إيلون ماسك يحشد لمنافسة “شات جي بي تي”

الرئيسية منوعات
إيلون ماسك يحشد لمنافسة “شات جي بي تي”

 

 

 

 

نقل تقرير لموقع ذي إنفورميشنأمس الأول  الإثنين عن مصادر مطلعة القول إن إيلون ماسك تواصل مع باحثين في الذكاء الاصطناعي خلال الأسابيع الأخيرة بشأن تأسيس مختبر أبحاث جديد لتطوير بديل لتشات جي.بي.تي الخاص بأوبن إيه.آي.

وأورد التقرير أن ماسك، رئيس تسلا وتويتر، يتواصل مع إيجور بابوشكين الباحث الذي ترك في الآونة الأخيرة وحدة الذكاء الاصطناعي ديب مايند التابعة لألفابت.

يأتي التقرير بعد أن حظي تشات جي.بي.تي، وهو روبوت محادثة نصية طورته أوبن إيه.آي ويمكنه صياغة النثر والشعر أو حتى نصوص برمجية إذا طٌلب منه ذلك، باهتمام واسع النطاق في وادي السيليكون.

وماسك الذي شارك في تأسيس أوبن إيه.آي مع المستثمر في وادي السيليكون سام ألتمان عام 2015 باعتبارها شركة ناشئة غير هادفة للربح، ترك مجلس إدارتها في 2018، لكنه أبدى اهتمامه بنصيبه في روبوت المحادثة، واصفا إياه بأنه “جيد بشكل مخيف”.

ونقل التقرير عن بابوشكين قوله في مقابلة إنه يناقش مع ماسك تشكيل فريق لمتابعة أبحاث الذكاء الاصطناعي، لكن المشروع لا يزال في مراحله الأولى، مع عدم وجود خطة ملموسة لتطوير منتجات محددة.

وأضاف بابوشكين أنه لم يوقع رسميا على مبادرة ماسك، بحسب التقرير.

إيلون ماسك الذكاء الاصطناعي شات جي بي تي.وكالات

 

 

 

روبوت مستوحى من «البرص» لأغراض الإنقاذ

طوّر مهندسون في جامعة واترلو الكندية، روبوتاً مستوحى من «البرص» و«الديدان الصغيرة»، يعمل بالضوء فوق البنفسجي والقوة المغناطيسية للتحرك على أي سطح، حتى فوق الجدران وعبر الأسقف. وخلال الدراسة المنشورة، في دورية «سيل ريبورتيز فيزيكال ساينس»، أثبت الباحثون من خلال مقاطع فيديو، أن الروبوت الجديد هو الأول من نوعه، الذي لا يتطلب الاتصال بمصدر طاقة خارجي، ما يتيح التشغيل عن بُعد، وإمكانية توظيفه للتطبيقات المحتملة؛ مثل البحث في الأماكن التي يتعذر الوصول إليها.

ويقول بوكسين تشاو، أستاذ الهندسة الكيميائية، والباحث الرئيسي في تقرير نشره الموقع الإلكتروني للجامعة، بالتزامن مع نشر الدراسة: «هذا المنتج الجديد، هو الأول من نوعه، لروبوت يتسلق على أسطح مقلوبة، ما يؤدي إلى تطوير أحدث ابتكارات الروبوتات اللينة، ونحن متفائلون بشأن إمكاناته، واستخدامه في تطبيقات مختلفة مع المزيد من التطوير».

والروبوت يبلغ طوله أربعة سنتيمترات، وعرضه ثلاثة ملليمترات، وسُمكه ملليمتراً واحداً، ويمكنه الصعود على جدار عمودي وعبر السقف دون ربطه بمصدر طاقة.

وقام تشاو وفريقه البحثي بصناعة الروبوت باستخدام اللدائن البلورية السائلة والضمادات اللاصقة الاصطناعية، ويحاكي شريط البوليمر المستجيب للضوء حركة التقوس والتمدد للدودة، بينما تقوم وسادات المغناطيس المستوحاة من البرص في أي من الطرفين بالإمساك.

ويضيف تشاو: «لا تزال هناك قيود يجب التغلب عليها، قبل أن يصبح هذا المنتج صالحاً للتطبيق، إلا أن ما توصلنا إليه، يمثل علامة فارقة في استخدام المحاكاة الحيوية والمواد الذكية للروبوتات اللينة، وتعد الطبيعة مصدراً رائعاً للإلهام».

