“ياغي” يحطم الأرقام.. أقوى إعصار يضرب الصين منذ 70 عاماً

الرئيسية منوعات

 

 

 

صنفت هيئة الأرصاد الجوية الصينية، الإعصار الخارق “ياغي”، كأقوى إعصار خريفي يهبط على اليابسة في الصين منذ عام 1949، حسب وكالة الأنباء الصينية “شينخوا”.

وقالت الهيئة، الأحد الماضي، إن “ياغي”، وهو الإعصار الـ 11 لهذا العام، حافظ على وضعه كإعصار خارق لمدة 64 ساعة، وأسفر عن إلحاق أضرار كبيرة في كثير من المناطق بالبلاد على مدار الأيام الماضية.

وحذر المركز الوطني للأرصاد الجوية في الصين، من أن دوران “ياغي” المتبقي قد يؤدي إلى هطول أمطار غزيرة في أجزاء من قوانغشي ويوننان، مؤكداً المخاطر المحتملة للفيضانات والانهيارات الأرضية وتجمعات المياه في المناطق الحضرية.

وهبط “ياغي”، الذي تراجعت قوته أمس الأول ، إلى منخفض استوائي، على اليابسة مرتين يوم الجمعة الماضي، حيث ضرب أولاً مقاطعة هاينان ثم مقاطعة قوانغدونغ.

وقالت السلطات المحلية، إنه استجابة لتراجع تأثيره، أعيد فتح جميع الأماكن السياحية والثقافية والرياضية في مدينة سانيا، وهي مدينة سياحية في هاينان، أمام الجمهور.

وخلال اليومين الماضيين، لقي 24 شخصاً على الأقل حتفهم، وأصيب 299 آخرون، جراء الإعصار ياغي وما تبعه من انهيارات أرضية وفيضانات في شمال فيتنام، مع احتمال حدوث المزيد من الفيضانات، بحسب وكالة أنباء “رويترز”، نقلاً عن بيان أصدرته حكومة فيتنام، أمس ا الأول لإثنين.وكالات

 

 

 

 

 

 

أسباب إدارية وراء تأخر الجزء الثاني من “ما وراء الطبيعة”

 

كشف المخرج والمؤلف المصري عمرو سلامة، سبب توقف تنفيذ الجزء الثاني من مسلسل “ما وراء الطبيعة” وعدم خروجه للنور، طوال السنوات الأربع الماضية.

وقال سلامة، في منشور، عبر حسابه على موقع “انستغرام”، إن عدم خروج الجزء الثاني من العمل لا يعود إلى إهمال أو عدم اهتمام منه، لافتاً إلى أن الأسباب الرئيسية إدارية وقانونية خارجة عن إرادته.

وتعجب سلامة، قائلاً: “بقالي أربع سنين ماعداش يوم إلا لما أسمع سؤال.. فين ما وراء الطبيعة الجزء الثاني؟”، مُضيفاً: “ما وراء الطبيعة في بالي وفي قلبي.. وطالما بتنفس عايز أكمل المشروع ده.. وهجتهد علشان أطوره أكثر”.

وشدد عمرو سلامة، على اهتمامه بالعمل وحرصه على خروجه للنور.

يُشار إلى أن “ما وراء الطبيعة” مسلسل دراما ورعب مصري خارق للطبيعة من إنتاج سنة 2020، ومن إخراج عمرو سلامة وماجد الأنصاري، ومن تأليف أحمد خالد توفيق، ومن إنتاج محمد حفظي ونتفليكس.

ويُعتبر العمل أول إنتاج مصري لنتفليكس، ومن بطولة أحمد أمين، ورزان جمال، وسماء إبراهيم، وآية سماحة.وكالات

 

 

 

 

 

 

السهر يزيد محيط الخصر ويقود إلى السكري

 

أظهر بحث هولندي أن الذين يسهرون في الليل لديهم وزن أزيد، وخصر أكبر، ودهون مخفية أكثر، وهم أكثر عرضة للإصابة بالسكري من النوع 2 بنسبة 50% تقريباً ممن يذهبون إلى الفراش مبكراً.

ومن المقرر تقديم الدراسة خلال الاجتماع السنوي للجمعية الأوروبية الذي يبدأ أعماله اليوم في مدريد ويستمر حتى 13 سبتمبر الحالي، بحسب “مديكال إكسبريس”.

