 

للعام الثاني على التوالي، تشارك النجمة المصرية أنغام في دعم حملة خيرية لصالح مؤسسة مجدي يعقوب للقلب، لعلاج الأطفال ممن يعانون من أمراض القلب، بالمجان، بعد أغنية “شبر ونص” التي شاركت فيها مواطنها محمود العسيلي، العام الماضي.

وتحت عنوان “أكبر قلب”، قدمت أنغام أغنية تلامس القلوب، مناشدة من خلالها الجميع بالتبرع لإنقاذ الأطفال مرضى القلب.

وعلى غرار “شبر ونص”، الذي عرض رمضان الماضي، جاء إعلان “أكبر قلب” مفعماً بمشاهد للأطفال يلعبون وينثرون البهجة والسعادة في قلوب المحيطين حولهم، قائلة لهم “ده احنا بقينا نتعلم منك”.

وأغنية “أكبر قلب” من كلمات مصطفى حدوته، وألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع طارق مدكور.

وروجت أنغام للحملة، عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، مناشدة جمهورها ومتابعيها التبرع لصالح المؤسسة: “أكبر قلب اللي بنتعلم منه كتير.. متعلق على أصغر فرصة إنه يعيش.. كل جنيه تتبرع به فرصة تنقذ قلوب أطفال كثير”.

ويعد هذا الإعلان هو الثاني لأنغام خلال شهر رمضان 2024، بعد إعلانها مع محمد رمضان لصالح إحدى شركات الاتصالات، بعنوان “الساعات الحلوة”، من كلمات الشاعر أيمن بهجت قمر، وألحان عزيز الشافعي، وإخراج كاملة أبو ذكرى، في أول تعاون لها مع أنغام ومحمد رمضان.وكالات

 

 

 

 

 

العمل في الحديقة مفيد لصحة الظهر

 

قالت الجمعية الألمانية لجراحة العظام والحوادث إن العمل في الحديقة يعد مفيداً لصحة الظهر، حيث تساعد أعمال القطع والحفر والغرس على تدريب العديد من مجموعات العضلات، بما في ذلك عضلات البطن والظهر، ما يسهم في ثبات واستقرار العمود الفقري.

وأضافت الجمعية أن العمل في الحديقة يساعد أيضاً على تحسين وضعية الجسم، حيث تعمل التسلسلات الحركية أثناء العمل في الحديقة على معادلة الإجهاد العضلي أحادي الجانب، الذي يحدث أثناء الحياة اليومية، على سبيل المثال بسبب الجلوس لفترة زمنية طويلة.

وبالإضافة إلى ذلك، يساعد العمل في الحديقة على الحفاظ على حركية المفاصل.

وللحفاظ على صحة العظام أثناء العمل في الحديقة، ينبغي رفع الأغراض الثقيلة مثل أصيص الزهور بشكل صحيح، ولهذا الغرض ينبغي اتخاذ وضعية القرفصاء مع مراعاة أن يتخذ الظهر وضعية منتصبة، ثم رفع الأغراض.

ومن المهم أيضاً استخدام أدوات البستنة ذات المقبض الطويل، وذلك لتجنب الركوع والانحناء لفترة زمنية طويلة، حفاظاً على صحة العمود الفقري ومفاصل الركبة.وكالات

 

 

 

 

 

حنان ترك تقرر العودة إلى التمثيل

 

كشفت الفنانة حنان ترك من خلال حسابها الخاص في إنستغرام عن اتخاذها قراراً بالعودة إلى التمثيل بعد فترة اعتزال امتدت لـ12 عاماً.

وكشفت حنان تفاصيل المسلسل الذي تعود به إلى الشاشة، فقالت إنه عمل ديني بعنوان “صدق رسول الله”، يُذاع عبر قناة “النهار”، حيث نشرت البوستر الخاص بالعمل مع صورة تجمعها بصنّاعه، ومن بينهم الفنان محسن محيي الدين.وكالات

 

 

 

 

 

البوزكاشي لعبة وطنية تقليدية تستقطب رؤوس الأموال في أفغانستان

 

رغم الألم الناجم عن الغرز الجديدة بين عينيه، فاز الخيّال الأفغاني سروار بهلوان مع فريقه في منافسة نهائية في البوزكاشي، وهي رياضة تتسم بالعنف لكنها باتت تحظى بتمويل كبير في أفغانستان.

