فرحة لم تكتمل، لم يمض يوماً واحداً على تدشين بطتين مطاطيتين عائمتين، في ميناء فيكتوريا بهونغ كونغ، حتى انفجرت إحداها بسبب الطقس الحار، فتحولت مشاعر “السعادة والأمل” بين السكان والسياح إلى إحباط وخيبة أمل.
ويأتي تدشين البطتين كجزء من معرض للفنان الهولندي فلورنتين هوفمان بعنوان “دبل دكس” “بطة مزدوجة”. حيث اعتبر في بيان أن: “البطة المزدوجة هي حظ مضاعف”، معتبراً أن هذا المعرض لا يتعلق بالبحث عن الماضي و”لكن الاستمتاع باللحظة معاً”.
وبدأت الحشود تتوافد إلى الميناء منذ أول من أمس الجمعة لالتقاط الصور مع البطتين، خاصة أن الفنان قد عاد هذه المرة ليس بطة واحدة، بل بطتين. يبلغ ارتفاعها 18 متر. وتعتبر أكبر قليلاً من تلك التي طافت للمرة الأولى في ميناء هونغ كونغ قبل 10 سنوات.
ويبدو أن الاستمتاع باللحظة لم يدم طويلاً، حيث كان من المقرر أن تطفو البطتان في الميناء لمدة أسبوعين، إلى أن أُجبر المنظمون على تفريغ الهواء من واحدة من البطتين المطاطيتين بعد أن وجد التفتيش أن سطحها قد امتد في الطقس الحار، حيث وصلت أمس درجة الحرارة إلى 33، وأكدوا أنه سيتم إرسال البطة التالفة للإصلاحات.
ورغم أنه بقيت بطة واحد في الميناء، إلا أن “انفجار” الأخرى أثار حالة من الاستياء بين السكان الذين حضروا لالتقاط الصور معها، وفقاً لصحيفة نيويورك بوست الأمريكية.
وأوضحت إحدى سكان هونغ كونغ، 35 عاماً، أنها أحضرت طفلها خصيصاً لرؤية ألعاب الحمام الضخمة: “اليوم، خططنا في الأصل لإحضار طفلي لرؤية البطة الصفراء. لقد رأينا ذلك منذ 10 سنوات أيضاً. في ذلك الوقت، كانت هناك بطة صفراء واحدة فقط، لكننا اليوم جئنا لرؤية بطة مزدوجة.وكالات
الموظفون في أمريكا يفضلون العمل عن بُعد
التنقل من وإلى المكتب خمسة أيام في الأسبوع؟ “هذه ليست الحياة التي أريدها” بحسب كلير التي تعمل مستشارة في المنزل والتي أصبحت كغيرها من ملايين الموظفين في الولايات المتحدة منذ وباء كورونا تفضل العمل عن بعد.
ومثلها، أصبح الكثير من الموظفين في الولايات المتحدة يحبون العمل عن بعد منذ إجراءات الإغلاق المرتبطة بالوباء والآن تحاول الشركات إعادتهم إلى المكاتب.
وكانت ظروف العمل قبل الوباء أقل من جيدة مع إجازات قصيرة وفي بعض الأحيان إجازات أمومة قصيرة أو حتى غير متاحة بتاتا.
وتقول نيلا ريتشاردسون كبيرة الاقتصاديين في معهد “اي دي بي” للأبحاث إن “كل هذه الممارسات التي اعتاد عليها العمال في الولايات المتحدة في السابق قام الوباء بتعطيلها بطريقة ما”.
واليوم، ما زالت المكاتب الأمريكية شبه فارغة مقارنة بفبراير 2020، بحسب متوسط أسبوعي حسبته كاستيل التي تدير شارات دخول 40 ألف شركة في جميع أنحاء البلاد.
هناك أيضاً فوارق كبيرة بين المناطق والمدن المختلفة : فمثلاً في سيليكون فالي في كاليفورنيا، استعادت المكاتب فقط ثلث الشاغلين فيها من قبل الجائحة، مقارنة بحوالي النصف في نيويورك وواشنطن، وقرابة الثلثين في مدينتي أوستن وهيوستن في تكساس.
