تندرج اضطرابات الأكل ضمن المتاعب الصحية الشائعة لدى المراهقين، لا سيما الفتيات، بسبب الرغبة الجامحة في التمتع بقوام مثالي على غرار النجوم والنجمات. وقد تترتب على اضطرابات الأكل عواقب وخيمة على الجسد والنفس على حد سواء، إذا لم يتم علاجها في الوقت المناسب.
وقالت الجمعية الألمانية للتغذية إن أشهر اضطرابات الأكل هو فقدان الشهية العصبي Anorexia nervosa، موضحة أنه عبارة عن مرض نفسي يتصف بالاضطراب في الأكل والانخفاض الشديد في وزن الجسم، مع الخوف من زيادة الوزن.
وأضافت الجمعية أن المصابين بهذا المرض يتحكمون في أوزانهم عن طريق تجويع أنفسهم طواعية، مع ممارسة الرياضة بشكل مفرط أو غير ذلك من وسائل التحكم بالوزن مثل حبوب الحمية أو الأدوية المدرة للبول.
ويحدث هذا المرض في مرحلة المراهقة بصفة خاصة، لا سيما لدى الفتيات، وذلك بسبب الرغبة الجامحة في التمتع بقوام رشيق وممشوق على غرار نجمات السينما والغناء، في حين يحدث المرض لدى أخريات بسبب سخرية المحيط الاجتماعي من بدانتهن. ويعد فقدان الوزن الشديد مؤشراً واضحاً على هذا الاضطراب.
وأضافت الجمعية أن اضطرابات الأكل تشمل أيضاً الشره العصبي المعروف باسم “البوليميا” “Bulimia nervosa”، موضحة أن هذا الاضطراب يتسم بنوبات متواترة من الإفراط في الطعام تسمى نوبات الأكل الشره، تتبعها تصرفات تعويضية يُشار إليها بالتطهير أو التفريغ.
وأكثر النماذج شيوعاً من هذه التصرفات لدى الأشخاص المصابين بمرض الشره العصبي هي: التقيؤ الذاتي (أي الذي يسببه الشخص لنفسه) والصوم واستخدام الملينات والحقن الشرجية والأدوية المدرة للبول، كما تعد الرياضة المفرطة من العلامات الشائعة أيضاً.وكالات
الجري في طقس بارد أفضل للصحة
قال تقرير من المركز الطبي بجامعة راش في شيكاغو إن فوائد الجري في الطقس البارد تفوق فوائد الجري في ظروف أكثر دفئاً.
وأشار التقرير إلى أبحاث حديثة وجدت أن الجري في الطقس البارد يمكن أن يخدع الجسم في استجابات أيضية إيجابية، فيحرق المزيد من الدهون السيئة، ويفقد المزيد من الوزن.
وقال الدكتور جوشوا بلومغرين من جامعة راش: “لا يجب أن يجبر الطقس البارد العدائين على البقاء في الداخل، وأنا أشجع مرضاي على مواصلة الجري بأمان في الهواء الطلق، فالرياضة دواء حتى في الشتاء”.
وأوضح بلومغرين أن ممارسة الرياضة في درجات الحرارة الباردة يمكن أن تساعد في تحويل الدهون البيضاء “السيئة” إلى دهون بنية “جيدة”.
ووفق “هيلث داي”، يمكن أن تسبب الدهون البيضاء الالتهابات ومقاومة الأنسولين، في حين أن الدهون البنية هي أنسجة استقلابية تساعد على حرق السعرات الحرارية.
وبحسب التقرير، ينتج الركض في طقس بارد ضغطاً حرارياً أقل على الجسم، ما يجعل ممارسة الركض في الشتاء أسهل منها في الصيف.
كما ترتبط درجات حرارة الجسم المرتفعة بزيادة الجهد والضغط على القلب والرئتين والتمثيل الغذائي.
