الحليب أكثر ترطيباً للجسم من الماء

الرئيسية منوعات
 الحليب أكثر ترطيباً للجسم من الماء

 

 

 

 

قالت دراسة جديدة إنه رغم أهمية الماء للإنسان، فإنه ليس المشروب الأفضل للحفاظ على ترطيب الجسم، مشيرين إلى أن الحليب أفضل منه في هذا الأمر.

ووفقاً لشبكة «سي إن إن» البريطانية، فقد قارنت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة سانت أندروز في أسكوتلندا استجابات أجسام 72 شخصاً لـ13 مشروباً مختلفاً.

ووجد الباحثون أنه في حين أن الماء يقوم بدور رائع في ترطيب الجسم بسرعة، فإن المشروبات التي تحتوي على القليل من السكر أو الدهون أو البروتين تؤدي وظيفة أفضل في إبقاء أجسادنا رطبة لفترة أطول.

وقال رونالد موغان، الأستاذ في كلية سانت أندروز للطب ومؤلف الدراسة الرئيسي إن أحد العوامل المؤثرة فيما يخص ترطيب أجسامنا هو حجم المشروب. فكلما زاد حجم المشروب وتناول الشخص كمية أكبر منه، زادت سرعة امتصاصه في مجرى الدم، حيث يمكن أن يخفف سوائل الجسم ويرطبه.

ولفت موغان إلى أن العامل الآخر الذي يؤثر على مدى ترطيب مشروب ما لأجسامنا هو مدى احتواء المشروب على المغذيات. على سبيل المثال، فقد وجد الفريق أن الحليب أكثر ترطيباً من الماء العادي، لأنه يحتوي على سكر اللاكتوز وبعض البروتينات وبعض الدهون، وكلها تساعد على إبطاء إفراغ السوائل من المعدة والحفاظ على الترطيب لفترة أطول.

ويحتوي الحليب أيضاً على الصوديوم، الذي يعمل مثل الإسفنج ويحتفظ بالماء في الجسم ويؤدي إلى إنتاج كمية أقل من البول، وفقاً لموغان.

إلا أن فريق الدراسة أكد أن المشروبات التي تحتوي على كمية كبيرة من السكريات، مثل عصائر الفاكهة أو المشروبات الغازية، ليست بالضرورة مرطبة مثل تلك التي تحتوي على كمية قليلة من السكر.

وأوضحوا قائلين في دراستهم إن «المشروبات التي تحتوي على كمية كبيرة من السكريات قد تقضي وقتاً طويلاً في المعدة وتتركها ببطء، وبمجرد دخول هذه المشروبات إلى الأمعاء الدقيقة، يتم تخفيف تركيزها العالي من السكريات أثناء عملية فسيولوجية تسمى التناضح. هذه العملية في الواقع (تسحب) الماء من الجسم إلى الأمعاء الدقيقة لتخفيف السكريات التي تحتويها هذه المشروبات».

ورغم قولهم إن الماء ليس هو المشروب الأكثر ترطيباً للجسم، فإنهم أكدوا أنه الأفضل الذي تعتمد عليه الكلى والكبد للتخلص من السموم في أجسامنا، كما يلعب دوراً رئيسياً في الحفاظ على مرونة البشرة وليونتها، مشيرين أيضاً إلى أنه «المرطب الأرخص على الإطلاق».وكالات

 

 

 

«بدائل القهوة».. اتجاه جديد للحفاظ على البيئة

 

تُقابَل بدائل القهوة، المصنوعة نموذجياً من الحبوب وغيرها من النباتات، مثل الشيكوريا، أو الشمندر السكري، أو الترمس الحلو، بازدراء من جانب كثيرين ممن يتذكرون وقتاً أدّت فيه الحرب إلى تقنين ونقص القهوة في بعض أجزاء العالم، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية».

وبالنسبة للآخرين ممن لا يتحملون الكافيين (أو ببساطة لا يحبون مذاق القهوة)، فإنها البديل الوحيد.

مثلما هي الحال مع الزبد وبدائلها، فإن القهوة غير الحقيقية تفعل الأمر عينه، بمحاكاة الشيء الحقيقي فيما يتعلق باللون والقوام، ويمكن أحياناً أن تقترب كثيراً من النكهة والرائحة. غير أن النباتات المستخدَمة لا تحتوي طبيعياً على الكافيين.

يرجع القرب في النكهة واللون إلى عملية التحميص، وخلال إنتاج البديل، يمكن إضافة دهون صالحة للأكل، وأنواع من السكر وملح الطعام بكَميات صغيرة. لكن إذا كان المرء لا يعاني من حساسية أو نفور من القهوة، فما البدائل الجيدة حقاً؟ ولِم لا يمكن احتساء القهوة الحقيقية فحسب؟

بالنسبة للبعض، لاحتساء القهوة دون الحبوب جانب بيئي. وهذا يرجع إلى أن إنتاج القهوة الحقيقية يتطلب كميات كبيرة من المياه، وكذلك استخدام مبيدات مُضرّة للبيئة في الزراعة التقليدية. وعلاوة على ذلك، تقطع الأغلبية الشاسعة من حبوب القهوة مسافات طويلة، قبل إمكانية تحميصها ثم استهلاكها.