وكان الرئيس التنفيذي لشركة أمازون كتب في مذكرة إلى العاملين في الشركة في فبراير “التعاون والاختراع أسهل وأكثر فاعلية عندما نكون موجودين شخصياً” وذلك ليأمرهم بالعودة إلى المكاتب لمدة ثلاثة أيام على الأقل في الأسبوع.
وتظاهر موظفو أمازون في 31 من مايو أمام مقر الشركة في سياتل ضد هذه المتطلبات. وقال منظمو التظاهرة في بيان “العالم يتغير ويتوجب على أمازون تبني الواقع الجديد في العمل عن بعد وبشكل مرن”.
أما الملياردير ايلون ماسك وهو مالك تويتر وتسلا، فقام بحظر العمل عن بعد باسم الانتاجية والأخلاق.
ويملك ثلث الموظفين فقط في الولايات المتحدة الحرية الكاملة فيما يتعلق بمكان عملهم، مقارنة بـ 18% فقط في فرنسا، وفقاً لدراسة أجرتها شركة “اي دي بي” في 17 دولة.
وتقول كلير وهي مستشارة في واشنطن في الثلاثينيات من عمرها “لو كنت أعمل لحساب صاحب عمل يتطلب خمسة أيام في الأسبوع (في المكتب)، فهذا لن يكون خياراً بالنسبة إلي”.
وتشير المستشارة التي لم تكشف عن اسمها الكامل لأسباب مهنية أنها تذهب بشكل متقطع إلى المكتب في العادة مرة كل أسبوعين. وترى أنها غير قادرة على العودة هناك بشكل كامل.
واستبدلت المترو للذهاب إلى العمل بجولة حول الحي السكني، ولم تعد تمضي الكثير من الوقت في اختيار ملابس للعمل، وتجلس في الخارج مع حاسوبها المحمول الخاص بها عندما يكون الجو مشمساً.
وتؤكد كلير أنها في بعض الأحيان تفتقد للمحادثات مع زملاء العمل، لكنها تدرك أن هذا جعلها أقل انتاجية.
ولا يعارض جميع المدراء العمل عن بعد.
وتؤكد غيل سميث التي تشغل منصب الرئيسة التنفيذية لمنظمة “وان” غير الحكومية التي تعنى بمكافحة الفقر وتملك مكاتب عالمية، أن هناك تساؤلات حول “جودة وكفاءة أسلوب الحياة” نجمت عن العمل عن بعد.
وأضافت لفرانس برس “أصبحت تربية الأطفال أسهل قليلاً إن لم تكن مضطراً للتنقل كل صباح”.
ومنذ ظهور الوباء، غادر عدد من الموظفين منطقة واشنطن ليكونوا أقرب إلى أهاليهم المسنين أو للحاق بأزواجهم الذين تنقلوا للعمل.
وبحسب غيل فإنه لا يوجد أي انخفاض في الكفاءة ولكنها تأسف لفقدان ما قالت إنه ديناميكية ايجابية التي تأتي من العمل سوياً وجهاً لوجه.
وترى سميث أن التحدي الآن هو كيفية تكرار هذه الديناميكية مع الحفاظ على تحسين أسلوب حياة موظفيها. وتتابع “إذا استطعنا استعادة ذلك ولو بشكل جزئي على الأقل، فإننا سنكون في مكان جيد للغاية”.
بالنسبة لنيلا ريتشاردسون من “اي دي بي” فإن العمل عن بعد أصبح “جزءاً من سلسلة من الامتيازات والخيارات التي يمكن أن تعرضا الشركات على العمال”.
وللموظفين المحتملين، فإن “الأمر خيار إن كنت ترغب بالتفاوض على ذلك أو البحث عن ذلك خلال البحث عن وظيفة.
ولكن تؤكد أن ما يريده الموظفون حقاً هو المرونة في اختيار وقت العمل.
