عمرو دياب يطرح أول دويتو مع نجله عبدالله

الرئيسية منوعات
عمرو دياب يطرح أول دويتو مع نجله عبدالله

 

 

 

 

 

يستعد المغني المصري عمرو دياب لطرح أول دويتو مع نجله عبدالله بعنوان “يا ليل”، غد الخميس، ونشر مقطعاً ترويجياً للأغنية، قوبل بترحيب من الجمهور.

وأرفق دياب تعليقاً مع المقطع عبر حسابه على إنستغرام قال فيه: “سمعناكم وكملنا أغنية الإعلان.. استنوا يوم 13/ 7 أغنية عمرو دياب يا ليل كاملة”.

وأدى عمرو دياب وابنه عبدالله، جزءاً من الأغنية في إعلان ترويجي لشركة هاتف محمول، في أول أيام عيد الأضحى المبارك.

وتصدر اسم عمرو دياب الترند على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد طرحه ثالث أغانيه في صيف 2023 “قولي اسمي”، وهي من كلمات أيمن بهجت قمر، وألحان محمد يحيى، وتوزيع جلال الحمداوي، بعد طرح “خلص على قلبي”، و”الحفلة”.

ومن المنتظر أن يواصل عمرو دياب طرح أغنيات ألبومه الجديد، بطريقة “الأغاني السينغل” قبل إصدار الألبوم كاملاً بالتزامن مع حفله الكبير في الساحل الشمالي.

ويستعد دياب لإحياء حفل غنائي في بيروت في 19 أغسطس المقبل، بعد غياب 13 عاماً، بعد حفله في 11 أغسطس في الساحل الشمالي بمصر.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

علماء يرصدون كوكباً غريباً خارج المجموعة الشمسية

 

قال باحثون إنهم رصدوا كوكباً غريباً خارج المجموعة الشمسية، شديد الحرارة وأكبر قليلاً من نبتون، يدور حول نجم شبيه بالشمس كل 19 ساعة، تلفه على ما يبدو سحب معدنية تعكس معظم الضوء الساقط عليه إلى الفضاء.

وقال جيمس جينكينز عالم الفلك في جامعة دييغو بورتاليس في تشيلي، والمشارك في إعداد البحث الذي نشر في دورية “أسترونومي آند أستروفيزيكس”:  “إنه مرآة عملاقة في الفضاء”.

وأضاف أن الكوكب يعكس نحو 80% من الضوء الساقط عليه، ما يجعله أكثر الأجسام العاكسة المعروفة في الكون. وكوكب الزهرة، ألمع جسم في السماء إلى جانب القمر، هو أكثر الأجسام قدرة على عكس الضوء في المجموعة الشمسية، وهو مغطى بسحب حمض الكبريتيك السامة. ويعكس الزهرة نحو 75% من الضوء الذي يستقبله، بينما لا تعكس الأرض إلا 30% تقريباً.

يسمى الكوكب “إل.تي.تي9779بي”، ويوجد ونجمه في مجرة درب التبانة على بعد 264 سنة ضوئية تقريباً من الأرض. والسنة الضوئية هي المسافة التي يقطعها الضوء في السنة وتساوي 9.5 تريليون كيلومتر.

وقطر الكوكب أكبر 4.7 مرة من الأرض، ويدور على مقربة شديدة من نجمه، لدرجة أنه أقرب من كوكب عطارد إلى الشمس وأقرب 60 مرة من مدار الأرض. وفي ظل الإشعاع الشمسي المنبعث منه، تبلغ درجة حرارة سطحه نحو 1800 درجة مئوية، وهي أكثر حرارة من الحمم المنصهرة.

وتعجب الباحثون من وجود غلاف جوي للكوكب في ظل قربه الشديد من نجمه، وما دفعهم للاعتقاد بأن السحب المحيطة به معدنية، وهي مزيج من التيتانيوم والسيليكات الذي يشكل معظم صخور قشرة الأرض، هو أن الغلاف الجوي الذي يحتوي على سحب مائية، مثل غلاف الأرض، كان من شأنه أن يتلاشى منذ فترة طويلة بفعل الإشعاع الشمسي.