وقال الباحث الرئيسي الدكتور جيروين فان دير فيلدي، من جامعة لايدن بهولندا: “أشارت الدراسات السابقة إلى أن نمط تفضيل الذهاب إلى الفراش متأخراً والاستيقاظ متأخراً، يرتبط بأسلوب حياة غير صحي”.

وأضاف “الأشخاص الذين يسهرون متأخراً أكثر عرضة للتدخين، أو اتباع نظام غذائي غير صحي، وقد اقترح البعض أن هذا هو السبب وراء تعرضهم لخطر أعلى للإصابة بالسمنة والاضطرابات الأيضية بما في ذلك السكري”.

ودرس فريق البحث أكثر من 5 آلاف شخص، كجزء من دراسة علم الأوبئة الهولندية للسمنة، وهي دراسة جارية حول تأثير الدهون في الجسم على المرض، وبلغت نسبة النساء بينهم 54%.

وقسم الباحثون المشاركين إلى 3 مجموعات: النمط الزمني المبكر، والمتأخر، والمتوسط.

وبالمقارنة مع النمط الزمني المتوسط، كان لدى المشاركين الذين لديهم نمط زمني متأخر خطر أعلى بنسبة 46% للإصابة بمرض السكري من النوع 2.

وأظهرت النتائج أيضاً أن النمط الزمني المتأخر كان لديه محيط خصر أكبر بمقدار 1.9 سم، ودهون حشوية أكثر بمقدار 7 سم2، ومحتوى دهون كبد أعلى بنسبة 14%، مقارنة بمن لديهم نمط زمني متوسط.

وحث الباحثون من يسهرون على عدم تناول الطعام في وقت متأخر من الليل، لتقليل الآثار السلبية للسهر على عملية التمثيل الغذائي.وكالات

 

 

 

 

 

 

طريقة علمية للحد من تأثير الغبار على كفاءة الألواح الشمسية

 

تُعدّ الطاقة الشمسية أحد أهم مصادر الطاقة المتجددة التي تعتمد عليها دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بسبب ارتفاع أسعار الوقود وتغير المناخ. لكن الألواح الشمسية، التي تحوّل ضوء الشمس مباشرة إلى كهرباء، تواجه مشكلة تراكم الغبار الذي يؤثر بشكل كبير في أدائها.

وتسود الظروف الصحراوية وقلة الأمطار مناطق مثل الشرق الأوسط، حيث تتراكم كميات كبيرة من الغبار على الألواح الشمسية، ما يؤدي إلى تقليل كفاءتها بشكل كبير.

وتتنوّع تقنيات تنظيف الألواح الشمسية بين تقنيات مثل الروبوتات الذاتية، التي تقدّم حلولاً فاعلة، لكنها مكلفة وغير فعّالة في الظروف الرطبة، بالإضافة إلى تقنيات تعتمد على الأمطار، أو الطلاءات مثل «الهيدروفوبية» (المضادة للسوائل) و«الهيدروفيلية» (المتقبلة للسوائل)، التي تعتمد على المطر لإزالة الغبار، لكن في المناطق القاحلة، تكون هذه الطلاءات أقل فاعلية، وتتطلّب هذه الحلول تكاليف إضافية، وقد لا تناسب جميع الأنظمة.

بحث عربي – ألمانيوفي محاولة لإيجاد طريقة أكثر فاعلية، طوّر باحثون في مصر -بالتعاون مع باحثين في ألمانيا- طريقة تنظيف للألواح الكهروضوئية مستوحاة من الاهتزازات الطبيعية لأغصان الأشجار، ونُشرت النتائج، بعدد 5 أغسطس 2024 من دورية «ساينتفك ريبورتس».

ويعالج هذا النهج المُبتكر التحدي الشائع المتمثل في تراكم الغبار على الألواح الشمسية، خصوصاً في المناطق القاحلة مثل الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث يُضعف الغبار بشكل كبير كفاءة الألواح.

ووفق ما ذكره الباحثون في دراستهم، بشأن تأثير الغبار في كفاءة الألواح الكهروضوئية، فإنه في الكويت، بلغ انخفاض الكفاءة 45.8 في المائة خلال 3 أشهر إذا تُركت دون تنظيف. وفي قطر، انخفضت الكفاءة بنسبة 15 في المائة بعد شهر، و68 في المائة بعد 234 يوماً.

