بيبي ريكسا تحمي وجهها من المعجبين بنظارات واقية على المسرح

الرئيسية منوعات
بيبي ريكسا تحمي وجهها من المعجبين بنظارات واقية على المسرح

 

 

 

 

 

“السلامة أولاً!”.. شعار بدأت مغنية البوب الأمريكية بيبي ريكسا تطبيقه حرفياً مرتدية نظارات حماية على عينيها، بعدما أقدم معجب مهووس على رميها بهاتفه الجوال على وجهها خلال حفلها الأخير في نيوجيرسي قبل نحو أسبوعين.

وظهرت ريكسا في أحدث حفلاتها في فيلادلفيا، ضمن جولتها “Best F’n Night of My Life”، ليل السبت الماضي، وهي تضع على عينيها نظارات شفافة بنفسجية اللون، على ما أظهرت الصور التي نشرتها صحيفة “نيويورك بوست”.

وقبل أن تبدأ الغناء توجهت إلى الجمهور قائلة: “رجاءً.. أتوسل إليكم لا ترموا الهواتف على وجهي الليلة.. جئنا لنفرح  ونستمتع”. واستهلت الحفلة بأغنيتها الشهيرة “أنا جيدة”، التي تلتها أغانٍ من وحي تحدي الإصابة، مثل “أنا لست قوية.. لكنني في حالة حب” و”فوضى وتضحية”.

وكانت مواقع التواصل الاجتماعي قد وثقت أقدام معجب مهووس يُدعى نيكولاس ملفانيا، على ضرب ريكسا بهاتفه الجوال على وجهه، ظنّاً منه أن الأمر مرح، ويطبق أحدث صيحات تيك توك، على ما أفادت به الشرطة.

واعتقلت الشرطة الشاب (27 عاماً)، ووجهت إليه تهمة الاعتداء والمضايقة الجسيمة ومحاولة الاعتداء والمضايقة، بعدما تسبب للمغنية بثلاثة غرز في جبينها وتوقف الحفلات لحوالى الـ10 أيام.

وجاء في بيان صادر عن المكتب الإعلامي لريكسا أنها على أثر الحادث – الصدمة، أُجبرت على إلغاء ما تبقى من عروضها في نيويورك، واحتاجت إلى 3 غرز، وفترة من الراحة بعد ضرب المعجب المجنون لها بهاتفه.

ولفتت “نيويورك بوست” إلى أن حالة الاعتداء  على ريكسا، ليست الأولى، بل هي واحدة من سلسلة هجمات تعرض لها نجوم آخرون على المسرح، وأحدثها تعرض مغنية الكانتري كيلسي باليريني منذ 3 أيام لهجوم على خشبة المسرح من قبل أحد المعجبين الذي قام برمي سوار أصاب وجهها.

كما تعرضت المغنية آفا ماكس منتصف يونيو الماضي لإصابة في عينها بعد أن صعد أحد المعجبين إلى المسرح وصفعها على وجهها.. ولم يسلم النجم الإنجليزي هاري ستايلز من إصابات المعجبين، حيث قذفه أحدهم خلال حفل له في لوس أنجليس العام الماضي، برذاذ في عينيه.

فيما كان رد المغني النرويجي ديفيد بوي عنيفاً تجاه أحد المعجبين بعدما قذفه بحلوى قاسية كادت أن تتسبب له بجرح في جبينه، عام 2004.

تعتبر بيبي ريكسا (33 عاماً) واحدة من أشهر مغنيات جيلها الأمريكيات، اشتهرت بعدد من الأغاني التي حققه أصداء كبرى منها “باسم الحب” مع دي جي العالمي مارتن غاريكس، ثم أغنية “”أنا ونفسي وأنا” مع المغني جي إيزي، وكتبت العديد من أغاني ريهانا وإيمنيم.