وقال جينكينز: “نعتقد أن السحب يمكن أن تتكثف في صورة قطرات وتتساقط أمطار التيتانيوم في أجزاء من الغلاف الجوي”.

ودرس الباحثون الكوكب بالتلسكوب المداري “تشيوبس” لوكالة الفضاء الأوروبية.

وقال عالم الفلك والمعد الرئيسي للدراسة سيرجيو هوير من مختبر مرسيليا للفيزياء الفلكية في فرنسا: “لم يُكتشف أي كوكب آخر مثله حتى الآن”.

وهناك على ما يبدو علاقة مد بين ذلك الكوكب ونجمه مثل علاقة القمر بالأرض، مع وجود جانب مضيء على الدوام مواجه للنجم، وآخر دائم الظلام في الجهة المقابلة.

وكل الكواكب المعروفة التي تدور حول نجومها في أقل من يوم، من أيام الأرض، إما غازية عملاقة تشبه في تكوينها المشتري، أكبر كواكب المجموعة الشمسية، ولكنها أكثر سخونة بسبب الإشعاع الشمسي، أو صخرية أصغر من الأرض وتفتقر إلى غلاف جوي.

ويتساءل الباحثون إذا نشأ “إل.تي.تي9779بي”، المصنف “نبتون شديد الحرارة”، عملاقاً غازياً ليفقد بعد ذلك معظم غلافه الجوي، أو إذا ظهر بحجمه الحالي.

واكتشف العلماء أكثر من 5 آلاف كوكب خارج المجموعة الشمسية تسمى الكواكب الخارجية، للعديد منها سمات مختلفة عن الكواكب الثمانية التي تتألف منها المجموعة.وكالات

 

 

 

 

 

 

أحمد فهمي قاتل في “سفاح الجيزة”

 

طرح القائمون على مسلسل “سفاح الجيزة” اللقطات الترويجية الرسمي للعمل، من بطولة أحمد فهمي، في لقطات تهيمن عليها الإثارة.

وظهر فهمي، أثناء ارتكابه أكثر من جريمة قتل، ومن المقرر طرح المسلسل على منصة شاهد الإلكترونية قريباً.

والمسلسل من 8 حلقات مستوحاة من قصة حقيقية لـ “سفاح الجيزة” الذي هزت قضيته الرأي العام وصدر ضده حكم بالإعدام في 2021.

وإلى جانب أحمد فهمي، يشارك في المسلسل ركين سعد، وباسم سمرة، وصلاح عبدالله، وهايدي خالد، وهو من إخراج هادي الباجوري، وسيناريو وحوار إنجي أبو السعود، وعماد مطر.وكالات

 

 

 

 

 

الحرارة الشديدة تؤثر بالسلب على مفعول الأدوية

 

حذر مركز استشارات المستهلك بولاية شمال الراين وستفاليا الألمانية من أن الحرارة الشديدة خلال فصل الصيف يمكن أن تؤثر بالسلب على مفعول الأدوية، وكذلك على استجابة الجسم تجاهها.

ولتجنب العواقب الوخيمة المترتبة على ذلك، أوصى المركز أصحاب الأمراض المزمنة بصفة خاصة، الذين يتعاطون أدوية بانتظام، استشارة الطبيب المعالج بشأن تعديل جرعة الدواء خلال موجات الحرارة الشديدة.

وأشار المركز إلى أن بعض الأدوية تجعل البشرة أكثر حساسية لأشعة الشمس فيما يعرف باسم الحساسية للضوء، مما يزيد من خطر الإصابة بحروق الشمس أو يؤدي إلى تفاعلات جلدية قوية.

وتشمل هذه الأدوية كلا من المضادات الحيوية المختلفة وكذلك الأدوية المسكنة للألم ومضادات الالتهاب مثل ديكلوفيناك وإيبوبروفين.

كما حذر المركز من أن تناول الأدوية المدرة للبول يمكن أن يؤدي إلى إصابة الجسم بالجفاف، لاسيما في حالة التعرق الشديد وعدم شرب السوائل بشكل كاف.