وقد تطورت هذه الرياضة التي تحتل موقعاً مركزياً في صلب الهوية الوطنية، والتي تُمارس منذ قرون في سهوب أفغانستان الشمالية، من مجرد هواية ريفية قاسية إلى ظاهرة احترافية تُنفق عليها أموال طائلة.

وقال الفارس الذي سيبلغ الأربعين من عمره قريباً، لوكالة فرانس برس بعد عودته إلى دياره منتصراً من نهائي البطولة التي أقيمت في مدينة مزار شريف في شمال البلاد في وقت سابق من هذا الشهر “لقد تغيّرت اللعبة تماما”.

 

بعد 20 عاماً من العمل كلاعب بوزكاشي، أو ما يُعرف بـ”شابانداز”، يُرحّب سروار بالتغييرات التي طرأت على اللعبة الرائجة في جميع أنحاء آسيا الوسطى والتي تشبه في بعض عناصرها البولو والرغبي. وأضاف سروار “لقد كانوا معتادين على إعطائنا الأرزّ أو الزيت أو السجاد أو البقر” كبدل أتعاب، لكن “الشابنداز” باتوا يوقّعون على عقود مهنية.

وبات دخل أفضل اللاعبين يصل إلى 10 آلاف دولار سنوياً، ويتقاسم أعضاء الفرق الفائزة مبلغ 35 ألف دولار وثلاثة جمال وسيارة مقدّمة من رعاة البطولات بعد الفوز باللقب.

تقليديا، كان يُستخدم ماعز مقطوع الرأس في لعب البوزكاشي. واليوم، في أغلب الأحيان، بات كيس جلدي يبلغ وزنه 30 كيلوغراماً يحل محل الجيفة التي يحاول الفرسان سحبها من ميدان معركة الخيول وإسقاطها في “دائرة عدالة” تُرسم على الأرض بعد القيام بجولة في الساحة على ظهر الفرس بمواجهة المنافسين.

وقد تغيّر التدريب أيضاً مع تطوّر الفرق الكبرى في الدوري الوطني. ولم يعد الفرسان الأقوياء يحتاجون إلى التمرين على الأشجار أو قطع الخشب لتقوية عضلاتهم، بل باتوا يرفعون الأثقال في صالات الألعاب الرياضية.

وقال سروار، الملقّب بـ”الأسد” لقوته، “في السابق، عندما كنا نعود من إحدى البطولات، كان الماء البارد يُسكب على أكتافنا، والآن بات لدينا حمامات وأحواض ساونا”. وقد تحسّن وضع سروار المعيشي بشكل لافت بفضل تميّزه في البوزكاشي.

وقال “لم يكن لديّ حتى دراجة، وباتت لدي حالياً سيارة. ولم يكن لدي أي أغنام تقريباً، والآن لدي الكثير منها. ولم يكن لدي منزل، والآن لدي منزلان”. لكنه أكد أنه لا يزال “رجلا بسيطا”. وفي أوقات الفراغ بين البطولات، يزرع سروار أرضه ويربي أغنامه.

ويُعدّ قطب النفط سعيد كريم، الذي يقسم وقته بين مزار شريف ودبي وإسطنبول، أكبر مموّل للبوزكاشي في البلاد حالياً. وشكّل رجل الأعمال الأفغاني الفريق الفائز الذي يحمل اسم شركته، “ياما بتروليوم”، قبل خمسة أشهر.

ونجح كريم في استقطاب أفضل اثنين من الـ”شابانداز” في البلاد، بينهما سروار، كما استحوذ على 40 حصاناً من خيول المنافسة، والتي يمكن أن تصل تكلفة كل منها إلى 100 ألف دولار.وكالات

 

 

 

 

 

متطوعون يساعدون ناسا في اكتشاف نشاط نادر في 15 كويكباً

أفادت وكالة ناسا أن مجموعة من العلماء والمتطوعين حددوا نشاطا غير عادي على 15 كويكبا، اعتقد سابقا أنها غير نشطة.

وللعثور على هذه الأجسام النادرة الخمسة عشر، قام أكثر من 8 آلاف متطوع بتمشيط 430 ألف صورة من كاميرا الطاقة المظلمة (DECam) الموجودة على تلسكوب “فيكتور إم بلانكو” في تشيلي.

وأعرب المتطوع فيرجيليو جونانو من مدينة أوديني بإيطاليا عن سعادته الشديدة بكون جزءا من المشروع التاريخي لناسا المسمى “علوم المواطن للكويكبات النشطة”.