وعام 2016 أطلقت أغنيتها “لا قلوب مكسورة”‏ مع نيكي مينوغ، تلتها سلسلة من الأعمال المنفردة، التي حققت تفاعلاً إيجابياً من النقاد. وتقوم حالياً بجولة فنية تستمر حتى منتصف ديسمبر عام 2023.وكالات

 

 

 

 

 

تكريم أسطورة الموسيقى جورج مايكل بعيد ميلاده الستين

 

حصلت عائلة جورج مايكل أخيراً على موافقة لإقامة تمثال على شرفه بالتزامن مع الاحتفال بعيد ميلاده الستين.

وتم تقديم طلب لإنشاء نصب تذكاري من البرونز من قبل ورثة جورج مايكل قبل خمس سنوات. وخلال عطلة نهاية الأسبوع، التقت النحاتة لورا ليان مع أفضل صديق للمغني وهو أندروس جورجيو في غورينغ أون تيمز، أوكسون.

وتوفي جورج مايكل في منزله الريفي في يوم عيد الميلاد عام 2016، عن عمر يناهز 53 عاماً. وقال مصدر “الجميع مسرورون لأننا سنبدأ أخيراً. سيبدأ العمل قريباً”.

وأضاف المصدر “تم تقديم لورا من قبل صديق وأحب عملها السابق، بما في ذلك تماثيل لشخصيات مثل ديفيد بوي وجون لينون. يتطلع الجميع إلى كشف النقاب عن التمثال في غورينغ. عاش جورج حياة هادئة هناك لمدة 17 عاماً وأحبها”,

وكان أعضاء المجلس في المدينة قد حذروا من وجود بعض الاعتراض من 3200 ساكن، من بينهم العديد من الأثرياء المتقاعدين. وعندما تم تقديم الطلب لأول مرة، قالت عضو مجلس الرعية كاثرين هول: “أنا مترددة حتى في الموافقة من حيث المبدأ لأننا نجازف بإثارة عش الدبابير”.

وتوافد الآلاف من معجبي جورج على غورينغ بعد وفاته وامتلأ الممر المؤدي إلى منزله بالزهور والشموع والتذكارات. ويعود الكثيرون كل عام للاحتفال بالذكرى السنوية. واجتمعت الحشود في نهاية الأسبوع الماضي احتفالاً لعيد ميلاد جاكسون الستين، بحسب صحيفة ذا صن البريطانية.وكالات

 

 

 

راسل كرو: شخصيتي ماتت مع الجزء الأول من “غلادييتر”

 

خيّب الممثل النيوزيلندي راسل كرو آمال عشّاقه، الراغبين برؤيته على الشاشة الكبيرة في بطولة الجزء الثاني من فيلم “غلادييتر”، مؤكداً أن تكرار تواجده على مقربة من مواقع تصوير الفيلم الجديد، كان محض صدفة ولا علاقة للأمر بإمكانية مشاركته في بطولة الفيلم مجدداً.

وتكررت الشائعات بأنّ كرو سيعود إلى الظهور في الفيلم الذي يجري تصويره حالياً، بطريقة “فلاش باك”، بعدما أدّى شخصية القائد ماكسيموس ديسيموس ميريديوس، الذي يتحوّل إلى عبد ثم إلى محارب في حلبات الصراع الرومانية في الجزء الأول من الأول الذي طرح عام 2000 وحصد نجاحاً كبيراً حول العالم وحاز على 5 جوائز أوسكار عام 2001، من بينها أفضل فيلم، وأفضل ممثل.

ونقلت صحيفة “إندبندنت” البريطانية عن كرو جزمه بأنّ شخصيته ماتت في فيلم ريدلي سكوت الفائز بجائزة أفضل فيلم لعام 2000، مؤكداً أن سيناريو الجزء الثاني لا يتضمن أي ظهور له في سياق الأحداث.

وكشف أن الصدف حملته إلى مهرجان السينما التشيكي في مدينة “كارلوفي فاري”، ثم إلى جزيرة مالطا ليقدم وفرقته الموسيقية “إندور غاردن بارتي” حفلاً في يناير العام الماضي، بالتزامن مع تصوير أحداث الفيلم الجديد، في الجزيرة، وهو ما دفع بالجمهور إلى التخمين حول تحضيره مفاجأة مع فريق الإنتاج للمشاركة في الجزء الثاني من الفيلم.