وعلى الجانب الآخر، يمكن أن يصاحب بدائل القهوة تكلفة بيئية أقل بكثير، إذا ما أُنتجت إقليمياً. وهذا صحيح جداً، خصوصاً للمنتجات التي تُزرَع بشكل عضوي، حيث إنها لا تستخدم مبيدات ضارة أو أسمدة صناعية.

كما أن السعر يمكن أن يكون عاملاً أيضاً، وترتفع تكلفة القهوة في أجزاء من العالم وسط التضخم، بينما من المتوقع أيضاً أن يؤدي تأثير تغير المناخ على إنتاج القهوة، إلى مزيد من الزيادة في التكاليف.

ومثلما هي الحال مع القهوة الطبيعية، فإن البدائل متاحة في الهيئة المطحونة لإعداد القهوة المرشحة أو المخمرة، وكذلك المنتجات الفورية، مما يعني أنه يمكن استبدال القهوة بسهولة في يوم تريد فيه مشروباً دافئاً بتلك النكهة المحمصة دون دفعة الكافيين.وكالات

 

 

 

 

ميكروبات حليب الأم تشكل صحة أمعاء الرضيع

 

يشجع الأطباء على الرضاعة الطبيعية باعتبارها الغذاء الأول والحصري للرضع خلال الأشهر الستة الأولى على الأقل من الحياة. وبالإضافة إلى محتواه الغذائي، يساهم حليب الثدي بشكل كبير في تكوين ميكروبيوم أمعاء الرضع. وذلك بسبب محتواه العالي من الخلايا المناعية والسكريات القليلة التي تحمل بقايا الجليكوزيل والأحماض الدهنية وبعض الميكروبات.

وتصل بكتيريا حليب الأم وميكروبات الجلد من حلمة الأم وتثبت نفسها في أمعاء الرضيع. ويمكن حماية البكتيريا عن طريق الغلوبولين المناعي الإفرازي A (sIgA) الذي يغطي الجهاز المناعي، مما يسمح لها بدخول الأمعاء سليمة.

ويعتبر ميكروبيوم أمعاء الرضع (IGMB) مهماً لنمو الرضع ومناعتهم، بالإضافة إلى تكوين كتلة الجسم. ومع ذلك، فقد اقتصرت الأبحاث السابقة حول الارتباطات المحتملة بين IGMB وميكروبات حليب الثدي على تحليل العينات من النقاط الزمنية المقابلة.

وتضمنت الدراسة الجديدة ما يقرب من 190 ثنائية من نيو هامبشاير. وتم جمع عينات من حليب الأم وبراز الرضع في حوالي ستة أسابيع وأربعة أشهر وستة أشهر وتسعة أشهر وسنة واحدة من الولادة، مما سمح للعلماء بتحديد الارتباطات التي تطورت بمرور الوقت.

في مجتمع الدراسة، بمتوسط عمر 32 عاماً لأمهات كان معظمهن من البيض وكان لديهن مؤشر كتلة جسم طبيعي (BMI) أثناء الحمل. وحدثت حوالي 25% من الولادات من خلال عمليات قيصرية، وحدث التعرض للمضادات الحيوية قبل الرضاعة لدى أكثر من نصف الأمهات.

وأظهر الأطفال الذكور تأثيراً أكبر لميكروبات حليب الثدي على ميكروبيوم أمعائهم. وقد يكون هذا بسبب أنها تظهر تنوعاً ميكروبياً أقل ، مع وجود عدد أكبر من البكتيريا المعوية مما لوحظ عند الرضع الإناث. كما أن الكائنات الحية الدقيقة في أمعاء الرضيع أكثر عرضة للإجهاد والتعرض البيئي.

إن تحديد المجموعات الميكروبية في حليب الأم وبراز الرضيع التي تمت مشاركتها مع الأم والرضيع في ستة أسابيع هو اكتشاف مذهل في هذه الدراسة. وتتفق نتائج هذه الدراسة مع التقارير السابقة حول ارتباطات الميكروبات المختلفة في حليب الثدي وأمعاء الرضع. والجدير بالذكر أن الدراسة الحالية تضيف إلى البيانات السابقة من خلال تحديد الارتباطات بين الأصناف المختلفة في هذين الموقعين.