ويمهد الروبوت الجديد الطريق للتطبيقات الجراحية المحتملة عن طريق التشغيل عن بُعد داخل جسم الإنسان، وللاستشعار أو البحث في الأماكن الخطرة أو التي يصعب الوصول إليها أثناء عمليات الإنقاذ. وتتمثل الخطوة التالية للباحثين في تطوير روبوت للتسلق يحركه الضوء فقط، ولا يتطلب مجالاً مغناطيسياً، ويستخدم الأشعة تحت الحمراء القريبة بدلاً من الأشعة فوق البنفسجية لتحسين التوافق الحيوي.وكالات

 

 

 

“آنت مان: كوانتومانيا” يحافظ على صدارة شباك التذاكر

 

حافظ فيلم “آنت-مان أند ذي واسب: كوانتومانيا” (Ant-Man and the Wasp: Quantumania) على صدارة شباك التذاكر في الولايات المتحدة وكندا، فيما حلّ ثانياً في الترتيب فيلم “كرايزي بير”، وفق التقديرات الأولية التي نشرتها شركة “إكزبيتر ريليشنز” المتخصصة.

وبقيت صدارة شباك التذاكر في الصالات الأميركية الشمالية من نصيب الجزء الثالث من “آنت-مان”، بعدما حقق العمل نجاحاً كبيراً في أول عطلة نهاية أسبوع له (وصلت إيراداته حينها إلى 118 مليون دولار).

وتمكن الفيلم الذي يؤدي دور الرجل النملة فيه الممثل بول راد وإلى جانبه الممثلة إيفانجيلين ليلي، من تحقيق 32 مليون دولار خلال الأيام الثلاثة الأخيرة.

وحلّ ثانياً في الترتيب الفيلم الكوميدي الأسود “كرايزي بير” (Crazy bear) من إنتاج شركة “يونيفرسال”.

ويستند هذا العمل إلى حدث يعود إلى العام 1985، حين ألقى مهربو مخدرات حزم كوكايين من إحدى الطائرات فوق جنوب الولايات المتحدة، ثم تناولها دب أسود يزن 80 كيلوغراماً. وفي الفيلم، لا ينفق الدب جراء هذه الواقعة بل ينطلق في مهمة قتالية.

وأتى فيلم “دجيزس ريفولوشن” (Jesus revolution) الذي يستند إلى قصة حقيقية في المرتبة الثالثة.

وحقق الفيلم الذي أخرجه جون إروين وبرنت مكوركل إيرادات بلغت 15 مليون دولار في أول عطلة نهاية أسبوع له في دور السينما.

أما رابعاً، فحلّ فيلم “أفاتار: ذي واي أوف ووتر” مع إيرادات بلغت 4,7 ملايين دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع الحادية عشرة له.

وجاء في المرتبة الخامسة فيلم “بوس إن بوتس: ذي لاست ويش” للأطفال من سلسلة “شريك” مع تحقيقه إيرادات بـ4,1 ملايين دولار.وكالات

 

 

 

مؤشرات على ضرورة إزالة الشمع الزائد من أذنيك

 

كشف خبير في السمع عن مجموعة من العلامات التي تدل على أن لديك الكثير من شمع الأذن والذي يجب إزالته.

وذكر روب أورميرود، رئيس قسم السمعيات في بايفيلدز للبصريات وأخصائيي السمع، أن هناك ست علامات تدل على أن لديك الكثير من شمع الأذن. ويمكن أن يؤدي الطقس البارد إلى تراكم شمع الأذن، لذلك يمكن أن يشعر الكثير من الناس “بامتلاء الأذن”. السبب الآخر وراء تراكم شمع الأذن هو “ارتداء معدات داخل الأذن”.

وأوضح أورميرود أن “الأشخاص الذين يرتدون أدوات مساعدة للسمع أو سدادات أذن أو سماعات داخل الأذن من المرجح أن ينتجوا المزيد من شمع الأذن”.