أوضح أنه عندما زار مالطا شعر بالحنين إلى أجواء الفيلم الذي صوّره عام 1999، فقام بزيارة إلى موقع التصوير، الذي – حسب وصفه – كان مطابقاً تماماً لحلبة الصراع في الفيلم الأول، مازحاً بأنّه للحظة شك في أن الزمن قد عاد به إلى العام 1999.

وردّاً على سؤال حول مضمون وأبطال الجزء الثاني، من بطولة الممثل الشاب بول ميسكال، بدور لوسيوس، والمقرر عرضه في نوفمبر 2024، نفى أن يكون على معرفة بتفاصيل العمل الجديد.

لكنه أكد أن قرار المخرج البريطاني الكبير ريدلي سكوت للقيام بجزء ثانٍ بعد 24 عاماً على طرح الأول، حتماً سيكون مرتكزاً على نص متين وقوي، وحبكة تتماهى مع الجزء الأول، أو حتى تتخطاه، لأن الجمهور والنقاد بلا شك سيقارنون بين الجزأين.

وإذ قال كرو، بحسب الصحيفة، إن الفيلم الجديد سيكون مذهلاً، تذكر التحضير للفيلم الأول الذي امتد لـ5 سنوات، وقارنه بما رآه في موقع التصوير الحالي بمالطا، فجزم بأن المخرج عائد إلى نفس المستوى من الإنتاج الضخم مرة أخرى، إن لم يكن أفضل.وكالات

 

 

 

 

 

الطقس المتطرف في زحل والمشتري يسبب مطراً من الماس منتظماً

 

يعني الطقس المتطرف والعواصف الرعدية أن بعض الكواكب مثل زحل تشهد أمطارا غزيرة ثابتة من معدن ثمين.

ووفقا للعلماء، فإن كوكبي زحل والمشتري، عملاقي الغاز في نظامنا الشمسي، قد يُمطران بأمطار دورية من الماس تتساقط من السماء على سطحيهما.

ويعزو العلماء هذا إلى مزيج من طقس غريب سائد وتفاعلات كيميائية غير عادية في هذين الجرمين السماويين.

وتشير بيانات الغلاف الجوي التاريخية لكلا العملاقين الغازيين إلى أن الكربون وفير في شكله البلوري المبهر، ما أدى إلى احتمال محيّر لتكوّن الماس.

فعندما تضرب العواصف الرعدية، فإنها تحول الميثان إلى سخام – كربون – يتجمد ويتحول إلى قطع من الغرافيت، وفي النهاية إلى ماس.

ووصف العلماء الذين اكتشفوا هذه الظاهرة لأول مرة في عام 2013، بأنها تمثل “أحجار البرَد الماسية”، التي تذوب في النهاية في بحر سائل في نواة الكوكب الساخنة.

ويقدر العلماء أن يصل قطر الماسة الأكبر المفترض ظهورها من هذه العملية المعقدة إلى نحو سنتيمتر.

وقال الدكتور كيفين بينز من جامعة ويسكونسن ماديسون ومختبر الدفع النفاث التابع لناسا لشبكة “بي بي سي” إن هذه الماسة ستكون “كبيرة بما يكفي لوضعها في خاتم، على الرغم من أنها ستكون بالطبع غير مصقولة”.

وأشار إلى أن من المقدر أن زحل وحده يولد ما يقارب 1000 طن متري من الماس سنويا. وعلى الرغم من أن المراقبة المباشرة لهذه الظاهرة أمر بعيد المنال، فقد اعتمد العلماء على التحليل الكيميائي والمحاكاة المتطورة لتأكيد نظرياتهم.

وكان قد أجرى الدكتور بينز ومونا ديليتسكي، من كاليفورنيا للهندسة المتخصصة، أبحاثا لتحديد ما إذا كانت عمالقة النظام الشمسي تمطر الماس.