من ناحية أخرى، يمكن للجري في فصل الشتاء أن يعزز عملية التمثيل الغذائي، في الوقت الذي تتسبب فيه درجات الحرارة الباردة تباطؤ عملية حرق الدهون، كمحاولة من الجسم للحفاظ على مخزون الطاقة.وكالات
التحول إلى حمية صحية يطيل العمر 10 سنوات
توصل فريق دولي من الباحثين إلى أن التحول من نظام غذائي غربي نموذجي إلى نظام أكثر صحة يمكن أن يضيف 10 سنوات من العمر للشخص العادي في منتصف العمر.
وضم فريق البحث متخصصين في الصحة العامة، وباحثين في مجال الإدمان، ومتخصصي صحة القلب والأوعية الدموية والتمثيل الغذائي والتغذية، من جامعات غلاسكو البريطانية وبيرغن النروجية وديكن الأسترالية.
وقام فريق البحث بتحليل بيانات نصف مليون شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني، غطت فترة متابعة استمرت 30 عاماً.
ومن خلال مقارنة نتائج الأشخاص الذين تحولوا من أنماط الأكل غير الصحية إلى أنماط صحية، مع نتائج الذين لم يتحولوا إلى حمية صحية.
ووجد الباحثون أن التحول إلى الأكل الصحي يمكن أن يضيف سنوات إلى متوسط العمر المتوقع.
وبشكل أكثر تحديداً، وجدوا أن الأشخاص في منتصف العمر الذين تحولوا من نظام غذائي غير صحي إلى نظام غذائي صحي، وحافظوا على هذا النمط، أضافوا ما يقرب من 10 سنوات إلى حياتهم، وفق “مديكال إكسبريس”.
وكانت دراسات سابقة قد توصلت إلى أن أنماط الأكل الصحية يمكن أن تقلل من خطر الوفاة المبكرة.وكالات
الألم أسفل الظهر من العلامات الكلاسيكية لالتهاب الكلى
يمكن أن تكون التهابات الكلى حالة خطيرة ومؤلمة تؤثر على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم، لذا من الضروري التعرف على علامات التهابات الكلى وطلب العلاج الفوري، لمنع المضاعفات وضمان الشفاء.
يعد الألم الخفيف أو الألم في أسفل الظهر، فوق الوركين مباشرة، من العلامات الكلاسيكية لالتهاب الكلى.
إذا لاحظ المريض أنه يهرع إلى الحمام أكثر من المعتاد، أو إذا كان هناك إحساس بالحرقان عند التبول، فقد تكون هذه علامات تنبيه، وقد يتخذ البول أيضاً مظهراً مختلفاً، أو رائحة أقوى من المعتاد.
يقول الدكتور غانيش إن مهتراس، استشاري أمراض الكلى، في مستشفيات مانيبال، بيون خارادي: “عندما تقاوم الكليتين العدوى، فقد يستجيب الجسم بأعراض تشبه أعراض الإنفلونزا، كالحمى التي لا تزول وهذا يخلق الشعور بالإصابة بنزلة برد وسعال مفاجئ”
إذا شعر المريض بالتعب بشكل غير عادي، حتى بعد ليلة نوم جيدة، فقد يكون ذلك علامة على أن كليتيه تعملان وقتاً إضافياً لدرء العدوى.
لا يقتصر تأثير التهابات الكلى على الظهر؛ بل يمكن أن يسبب أيضاً ألماً أو ضغطاً في البطن، ولكن هذه الآلام ليست نفس آلام المعدة.وكالات
دراسة: ضرب الكرة بالرأس يؤثر على الدماغ
كشفت فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي المتخصصة عن تغيرات دائمة في الدماغ نتيجة الضربات الرأسية في كرة القدم.
ويشعر الباحثون بالقلق من أن التغيرات في أدمغة الشباب تزيد من خطر الإصابة بمشاكل خطيرة في وقت لاحق، بما في ذلك الخرف.
وبحسب “هيلث داي”، لا تزال الأدلة تتزايد على أن الضربات الرأسية في كرة القدم أمر خطير، ويوجد قلق من أنها قد تسبب الضمور العصبي والخرف لاحقاً.