ويفترض العلماء أن الميكروبات داخل المجتمعات قد تظهر تفاعلات مباشرة، مثل انتقال ميكروب موجود في تجويف الفم للرضيع إلى الثدي في هذه الحالة، وكذلك تناول حليب الثدي من قبل الرضيع. بالإضافة إلى ذلك، قد تظهر تفاعلات غير مباشرة من خلال العناصر الغذائية مثل الأحماض الدهنية وسكر الحليب أو غيرها من المستقلبات البكتيرية التي تؤثر على كلا المجتمعين، بحسب موقع نيوز ميديكال.وكالات

 

 

 

 

اكتشاف آلية لتنشيط الخلايا المناعية

 

اكتشف العلماء في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو بأميركا، آلية غير موصوفة سابقاً تساعد الخلايا التائية المناعية على تنشيط نفسها في الأنسجة المحيطية، مما يعزز قدرتها على مهاجمة الأورام. وأعلن الباحثون في دراستهم المنشورة بدورية «إميونيتي» عن تفاصيل تلك الآلية، ويأملون أن يساعدهم هذا الاكتشاف في ابتكار علاجات جديدة مضادة للأورام.

والخلايا التائية هي نوع من خلايا الدم البيضاء التي تحمي من العدوى وتساعد في محاربة السرطان، وفي الجهاز الليمفاوي، وهو جزء من الجهاز المناعي الذي يحمي الجسم من العدوى والأمراض، ويشمل الطحال وغدة التوتة والعُقد اللمفية والقنوات اللمفية، بالإضافة إلى اللوزتين والغدانيات، يتم تدريب الخلايا التائية بواسطة الخلايا التغصنية أو التي تعرف باسم «الخلايا العارضة للمستضد»، والتي كما يوحي اسمها، تقدم مستضداً (قطعة من الورم أو العامل الممرض) للخلايا التائية، مما يحفز الاستجابة المناعية.

وجزء أساسي من هذه العملية هو ارتباط (B7)، وهو بروتين على سطح الخلايا العارضة للمستضد، مع مستقبل (CD28) على الخلايا التائية، ويعد هذا التفاعل محركاً رئيسياً للاستجابة المناعية للخلايا التائية، وبمجرد التدريب، تترك الخلايا التائية الأعضاء الليمفاوية وتسافر عبر الجسم للعثور على أهدافها ومهاجمتها.

وكشفت دراسات حديثة عن أن الخلايا التائية يمكنها بالفعل إنتاج بروتين (B7) الخاص بها أو أخذه من الخلايا العارضة للمستضد وإحضاره معها، ولكن سبب قيامهم بذلك بالضبط ظل غير واضح، ودفع ذلك الباحثين إلى التساؤل عما إذا كانت الخلايا التائية، المجهزة الآن بكل من المستقبل ورابطه، قادرة على تنشيط نفسها.

ومن خلال سلسلة من التجارب، وجد الباحثون أن الخلايا التائية يمكنها بالفعل التنشيط الذاتي عن طريق تجعيد غشاء الخلية إلى الداخل للسماح لبروتين (B7) ومستقبل (CD28) بالارتباط بعضهما ببعض.

ويقول إينفو هوي، في تقرير نشره الموقع الرسمي لجامعة كاليفورنيا، «غالباً ما يفترض الناس أن غشاء الخلية مسطح، لكنه في الواقع يبدو أشبه بخط ساحلي به الكثير من الخلجان، ولقد وجدنا ذلك مفيداً في التحفيز التلقائي، الذي كان فعالاً بالفعل في تعزيز وظيفة الخلايا التائية وإبطاء نمو الورم في نموذج فأر مصاب بالسرطان». ويضيف أنه «يمكن الاستفادة من ذلك في تطوير علاج خلوي يتم فيه تسليم الخلايا التائية المنشطة ذاتياً إلى المريض مباشرةً».وكالات

 

 

 

ساعة آخر إمبراطور صيني قد تتجاوز الـ3 ملايين دولار

 

من المتوقع أن تجلب ساعة اليد التي كان يملكها آخر إمبراطور صيني، أيسين غيورو بويي، أكثر من 3 ملايين دولار عندما تعرض للبيع في هونغ كونغ هذا الشهر، حسب (سي إن إن).

ويرجع التقييم المثير للغاية إلى ندرة «مرجع باتيك فيليب 96 كواتييم ليون»، وهي واحدة من ثماني ساعات فقط وجودها معروف. لكن وفقا لما ذكرته دار فيليبس للمزادات التي تباشر عملية البيع فإن التقديرات المكونة من سبعة أرقام ترجع أيضا إلى التاريخ الرائع للساعة التي ترجع إلى 86 عاما، وهو تاريخ شهد نقلها إلى سيبيريا خلال سجن الحاكم السابق لمدة خمس سنوات في الاتحاد السوفياتي السابق.