وقام العلماء بتحليل تنبؤات درجات الحرارة والضغط في الأجزاء الداخلية للكوكبين، وكذلك بحثوا في البيانات المتعلقة بكيفية تصرف الكربون في ظروف مختلفة. وخلصوا إلى أن بلورات الماس المستقرة سوف “تنحدر فوق منطقة ضخمة” من زحل على وجه الخصوص.

وقال الدكتور بينز: “كل شيء يبدأ في الغلاف الجوي العلوي، في أزقة العواصف الرعدية، حيث يحول البرق غاز الميثان إلى سخام. ومع سقوط السخام، يزداد الضغط عليه. وبعد نحو 1000 ميل، يتحول إلى غرافيت”.

ويشرع هذا الغرافيت في رحلة شاقة تمتد على نحو 6000 كيلومتر، ويتحول إلى ماس قوي وغير متفاعل.

ويوضح باينز إن الماس يستمر في السقوط لمسافة 30 ألف كيلومتر أخرى. وبمجرد نزوله إلى تلك الأعماق الشديدة، يصبح الضغط ودرجة الحرارة “جحيما”، ولا توجد طريقة تجعله يظل فيها الماس صلبا. ويقول بينز: “ليس مؤكدا ما يحدث للكربون في الأسفل”.

ولن يدوم الماس على زحل والمشتري، حيث سيتحولان تدريجيا إلى بحار من الكربون السائل.

وللعثور على الكواكب التي تأوي الماس إلى الأبد، يجب أن تذهب إلى الحافة الخارجية للمجرة، إلى أورانوس ونبتون، حيث تضمن درجات حرارة التجمد عدم ذوبان مزيج الهيدروجين والكربون.

وكان العلماء قد بدأوا في عام 2017 الدراسة العملية للبحث في تكرار الظروف على هذين الاثنين من عمالقة الجليد من أجل معرفة ما إذا كان المطر الماسي قد حدث هناك.

وتمكن العلماء من إثبات حدوث ذلك، ومراقبة أمطار الماس في مختبر التسريع الوطني SLAC التابع لوزارة الطاقة الأمريكية لأول مرة.

وقام المشاركون بمحاكاة البيئة الموجودة داخل الكواكب من خلال إنشاء موجات صدمة في البلاستيك باستخدام ليزر ضوئي مكثف، قادر على ملاحظة أن كل ذرة كربون تقريبا من البلاستيك الأصلي قد تم دمجها في هياكل ماسية صغيرة يصل عرضها إلى بضعة نانومترات.

وكان الماس الذي تم إنشاؤه في التجربة ضئيلا، لكن من المتوقع أن يكون الماس الحقيقي الذي يتساقط على أورانوس ونبتون أكبر بكثير، بقدر ملايين القيراطات.وكالات

 

 

 

 

 

إضافة مواد غذائية نباتية إلى النظام الغذائي يحسن الذاكرة

 

 

حدد خبراء التغذية المواد الغذائية التي يجب إضافتها إلى النظام الغذائي لأنها تؤثر إيجابيا في الوظائف المعرفية للإنسان بما فيها الذاكرة.

ووفقا لهم، يجب لتحسين الذاكرة إضافة مواد غذائية نباتية إلى النظام الغذائي، لأنها غنية بالمواد المغذية، التي تمنع تطور العديد من الأمراض، ومن بين هذه المواد: الأفوكادو الغني بالدهون الأحادية التي تؤثر إيجابيا في صحة الدماغ والقلب والأوعية الدموية لأنها تخفض مستوى الكوليسترول “الضار” في الدم. كما ان باقي الثمار مفيدة أيضا وخاصة العنب، والتوت، لأنها تحمي الدماغ من تأثير الإجهاد التأكسدي وتمنع الشيخوخة المبكرة والخرف.

وبالإضافة إلى ذلك، يجب أن يتضمن النظام الغذائي الخضروات وبصورة خاصة الورقية (السبانخ، البروكلي، الجرجير، السلق والكالي) والبنجر. لأن هذه الخضروات تحتوي على حمض الفوليك الذي يحسن الذاكرة ويخفض من خطر التهاب الدماغ. أما البنجر فغني بالنترات المفيدة التي تساعد على توسيع الأوعية الدموية.