وفي بغداد، سجلت دراسة انخفاضاً يومياً بنسبة 6.24 في المائة، و18.74 في المائة شهرياً. وفي السعودية، انخفضت الكفاءة بنسبة 33.5 في المائة بعد شهر، و65.8 في المائة بعد 6 أشهر. وفي مصر، بلغ الانخفاض 50 في المائة في أقل من 3 أشهر.

وتظهر دراسة سلوك أوراق الأشجار في المناطق الصحراوية كيف تساعد حركة الرياح في تنظيف الأوراق من الغبار بشكل طبيعي. ويتحرك النخيل، على سبيل المثال، بفعل الرياح ما يساعد في إزالة الغبار وتبريد الأوراق، وهذا السلوك يمكن أن يكون مصدر إلهام لتطوير حلول مشابهة للألواح الشمسية، مثل تحسين تصميم الألواح لزيادة قدرتها على الحركة لتقليل تأثير الغبار.

آلية تنظيف طبيعيةومن خلال محاكاة آلية التنظيف الذاتي الطبيعية لأوراق الأشجار، طوّر الباحثون طريقة التثبيت للألواح الكهروضوئية التي يمكنها أن تقلّل بشكل كبير من الحاجة إلى التنظيف اليدوي؛ إذ صمّموا بنجاح نظام لوحة كهروضوئية يهتزّ استجابة إلى الرياح؛ ما يؤدي إلى إزاحة جزيئات الغبار من الألواح بصورة فاعلة للحفاظ على كفاءتها المُثلى.

وأظهرت الألواح ذات نظام التثبيت المرن الجديد انخفاضاً في الكفاءة بنسبة 5 في المائة فقط بعد 6 أسابيع من التشغيل. وعلى النقيض من ذلك، شهدت الألواح المثبتة بشكل صلب انخفاضاً في الكفاءة بنسبة 25 في المائة خلال الفترة نفسها. وتظهر النتائج أن النظام المرن يقلّل بشكل كبير من تأثير تراكم الغبار.وكالات

 

 

 

 

 

أمينة خليل  تخوض  السباق الرمضاني بمسلسل “لام شمسية”

 

ستخوض الممثلة أمينة خليل السباق الرمضاني المقبل بمسلسل “لام شمسية”، وتجسد شخصية معلمة، وتدور أحداثه حول مجموعة من القضايا الأسرية التي شغلت الرأي العام.

وأعربت خليل عن سعادتها برد الفعل الجماهيري تجاه فيلمها “إكس مراتي”، وتجسيدها للمرة الأولى في مشوارها دوراً كوميدياً.

وأضافت أمينة أنها تعتبر عام 2024 بمثابة «وش السعد» لها بمشاركتها في 4 أفلام دفعة واحدة.وكالات

 

 

 

 

 

مصر تحيي حلم استعادتها رأس نفرتيتي من متحف ببرلين

 

طالب عالم الآثار المصري ووزير الآثار الأسبق زاهي حواس بإعادة رأس الملكة الفرعونية نفرتيتي إلى مصر من متحف برلين الجديد، ودشن عريضة على موقعه الإلكتروني لحشد الدعم من أجل هذا الغرض.

وعثرت بعثة أثرية ألمانية في عام 1912 على تمثال نفرتيتي النصفي الشهير المصنوع من الحجر الجيري في تل العمارنة بمحافظة المنيا، على بعد نحو 300 كيلومتر جنوبي القاهرة، وشحنته إلى برلين في العام التالي.

وتل العمارنة هي العاصمة التي انتقل إليها زوج نفرتيتي أخناتون، فرعون الأسرة الثامنة عشرة الذي حكم حتى عام 1335 قبل الميلاد تقريبا.

دعا أخناتون، الذي يُطلق عليه الملك الزنديق، لعبادة الإله آتون واستبعاد آلهة مصر الأخرى. كما كان حكمه سببا في إدخال تغيير جذري على الفن المصري.

وطالب حواس بإعادة رأس نفرتيتي في العريضة التي أطلقها أمس السبت، قائلا إنها خرجت من مصر بشكل غير قانوني بعد العثور عليها. وأضاف “نعلن اليوم أن مصر تطلب إعادة تمثال نفرتيتي النصفي، وهذه لجنة وطنية وليست حكومية”.