ويظهر مينا الساعة البلاتينية الذي يبلغ قطره 1.2 بوصة بأرقام عربية، وعقارب باللون الذهبي الوردي، ووظيفة «أطوار القمر» التي تُظهر مدى رؤية القمر من الأرض في أي وقت. يعود تاريخ بعض آلياتها الداخلية إلى عام 1929، رغم أن النموذج لم يُبع من طرف باتيك فيليب – صانع الساعات السويسري المعروف بتراكيب الحركات المعقدة في الساعات الصغيرة – حتى عام 1937.

ومن غير المعروف كيف حصل الإمبراطور الراحل «بويي» على تلك الساعة، رغم أن السجلات أظهرت أنها بيعت في البداية عبر متجر فاخر في باريس. وأضافت دار فيليبس أن الوثائق التاريخية تثبت أن الإمبراطور السابق أخذها معه إلى معسكر اعتقال سوفياتي في «خاباروفسك». ثم أُهديت لاحقا إلى جورجي بيرمياكوف، وهو متحدث بلغة الماندرين الصينية وخدم بصفته معلما للإمبراطور ومترجما روسيا له خلال فترة اعتقاله.

وتولى «بويي» الذي شكلت حياته الأساس لفيلم «الإمبراطور الأخير» – الحائز جائزة الأوسكار لعام 1987 – العرش عام 1908 كمجرد طفل صغير. واضطر إلى التنازل عن العرش بعد أقل من 4 سنوات عندما أطاحت الثورة الجمهورية أسرة تشينغ الحاكمة، رغم أنه سُمح له بمواصلة العيش في القصر الإمبراطوري في بكين (ثم أُعيد إلى منصبه لفترة وجيزة إمبراطورا عام 1917).

وفر «بويي» من بكين، في عام 1924، وعقد تحالفا مع اليابان، التي نصبته في وقت لاحق إمبراطورا لدولة عميلة تابعة تحت اسم «مانشوكو»، في منطقة منشوريا بشمال شرقي الصين. وبعد هزيمة اليابان في الحرب العالمية الثانية، ألقي القبض على «بويي» من قبل القوات السوفياتية واحتجزته أسير حرب. ووفقا لدار فيليبس، أعطى هذه الساعة بيرمياكوف عام 1950، قبل عودة الإمبراطور السابق إلى الصين ليواجه المحاكمة بتهمة ارتكاب جرائم حرب.

وأفاد بيان صحافي بأن دار فيليبس أمضت 3 سنوات في البحث في تاريخ الساعة وتأكيد مصدرها وهي عملية وصفها «توماس بيرازي»، رئيس لجنة الساعات في آسيا بدار المزاد، في بيان له بأنها «مشروع بحثي غير مسبوق مع فريق من المختصين في الساعات، والمؤرخين، والصحافيين، والعلماء في جميع أنحاء العالم».وكالات

 

 

 

 

الذكاء الصناعي يشكل تهديداً وجودياً للبشرية

 

قال عدد من خبراء الصحة العامة إن الذكاء الصناعي يمكن أن يضر بصحة الملايين ويشكل تهديداً وجودياً للبشرية، داعين إلى وقف تطوير التقنيات المتعلقة به حتى يتم تنظيمه من قبل الجهات المعنية.

وبحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، يمتلك الذكاء الصناعي القدرة على إحداث ثورة في مجال الرعاية الصحية من خلال تحسين تشخيص الأمراض وإيجاد طرق أفضل لعلاج المرضى.

إلا أن هذا النظام لديه أيضاً القدرة على إحداث آثار صحية سلبية، وفقاً لما أكده مهنيون صحيون من المملكة المتحدة والولايات المتحدة وأستراليا وكوستاريكا وماليزيا في تقرير نشر بمجلة «بي إم جي غلوبال هيلث».

وحذر الخبراء من احتمال تسبب أخطاء الذكاء الصناعي في إلحاق الضرر بالمرضى، هذا بالإضافة إلى المخاطر التي تتعلق بخصوصية البيانات وأمنها، و«استخدام الذكاء الصناعي بطرق من شأنها أن تؤدي إلى تفاقم عدم المساواة الاجتماعية والصحية».

وقالوا إن أحد الأمثلة على الضرر الذي قد ينتج عن هذا النظام هو استخدام مقياس التأكسج النبضي (جهاز طبي يرصد تشبع الأكسجين بدم المريض) الذي يعمل بالذكاء الصناعي، والذي بالغ في إحدى التجارب في تقدير مستويات الأكسجين في الدم لدى المرضى ذوي البشرة الداكنة، مما أدى إلى عدم علاجهم بالشكل الصحيح.

وحذر الخبراء من التهديدات العالمية الأوسع نطاقاً لهذا النظام على صحة الإنسان والوجود البشري.

وكتبوا في تقريرهم: «يمكن للذكاء الصناعي أن يضر بصحة الملايين من خلال التحكم في الأشخاص والتلاعب بهم، واستخدام الأسلحة المستقلة الفتاكة، كما أنه قد يضر بصحتهم العقلية والجسدية في حال تعرضهم للبطالة إذا قامت الأنظمة القائمة على الذكاء الصناعي بإزاحتهم من أعمالهم والقيام بمهامهم».