ولتعزيز الذاكرة يجب تناول المأكولات البحرية والأسماك والحبوب الكاملة التي تحافظ على مستوى الغلوكوز . ويفضل تناول الأسماك الدهنية -السلمون والسلمون المرقط والماكريل والرنجة والسردين لأنها غنية بأحماض أوميغا-3 الدهنية غير المشبعة التي تساعد على تحسين الذاكرة عند تناولها مرتين في الأسبوع. كما أن المأكولات البحرية مثل بلح البحر والمحار والقنبري وجراد البحر مفيدة أيضا لأنها مصدر مهم لفيتامين В12 الذي يمنع ضعف الذاكرة مع التقدم بالعمر.

ووفقا للخبراء، تؤثر إيجابيا في عمل الدماغ- زيت الزيتون والمكسرات والسمسم، الذي هو مصدر حمض التيروسين الأميني، الذي يستخدم في إنتاج الدوبامين الضروري للذاكرة وزيادة التركيز والانتباه. كما ان نباتات مثل اكليل الجبل والنعناع والزعفران تفيد عمل الدماغ. الزعفران يؤثر إيجابيا في الذاكرة، أما النعناع واكليل الجبل فيزيدان من تدفق الدم إلى الدماغ وتحسن التركيز والذاكرة.وكالات

 

 

 

 

 

لليلة واحدة فقط.. عرض منزل “باربي” حقيقي مجاناً للإيجار

 

في خطوة ترويجية لفيلم “باربي”، أدرج منزل الأحلام الشهير المماثل لألعاب عارضات الأزياء “باربي” للإيجار لليلة واحدة فقط، تزامناً مع إطلاق العرض السينمائي للفيلم منتصف الشهر الحالي.

ويعد منزل الأحلام الشهير في عالم باربي رمزاً للفخامة والأناقة ومطلياً بالكامل باللون الزهري. وبات يمكن للمعجبين هذا الشهر الاستمتاع بتجربة استثنائية عن قرب مع هذا المنزل الساحر.

وسوف يتاح للضيوف الإقامة في منزل الأحلام لليلة واحدة فقط، مع إدراج شركة “آر بي أن بي” لمنزل حقيقي في مدينة ماليبو بولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة.

وهذه المرة الثانية التي يدرج المنزل على موقع شركة تأجير المنازل، بعد أن ظهر بشكل مؤقت في 2019 للاحتفال بمرور ستة عقود على إنشاء شخصية “باربي”.

أما اللافت بهذا المنزل الوردي، تجديده ليكون منزل “كين” وليس “باربي” الذي تحول إلى شخصية المضيف الرسمي لـ Airbnb، مقدماً للضيوف ليلة واحدة بغرفته ذات الطابع الكوبوي مجاناً.

ووفقاً لإعلان الشركة المؤجرة، يمكن لضيفين تجربة ملابس كين، والرقص على أرضية الرقص الديسكو أو الاستمتاع بالسباحة في المسبح، ثم مغادرة منزل الأحلام بزوج من الأحذية الرياضية الزرقاء والوردية ولوح ركوب الأمواج الخاص بهم.

وأعلنت آير بي أن بي التزامها بتبرع لصالح جمعية إنقاذ الأطفال “احتفالاً بعرض فيلم باربي في دور العرض انطلاقاً من 21 يوليو ، وتكريماً لتمكين الفتيات”، على الرغم من أنها لم تحدد المبلغ بعد.