وإذا كنت تعاني من طنين الأذن، وهو “سماع رنين أو أزيز”، فقد يكون لديك الكثير من شمع الأذن. وطنين الأذن هو مصطلح لسماع الأصوات التي تأتي من داخل جسمك، وليس من مصدر خارجي. ويجب أن ترى طبيبك إذا كنت تسمع أصواتاً باستمرار أو بانتظام مثل أزيز أو رنين أو طنين في أذنيك.

وقال أورميرود “مع تقدم العمر، يميل شمع الأذن لدينا إلى أن يصبح أكثر صلابة وأكثر إزعاجاً، مما قد يتسبب في حدوث مضاعفات على السمع. ويمكنك فحص أذنيك لمعرفة ما إذا كانت المشكلة ناجمة عن حالة يمكنهم علاجها بسهولة، مثل التهاب الأذن أو تراكم شمع الأذن”.

وأضاف أورميرود أن علامة أخرى محتملة لتراكم شمع الأذن بشكل مفرط هي “الآذان المسدودة”. وفي حين أن تراكم شمع الأذن يمكن أن يقلل من قدرة الشخص على السمع، فإنه يمكن أن يؤدي أيضاً إلى عدم الراحة في الأذن، وقد يؤدي تراكم شمع الأذن إلى “تهيج قناة الأذن”، والأشخاص الذين لديهم قنوات أذن ضيقة هم أكثر عرضة لمثل هذه المضاعفات”.

وينتج بعض الناس شمع الأذن بشكل طبيعي أكثر من غيرهم، وهو أمر طبيعي تماماً، وإذا كنت تعاني من زيادة في شمع الأذن، فقد يكون من المغري محاولة إزالته في المنزل باستخدام قطعة قطن. لكنه أورميرود حذر من أن هذا يمكن أن يسبب ضررا للأذن. ويمكن أن يتسبب الناس عن غير قصد في مشاكل في الأذن عن طريق “دفع الشمع إلى أسفل قناة الأذن ببرعم قطني”.

وقال أورميرود “تذكر أن بعض شمع الأذن مفيد، ولكن إذا لم تكن متأكداً، فإن أفضل ما يمكنك فعله هو الخضوع للفحص من قبل أخصائي السمع المحلي أو طبيبك العام. هناك عدد من التقنيات التي سيستخدمها أخصائي الرعاية الصحية الخاص بك، بما في ذلك الشفط الدقيق لإزالة الشمع”.

ست علامات تدل على زيادة تراكم شمع الأذن، بحسب صحيفة إكسبريس البريطانية:

الشعور بامتلاء الأذن، الطنين، انسداد الأذن، فقدان السمع، ألم الأذن، تهيج في قناة الأذن.وكالات

 

 

 

دراسة تحذر من انهيار الصفيحة الجليدية في كلا القطبين في وقت أقرب من المتوقع

 

حذرت دراسة جديدة من أن الصفائح الجليدية في غرينلاند والقطب الجنوبي تسير نحو ذوبان لا رجعة فيه حتى لو تمكنا من تثبيت درجات حرارة الأرض عبر بلوغ ذروتها عند درجتين مئويتين.

ويوضح عالم فيزياء المناخ أكسل تيمرمان، من معهد العلوم الأساسية في كوريا: “إذا أخطأنا هدف الانبعاث هذا، فستتفكك الصفائح الجليدية وتذوب بوتيرة متسارعة، وفقا لحساباتنا”.

وقد ارتفع مستوى سطح البحر في العالم حتى الآن بحوالي 20 سم في المتوسط خلال القرن الماضي. وأوضح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في مناقشات لمجلس الأمن في نيويورك أن التسارع المحسوب سيعرّض واحدا من كل عشرة أشخاص لخطر مباشر من جراء ارتفاع مستوى سطح البحر.

وقال: “بالنسبة لمئات الملايين من الناس الذين يعيشون في الدول الجزرية الصغيرة النامية وغيرها من المناطق الساحلية المنخفضة حول العالم، يشكل ارتفاع مستوى سطح البحر سيلا من المشاكل. فسنشهد هناك هجرة جماعية”.

ومن خلال تضمين آليات التغذية الراجعة التي كانت مفقودة من النمذجة السابقة، يتوقع جون يونغ بارك، عالم المناخ بجامعة بوسان الوطنية وزملاؤه أن تقترب نقطة التحول الرئيسية بشكل أسرع من المتوقع.