وأضافوا: «عندما يقترن التطور السريع للذكاء الصناعي بالقدرة على تشويه أو تحريف الواقع أو تزييفه، فإن أنظمة المعلومات التي يحركها الذكاء الصناعي قد تقوض الديمقراطية بشكل أكبر من خلال التسبب في انهيار عام في الثقة أو عن طريق دفع الانقسام الاجتماعي والصراع، مع ما يترتب على ذلك من آثار على الصحة العامة».

وتابع الخبراء: «نحن نسعى الآن لإنشاء آلات تكون أكثر ذكاءً وقوة من البشر. إن إمكانات مثل هذه الآلات يمكن أن تضر بالبشر أو تقهرهم سواء عن قصد أو بغير قصد. هذه حقيقة يجب أخذها في الاعتبار».

ولفتوا إلى أنه مع النمو الهائل في البحث والتطوير في مجال الذكاء الصناعي، فإن «الفرصة لتجنب أضراره الجسيمة وربما الوجودية تتضاءل»، مؤكدين على ضرورة «التنظيم الفعال لتطوير واستخدام تقنيات الذكاء الصناعي لتجنب الضرر».

وأكملوا قائلين: «إلى أن يتم تطبيق مثل هذا التنظيم، يجب فرض حظر على تطوير التقنيات المتعلقة بالذكاء الصناعي».

وفي مارس الماضي، وقع مئات الأكاديميين ورؤساء الشركات والشخصيات عريضة دعوا فيها إلى التوقف لمدة ستة أشهر عن إجراء أبحاث ترمي للتوصل إلى تقنيات ذكاء صناعي أقوى من «تشات جي بي تي» الذي أصدرته مؤخرا شركة «أوبن إيه آي» وهو عبارة عن روبوت محادثة يتفاعل مع البشر، ويستطيع إنتاج كل أنواع النصوص عند الطلب.

وأبدى الموقعون على العريضة تخوفهم مما تحمله هذه التكنولوجيا من «مخاطر كبيرة على البشرية».وكالات

 

 

 

فيلم “بعد الشر” يقترب من 12 مليون جنيه خلال 3 أسابيع من طرحه في السينما

 

حصد فيلم “بعد الشر” بطولة على ربيع وميرنا نور الدين الأسبوع الماضي إيرادات بلغت مليونا و294 ألفا و441 جنيها، ليصل إجمالي ما حققه الفيلم خلال 3 أسابيع من عرضه 11 مليونا و955 ألفا و133 جنيها.

فيلم “بعد الشر” تأليف أمين جمال ووليد أبو المجد وإخراج أحمد عبد الوهاب وبطولة على ربيع، ميرنا نور الدين، أوس أوس، رنا رئيس، بيومى فؤاد، عمرو عبد الجليل، سليمان عيد، هالة فاخر، ألفت عمر وضيفة الشرف ملك قورة، وعدد آخر من الفنانين وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدى ويجسد على ربيع خلال الأحداث شخصية طيار يقابل العديد من المواقف الكوميدية.

وكان آخر أعمال على ربيع فيلم “زومبى” الذى تم عرضه فى عيد الفطر الماضى، وشارك فى بطولته حمدى الميرغنى، كريم عفيفى، هاجر أحمد، ويزو، محمد أوتاكا، عارفة عبد الرسول، محمد محمود، بسنت أحمد صيام، وليد أبو المجد، سامى مغاورى، ومحمود السيسى وضيف الشرف عمرو عبد الجليل، وعدد آخر من الفنانين وهو من تأليف أمين جمال ووليد أبو المجد وإخراج عمرو صلاح.

ويعرض فى السينمات بجانب فيلم “بعد الشر” كل من: أفلام: “هارلي” بطولة محمد رمضان، ومي عمر، ومحمود حميدة، و”يوم 13″ بطولة أحمد داود ودينا الشربينى ونسرين أمين وإخراج وائل عبد الله، و”ابن الحاج أحمد” بطولة شيكو، سيد رجب، رحمة أحمد، مصطفى غريب وإخراج معتز التونى.

وكذلك يعرض فيلم “رمسيس باريس” بطولة هيفاء وهبى، محمد سلام، مصطفى خاطر، حمدى الميرغنى، محمد ثروت، محمود حافظ وإخراج احمد خالد موسى “مغامرات كوكو” بطولة بيومى فؤاد، خالد الصاوى، شيرين رضا، منة فضالى وإخراج إسماعيل فاروق، وفيلم “ساعة إجابة” بطولة غادة عادل، نجلاء بدر، أيتن عامر، شريف سلامة، سوسن بدر والطفل سليم مصطفى.وكالات

 

 

 

 

فوكس تلغي إنتاج موسم ثالث من “فاتازي آيلاند”

 

لا مزيد من الإبحار إلى الجزر الاستوائية.. قرار اتخذته شبكة فوكس التلفزيونية الأمريكية، معلنة العزوف عن إنتاج موسم ثالث من المسلسل الدرامي الكلاسيكي Fantasy Island (جزيرة الخيال).