وبحسب ريتشاردسون فإن “الأمر ليس بالضرورة يتعلق برغبتي بالعمل من المنزل (..) إنها حقيقة أنه يمكنني اختيار ساعات العمل”.وكالات
“ريفيل”.. لعبة رعب نفسي جديدة تأخذك في رحلة صادمة
تبدو لعبة الرعب النفسي القادمة ريفيل وكأنها رحلة في ممر الذاكرة مع خرائط منحنية للعقل وممرات لا تنتهي.
وسيتعين على اللاعبين حل الألغاز المختلفة لفتح القرائن للبطل والتر طومسون في محاولة لإنقاذ ابنته وزوجته المفقودتين.
وعرض المقطع الدعائي الجديد الذي تم إصداره في معرض الألعاب الصيفية Future Games Show Summer Showcase غرفاً غريبة وغابات غامضة. وتبدو الحقيقة المشوهة التي يتنقل فيها والتر وكأنها ستربك اللاعبين وترهبهم حتى النهاية، بحسب موقع تيك رادار.
وستتألف ريفيل من خمس مراحل ستحدث في مواقع مختلفة تم تصميمها بعناية للتلاعب بعقل اللاعبين، ومع بعض الإيماءات الطفيفة إلى موضوعات الذاكرة والغموض، ستشمل التجربة أيضاً مجموعة من الألغاز والأحاجي، مما يعني أن هذه اللعبة ليست نزهة في الحديقة.
ولم يتم الإعلان بعد عن تاريخ الإصدار الرسمي للعبة حتى الآن.وكالات
جدل حول تدخل الذكاء الاصطناعي في مستقبل صناعة السينما
أثار أنتاج فيلم الصقيع جدلًا على ساحة إنتاج السينما العالمية، نتيجة اقتراب استخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج الأفلام إلى جانب الأشكال الجديدة من الفنون.
ويبدو أن التطور في الذكاء الاصطناعي يمكن أن يجعل عملية صناعة الأفلام السينمائية بدءا من التعاقد مع الممثلين حتى الحصول على التراخيص اللازمة للتصوير أرخص وأبسط مما هي عليه الآن، كما حدث في الفيلم القصير الجديد الذي تم إنتاجه بالكامل باستخدام الذكاء الاصطناعي.
وأنتجت شركة تطوير ألعاب الكمبيوتر واي مارك الفيلم البالغ مدته 12 دقيقة من خلال صور ثابتة واستخدام مولدات صور الذكاء الاصطناعي دي.أيه.إل.إل-إي2 ودي.أيه.إل.إل-إي لإنتاج كل لقطة، وبعد ذلك تم تحريك الصور باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي دي-آي.دي.
واتضح على الفور أن استخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج الأفلام مازال في المهد، لكن منتجي الفيلم يقولون أيضا إنهم لا يحاولون توفير بديل كامل للأفلام الحقيقية التي تعتمد على الممثلين.
ويبدو أن نتيجة استخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج فيلم سينمائي جاءت سريالية ومقلقة، فالفيلم يبدو خليطا من الأساليب السينمائية المختلفة من الكولاج والرسوم المتحركة والأفلام الحقيقية، وهو إيجاد نوع خاص به من السينما.
وقال جوش روبن مخرج فيلم الصقيع “ذا فروست” كان الأمر بمثابة كفاح للحصول على أشياء محددة من تقنية الذكاء الاصطناعي دي.أيه.إل.إل-إي، مثل إظهار التعبير عن المشاعر على الوجوه، لكن في أوقات أخرى، شعرنا بالبهجة، كنا نقول يا إلهي هل هذا الشيء الخيالي يحدث أمام أعيننا”..وكالات
نرويجية تسعى لتحقيق رقم قياسي كأسرع متسلقة لأعلى 14 قمة في العالم
قال مسؤول في نشاط التسلق: إن نرويجية تسلقت جبل ماناسلو في نيبال السبت الماضي ، وهو تاسع أعلى جبل تصل لقمته في غضون 45 يوما، في طريقها لتصبح أسرع شخص يتسلق أعلى 14 قمة في العالم في ثلاثة أشهر.