وعُرضت نتائج البحث، أمس الثلاثاء، خلال الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأمريكا الشمالية في شيكاغو، وأفادت بحدوث انخفاض ملموس في بنية الدماغ ووظيفته نتيجة لهذه الممارسة.
وأظهر اللاعبون الذين أبلغوا عن أكثر من 1500 ضربة رأسية على مدى عامين تغيرات كبيرة في الدماغ.
وعلى عكس الدراسات الأخرى التي فحصت التأثيرات الضارة في وقت ما، نظر ليبتون وزملاؤه في التغيرات الدماغية على مدى عامين.
وسأل فريق البحث 148 لاعباً من الهواة، متوسط أعمارهم 27 عاماً، عن عدد المرات التي يلعبون فيها ويتدربون ويضربون الكرة بالرأس، وفي أي مواقف. وكان ما يزيد قليلاً عن ربع المشاركين من النساء.
وتم تقييم التعلم اللفظي والذاكرة لدى اللاعبين، وإجراء فحص متخصص للرأس يُعرف باسم تصوير موتر الانتشار (DTI)، تقوم تقنيات التصوير بالرنين المغناطيسي المتقدمة هذه بتتبع حركة الماء عبر أنسجة المخ.
وقال الدكتور مايكل ليبتون الباحث الرئيسي من جامعة كولومبيا: “هناك قلق عالمي هائل بشأن إصابات الدماغ بشكل عام، واحتمال أن تسبب كرة القدم آثاراً ضارة طويلة المدى على الدماغ بشكل خاص”.وكالات
أعراض خطيرة للاكتئاب الموسمي تفوق الأرق
ترافق الفترة الانتقالية من موسم الخريف إلى الشتاء، أعراض اكتئاب حادة لدى الكثيرين، وعادة ما تتدرج أعراضه من الخفيفة للخطيرة لدى البعض، تبدأ من التقلبات المزاجية، وصولاً لأفكار متقدمة تصل للانتحار.
تتحدث رند سموع لـ 24 عن حالتها النفسية على أعتاب فصل الشتاء قائلة: “أعاني سنوياً في هذا التوقيت من العام من الاكتئاب الموسمي، وترافقني موجات من الحزن خلال هذه الفترة”.
بدا الحزن على ملامح رند وهي تتحدث عن تجربتها مع الاكتئاب الموسمي موضحة “في الفترة الانتقالية بين الخريف والشتاء، أجد نفسي أبكي بلا مبررات ملموسة، وأصاب بحزن وأرق شديدين”.
“أشعر بصعوبة خانقة في التنفس أحياناً، وأعاني من شهية مفتوحة بشكل دائم”، وفقاً لما توضحه رند لـ 24.
يجيب عن هذه التساؤلات الاستشاري النفسي والتربوي موسى مطارنة لـ 24 عن أعراض تغير الفصول والحالة النفسية التي ترافقه قائلاً: “تعتمد أعراض الحالة النفسية في الاكتئاب الموسمي، على الصلابة والهشاشة النفسية للشخص”.
يعرّف مطارنة الاكتئاب الموسمي “أنه أحد أشكال الاكتئاب، الذي يرافقه نوع من الكسل، وانعدام الدافع للحياة، وينتج عن عدم التمكن من رؤية الضوء”.
بحسب مطارنة، يؤدي غياب الضوء إلى انخفاض هرمون السيرتونين في الجسم، وهو الناقل العصبي لهرمون السعادة في الجسم، “مما يحدث تقلبات في طاقة الإنسان”.
وتعد السلبية والحزن المفرط، أحد أبرز أعراض الاكتئاب الشتوي والذي عادة ما يرافق الفترة الانتقالية من الخريف للشتاء، كما يشير مطارنة “البعد الصحي لهذا الاكتئاب يكمن في انخفاض “فيتامين د” في الجسم، والذي من شأنه أن يسبب تقلبات عاطفية، وانعدام في الرغبة وحالة من الملل”.