المسلسل الذي بدأ عرض موسمه الأول يوم 10 أغسطس 2021، تدور أحداثه في منتجع سياحي فاخر، وتؤدي دور البطولة فيه الممثلة روزلين سانشيز شخصية إيلينا رورك، سليلة ملياردير يختفي في ظروف غامضة.

وذكر موقع “ديدلاين” أن المسلسل الذي تم تنفيذه بميزانية منخفضة التكلفة، حقق موسمه الأول نجاحاً لم يكن متوقعاً، ما دفع بـ”فوكس” للإعلان في نوفمبر 2021 عن التحضير لموسم ثانٍ، عُرض في 2 يناير 2023. لكن جاءت رياح الجمهور بما لا تشتهي سفن “فوكس”، وخيب المسلسل التوقعات.

وبحسب الموقع، أعربت إدارة الإنتاج في البيان عن السعادة والمتعة بالإبحار في عالم “جزيرة الخيال”، لكن بما أن الموسم الثاني لم يمتلك قوة جذب المشاهدين، وفشل بتحقيق نسبة كبيرة من المشاهدات، رغم انضمام شركة “سوني بيكتشرز” إلى الإنتاج، لم يعد “أمامنا إلا الهروب إلى الأمام واتخاذ القرار الصائب بالتوقف عن إنتاج العمل”.

يُشار إلى أن المسلسل هو نسخة مستحدثة من مسلسل قديم عرض للمرة الأولى عام 1977، من بطولة ريكاردو مونتالبان، ثم نسخة ثانية عام 1998 من بطولة مالكولم ماكدويل.وكالات

 

 

 

 

 

علماء يكشفون النقاب عن الطريقة التي ستتواصل بها الحضارات الفضائية مع الأرض

 

قالت دراسة جديدة إن أي حضارة فضائية موجودة على الأجرام القريبة من الأرض يمكنها اكتشاف كوكبنا من خلال إشارات الراديو المتسربة منه.

وكشفت الدراسة الجديدة بقيادة فريق من جامعة مانشستر وجامعة موريشيوس، أن الحضارات خارج كوكب الأرض يمكنها رسم خريطة لكوكبنا باستخدام إشارات من أبراج الهواتف المحمولة، والتي نما عددها بشكل كبير على مدار الثلاثين عاما الماضية.

واستخدم العلماء بيانات من مصادر جماعية لمحاكاة التسرب الراديوي من أبراج الهواتف المحمولة، لتحديد ما يمكن أن تكتشفه الحضارات الفضائية من مختلف النجوم القريبة، بما في ذلك نجم بارنارد، على بعد ست سنوات ضوئية من الأرض.

وتقول الدراسة إن الحضارات الأكثر تقدما من الناحية التكنولوجية فقط هي التي ستكون قادرة على اكتشاف المستويات الحالية لتسرب إشارات الراديو من أبراج الهواتف المحمولة من الأرض. ومع ذلك، نظرا لأن معظم الحضارات الفضائية من المحتمل أن يكون لديها أنظمة استقبال أكثر حساسية، وبينما نتحرك نحو أنظمة نطاق عريض أكثر قوة على الأرض، فإن إمكانية اكتشاف البشر من قبل الكائنات الذكية الأخرى ستزداد أكثر فأكثر.

وتعد أبراج الهواتف المحمولة الآن ثاني أقوى مصدر لتسرب موجات الراديو من الأرض، بعد عمليات إرسال الرادار العسكرية فقط، متفوقة بذلك على محطات الإذاعة والتلفزيون التجارية في القرن العشرين.

ويصدر كل برج إشارة لاسلكية بقوة 100-200 واط، ما يعادل ذروة التسرب الكلي لأربعة غيغاواط من كوكبنا، وفقا لعلماء جامعة موريشيوس وجامعة مانشستر.

وهذا يعني أنه إذا كان لدى الحضارات الخارجية تلسكوب لاسلكي يعادل مصفوفة الكيلومتر المربع (SKA) التي يتم بناؤها عبر جنوب إفريقيا وأستراليا ومن المقرر الانتهاء منها بحلول عام 2028، فيجب أن يكونوا قادرين على اكتشاف نشاط الجيل الرابع للشبكات الخلوية (4G) الخاص بنا.

ووجدت الدراسة الجديدة أنه بالنظر إلى أن هذه التكنولوجيا تحصل على دفعة إلى الجيل الخامس للشبكات الخلوية (5G)، بالإضافة إلى أخذ تسرب الراديو من الهواتف المحمولة الفردية نفسها في الاعتبار، فسيكون الأمر أسهل.