ويوضح بارك: “نماذج الكمبيوتر التي تحاكي ديناميكيات الصفائح الجليدية في غرينلاند وأنتاركتيكا غالبا ما لا تأخذ في الحسبان حقيقة أن ذوبان الصفيحة الجليدية سيؤثر على عمليات المحيط التي بدورها يمكن أن تتغذى مرة أخرى على الغطاء الجليدي”.

ومع استمرار ذوبان الجليد على اليابسة والبحر بمعدلات متزايدة، تتركز المياه الذائبة المتدفقة إلى المحيط في السطح، ما يقلل من تبادل الحرارة من الأعماق ويزيد من ارتفاع درجات الحرارة في باطن الأرض. وهذه الحرارة الإضافية تخطر بتآكل الدعامات المتجمدة التي تمنع الانجراف الجليدي في القارة القطبية الجنوبية، ما يتسبب في تدفق المزيد من المياه الذائبة إلى المحيط.

ويشير الفريق إلى أننا نشهد بالفعل بعض هذه التأثيرات في الوقت الفعلي، مع أحداث لم يسمع بها من قبل مثل المطر في غرينلاند والزيادات الملحوظة في تقلبات المياه الذائبة على الجرف الجليدي في القطب الجنوبي.

لكن حسابات بارك وفريقه الجديدة تشير إلى أن هذه العملية التي لا رجعة فيها ويمكن أن تبدأ عند 1.8 درجة مئوية فقط.

وأظهر النموذج فقط في سيناريوهات التخفيف، مع الحفاظ على درجات الحرارة أقل من 1.5 درجة مئوية، أنه يمكننا تجنب هذا التسارع السريع في ارتفاع مستوى سطح البحر.

ويوضح تيمرمان: “إذا لم نتخذ أي إجراء، فسيستمر تراجع الصفائح الجليدية في زيادة مستوى سطح البحر بما لا يقل عن 100 سم في غضون الـ130 عاما القادمة. وسيكون هذا على رأس المساهمات الأخرى مثل التوسع الحراري لمياه المحيطات”.

وسيؤثر مثل هذا السيناريو بشكل خطير على المدن الضخمة في كل قارة، بما في ذلك المراكز الحضرية مثل القاهرة ومومباي وشنغهاي ولندن ولوس أنجلوس ونيويورك وبوينس آيرس.

وعلى الرغم من أن الاحتمالية قد تكون مثيرة للقلق، إلا أن هناك الكثير من الميزات التي تؤثر على أنظمتنا البيئية المعقدة التي لم تتضمنها النمذجة الجديدة، مثل تأثيرات التيارات الساحلية الضيقة.

ويوضح عالم الغلاف الجوي روبن سميث، الذي لم يشارك في الدراسة: “من الأهمية بمكان أن يتم إدخال تطويرات إلى أحدث نماذج المناخ. فعلى الرغم من الحاجة إلى مزيد من العمل للتخفيف من عدم اليقين في مثل هذه التوقعات، فإن هذه الدراسة توضح بوضوح أهمية اتخاذ إجراءات سريعة للحد من انبعاثات غازات الدفيئة البشرية المنشأ في أسرع وقت ممكن لتقليل المخاطر المرتبطة بفقدان الصفائح الجليدية الرئيسية”.

وهذا لا يعني أن لدينا رفاهية الانتظار لمعرفة الجواب. فكل زيادة في الاحترار يمكننا تجنبها ستمنحنا فرصة أفضل بكثير لمساعدة المجتمعات المستقبلية على تجنب أسوأ ما في كوكب يزداد احترارا بسرعة.وكالات

 

 

 

 

ابتكار مادة “هلامية حيوية” تعالج أضرار النوبات القلبية

 

حقن علماء مادةً هلامية حيوية جديدة تحقن في الوريد لشفاء أضرار الأزمة القلبية من الداخل إلى الخارج – وتبدأ في العمل لحظة نقلها بالكامل إلى المريض.

أزال العلماء في جامعة كاليفورنيا، سان دييغو، جزيئات كبيرة من الهلام المائي (hydrogel)، وقاموا بتخفيفها بالماء لجعلها مادة قابلة للحقن.

وبمجرد الحقن، يرتبط العلاج بالخلايا، ويسد الفجوات ويسرع التئام الأوعية الدموية.