وصعدت كريستين هاريلا (37 عاما) جبل ماناسلو ثامن أعلى قمة في العالم بارتفاع 8163 مترا في غرب نيبال برفقة مرشد من عرقية الشيربا وخمسة مرشدين آخرين قبل الفجر. وتسلقت قمة شيشابانجما في التبت بالصين في 26 أبريل وصعدت جبال داولاجيري وكانشنجونجا وإفرست ولوتسي وماكالو وتشو أويو وأنابورنا في نيبال منذ ذلك الحين.
وقالت جهات راعية محلية: إنها ستتوجه الآن إلى باكستان لتسلق نانجا باربات وجاشربروم1 وجاشربروم2 وكي2 وبرود بيك.
وقالت شركة سِفن ساميت تريكس التي توفر الخدمات اللوجستية للمتسلقين لرويترز: إنها الآن تهبط من القمة وستغادر إلى باكستان مع المرشد الذي كان يرافقها في جميع رحلات التسلق التسع.
وتأمل هاريلا في استكمال تسلق جميع القمم الأربعة عشرة التي يزيد ارتفاعها عن 8000 متر بحلول يوليو. وإذا نجحت، فإنها ستحقق رقما قياسيا بكونها الأسرع في تحقيق هذا الإنجاز وستحطم الرقم الحالي الذي يحمله نيرمال بورجا من نيبال وأكمل تسلق جميع هذه القمم في ستة أشهر وأسبوع واحد عام 2019. ويعد تسلق جميع القمم الأربعة عشرة في غضون بضعة أشهر إنجازا صعبا، وعادة ما يستغرق تحقيق هذا سنوات من المتسلقين.وكالات
أحمد داود: دراستي للهندسة أفادتني إعلامياً وفنياً
اعتبر الفنان المصري أحمد داود فيلم «يوم 13»، الذي يعرض حالياً في دور العرض المصرية والخليجية ويشارك في بطولته، «تجربة مختلفة».
وقال داود إنه تم إنتاج الفيلم «ثلاثي الأبعاد» بإمكانيات عالية، على مستوى الغرافيك ومؤثرات الصوت، والموسيقى، وعدد النجوم الكبير بالفيلم.
وأعرب عن سعادته لتصدر الفيلم إيرادات الموسم السينمائي الجاري لفترة طويلة وسط مجموعة منوعة من الأفلام التي تم عرضها في هذا الموسم، مضيفاً: «كانت ردود الفعل الإيجابية تصلني بالواقع وعبر السوشيال ميديا، لكن في الوقت نفسه صعب أن يتوقع الفنان مدى درجة نجاحه».
وأوضح داود أن خوض تجربة بطولة فيلم تشويق ثلاثي الأبعاد لأول مرة في مصر، لم يشعر خلالها بالخوف، موضحاً: «هذه أمور إنتاجية بالدرجة الأولى والمنتج كان حريصاً على الإلمام بكل شيء قبل البدء في التصوير، وتحديداً بعد عرض فيلم (122)، لكن جائحة كورونا تسببت في تأجيله».
وتدور أحداث فيلم «يوم 13» أول فيلم 3D يتم تقديمه بمصر، حول عز الدين (أحمد داود)، الذي يعود من الخارج إلى قصر عائلته بغرض بيعه، ليكتشف أسراراً مثيرة لم تكن في الحسبان، ويشارك في بطولة الفيلم نخبة من النجوم من بينهم دينا الشربيني، وشريف منير، وأحمد زاهر، وجومانا مراد، ومحمود عبد المغني، وأروى جودة، ونسرين أمين، ومحمد ثروت، ومجدي كامل، ونهال عنبر، ونهى عابدين، وإيناس كامل، وموسيقى تصويرية هشام خرما، وتأليف وإخراج وائل عبد الله.
ونفى داود تصنيف الفيلم في فئة «الرعب» كما يعتقد الناس: «الفيلم ليس رعباً، لكنه إثارة وتشويق، وأنا لا أحب مشاهدة أفلام الرعب بشكل شخصي، لكن أفلام الحركة والإثارة لها مذاق مختلف وتصنع حالة خاصة بها توافق واتساق مع المشاهد، وفيلم (يوم 13) من هذه النوعية من الأعمال الممتعة للممثل، والمحببة للجمهور، لذلك شعوري بالتفاؤل تجاه تصدره وإعجاب الناس به لم يخب».