وتبدأ الحجوزات لمنزل “كين” الساحر، صديق باربي، في 17 يوليو للإقامة في 21 و22 يوليو.وكالات

 

 

 

 

 

 

عدم تنظيف الأسنان يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

 

توصلت دراسة جديدة إلى أن عدم غسل الأسنان، خاصة في الليل، يمكن أن يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

وأجريت الدراسة التي نُشرت في مجلة «ساينتيفيك ريبورتس» على 1675 مشاركاً تم نقلهم إلى مستشفى جامعة أوساكا في اليابان بين أبريل 2013 ومارس 2016 لإجراء عملية جراحية أو فحص أو لتلقي علاج طبي بسبب إصابتهم بمشكلات صحية مختلفة، من بينها مشكلات القلب والأوعية الدموية.

وتم تقسيم المشاركين إلى 4 مجموعات بناءً على عادات تنظيف الأسنان الخاصة بهم، حيث اعتاد المشاركون في المجموعة الأولى على غسل أسنانهم مرتين يومياً (مرة بعد الاستيقاظ ومرة أخرى ليلاً)، في حين لم ينظف الأشخاص في المجموعة الثانية أسنانهم بالفرشاة إلا مرة واحدة في الليل، ولم تنظف المجموعة الثالثة أسنانها بالفرشاة إلا بعد الاستيقاظ، فيما تجاهل الأشخاص في المجموعة الرابعة تنظيف أسنانهم بالفرشاة تماماً.

وأخذ الباحثون في اعتبارهم عوامل مختلفة مثل العمر والجنس والتدخين، وتم تقييم صحة الفم من قبل طبيب أسنان.

ووجد الفريق أن المشاركين في المجموعتين الأولى والثانية، كانوا أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وأكثر عرضة للبقاء على قيد الحياة عند الإصابة بأي مشكلة قلبية مقارنة بالمجموعتين الأخريين.

ولم يذكر الباحثون نسبة انخفاض الخطر بشكل محدد، لكنهم قالوا إن نسبة البقاء على قيد الحياة زادت بحوالي 0.21 في المائة لدى المجموعتين الأولى والثانية.

وشدد الباحثون على أهمية غسل الأسنان بالفرشاة ليلاً بشكل خاص، للحفاظ على صحة الفم والوقاية من الأمراض القلبية الوعائية، مشيرين إلى أن وجبتي الإفطار والغداء يمكن أن تزيدا من مخاطر ترسبات الفم، التي يمكن أن تسهم في تسوس الأسنان وأمراض اللثة، والتي قد تزيد الحمل البكتيري بالجسم والدم وبالتالي تتسبب في مشكلات قلبية.

وأكد الباحثون الحاجة لمزيد من الأبحاث لدراسة العلاقة الدقيقة بين صحة الفم ونظافة الأسنان وأمراض القلب.

وأظهرت عدة دراسات السابقة أن أمراض اللثة وفقدان الأسنان وعلامات أخرى على صحة الفم السيئة، بالإضافة إلى عادات تنظيف الأسنان السيئة، تزيد من خطر الإصابة بسكتة دماغية.وكالات

 

 

 

 

 

بيع حقيبة بحجم حبة الملح بـ63 ألف دولار

 

ذكرت شبكة CNN الأمريكية بأن حقيبة بحجم حبة ملح البحر بيعت في مزاد بأكثر من 63 ألف دولار.

وقال مصنعو الحقيبة: “الشيء الذي يستخدم استخداما عمليا، يمكن بفعل بعض العوامل أن يتحول إلى تحفة، يرغب الكثيرون في اقتنائها، لتختفي مهمتها الوظيفية”.

ويبلغ حجم الحقيبة 657 × 222 × 700 ميكرون، فيما يؤكد مبتكروها أن من الممكن تمريرها عبر فتحة الإبرة.

ويشبه تصميم الحقيبة تصاميم العلامات التجارية الفاخرة، لكن صناعتها لم تتم في واحدة من دور الأزياء، وإنما على أيدي مجموعة فنانين مهرة في نيويورك باستخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد، علما بأن الحقيبة سيتم تقديمها للزبون مرفقة بمجهر لتضخيم الرؤية.وكالات

 

 

 

 

«Thread» تطبيق جديد قد يهدد عرش «تويتر»

 

أثار تطبيق جديد يحمل اسم «Thread» الفضول والتساؤلات حول دوره وقدرته على منافسة عملاق التغريدات «تويتر» بعد القيود الجديدة التي فرضها إيلون ماسك على المستخدمين الأحد الماضي ، وأحدث التطبيق الجديد «Thread» ضجة كبيرة بعدما تم نشره ثم سحبه بسرعة من متجر «Google Play».