ومن جانبها حذرت مؤسسة القلب الألمانية من أن الحرارة الشديدة يمكن أن تزيد من حدة رد فعل الجسم تجاه الأدوية المعالجة لارتفاع ضغط الدم، وبالتالي يمكن أن يتعرض الأشخاص، الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم أو مشاكل القلب والأوعية الدموية، إلى انخفاض مفاجئ في ضغط الدم أو انهيار الدورة الدموية أو الإصابة بضربة حرارية.

وبشكل عام، ينبغي خلال فصل الصيف حفظ الأدوية في مكان بارد وجاف ومظلم، مع مراعاة شرب السوائل على نحو كاف والبقاء في الظل وتجنب الأنشطة الشاقة والتوتر النفسي قدر المستطاع.وكالات

 

 

 

 

 

بلقيس تتصدر تريند موقع الفيديوهات يوتيوب

 

حققت المطربة بلقيس فتحي نجاحًا كبيرًا بأغنيتها الجديدة “ألف روح” التي أطلقتها منذ ثلاثة أيام، وتصدّرت من خلالها تريند موقع الفيديوهات يوتيوب، وحصدت الأغنية 2 مليون مشاهدة.

وتعد أغنية “ألف روح” الأغنية الرابعة لبلقيس فتحي، وتم طرحها باللهجة المصرية، وهي من كلمات الشاعر أحمد حسن راؤول وألحان الملحن اللبناني غي مانوكيان ومن توزيع سليمان دميان، والكليب من إخراج إيلى فهد.

وعلقت بلقيس على مقطع من الأغنية، نشرته على إنستغرام، قائلة “عمل اشتغلته من قلبي وبكل حب ويشبهني بكل التفاصيل، شكرا فريق عمل الأغنية، اسمعوا الأغنية واكتبوا لي رأيكم.. الأغنية تشبهني وتشبه أناسا (آخرين)”.وكالات

 

 

 

 

 

 

طبيبة تكشف أسباب ارتفاع ضغط الدم وتفاقمه

 

رأت الدكتورة سفيتلانا بيازروفا أخصائية أمراض القلب والأوعية الدموية أن سوء التغذية والتدخين والمشروبات الكحولية عادات سيئة يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع مستوى ضغط الدم.

وأشارت الأخصائية في حديث لصحيفة “إزفيستيا”، إلى أن ارتفاع مستوى ضغط الدم هو أحد أكثر أمراض القلب والأوعية الدموية انتشارا، ويتميز بالارتفاع الدائم والمستمر لمستوى ضغط الدم الشرياني.

وقالت : “يمكن أن تسبب عوامل مختلفة ارتفاع مستوى ضغط الدم بما فيها التقدم في العمر. أما العوامل الأخرى فتشمل الاستعداد الوراثي، وسوء التغذية، ونمط الحياة الخامل، والوزن الزائد، والسمنة، والتدخين، والأمراض المصاحبة (كأمراض الكلى، وأمراض الغدد الصماء والسكري وقصور الغدة الدرقية وأمراض أخرى مرتبطة بعمل القلب والأوعية الدموية)”.

ووفقا لها، لا تصاحب ارتفاعَ مستوى ضغط الدم دائما أعراضٌ مثل الصداع والغثيان والدوخة والخفقان، حتى أن بعض الأشخاص لا يشعرون بأنهم يعانون منه.

وإن : “ارتفاع مستوى ضغط الدم مرض خطير، لأنه يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل احتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية وقصور القلب المزمن وأمراض الكلى وغيرها”.

وتشير الطبيبة، إلى أن الكثيرين يعتقدون أن ارتفاع مستوى ضغط الدم هو مرض المسنين. ولكن اتضح أن الشباب أيضا قد يعانون منه. ووفقا لبيانات منظمة الصحة العالمية أصبح هذا المرض أحد أكثر الأمراض انتشارا في العالم، حيث تضاعف عدد المصابين به في الفئة العمرية 30-79 عاما.وكالات

 

 

 

 

 

 

اليابان تطلق مسبار لدراسة تضاريس القمر أغسطس المقبل

 

أعلنت وكالة الفضاء اليابانية أنها تنوي أن تطلق في 26 أغسطس المقبل مسبار SLIM لدراسة تضاريس القمر وذلك بالتعاون مع شركة Mitsubishi Heavy Industries اليابانية.