وقد تم اختبار هذا الابتكار على القوارض والخنازير، حيث نجح في إصلاح الأضرار التي لحقت بالقلب وتقليل الالتهاب – والآن، يتطلع الباحثون لبدء التجارب البشرية في غضون عام إلى عامين.

وقالت كارين كريستمان، مهندسة الهندسة الحيوية في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، إن الفريق يعتقد أنه يمكن أن يعالج المريض “فور إصابته بنوبة قلبية لمحاولة إنقاذ بعض الأنسجة وتعزيز التجدد”.

ويقوم الفريق بتطوير المادة الحيوية لأكثر من عقد من الزمان.

وابتكرت كريستمان وزملاؤها الـ hydrogel في عام 2012 عندما تم اختباره على الخنازير ووجدوا أن السائل يشكل مصفوفة ليفية ومسامية.

وقالت في مقابلة عام 2012: “ثم تحفز خلايا الجسم على الدخول والمساعدة على منع عملية إعادة التشكيل السلبية التي تحدث بعد نوبة قلبية وبالتالي منع فشل القلب”.

واختار الفريق الـ hydrogel لأنه متوافق مع حقن الدم. ويستخدم في تضميد الجروح.

ومع ذلك، كان عليهم إزالة الجزيئات الكبيرة، تاركين فقط جزيئات بحجم النانو، حتى يمر العلاج عن طريق الوريد.

وأضيف الماء المعقم لتكوين المادة الحيوية التي يمكن ضخها في المريض.

وعند اختبارها على القوارض، توقع العلماء أن تمر المادة الحيوية عبر الأوعية الدموية إلى الأنسجة لأن الفجوات تتطور بين خلايا البطانة في الأوعية الدموية بعد نوبة قلبية.

وبدلا من ذلك، يرتبط العلاج بالخلايا، ويسد الفجوات ويسرع شفاء الأوعية الدموية، ما يقلل الالتهاب.

وأظهرت تجارب الفئران الأخرى أنه يمكن أيضا استخدام جزيئات المواد الحيوية في علاج إصابات الدماغ الرضحية وارتفاع ضغط الدم الشرياني الرئوي.

وبفضل النتائج الناجحة، يخطط الفريق للحصول على موافقة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لإجراء دراسة على البشر، ما يعني أن الاختبار يمكن أن يبدأ بعد عام أو عامين من الآن.وكالات

 

 

 

 

 

العثور على أصل غامض لانفجارات راديو “تشبه نبضات القلب” من الشمس

 

حدد علماء الفلك مصدر انفجار غامض لموجات راديو آتية من الشمس بنمط إشارة مشابه لنمط “نبضات القلب”، وهو اكتشاف يلقي ضوءا أفضل على العملية الكامنة وراء التوهجات الشمسية.

وكشفت الدراسة التي نُشرت في مجلة Nature Communications، عن موقع مصدر إشارة الراديو القادمة من توهج شمسي يزيد ارتفاعه عن 5000 كيلومتر فوق سطح الشمس.

ويقول فريق دولي من العلماء بقيادة فريق من معهد نيو جيرسي للتكنولوجيا (NJIT) في الولايات المتحدة، إن النتائج الجديدة يمكن أن تساعد على فهم العمليات الفيزيائية الكامنة وراء إطلاق الطاقة من التوهجات الشمسية بشكل أفضل.

وقال سيجي يو، عالم الفلك في معهد نيو جيرسي للتكنولوجيا (NJIT) ومؤلف الدراسة المشارك، في بيان: “هذا النمط النابض مهم لفهم كيفية إطلاق الطاقة وتبديدها في الغلاف الجوي للشمس أثناء هذه الانفجارات القوية بشكل لا يصدق على الشمس”.

وأضاف: “مع ذلك، فإن أصل هذه الأنماط المتكررة، والتي تسمى أيضا نبضات شبه دورية (QPP)، لطالما كانت لغزا ومصدرا للجدل بين علماء الفيزياء الشمسية”.

توصل العلماء لهذا الاكتشاف باستخدام بيانات من حدث توهج شمسي في 13 يوليو 2017 تم التقاطه بواسطة تلسكوب راديو معهد نيو جيرسي للتكنولوجيا المسمى “مصفوفة أوينز فالي الشمسية الموسعة” (EOVSA) في كاليفورنيا.