ويشدد داود على أن تحقيق إيرادات جيدة من أهم عوامل نجاح واستمرار صناعة السينما.
وأوضح داود أن فيلم «يوم 13» لم يكن أول بطولة مطلقة له: «كنت بطلاً لفيلمي (122) و(ولد وبنت)، وبشكل عام الموضوع لا يشغلني كثيراً لأنني أحب المباريات الفنية والبطولة الجماعية، ومسألة مشاركتي مع فنانين عددهم كبير كما حدث في فيلم (يوم 13)، أمر رائع جعلني أصل لدرجات متتالية من النجاح بشكل شخصي، فلا يوجد شخص نجح بمفرده بل النجاح الجماعي له طعم مختلف، وهذا لا يقلل من البطولة المنفردة، ولكن اتساع المساحة التمثيلية في عمل هش لا يضيف للفنان».
وتحدث داود عن تفضيله للسينما على التلفزيون بشكل كبير، قائلاً: «بالفعل أحب السينما أكثر من الدراما التلفزيونية، وهناك اختلافات جوهرية بينهما حسب رؤية كل فنان، وكذلك أحب المسرح الذي وقفت على خشبته في بدايتي الفنية، وأتطلع لتقديم المزيد لكن بشرط التحضير الجيد».
وعن النسخ العربية من الأعمال الأجنبية، يقول: «المقارنة بين النسختين حتماً موجودة، لكنني لا أنشغل بها، ولا أتابع العمل الأصلي بل تهمني الكتابة الحالية، وأطلق خيالي لتقديم الشخصية بشكل مختلف، لكن القائمين على هذه النوعية يفضلون عادة مشاهدة الحلقات الأولى من النسخة الأجنبية للاطلاع، وهو ما حدث معي بالفعل، إذ شاهدت بعض الحلقات، لكني كممثل أتعامل مع السيناريو دون الالتفات لكونه أصلياً أم مقتبساً من عمل آخر».
ويقول: «مسلسل (غراند أوتيل) الذي شاركت به، أخذ من فورمات أجنبية ولكن لم يحدث ضجة كبيرة، لأنه حينها لم ير أحد النسخة الأصلية، وأنا كذلك ابتعدت عن مشاهدتها كي لا أتأثر بها».
ويؤكد داود أن دراسته للهندسة أفادته إعلامياً وفنياً، وخصوصاً خلال تقديم برنامج «الكونتينر»، الذي يقول عنه: «الفكرة جذبتني، خصوصاً أنها جعلتني أبتعد عن شكل المذيع التقليدي الذي اعتدنا عليه، وبالطبع دراستي أفادتني في فهم ما يدور في الحلقات، وهذا عامل مهم جداً لإيصال الفكرة للمشاهد العادي ببساطة، وقريباً سيتم التحضر للموسم الثاني من البرنامج بعد المشاهدات الكبيرة لحلقات الموسم الأول».
واختتم داود حديثه بالإشارة إلى أنه يسير بخطوات متأنية في عالم الفن، لافتاً إلى أنه يعتز بكل أعماله التي قدمها خلال مشواره، ومنها فيلم «ولاد رزق»، الذي يطمح لتقديم الجزء الثالث منه قريباً، على حد تعبيره.وكالات
فنلندي يدفع 130 ألف دولار مخالفة سير
تكبَّد المليونير الفنلندي أندريس ويكلوف مبلغاً ضخماً نظير مخالفة سير.
وحسب وسائل إعلام محلية فقد دفع ويكلوف للسلطات مبلغ 130 ألف دولار مخالفة سير؛ لتجاوزه السرعة المقررة بـ32 كيلومتراً للساعة.