وأوضحت الدكتورة ناليني هيرالال-إيسور، الباحثة من جامعة موريشيوس: “أعتقد أن هناك كل فرصة لوجود حضارات متقدمة هناك وقد يكون البعض قادرا على مراقبة التسرب اللاسلكي من صنع الإنسان القادم من كوكب الأرض”.

ومع ذلك، فإن الكائنات الفضائية يجب أن تكون في عالم لا يتجاوز ثماني سنوات ضوئية من الأرض لجعل ذلك ممكنا، كما يقول العلماء، ولكن إذا كان لديهم فقط تلسكوب مكافئ في القوة لتلسكوب “غرين بانك” الحالي في ولاية فرجينيا الغربية، فإن اكتشافنا سيكون غير مرجح.

كما أن مكان وجودهم في السماء سيكون عاملا أساسيا أيضا. ونظرا لأن غالبية أبراج الهاتف المحمول تقع في نصف الكرة الشمالي، فإن كوكبا به حياة نظرية خارج كوكب الأرض في سماء نصف الكرة الشمالي سيحصل على إشارة أقوى من تلك الموجودة في نصف الكرة الجنوبي.

وذلك لأن الأبراج المتنقلة تبعث معظم طاقتها الراديوية بالتوازي مع سطح الأرض، ما يعني أن الإشارة تكون أقوى عندما ترتفع أو تتخطى الأفق، كما يُرى من عالم غريب محتمل.

وقال البروفيسور مايك غاريت، قائد فريق المشروع ومدير مركز غودريل بنك للفيزياء الفلكية بجامعة مانشستر: “على الرغم من حقيقة أن لدينا عددا أقل من أجهزة الإرسال التلفزيونية والإذاعية القوية اليوم، إلا أن انتشار أنظمة الاتصالات المتنقلة حول العالم أمر عميق. وفي حين أن كل نظام يمثل طاقات لاسلكية منخفضة نسبيا على حدة، إلا أن الطيف المتكامل من مليارات هذه الأجهزة كبير”.

وتشير التقديرات الحالية إلى أنه سيكون لدينا أكثر من 100 ألف قمر صناعي في مدار أرضي منخفض وما بعده، قبل نهاية العقد.

وإذا استمر هذا الاتجاه، فيمكن أن يصبح من السهل اكتشافنا من قبل أي حضارة متقدمة باستخدام التكنولوجيا المناسبة، بحسب غاريت.

وعلى الرغم من أن حضارة خارج كوكب الأرض لن تكون قادرة على الاستماع إلى محادثاتنا، إلا أن الدراسة كشفت أن الكائنات الفضائية ستظل قادرة على اكتشاف الكثير من الأشياء الأخرى حول الأرض، بما في ذلك دوران الكوكب والميل المحوري.

وسيكونون قادرين أيضا على قياس توزيع الأراضي لدينا ومراقبة كيفية تغير مستويات السكان في جميع أنحاء العالم بمرور الوقت.وكالات

 

 

 

 

 

يفوز بمبلغ كبير بفضل خطأ ارتكبه على هاتفه

 

حصد رجل بريطاني ثلاث جوائز يانصيب في آن معاً، بعد ارتكاب خطأ في هاتفه أثناء محاولة إنشاء حساب على أحد مواقع اليانصيب.

حصل كريس ليونارد، البالغ من العمر 64 عاماً، على 250 ألف جنيه استرليني أي ما يعادل 378 ألف دولار بعد أن ارتكب خطأ أثناء محاولته إنشاء حساب ليانصيب “بوست كود”، حيث أنشأ ثلاثة حسابات بدلاً من واحد.

وبينما كان كريس يلعب لعبة “مليونير ستريت” الجديدة، وهي جائزة يانصيب أسبوعية تبلغ قيمتها أكثر من مليون دولار، فوجئ بالفوز بمبلغ 126 ألف دولار بحساباته الثلاثة التي أنشأها بالخطأ، ليصل مجموع ما ربحه إلى  أكثر من 378 ألف دولار.

وقال كريس إنه ينوي شراء سيارة مرسيدس حديثة، والمكوث في فندق من فئة 5 نجوم هو وزوجته وكلبيه روز وبوبي.

يذكر بأن كريس فاز العام الماضي بجائزة اليانصيب اليومية للشوارع التي تبلغ قيمتها 1200 دولار ثلاث مرات، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ستار البريطانية. وكالات

 

 

 

 

تفاصيل مثيرة في الدورة 76 من مهرجان كان

 

كشف القائمون على مهرجان كان السينمائي، أحد أكبر محافل السينما في العالم، تفاصيل دورته الـ76 المرتقب انعقادها الثلاثاء المقبل، بتاريخ 16 مايو (أيار) وتستمر فعالياته حتى 27 من الشهر ذاته، بمدينة كان الفرنسية، حيث تتجه أنظار العالم إليه بشكل عام، وعشاق السينما والفن السابع، بوجه خاص، وسط حضور قياسي لأفلام النساء هذا العام.