وسيتم إطلاق المسبار إلى القمر بواسطة صاروخ H2A الياباني الصنع. أفادت بذلك وكالة Kyodo اليابانية التي قالت إن ارتفاع المسبار الذي يخصص لدراسة تضاريس القمر وحفراتها يبلغ 2.4 متر، ووزنه 200 كيلوغرام. وأضافت أن المسبار سيعتمد تكنولوجيات تستخدم في أنظمة التعرف على الوجوه. وتم تزويد SLIM  بكاميرا خاصة تسمح بقياس كمية الحديد وغيره من المعادن التي تحتوي عليها الصخور القمرية.

ويتوقع ان تستخدم المعلومات التي سيتم الحصول عليها في إطار برنامج “أرتيمس” الأمريكي القمري.

يذكر أنه كان يخطط أولا لإطلاق المسبار في مايو الماضي. لكن فشل إطلاق الصاروخ الفضائي الياباني الثقيل H3 أجبر اليابانيين على تأجيل موعد إطلاق المسبار القمري. وفي حال نجاح البعثة ستصبح اليابان الدولة الرابعة بعد الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة والصين التي هبط مسبارها على سطح القمر.

جدير بالذكر أن شركة Ispace اليابانية الخاصة أطلقت في أبريل الماضي مسبار Hakuto-R القمري، لكنه تحطم وانقطع الاتصال به عند هبوطه على سطح القمر.وكالات

 

 

 

 

 

كتّاب يتّهمون الذكاء الاصطناعي باستخدام محتوى كتبهم

 

أقام 3 كتّاب دعوى على شركة «أوبن إيه آي» التي ابتكرت برنامج «تشات جي بي تي» للذكاء الاصطناعي، متّهمين إياها باستخدام محتوى من كتبهم لتشغيل روبوت المحادثة، على ما أفاد به مصدر قضائي الاثنين.

كذلك، أقام الكتّاب دعوى على شركة «ميتا» متّهمين إياها بالأمر نفسه مع برنامجها للذكاء الاصطناعي التوليدي «للاما (LLaMA)».

وطلب كل من مؤلفة السيرة الذاتية «ذي بيدويتر» سارة سيلفرمان والكاتبين كريستوفر غولدن وريتشرد كادري، من قاضٍ فيدرالي في سان فرنسيسكو جعل هذه الملاحقات جماعية، مما يتيح لكتّاب آخرين الادعاء في القضية نفسها.

وليس لدى المؤلفين الثلاثة دليل مباشر على أنّ «أوبن إيه آي» استخدمت محتوى من كتبهم لتغذية برنامج «تشات جي بي تي» القادر على إنشاء نصوص والرد على ما يُطلب منه بلغة بسيطة. وأشاروا وفق الوثيقة القضائية، إلى أنهم طلبوا من «تشات جي بي تي» تقديم ملخّص لأعمالهم الأدبية ليرد عليهم بنصوص محتواها «صحيح» ويتطابق مع الكتب، علما بأنّ بعض التفاصيل كانت خاطئة.

وفي ما يتعلق ببرنامج «للاما» من «ميتا»، فقد أكد الكتّاب الثلاثة أنّ مجموعة «مينلو بارك» أقرّت بأنها استخدمت مكتبات إلكترونية أبرزها «بيبليوتيك» التي توفر كتباً بصيغ رقمية من دون الحصول على موافقة الكتّاب أو دور النشر. وعلى عكس «أوبن إيه آي»، لم تُتح «ميتا» برنامج «للاما» إلا لعدد محدود من المستخدمين ولم تعلن إطلاقه للعامّة.