وكان رجل الأعمال الثري يقود سيارته بسرعة 82 كم/ساعة في منطقة تم تحديد السرعة فيها عند 50 كم/ساعة، لكن ضخامة المخالفة تعود إلى أن فنلندا تحدد قيمة مخالفات القيادة الخاصة بالسرعة تبعاً لراتب الشخص أو دخله السنوي بشكل عام.وكالات
العمل في حديقة المنزل يمكن أن يخفض خطر الإصابة بالسكري
أظهرت دراسة أن ممارسة بعض الهوايات المفضلة مثل البستنة والرقص والمشي بانتظام يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بمرض السكري.
ووجد باحثون أستراليون أن النشاط لمدة تقل عن نصف ساعة (25 دقيقة يوميا) يقلل من احتمال الإصابة بالمرض “المميت” بنسبة 37% مقارنة بمن لا يمارسون الرياضة.
وأوضح الباحثون أن الخطر المنخفض وجد أيضا لدى الأشخاص الذين كانوا أكثر عرضة وراثيا للإصابة بمرض السكري.
وقالت الدكتورة ميلودي دينغ، من جامعة سيدني، إن الأنشطة التي تجعلك تتعرق، مثل الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية والجري والرقص والمشي لمسافات طويلة، هي الأفضل.
وأضافت: “ركوب الدراجة إلى العمل، والمشي إلى محطة الحافلات، والبستنة يمكن أن تكون من العوامل المعززة للصحة أيضا. ونظرا لعدم وجود حد أدنى للمزايا، من المهم أن نتذكر أن القيام بشيء أفضل من عدم القيام بأي شيء”.
وتابعت: “نحن غير قادرين على التحكم في المخاطر الجينية والتاريخ العائلي. ولكن هذا يوفر أخبارا واعدة وإيجابية أنه من خلال أسلوب حياة نشط، يمكن للمرء أن يقاوم الكثير من المخاطر للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني”.
ويتسبب مرض السكري في ارتفاع مستويات السكر في الدم بشكل كبير لأن الجسم ينتج القليل جدا من هرمون يسمى الإنسولين.
ويمكن أن تسبب الحالة مضاعفات تشمل مشاكل في العينين والقدمين، وكذلك زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
وأظهرت الأبحاث السابقة أن ممارسة الرياضة أمر حيوي للمرضى الذين يعانون بالفعل من مرض السكري للمساعدة في الحفاظ على مستويات السكر في الدم تحت السيطرة.
وبحثت الدراسة الأخيرة، التي نُشرت في مجلة British Journal of Sports Medicine، في كيفية تأثير مستويات مختلفة من التمارين على خطر إصابة الناس بالمرض.
وقاموا بتتبع أكثر من 59 ألف بالغ بريطاني من البنك الحيوي في المملكة المتحدة، وهي قاعدة بيانات تحتوي على معلومات مفصلة حول الجينات والصحة لنحو نصف مليون شخص.
وارتدى المشاركون أجهزة مراقبة النشاط على المعصم لمعرفة كيف أثر ذلك على احتمال الإصابة بالمرض بعد سبع سنوات.
وأولئك الذين مارسوا نوعا من النشاط البدني القوي مثل الجري والرقص الهوائي (aerobic) وركوب الدراجات بوتيرة سريعة والبستنة، مثل الحفر، كانت لديهم مخاطر أقل.
ويؤدي القيام بهذه الأنشطة لأكثر من ساعة في اليوم إلى تقليل المخاطر بنحو ثلاثة أرباع مقارنة بالأشخاص الذين يقضون أقل من خمس دقائق في اليوم.وكالات
عائلة بيكهام تزور اليابان.. وفيكتوريا تشيد بالحفاوة
قامت المصممة العالمية، فيكتوريا بيكهام البالغة من العمر 49 عاماً وزوجها ديفيدبيكهام مع أطفالهما الصغاربرحلة مميزة إلى اليابان هذا الأسبوع، للتعرف على ثقافة البلاد العريقة.
وشاركت فيكتوريا الصور التي تم التقاطها في هذه الرحلة على إنستغرام، إلى جانب زوجها لاعب كرة القدم الشهير ديفيد، البالغ 48 عاماً، حيث ظهرت في مقهى تقليدي إلى جانب فتيات ارتدين ملابس رائعة.