وطلب حواس من الراغبين في إعادة رأس نفرتيتي تسجيل رغبتهم بالتوقيع على الوثيقة على الموقع الإلكتروني الخاص به. وقال “ما أحتاجه من الجميع هنا هو الذهاب إلى الموقع الإلكتروني الخاص بي… والتوقيع. توقيع واحد لإظهار رغبتكم في عودة هذا التمثال النصفي”.

وقال عالم الآثار المصري إنه لا يدعو إلى استعادة الآثار التي خرجت من مصر بطريقة قانونية. وتركز حملة حواس بشكل أساسي على استعادة ثلاث قطع هي رأس نفرتيتي وحجر رشيد وبرج دندرة.

لا تزال مصر تسعى إلى استعادة رأس نفرتيتي منذ نحو 100 سنة، لكن لم تسفر مساعيها عن شيء حتى الآن بسبب التمسك الشديد من الجانب الألماني ببقاء التمثال، إذ يعد واحداً من أشهر وأقيم الآثار المعروضة في المتاحف الألمانية.

في حين، طالبت مصر مراراً في مناسبات عدة ألمانيا بإعادة رأس الملكة نفرتيتي، والتي تحظى بشهرة واسعة في ألمانيا تعرض في جناح خاص بمتحف برلين، وتوضع في صندوق زجاجي، وعليها حراسة خاصة.وكالات

 

 

 

 

 

أغلبية الناس مستعدة للتسامح مع “الكذب الأبيض” للروبوتات

 

أظهرت دراسة قام بها باحثون في جامعة جورج ماسون الأميركية أن الناس مستعدون للتسامح مع الأكاذيب البيضاء للإنسان الآلي ، لكنهم أقل تسامحا في حالة محاولة هذه الأجهزة إخفاء قدراتها الحقيقية أو ممارسة الرقابة عليهم.

شملت الدراسة حوالي 500 شخص لسؤالهم عن وجهة نظرهم بشأن سيناريوهات افتراضية يتم فيها استخدام الإنسان الآلي في مجالات مثل الرعاية الصحية وتجارة التجزئة ونظافة المنازل. وأظهرت الدراسة أن الناس يميلون غالبا إلى تقبل كذب الإنسان الآلي إذا كان ذلك “لحماية المريض من ألم غير ضروري” من خلال إخفاء جزء من الحقيقة عنه.

في المقابل اعتبر أغلب المشاركين في المسح أن السيناريو الذي يقوم فيه الإنسان الآلي بتصويرهم خلسة ودون علمهم غير مقبول بالنسبة لهم. وقال بعض المشاركين إن تجسس الإنسان الآلي “لأغراض أمنية” يمكن أن يكون مقبولا. وحذرت دراسة سابقة من إمكانية تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة على الكذب على البشر وخداعهم بكل سهولة.

اختبر باحثون في شركة “أنثروبيك”، وهي شركة ناشئة للذكاء الاصطناعي، ما إذا كانت روبوتات الدردشة، ذات الكفاءة البشرية، مثل نظام “كلاود” أو “شات جي.بي.تي” قادرة على تعلم الكذب من أجل خداع الناس.

وخلص الباحثون إلى أن هذه الروبوتات لا تستطيع الكذب فحسب، بل من المستحيل إعادة تدريبها على قول الحقيقة والمعلومات الصحيحة بعد ذلك، باستخدام تدابير السلامة الحالية الخاصة بالذكاء الاصطناعي. وبالتالي فقد حذر الباحثون من وجود “شعور زائف بالأمان” ينتابنا دائما تجاه أنظمة الذكاء الاصطناعي، فقط أثبتت كل “بروتوكولات السلامة” أنها لا تستطيع منع مثل هذا السلوك.

يأتي ذلك في الوقت الذي انتشر فيه استخدام أنظمة الإنسان الآلي في مجالات عديدة خلال السنوات العشر الماضية حيث أصبحت تقوم بأعمال أكثر تعقيدا وبتكلفة مقبولة. وأكد الباحثون أن “هذا النمط السلوكي مثير للقلق في الذكاء الاصطناعي، إذ يستطيع إخفاءه بشكل فعّال، وعند برمتجه على الكذب، تصبح العودة إلى الوراء مستحيلة”.

وفي الشهر الماضي قال محللون في بنك الاستثمار الأميركي مورجان ستانلي إن ظهور الذكاء الاصطناعي مع الإنسان الآلي يمكن أن يؤدي إلى إنتاج أجهزة “شبيهة بالبشر” وبالتالي تؤدي إلى فقدان الملايين من الأشخاص لوظائفهم خاصة في قطاعات مثل الزراعة والتشييد.