ولم يشر الكتّاب الثلاثة إلى أنهم طلبوا من «للاما» ملخصات لأعمالهم.وكالات

 

 

 

 

 

 

تغيرات جيولوجية ومناخية مرّ بها المريخ قبل 400000 عام

 

ألقت أحدث النتائج التي توصلت إليها مركبة التجوال الصينية لاستكشاف المريخ «تشو رونغ» على كثبان المريخ، الضوء على التغيرات الجيولوجية والمناخية التي مر بها الكوكب قبل حوالى 400 ألف عام، ما يوفر رؤى جديدة لدراسة تطور المناخ على المريخ، وفقا لدراسة نُشرت يوم الخميس الماضي بمجلة «نيتشر» العلمية المرموقة، وذلك وفق ما ذكرت وكالة أنباء «شينخوا» الصينية.

ويعتبر المريخ الكوكب الأكثر تشابهاً مع الأرض في النظام الشمسي، ويُعتقد أن دراسة تطوره يمكن أن توفر مرجعاً لمستقبل الأرض. فيما تشكل أنشطة الرواسب الناجمة عن هبوب الرياح أهم عملية جيولوجية على المريخ منذ أواخر العصر الأمازوني، إذ أنها تسجل خصائص البيئة المناخية وعملية تغير المناخ على المريخ الحديث.

وفي هذا الاطار، استخدم باحثون في المرصد الفلكي الوطني الصيني ومعهد الجيولوجيا والجيوفيزياء ومعهد أبحاث هضبة التبت التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، بالتعاون مع باحثين بجامعة براون في الولايات المتحدة، كاميرا مدارية عالية الدقة على متن مسبار المريخ الصيني (تيانون-1)، وكاميرات التضاريس والكاميرات متعددة الأطياف الخاصة بمركبة التجوال «تشو رونغ»، وكاميرات متعددة الأطياف وأجهزة تحليل التركيب السطحي وأدوات قياس الأرصاد الجوية، للحصول على البيانات من سطح المريخ.

كما قام الباحثون بتحليل اتجاهات الرياح وأعمار النماذج المطلقة للكثبان المريخية في الجزء الجنوبي من سهل يوتوبيا بلانيتيا بالقرب من موقع هبوط «تشو رونغ» من خلال دراسة هيكل سطحها وتأثير توزيع حجم تردد فوهة البركان.

من جانبه، يخلص لي تشون لاي الباحث في المرصد الفلكي الوطني الصيني الذي قاد الدراسة، الى القول «إن النتائج التي توصل الباحثون إليها تشير إلى أن المنطقة ربما شهدت تغيراً في المناخ تميز بتغير اتجاه الرياح منذ ما يقرب من 400 ألف سنة، بالتزامن مع نهاية العصر الجليدي للمريخ». مضيفا «أن اتجاه الرياح في المنطقة تحول بنحو 70 درجة من الشمال الشرقي إلى الشمال الغربي، ما أدى إلى تآكل الكثبان الرملية الساطعة إلى كثبان رملية طولية مظلمة. إذ ان الدراسة قدّرت أن تغير المناخ نتج عن تغير حدث بانحراف دوران المريخ. حيث تساعد الدراسة بتحسين فهمنا لتطور مناخ المريخ ويمكن أن توفر مرجعاً للتنبؤات بتغير المناخ في المستقبل على الأرض».وكالات

 

 

 

 

 

غياب نيللي كريم عن بوستر فيلمها الأول مع محمد رمضان

 

غابت الممثلة المصرية نيللي كريم عن بوستر فيلم “ع الزيرو” المرتقب طرحه في دور السينما في الصيف الجاري.

وفوجئ الجمهور بغياب نيللي كريم عن الملصق الدعائي للفيلم، خاصة أنه الأول الذي يجمع رمضان مع نيللي، فيما ظهر الطفل منذر مهران مع رمضان فيه.

وإلى جانب رمضان ونيللي، يشارك في الفيلم خالد الصاوي، وشريف دسوقي، وجومانا مراد، والطفل منذر مهران، وراشد محمد وآخرين، والعمل من تأليف مدحت العدل، وإخراج ماندو العدل.