وأوضح العلماء أن التلسكوب يراقب الشمس في نطاق واسع من الترددات وهو حساس للإشعاع الراديوي المنبعث من الإلكترونات العالية الطاقة في الغلاف الجوي للشمس، والتي يتم تنشيطها في التوهجات الشمسية.

ومن ملاحظات تلسكوب EOVSA، وجد العلماء انفجارات راديو مع نمط إشارة يتكرر كل 10-20 ثانية “مثل نبضات القلب”، وفقا لمؤلف الدراسة الرئيسي يوانكون كو.

ووجدوا نبضات قوية في منطقة على الشمس تمتد لأكثر من 25000 كيلومتر عبر المنطقة الأساسية لثوران التوهج الشمسي.

ويقول العلماء إن هذه المنطقة هي المكان الذي تقترب فيه خطوط المجال المغناطيسي بعضعا من بعض، وتنقطع وتعيد الاتصال وتولد الطاقة المكثفة التي تغذي التوهج.

وفي حين أن مثل هذه الأنماط المتكررة ليست نادرة بالنسبة للدفقات الراديوية الشمسية، يقول العلماء إنهم فوجئوا بالعثور على مصدر آخر للإشارات.

ويمكن للعلماء بعد ذلك قياس طيف طاقة الإلكترونات في مصدري الراديو في هذا الحدث.

ووجدوا أن هذه الإشارات تنشأ من الجزر المغناطيسية، أو الهياكل الشبيهة بالفقاعات على الشمس، والتي تتحرك بشكل دوري تقريبا نحو المنطقة المشتعلة.

وكشفت الدراسة أن العملية الدورية تؤدي إلى إنتاج متكرر للإلكترونات العالية الطاقة فينتج عنها أنواع مختلفة من الإشعاع.

والنتائج، وفقا للعلماء، تلقي مزيدا من الضوء على العملية التي تقود أحداث التفجر في الشمس.وكالات

 

 

 

 

 

مطاعم بريطانيا تستثني الطماطم من وصفات البيتزا لارتفاع أسعارها

 

ذكرت صحيفة “الغارديان” أن المطاعم الإيطالية في بريطانيا، بدأت طهي البيتزا البيضاء الخالية من مكون الطماطم، بعد أن استبعد الطهاة الطماطم من الطبق المميز بسبب كلفتها العالية.

وتسبب ارتفاع أسعار الكهرباء في نقص الخضروات في المملكة المتحدة. ولهذا السبب، بدأت المطاعم بالتخلي عن الطماطم في إعداد البيتزا والمعكرونة والصلصات. وقررت إدارات العديد من المطاعم استبعاد طبق المعكرونة البومودورو تماما من القائمة. كما اجتاحت المطاعم موجة من ارتفاع أسعار الوجبات.

وارتفعت أسعار الطماطم على مدار العام في المملكة المتحدة 4 مرات

في حين توقع رئيس الاتحاد الإيطالي للطهاة في بريطانيا، إنزو أوليفيري، إغلاق بعض المطاعم بسبب ارتفاع الأسعار في البلاد وخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

ويستخدم الطهاة الجبن، مثل الريكوتا، أو الخضار كمكونات رئيسية للبيتزا، ولكن بدون الطماطم.

من جهتها تلقي الحكومة البريطانية باللوم على سوء الأحوال الجوية في جنوب أوروبا وشمال إفريقيا ما تسبب بنقص كميات الطماطم. كما أثرت أسعار الكهرباء المرتفعة على المعروض من المنتجات المزروعة في البيوت الزجاجية المحلية وفي هولندا.

في وقت سابق، قارن مدون روسي بين أسعار المواد الغذائية في روسيا وفي أوروبا وفوجئ بالاستنتاجات التي قادته لمعرفة أن اللحوم في روسيا أرخص مما هي عليه في العديد من البلدان الأوروبية.وكالات

 

 

 

 

الكشف عن  برومو الموسم الثالث من “تيد لاسو”

 

كشفت شركة آبل بالساعات الماضية عن الفيديو الدعائي الأول للموسم الثالث من المسلسل الشهير “تيد لاسو”.

في حين لا يكشف التراير الكثير من المعلومات عن الموسم الجديد، إلا أن التعليقات المباشرة على الفيديو كانت أغلبها إيجابية، على الرغم من أن نادي كرة القدم الرئيسي في المسلسل “ريتشموند” بدا أنه يعاني في تحقيق الفوز.