واختير 8 أعضاء في لجنة تحكيم المسابقة الرئيسية، وهم الكاتب والمخرج البريطاني رونغانو نيوني، والممثلة والمنتجة الأمريكية بري لارسون، والممثل والمخرج الأمريكي بول دانو، والممثل الفرنسي دينيس مينوشيه، والمخرج والكاتب الأرجنتيني داميان زيفرون، والمخرجة الفرنسية جوليا دوكورنو، والكاتب والمخرج الأفغاني عتيق رحيمي، والمخرجة المغربية مريم التوازني، ويشغل منصب رئيس اللجنة، المخرج السويدي الشهير روبين أوستلوند، ليصبح بذلك أول سويدي يرأس لجنة تحكيم في مهرجان كان منذ حوالي 50 عاماً، والفائز بالسعفة الذهبية للمرة الثانية العام الماضي بفيلمه “تراينغل أوف سادنس”.

ويترأس الممثل الأمريكي جون سي رايلي، لجنة تحكيم فئة “نظرة ما”، الذي يتنافس فيها 20 فيلماً، بينها 8 أفلام تشكل تجربة إخراجية أولى لمخرجيها، فيما يتنافس على السعفة الذهبية 21 فيلماً.

وللمرة الأولى، تشهد هذه الدورة، منافسة 7 مخرجات على السعفة الذهبية، بعدما بلغ 5 عام 2022، ومن بين هؤلاء المخرجات المتأهلات للمسابقة الرسمية، الفرنسية السنغالية راماتا تولاي سي، التي تشارك بفيلمها الروائي الأول “بانيل إيه أداما”، والمخرجة الفرنسية مايوين، بفيلم “جان دو باري”، الذي يُفتتح به المهرجان، يوم 16 مايو الجاري، والذي يعود فيه جوني ديب بقوة إلى الشاشة الكبيرة، أيضاً المخرجة التونسية كوثر بن هنية في أولى مشاركاتها بمهرجان كان، وفيلمها “بنات أفة” بطولة النجمة التونسية هند صبري، وهو إنتاج مشترك بين تونس وفرنسا وألمانيا والسعودية، والذي تعود به تونس للمهرجان بعد أكثر من 50 عاماً.

وبجانب الفيلم التونسي، هناك حضور عربي بارز أيضاً في مهرجان كان، من خلال مشاركة السينما السودانية للمرة الأولى بفيلم “وداعاً جوليا” في مسابقة “نظرة ما”، وكذلك فيلمان مغربيان، هما “كذب أبيض” للمخرجة المغربية أسماء المدير، وفيلم “les meutes” للمخرج المغربي كمال لزرق.

كما يشارك الممثل المصري أمير المصري في فيلم “Club Zero”، أحد الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان، ويشاركه في البطولة كل من ميا فاسيكوسكا، وسيدس بابيت نودسن، وايلسا ستيانر، وأماندا لورانس، والفيلم من إخراج النمساوية جيسيكا هسنر. والفيلم إنتاج نمساوي، ألماني، بريطاني وفرنسي ومن المقرر طرحه في ربيع 2023.

ويسعى عدد من المخرجين إلى الحصول على السعفة الذهبية للمرة الثانية، من بينهم الإيطالي ناني موريتي، والتركي نوري بيلجه جيلان، والياباني هيروكازو كوري-إيدا، والألماني فيم فندرز، فيما يأمل البريطاني كن لوتش البالغ 86 عاماً في انتزاع ثالثة ليحقق إنجازاً تاريخياً.

ويمنح المهرجان السعفة الذهبية الفخرية للنجم الهوليوودي مايكل دوغلاس، تقديراً لمسيرته الفنية الحافلة وإسهاماته في عالم السينما، ومن أشهر أفلامه (ذا تشاينا سيندروم) “متلازمة الصين” و(بيزيك إنستينكت) “غريزة أساسية” و(فولينج داون) “السقوط” و(بيهايند ذا كانديلابرا) “خلف الشمعدان” وجميعها عُرضت في مهرجان كان.

ويتضمن برنامج المهرجان حضوراً غزيراً للسينما الأمريكية ونجوم هوليوود، من بينهم المخرج مارتن سكورسيزي بفيلمه الطويل “كيلرز أوف ذي فلاور مون” (قتلة زهرة القمر)، بطولة ليوناردو دي كابريو، وروبرت دي نيرو، وبيدرو باسكال، نجم مسلسل “ذي لاست أوف آس”، بالإضافة إلى تكريم النجم الأمريكي هاريسون فورد، بطل سلسة أفلام “إنديانا جونز”.وكالات