ويقول أندريس روزيرو من جامعة جورج ماسون “مع قدوم الذكاء الاصطناعي التوليدي، أشعر بأهمية فحص حالات محتملة لاستخدام تصميم بشري الشكل وأنماط سلوكية للتلاعب بالمستخدمين”.

وقد تبين أن أنظمة الذكاء الاصطناعي تنتج ما يسمى بـ”الهلاوس”، أو تقدم استجابات غير دقيقة أو مضللة لأسئلة المستخدم. ونشر معهد ماساشوستس للتكنولوجيا (أم.آي.تي) مؤخرا دراسة أظهرت افتقاد عمليات تدريب منصات الذكاء الاصطناعي أو نماذج اللغة الكبيرة للشفافية في أغلب الحالات.وكالات

 

 

 

 

 

 

تحديد 13 هدفاً بروتينياً جديداً لعلاج الأمراض العصبية

 

حدد علماء من جامعة موسكو بالتعاون مع زملائهم في اتحاد “SCALLOP” بروتينات جديدة لعلاج أمراض عصبية، مثل الفصام وألزهايمر

ويشير المكتب الإعلامي للجامعة إلى أن العلماء حددوا 283 منطقة في الجينوم، التي تؤثر التغيرات الحاصلة فيها على مستوى المؤشرات الحيوية البروتينية للأمراض العصبية. وحددوا لأول مرة دور 174 موقعا في تطورها.

وتقول آنا تيموشوك الباحثة في معهد البحوث المتقدمة في مشكلات الذكاء الاصطناعي والنظم الذكية بجامعة موسكو: “حددنا أيضا 13 هدفا محتملا جديدا لعلاج الأمراض المرتبطة بالاضطرابات العصبية، مثل الفصام ومرض ألزهايمر وإدمان الكحول”.

ويذكر أن مصدر البروتينات التي تتحرك مع بلازما الدم هو أنسجة مختلفة وأنواع من الخلايا، تؤثر في مجموعة متنوعة من العمليات البيولوجية الجارية في الجسم، بعضها بمثابة مؤشرات حيوية لتطور الأمراض في الجسم، بما فيها العصبية. ويساعد توسيع قائمة هذه البروتينات في تسهيل تشخيص الأمراض وعلاجها بفعالية عالية.وكالات

 

 

 

 

 

 

اكتشاف يحوّل أرضاً لشركة “رولز رويس” إلى ثروة

 

بالصدفة، عثر عمال على كنز أثري خلال ورشة تحسين البنية التحتية في أرض تمتلكها شركة “رولز رويس”، بمنطقة برستول البريطانية.

وفقاً لموقع “نيوزويك”، تغيّرت خطة الشركة بالكامل بعدما عُثر خلال الحفر على بقايا مستوطنة صغيرة تعود إلى عصور ما قبل التاريخ، بالإضافة إلى بقايا بشرية من العصر الروماني.

وتم تعيين فريق آثار لتوسيع نطاق البحث عن اكتشافات جديدة في الموقع، حيث قام ببناء سياج مزدوج لترسيم موقع المستوطنة المكتشفة، وحلل هوية صاحب هذه البقايا البشرية.

واستناداً إلى “القبر” الصغير جداً الموجود خارج منطقة المستوطنة، اقترح علماء الآثار أن الشخص لم يكن معروفاً جيداً للأشخاص الذين استقروا في المنطقة

كما عثر الفريق أيضاً على خنادق وحظيرة صغيرة، يُرجّح أنها كانت تستخدم لتربية الحيوانات.

وعلّق جورج ميتشل، نائب رئيس “رولز رويس” على الآثار المكتشفة، معتبراً في بيان صحافي أن هذا الكنز الأثري رفع من قيمة التحسينات الجارية على البنية التحتية لموقع الشركة.

وبدأ علماء الآثار بمعالجة وتنظيف البقايا التي جمعوها من الموقع قبل عرضها في متحف أثري، بينما تتواصل أعمال الحفر بحثاً عن مكتشفات جديدة.وكالات

 

 

 

 

 

 

طاقم “سبيس إكس” يستعد لأول جولة تجارية خارج مركبة في الفضاء

 

واصل طاقم من 4 رواد فضاء في رحلة تجارية أمس الثلاثاء، الاستعدادات النهائية لمهمة محفوفة بالمخاطر تهدف من خلالها شركة “سبيس إكس”، إلى إجراء أول جولة تجارية خارج مركبة في الفضاء، وذلك باستخدام بدلات فضاء جديدة من صناعتها وفي مركبة فضائية أعادت تصميمها.