تم تسريب لقطة شاشة لتطبيق «Thread» في وقت سابق، والذي يُعتقد أنه من تطوير شركة ميتا، المعروفة سابقاً باسم «فيسبوك». يظهر من اللقطة أن الاسم الداخلي للتطبيق هو «Project 92»، وتشير التقارير إلى أن الاسم الرسمي النهائي للتطبيق قد يكون «Thread». يتميز التطبيق بواجهة تشبه إلى حدٍ كبير واجهة تطبيق «إنستغرام»، لكنه يختلف في النقطة التي لا تتضمن الصور ويتوقع أن يكون مشتقاً من «إنستغرام» ويدعم كتابة المحتوى النصي بحد أقصى 500 كلمة، ويعتبر منافساً لـ«تويتر» و«إنستغرام» في الوقت ذاته.

وفقاً لتصريحات سابقة لكريس كوكس، كبير مسؤولي المنتجات في «ميتا»، يهدف التطبيق إلى استخدام بروتوكولات الشبكات الاجتماعية لتسهيل نقل حسابات المستخدمين ومتابعيهم من «إنستغرام» إلى النظام الأساسي الجديد للتطبيق. يعد هذا خطوة مثيرة للاهتمام تعكس الرغبة في تقديم بديل قوي وشفاف لـ«تويتر»، من المتوقع أن يعمل التطبيق تلقائياً على ملء ملفات المستخدمين الشخصية بمعلومات حساباتهم على «إنستغرام»، مما يوفر للمستخدمين تجربة سلسة وسهولة في الانتقال بين المنصتين.

بينما يبدو التطبيق «Thread» واعداً ويثير اهتمام الجميع، فإنه يواجه تحديات عديدة في طريقه نحو المنافسة مع «تويتر» وغيره من التطبيقات الرائدة في مجال التواصل الاجتماعي، وهو ما يتطلب على «Thread» أن يقدم مزايا فريدة وتجربة مستخدم مثيرة للاهتمام للفوز بالمستخدمين. كما يتطلب الأمر تعزيز الأمان والخصوصية للمستخدمين وتجنب أي مشاكل قانونية قد تنجم عنها.

تطبيق «Thread» يثير فضول الجميع ويبدو واعداً كبديل محتمل لـ«تويتر». مع تشابه واجهته مع «إنستغرام» وقدرته على نقل حسابات المستخدمين، قد يجذب اهتمام العديد من المستخدمين والشخصيات العامة. ومع ذلك، فإنه يتعين على التطبيق التغلب على التحديات المختلفة وتوفير تجربة مميزة للمستخدمين من أجل النجاح في ساحة المنافسة المحمومة للتواصل الاجتماعي. نحن بانتظار مزيد من التطورات والأخبار المثيرة حول هذا التطبيق الجديد والمتوقع إطلاقه بعد شهر من الآن.وكالات

 

 

 

 

 

 

الفيلم الخامس من “إنديانا جونز” ينتزع صدارة شباك التذاكر

 

حقق الفيلم الخامس من سلسلة “إنديانا جونز” الشهيرة انطلاقة قوية في دور السينما التي بدأ عرضه فيها، إذ انتزع صدارة شباك التذاكر في أمريكا الشمالية بفارق كبير عن أقرب منافسيه، بحسب الأرقام الأولية الصادرة الأحد الماضي.

وحصد “إنديانا جونز أند ذي دايل أوف ديستني” (Indiana Jones and the Dial of Destiny) إيرادات قدرها 60 مليون دولار في كندا والولايات المتحدة خلال نهاية الأسبوع، على ما أفادت شركة “إكزبيتر ريليشنز” المتخصصة.