وأشار الموقع الإلكتروني للمشروع إلى أن “العثور على كويكب نشط يعد حدثا نادرا، حيث تشير التقديرات إلى حدوث النشاط بمعدل واحد تقريبا من بين كل 10 آلاف كويكب”.

وتتميز الكويكبات النشطة بوجود ذيول أو أغلفة تشبه المذنبات من الغاز والغبار. ويتوقع العلماء أن تقدم هذه الاكتشافات رؤى لا تقدر بثمن حول تكوين النظام الشمسي وتطوره.

ومن خلال دراسة هذه الأجسام الغامضة، يهدف العلماء إلى كشف الألغاز المحيطة بأصول المياه على الأرض. وسيساعد هذا المسعى أيضا في اكتساب المعرفة المهمة لاستكشاف الفضاء في المستقبل، لأن نفس الجليد الذي يسبب ذيولا تشبه المذنبات يمكنه تشغيل الصواريخ أو توفير هواء قابل للتنفس.

وأحد الكويكبات الخمسة عشر التي تم تحديدها من خلال هذا المشروع هو الكويكب 2015 VA108. وهو كويكب يدور ضمن حزام الكويكبات الرئيسي بين المريخ والمشتري. على الرغم من موقعه، فإنه يظهر ذيلا يشبه المذنب. وهذا ما دحض الافتراضات السابقة حول سلوك الكويكبات داخل هذه المنطقة.

ناسا لا تزال تبحث عن المزيد من المتطوعين. تظهر نتائج هذه الدراسة أنه لا يزال هناك الكثير مما يجب اكتشافه، وسوف يساعد الجهد التعاوني. بالنسبة لأولئك الملهمين للمساهمة في البحث عن كويكبات أكثر نشاطا، يدعو الدكتور كولين أوريون تشاندلر للمشاركة في المشروع من خلال زيارة موقعهم على الإنترنت.وكالات

 

 

 

 

 

تغيرات تحصل في الدورة الدموية لرواد الفضاء في أولى أيام انعدام الجاذبية

 

اتضح للعلماء الروس أن دم رواد الفضاء في ظروف انعدام الجاذبية يرتفع في الأيام الثلاثة الأولى للرحلة إلى الجزء العلوي من الجسم، وفي اليوم السادس تعود الدورة الدموية إلى طبيعتها.

وجاء في بيان المكتب الإعلامي لوزارة التعليم والعلوم الروسية: “يشهد رائد الفضاء في أول يومين أو ثلاثة أيام في ظروف انعدام الجاذبية ارتفاع دمه إلى الجزء العلوي من جسمه، بعدها تنشط آليات تنظيم توزيع الدم وفي اليوم السادس من الرحلة تعود الدورة الدموية إلى طبيعتها. وعموما تحدث تغيرات أكثر وضوحا في المنطقة الصدغية للرأس والأطراف السفلى في ظروف الجاذبية الصغرى، خلال اليومين الثاني والثالث من الرحلة”.

ويذكر أن هذه التجارب التي تسمى LASMA تجري في القطاع الروسي من المحطة الفضائية الدولية منذ ديسمبر عام 2021، ومن المقرر أن تنتهي في عام 2025، حيث يشارك فيها باحثون من المعاهد العلمية التابعة لأكاديمية العلوم الروسية ووزارة الصحة وجامعة أريول ومركز إعداد رواد الفضاء ومؤسسة LASMA العلمية الإنتاجية.

وقد تطوع للمشاركة في هذه التجارب كل من رائد الفضاء الروسي ألكسندر ميسوركين ورائدا الفضاء اليابانيان يوساكو مايزاوا ويوزو هيرانو.وكالات

 

 

 

 

 

 

مشروبات «الدايت» قد تزيد من خطر الإصابة بعدم انتظام ضربات القلب

 

كشفت دراسة جديدة أن شرب لترين أو أكثر أسبوعياً من مشروبات «الدايت» يزيد من خطر الإصابة بحالة من عدم انتظام ضربات القلب، تعرف باسم «الرجفان الأذيني»، وذلك بنسبة 20 في المائة.

ويسبب «الرجفان الأذيني» وتيرة نبضات قلب سريعة وغير منتظمة. وقد تحدث هذه النوبات لفترات عرضية قصيرة لدى بعض المرضى، أو تستمر بشكل دائم لدى البعض الآخر.

وحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد نظرت الدراسة الجديدة في بيانات نحو 202 ألف شخص، والمسجلة في البنك الحيوي «بيوبانك»، وهي قاعدة بيانات بحثية تتضمن المعلومات الوراثية والصحية لما يزيد على نصف مليون بريطاني.

 

وتمت متابعة المشاركين الذين تراوحت سنهم بين 37 و73 عاماً، لمدة 10 سنوات في المتوسط، وكان أكثر من نصفهم من الإناث.

ووجد الفريق أن الأشخاص الذين اعتادوا شرب لترين أو أكثر أسبوعياً من مشروبات «الدايت» كانوا أكثر عرضة للإصابة بـ«الرجفان الأذيني» بنسبة 20 في المائة، في حين أن أولئك الذين اعتادوا شرب كمية مماثلة من المشروبات التي تحتوي على السكر المضاف كانوا أكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة بنسبة 10 في المائة.

من ناحية أخرى، وجدت الدراسة أن شرب الكمية نفسها من العصائر الطازجة غير المحلاة، ارتبط بانخفاض خطر الإصابة بالرجفان الأذيني بنسبة 8 في المائة.

ولفت الباحثون إلى أن المستهلكين الأكبر للمشروبات «الدايت» كانوا من الإناث، والأشخاص الأصغر سناً، والأثقل وزناً، والذين يعانون من مرض السكري من النوع الثاني.

إلا أن فريق الدراسة أقر بأن نتائجهم قد تكون مقيدة؛ لأن بعض الناس قد يشربون أكثر من نوع واحد من المشروبات. ومع ذلك، فقد أوصوا الأشخاص بتجنب أو حتى تقليل المشروبات المحلاة بالسكر ومشروبات «الدايت» كلما أمكن ذلك.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

 

صعوبة البلع قد تكون علامة مبكرة على الإصابة بالخرف

 

قال طبيب بريطاني إن صعوبة البلع قد تكون علامة تحذيرية مفاجئة للإصابة بالخرف.

وبحسب صحيفة «نيويورك بوست» الأميركية، فقد قال الدكتور أحمد خونداكار إن عسر البلع «يحدث بسبب تلف مناطق الدماغ التي تتولى التحكم في حركة العضلات المختلفة والتنسيق بينها».

وأضاف: «قد يعاني المصابون بالخرف من ضعف العضلات ومشكلات في التنسيق بينها وانخفاض الإحساس داخل الحلق، مما يؤدي إلى صعوبات في البلع».

وقال خونداكار إن أبرز أعراض عسر البلع تشمل مضغ طعام لمدة أطول من اللازم والشعور بالحاجة إلى الاحتفاظ بالطعام في الفم فترة طويلة أثناء الأكل، وفقدان الوزن وسوء التغذية وأحيانا الجفاف.

ومن جهتها، تقول هيئة الخدمات الصحية الوطنية إن هناك مخاطر مرتبطة بعسر البلع، بما في ذلك «هبوط الطعام في الاتجاه الخاطئ إلى الرئتين، والاختناق، وسوء التغذية، وانخفاض نوعية الحياة».

ويعاني أكثر من 55 مليون شخص حول العالم من الخرف، الذي يعتبر فقدان الذاكرة أبرز أعراضه الواضحة.

وسبق أن ذكرت دراسة نشرت في عام 2018 أن صعوبة البلع هي أحد التداعيات المرضية التي قد تنتج عن السكتات الدماغية.

وأفاد فريق الدراسة التابع لمركز بحوث الصحة بجامعة سانت لويس في ميسوري، أن نحو 67 في المائة من المُصابين بالسكتة الدماغية يعانون خلال الأيام الثلاثة الأولى بُعيد الإصابة بها، من صعوبات في البلع، مما يتسبب في الكثير من المضاعفات الصحية ذات التأثيرات السلبية البالغة عليهم.وكالات

 

 

 

 

 

كتاب سعودي يستحضر تاريخ النخلة عبر العصور

 

شهدت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض توقيع إتفاقية لإصدار كتاب: (النخلة عبر التاريخ) باللغتين العربية والإنجليزية، وذلك بالتعاون ما بين المكتبة وشركة تراث المدينة ومؤسسة ليان الثقافية.