ويستعد ملياردير وطيار عسكري متقاعد وموظفان في سبيس إكس للانطلاق من مركز كينيدي للفضاء التابع لوكالة ناسا في فلوريدا على متن المركبة كرو دراجون المملوكة لسبيس إكس، وهي خامس مهمة فضائية خاصة للمركبة وأكثرها خطورة.

وتأجلت محاولة إطلاق الشهر الماضي قبل ساعات من الإقلاع بسبب تسرب بسيط للهيليوم في معدات أرضية على منصة إطلاق سبيس إكس.

وأصلحت سبيس إكس التسرب، ولكن بعد ذلك أوقفت الجهات التنظيمية الأمريكية إطلاق صاروخ (فالكون 9) التابع للشركة بسبب عطل في مهمة منفصلة، مما أدى إلى تأخير إطلاق المهمة بولاريس.

وبعد السماح باستئناف رحلات (فالكون 9)، أصبحت المهمة بولاريس جاهزة للانطلاق اليوم الثلاثاء، ولكن مع فرصة لطقس ملائم نسبتها 40% فقط، وفقا لنماذج الطقس الخاصة بقوة الفضاء الأمريكية.وكالات

 

 

 

 

 

 

جوني ديب يطلق أول معرض تجريبي في نيويورك

 

يطلق جوني ديب، أول “معرض تجريبي”،وفق وصفه، لأعماله بعنوان،”A Bunch of Stuff” أي “مجموعة من الأشياء”، الشهر المقبل، في مبنى “ستاريت ليهاي” في حي تشيلسي في مانهاتن، بنيويورك.

ويتضمن المعرض وفق موقع “بيج 6″، أعمالاً فنية لم يسبق لها مثيل، بالإضافة، إلى العديد من القطع الأثرية الشخصية وأشياء من الاستوديوهات التي عمل فيها ديب، حيث سيكون الأمر أشبه بزيارة لموقع عمله والدخول إلى عالمه.

 

وسيُفتتح “A Bunch of Stuff” للجمهور في 4 أكتوبر(تشرين الأول)، ويمكن للمعجبين التسجيل للحصول على تذاكر لعرض ديب في نيويورك عبر ABunchOfStuff.com. ، ويقول الموقع إن العرض سيكون معرضًا متعدد الوسائط يضم غرفًا غامرة واسعة النطاق ومساحات معرض تقليدية وتجارة تجزئة ذات طابع خاص، ويرشد الزوار عبر المراحل المختلفة من حياة ديب ورحلته الإبداعية، والتي أثرتها روايته الخاصة، وفق الموقع.

وفي عام 2022، بيع عرض لأعمال ديب الفنية في غضون ساعات، وأصبح ديب فنانًا مطلوبًا منذ ظهور عمله لأول مرة في ذلك العام، حيث باع 780 قطعة مقابل 3.6 مليون دولار، عبر معرض Castle Fine Art في المملكة المتحدة، في غضون ساعات بعد إعلانه عن سلسلة من المطبوعات تسمى “Friends & Heroes”.

وكان أول عرض فني لديب مستوحى من أصدقائه وأبطاله، مثل آل باتشينو وكيث ريتشاردز، وبوب ديلان وإليزابيث تايلور، وقال ديب في ذلك الوقت في بيان: “لطالما استخدمت الفن للتعبير عن مشاعري والتأمل في أولئك الذين يهمونني أكثر، مثل عائلتي وأصدقائي والأشخاص الذين أعجب بهم، تحيط لوحاتي بحياتي، لكنني احتفظت بها لنفسي، لا ينبغي لأحد أن يحد مني أبدًا”.

ومن ثم قدم ديب عرضين آخرين بعنوان “الأصدقاء والأبطال الجزء الثاني”، و”الخمسة” العام الماضي قبل أن يعرض لأول مرة مجموعة من القطع المستوحاة من التاروت في يوليو، وقد بيعت مجموعات مؤطرة من أربع مطبوعات من التاروت من إبداعه مقابل 15950 دولاراً.وكالات


تعليقات الموقع