ويأتي الفيلم بعد 15 عاماً على الجزء الرابع من السلسلة، ويجسد فيه النجم الأمريكي هاريسون فورد مجدداً دور عالِم الآثار الشهير، ويتوقع أن يكون هذا الشريط العائلي أحد أقوى أفلام السنة على المستوى التجاري.

وتولى الإخراج جيمس مانغولد خلفاً لستيفن سبيلبرغ الذي كانت الأجزاء الأربعة السابقة منذ 1981 من توقيعه. وسبق لشركة “ديزني” التي اشترت حقوق هذه السلسلة وكذلك حقوق “ستار وورز” من خلال استحواذها العام 2012 على “لوكاس فيلم”، أن أعلنت أن هذا الفيلم سيكون الأخير لهاريسون فورد في هذا الدور الذي طبع إلى حد كبير مسيرته الطويلة.

وفي العمل الجديد، تؤدي الممثلة فيبي وولر بريدج التي برزت في مسلسل “فليباغ” دور ابنة إنديانا جونز بالمعمودية.

وتراجع إلى المركز الثاني في ترتيب شباك التذاكر فيلم “سبايدر مان- أكروس ذي سبايدر فيرس” (“Spider-Man: Across the Spider-Verse”)، إذ بلغت إيرادات أحدث أجزاء سلسلة “الرجل العنكبوت” في الأسبوع الخامس لعرضه 11,5 مليون دولار.

وتدور أحداث الفيلم في عالم متعدد الأكوان (ملتيفرس)، وأسند دور “الرجل العنكبوت” فيه إلى وجه جديد هو مايلز مورالس.

وحل ثالثاً فيلم الرسوم المتحركة “إيليمنتل”(“Elemental”) جامعاً إيرادات قدرها 11,3 مليون دولار. ويقوم هذا العمل من شركة “بيكسار” التابعة لـ”ديزني” على قصة خيالية تتناول في خلفيتها مسألة الهجرة.

واحتفظ فيلم “نو هارد فيلينغز” (No Hard Feelings) من إنتاج استوديوهات “سوني” ومن بطولة الممثلة جنيفر لورنس بالمركز الرابع بمداخيل بلغت 7,5 ملايين دولار.

وبقي فيلم “ترانسفورمرز: رايز أوف ذي بيستس” (Transformers: Rise of the Beasts”) خامسَ الترتيب، مسجلاً سبعة ملايين دولار.وكالات

 

 

 

سويسرا تعيد قطعة من تمثال رمسيس الثاني إلى مصر

 

أعادت سويسرا إلى مصر أمس الأول الإثنين، قطعة من تمثال للفرعون رمسيس الثاني، عمره 3400 عام، سرقت منذ عقود من معبد في أبيدوس.

وتولت مديرة المكتب الفدرالي للثقافة كارين باخمان تسليم “القطعة الأثرية المهمة” إلى السفارة المصرية في برن الإثنين.

ويشكل تمثال الفرعون رمسيس الثاني، جزءاً من تمثال جماعي يظهر الملك جالساً إلى جانب عدد من الآلهة المصرية، وفق المكتب الفدرالي للثقافة.

وحكم رمسيس الثاني مصر نحو 66 عاماً، في أطول عهد بالتاريخ المصري. ويقام راهناً معرض له في باريس يستمر إلى 6 سبتمبر .

وأوضح المكتب أن القطعة التي أعيدت سرقت من معبد رمسيس الثاني في أبيدوس بين نهاية ثمانينات القرن الماضي ومطلع تسعينياته.

ومرت القطعة ببلدان عدة قبل أن تصل إلى سويسرا، حيث صادرتها سلطات كانتون جنيف في النهاية بعد إجراءات جنائية.

وأشار المكتب  إلى أن “إعادة القطعة تؤكد الالتزام المشترك لسويسرا ومصر بمكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية والتي عززت  في 2011 من خلال دخول اتفاقية ثنائية حول استيراد الممتلكات الثقافية وإعادتها حيز التنفيذ”.وكالات