جاء ذلك في ختام ندوة ثقافية بعنوان: “التمر: صناعة وثقافة” وذلك ضمن نشاطها الثقافي والمعرفي للعام 2024، نظمتها هذا الأسبوع، والتي استهدفت إلقاء الضوء على أشجار النخيل بالسعودية، وإنتاج التمور وأنواعها، ومعايير صناعة التمور التي تشكل جانباً اقتصادياً وثقافياً واجتماعياً كبيراً في المملكة، بما ارتبط بها عبر تاريخ النخيل من تطورات في تجهيز التمور وإعدادها، عبر العصور، بما يشكل ثقافة تقليدية لها حضورها وأثرها على قيم المجتمع وعاداته.

وتم خلال الندوة الإعلان عن تنظيم ندوة ومعرض (التمور: صناعة وثقافة) في فرع مكتبة الملك عبد العزيز العامة في جامعة بكين بالصين، ومؤسسة الملك عبدالعزيز آل سعود للدراسات الإسلامية والعلوم الإنسانية في المغرب.

بالإضافة إلى الإعلان عن انطلاق البرنامج الإعلامي الثقافي (عين على التمور)، ومناقشة اقتراح بالعمل على تخصيص يوم عالمي للتمور تحت إشراف المركز الوطني للنخيل والتمور ومتابعته.

من جانب آخر، أقيم على هامش ندوة “التمر: صناعة وثقافة”، معرض خاص مواكب للندوة ضم مجموعات نادرة من الصور والوثائق الخاصة بالنخيل والتمور، حيث قام المشاركون بالندوة والحضور بزيارة المعرض والاطلاع على محتوياته النادرة القيمة.

يُذكر أن مكتبة الملك عبدالعزيز العامة اهتمت بالنخيل في أبعاده الثقافية وأصدرت من قبل كتاباً ضخماً مصوراً بعنوان:” نخيل التمر في المملكة العربية السعودية” كما ضمت موسوعة المملكة الشاملة التي أصدرتها المكتبة في 20 مجلداً فصولاً كثيرة عن زراعة النخيل وأصولها التراثية وصناعة التمور في المملكة.وكالات

 

 

 

 

 

أول مريض مشلول زرعت بدماغه شريحة إيلون ماسك يلعب الشطرنج

 

في بث مباشر لشركة نيورالينك الناشئة لصناعة رقائق الدماغ المملوكة لإيلون ماسك، ظهر أول مريض زرعت له شريحة وهو يستخدم عقله للعب الشطرنج عبر الإنترنت.

ويظهر نولاند آربو، المريض البالغ من العمر 29 عاماً، والذي أصيب جسده بالشلل بداية من أسفل الكتف بعد تعرضه لحادث أثناء الغوص، وهو يلعب الشطرنج على جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به ويحرك المؤشر باستخدام شريحة نيورالينك خلال البث أمس  الأول الأربعاء.

وتهدف عملية زرع الشريحة إلى تمكين الناس من التحكم في مؤشر الكمبيوتر أو لوحة المفاتيح عبر أفكارهم فقط.

وأعلن ماسك الشهر الماضي أنه تمت زراعة رقاقة للشركة في دماغ آربو في يناير ، وبوسعه التحكم في فأرة الحاسوب (الماوس) بواسطة أفكاره.

وذكر آربو في المقطع الذي تم بثه على منصة إكس للتواصل الاجتماعي “كانت الجراحة سهلة للغاية.. سُمح لي بالخروج من المستشفى في اليوم التالي حرفياً. ولا أعاني من أي إعاقات إدراكية”.

 

 

وقال آربو عن لعبة الفيديو (سيفيلايزيشن 6) “كنت قد فقدت الأمل في لعب تلك اللعبة، لقد منحتموني جميعاً (في نيورالينك) القدرة على فعل ذلك مجدداً ولعبت لثماني ساعات متواصلة”.

لكنه أردف قائلاً: “إن تجربة هذه التكنولوجيا الجديدة “ليست مثالية” وأنهم واجهوا “بعض المشكلات”.

وأضاف “لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين فعله، لكنها غيرت حياتي بالفعل”.

وقال كيب لودفيج مدير برنامج الهندسة العصبية السابق في معاهد الصحة الوطنية الأمريكية “لا يزال الأمر في أيامه الأولى بعد زرع الشريحة، وأمام الجانبين، نيورالينك والمريض، الكثير من التعلم لزيادة المعلومات حول التحكم الذي يمكن تحقيقه لأقصى حد.وكالات


تعليقات الموقع