وظهرت فيكتوريا وهي ترتدي ملابس سوداء أنيقة مع بشرة متألقة وشعر جذاب متطاير، في حين ظهر ديفيد بسترة أنيقة مع بنطال.
وتجول أفراد العائلة معاً في المدينة دون أن يلاحظهم أحد لأنهم كانوا يرتدون أقنعة الوجه، واستخدموا وسائل النقل العام، قبل التوقف لتناول العشاء في مطعم للمعكرونة.
وكان انطباع الجميع جيداً عن الرحلة، وقالت فيكتوريا إنه أمر لا يصدق أن تذهب إلى اليابان، وتتعرف على الثقافة والتقاليد، وشكرت جميع من قابلتهم للترحيب الذي لقيته منهم.
وقام ديفيد بنشر الصور وعلق عليها قائلاً، إنه من الرائع زيارة اليابان لتعريف العائلة بثقافتها والاستمتاع بأطعمتها الرائعة، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.وكالات
سبوتيفاي تقترب من إطلاق ميزة التشغيل “أوف لاين”
أعلنت شركة سبوتيفاي بأنها على وشك إطلاق ميزة جديدة تمكن المستخدمين من تشغيل الموسيقى في وضع عدم الاتصال بالإنترنت.
وكتب دانيال إي كي الرئيس التنفيذي لشركة سبوتيفاي تغريدة قال فيها، إن شركته تقدمعروضاً للموسيقى يمكن للمستخدمين المميزين الاستماع إليها في وضع عدم الاتصال لفترة من الوقت.
وتعمل منصة بث الموسيقى هذه على ميزة جديدة تسمى” يور أوف لاين ميكس”، وتقدم مزيجاً من الأغاني التي تم تشغيلها مؤخراً، حتى عندما يكون الاتصال ضعيفاً.
ووفقاً للصورة التي شاركها دانيال مع التغريدة، فإن قوائم التشغيل هذه يمكن أن تصل إلى 3 ساعات، وأضاف أيضاً أن هذه الميزة تعمل حتى عندما يكون الجهاز في وضع الطيران، ومن المحتمل أن تكون الميزة متاحة للأجهزةبنظام “آي أو إس” ونظام أندرويد.
ولم يتم تحديد تاريخ رسمي لموعد إصدار الميزة، ولكن بحسب الإعلان الترويجي الرسمي، سيتمكن المستخدمون قريباً من الاستماع إلى الأغاني والبودكاست المفضلة لديهم حتى عند انقطاع اتصال الجهاز بالإنترنت، وفق ما أوردت صحيفة إنديان إكسبرس.وكالات
الأظافر تتألق بألوان الشوكولاتة خلال الصيف
تتربع ألوان الشوكولاتة على عرش ألوان طلاء الأظافر في صيف 2023 لتضفي على الأظافر أناقة وفخامة.
وأوضحت مجلة Instyle أن طلاء الأظافر يزدان هذا الموسم بدرجات البني الداكنة والمشبعة ذات الطابع الدافىء المستوحاة من ألوان الشوكولاتة الداكنة والشوكولاتة بالحليب.
وأضافت أن ألوان الشوكولاتة تغازل الأظافر القصيرة ومتوسطة الطول، مستديرة الشكل كانت أو ذات حواف، في حين أن الأظافر الطويلة لم تعد رائجة.
وأشارت المجلة إلى أن الأظافر بألوان الشوكولاتة تبدو رائعة وجذابة مع لمسة لمعان نهائية، وهو ما يمكن تحقيقه بوضع طبقة من الطلاء النهائي الشفاف عليها.
وأوضحت المجلة أن الأظافر بهذه الألوان تتناغم مع الملابس، باللون الأبيض أو الكريمي، وتعطي مظهراً عصرياً مع الجينز.
وبالإضافة إلى ذلك، تبدو هذه الأظافر أكثر طبيعية عند تنسيقها مع ملابس من الكتان.وكالات