ويدور الفيلم، في إطار من الحركة والتشويق، حول “حمزة” الملقب بـ”دراغون”، وطفله المريض الذي يسعى لعلاجه، لكن حالته المادية متعثرة، ثم تتطور الأحداث ليصبح غنياً  بعد تورطه في تجارة الأعضاء البشرية.وكالات

 

 

 

 

 

بحيرة كراوفورد الكندية موقع مرجعي لحقبة جيولوجية جديدة في الأرض

 

أعلنت مجموعة علماء أمس الأول الثلاثاء أنّها اختارت بحيرة كراوفورد الواقعة قرب تورونتو في كندا لتكون المرجع العالمي لبداية حقبة الأنثروبوسين؛ العصر الجيولوجي الجديد الذي بدأ عنده التأثير البشري الهائل على الكوكب.

ووفق وكالة «الصحافة الفرنسية»، رأت مجموعة العمل المعنية بالأنثروبوسين (حقبة التأثير البشري)، أنّ الترسّبات في قعر هذه البحيرة الصغيرة البالغة مساحتها نحو كيلومتر مربع واحد، هي أبرز مثال على آثار النشاط البشري على الكوكب.

وأوضحت المجموعة أنّ هذه الترسّبات تتراوح من اللدائن الدقيقة (مايكروبلاستيك) إلى الملوّثات الكيميائية الأبدية، مروراً بالأنواع الغازية وغازات الدفيئة، والرماد الناتج عن احتراق النفط والفحم الحجري وبقايا الانفجارات النووية.

ومنذ 2009، تنكبّ هذه المجموعة من علماء الجيولوجيا على جمع أدلّة عن انتقال البشرية إلى عصر جيولوجي جديد ناجم عن التأثير البشري.

ويُقسَّم تاريخ الأرض الممتدّ على 4.6 مليار سنة، بشكل منهجي إلى عصور وفترات وعهود وحقب جيولوجية، وهو تقسيم يتعلّمه الطلاب وتطوّره اللجنة الدولية لطبقات الأرض.

وتعيش البشرية حالياً في فترة الحياة الحديثة، العصر الرباعي، الحقبة الهولوسينية (الحقبة الحديثة).

وهذه اللجنة هي التي كلّفت مجموعة العمل المعنية بالأنثروبوسين (حقبة التأثير البشري) بمهمة الإجابة، بحُكم الواقع، عن ثلاثة أسئلة رئيسية.

وبحسب هذه التساؤلات، إذا عمدت مجموعة كائنات فضائية خلال الأعوام المليون المقبلة إلى تفتيش طبقات الصخور والرواسب الموجودة على الأرض، فهل ستكتشف أثراً بشرياً مهمّاً بما يكفي لاستنتاج أنّ حدوداً جيولوجية جديدة قد جرى اجتيازها بوضوح؟ إذا كان الأمر كذلك، فمتى نجد أوضح دليل على ذلك؟ وأين؟

بالنسبة للسؤال الأول، فإنّ إجابة مجموعة العمل لا لبس فيها؛ إذ يؤكدون أنّ البشر أخرجوا فعلاً الكوكب من حقبة الهولوسين التي بدأت قبل 11700 عام بعد دورات جليدية عدة، ونقلوه إلى «عالم جديد».

ويبقى تحديد المكان الرمزي حيث يكون هذا التحول أكثر وضوحاً. وقد يكون ذلك في بحيرة، أو في شعاب مرجانية، أو كتلة جليدية… وقد وُضعت تسعة مواقع في الصين وكندا واليابان وأماكن أخرى في القائمة المختصرة للأماكن المحتملة في هذا الإطار.

وبالنسبة لفريق العمل، فإنّ نقطة التحوّل هي منتصف القرن العشرين، عندما شهدت جميع مؤشرات وجود التأثير البشري في الرواسب ارتفاعاً هائلاً أطلق عليه العلماء اسم «التسارع العظيم».

أما السؤال الثالث الذي ظلّ دون جواب، وهو تحديد المكان الرمزي حيث يكون هذا التحول أكثر وضوحاً، فقدّمته مجموعة العلماء أمس الأول  الثلاثاء عندما عدت بحيرة كراوفورد أفضل مثال على عصر تأثير الإنسان على الكوكب.وكالات