ويقفز الفيديو الدعائي بين لقطة وأخرى بسرعة من دون أن يستطيع المشاهد ربط الأمور ، أو حتى رسم سردية هذا الموسم لمعرفة الأحداث المتوقعة.

ولكن الأبرز في الفيديو الممتد لقرابة الدقيقتين، أن منسوب التوتر لا يزال مرتفعاً لدى شخصية “نايت” الذي ترقى ليصبح مساعد مدرب قبل تركبه نادي “ريتشموند” والانضمام إلى فريق آخر منافس تحت سلطة “روبرت” زوج “ريبيكا” السابق، بعد أن ظهر الغضب عليه بنهاية الموسم الثاني.

وبحسب البرومو، فإن الموسم الثالث من هذا المسلسل الذي فاز بجوائز عديدة خلال السنوات الماضية، سيعود بحلقات جديدة على منصة “آبل تي في” بدءاً من 15 مارس ليكون هدية مميزة مع اقتراب عيد الفطر.وكالات

 

 

 

 

 

حيلة بسيطة للحفاظ على الخضراوات طازجة لأشهر

 

شاركت ربة منزل أسترالية، حيلة بسيطة على فيس بوك، للحفاظ على الخضراوات طازجة لعدة أشهر باستخدام مكون يحتوي عليه كل مطبخ.

نشرت امرأة تدعى كاسي، على صفحتها على فيس بوك حيلة تحافظ على الخضراوات مثل الخس والجزر والكرفس لأشهر عبر لفها بورق القصدير.

وكتبت كاسي في منشورها “هذا الخس اشتريته من يناير ولا يزال طازجاً وصالحاً للأكل حتى يومنا هذا. قمت بلف الخس كله بورق القصدير، وحفظته في كيس”.

وبحسب كاسي، فإن السبب في أن ورق القصدير يعمل بشكل جيد في الحفاظ على الطعام طازجاً لفترة أطول، أن الرقائق تحمي الطعام من البكتيريا المحمولة في الهواء وجراثيم الفطريات، وتساعد على الاحتفاظ بالرطوبة حتى لا يجف الطعام بسرعة.

ولقي منشور كاسي الكثير من الاستحسان على فيس بوك، حيث سارع مئات المتابعين إلى شكرها على مشاركة هذه الحيلة في حفظ الخضراوات من التلف، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.وكالات

 

 

 

“الدنيم المزدوج” يعود بقوة هذا الربيع

 

يعود اتجاه “الدنيم المزدوج” (Double Denim) بقوة إلى عالم الموضة الرجالية والنسائية في ربيع 2023 ليستحضر في الذهن صورة مطلع الألفية الجديدة، على غرار النجمة بريتني سبيرز والنجم جاستن تمبرليك.

وأوضحت مستشارة المظهر الألمانية ماريا هانز أن اتجاه “الدنيم المزدوج” الرائج يعني تنسيق قطعتي جينز مع بعضهما بعضاً للحصول على إطلالة عصرية عملية، حيث يتم تنسيق سروال جينز مع قميص جينز أو جاكت جينز أو قميص جينز مع تنورة جينز.

وأضافت هانز أن تنسيق درجات الأزرق المختلفة يشهد رواجاً كبيراً هذا الموسم، حيث يمكن تنسيق سروال جينز ذي لون أزرق داكن مع قميص جينز ذي لون أزرق فاتح، وذلك للحصول على إطلالة تخطف الأنظار من خلال هذا التباين اللوني المثير.

وأشارت هانز إلى أن هذا الموسم يشهد رواجاً كبيراً أيضاً لسروال الجينز ذي قصة “الباجي” المترهلة، كما يمثل الفستان الجينز نجم الموضة النسائية.

وأردفت خبيرة الموضة الألمانية أنه يمكن للمرأة إضفاء لمسة أنوثة على إطلالة “الدنيم المزدوج”، من خلال حذاء ذي كعب عال أو حذاء باليرينا ذي مقدمة مدببة، في حين يمكن تأكيد الطابع الكاجوال الرياضي لإطلالة “الدنيم المزدوج” من خلال تنسيقها مع حذاء رياضي.وكالات