وفي تفسير الأرق يعد تغير الساعة البيولوجية للجسم، “حالة طبيعية ناتجة عن تقلب الفصول”، لذلك يوصي مطارنة بالمواظبة على ممارسة الرياضة والتعرض للضوء أثناء النهار قدر الإمكان. وكالات
نسخة من لوحة الموناليزا تثير جدلاً بين خبراء الفن
تم عرض نسخة من لوحة الموناليزا التي تعد تحفة الرسام العالمي ليوناردو دافينشي في أحد المعارض في مدينة تورينو الإيطالية.
وكان الغموض يلف هذه اللوحة وتدور حولها تساؤلات فيما إذا كانت هذه اللوحة هي لوحة أصلية أم أنها مجرد نسخة رديئة؟ وظل الغموض يكتنفها مع انقسام الخبراء حول أصالة اللوحة.
تمت تسمية هذه النسخة “أيزلورث” بعد أن اشتراها تاجر في غرب لندن، وظلت عقوداً في قبو أحد البنوك السويسرية، حتى تم عرضها في إيطاليا.
وقال رئيس مؤسسة الموناليزا السويسرية، إنهم أثبتوا بما لا يدع مجالاً للشك أن الفنان الإيطالي الشهير رسم نسختين من الموناليزا. لكن ذلك أثار رد فعل غاضباً من وزير الدولة للفنون الإيطالي، الذي وصفها بأنها غير مرغوب فيها وقال، إنها تفتقر إلى روح ليوناردو دافنشي.
تظهر المرأة المرسومة في لوحة “إيزلورث” موناليزا أصغر سناً بابتسامة عريضة، وخلفها عمودان ليسا موجودين في نسخة متحف اللوفر.
والمعروف أن اللوحة المعترف بها عالمياً على أنها من أعمال دافنشي موجودة في فرنسا منذ قرون بعد أن اشتراها الملك الفرنسي في عام 1519. وتصر مؤسسة الموناليزا، ومقرها زيورخ، وهي الهيئة التي تمثل مالكي اللوحة، على أن اللوحة الثانية التي سميت بـ “إيزلورث” من أعمال دافنشي.
وأيد مؤرخ الفن جان بيير إيسبوتس صحة اللوحة، قائلاً إنه لم يكن بإمكان أي فنان آخر في ذلك الوقت أن يصور نموذج الفم الناعم أو رقة وإضاءة اليدين بهذه الطريقة.
وفي الطرف الآخر قال البروفيسور مارتن كيمب، خبير تاريخ الفن الذي يحظى باحترام واسع في جامعة أكسفورد، إن العمل لا يتمتع بالسحر الذي يتميز به ليوناردو دافنشي. وأضاف أن لوحة “إيزلورث” تم رسمها على القماش، ولم يعتد دافنشي استخدام هذه المادة في لوحاته، وفق صحيفة ديلي ميل البريطانية.وكالات
غرامة 7 آلاف دولار فقط على أمازون لوفاة أحد العمال
على مدى العامين الماضيين، خضع سجل السلامة الخاص بأمازون للتدقيق من قبل المدافعين عن العمال وعائلات الذين لقوا حتفهم أو أصيبوا أثناء العمل في مستودعاتها.
ويسلط تقرير جديد صادر عن صحيفة واشنطن بوست الضوء على العواقب البسيطة التي يواجهها عملاق التجارة الإلكترونية عندما يموت العمال أثناء العمل، حتى عندما يعتقد المنظمون في الولاية أن أمازون مخطئة لعدم توفير السلامة الكافية.
وأشارت الصحيفة إلى حادثة وقعت في شهر مايو (أيار) في ولاية إنديانا، حيث توفي عامل في أمازون يبلغ من العمر 20 عاماً يدعى كايس جروسبيك متأثراً بإصابات حادة بعد اصطدام رأسه بحزام ناقل أثناء انتقاله على مصعد مرتفع.
ووفقاً لسجلات إدارة السلامة والصحة المهنية، تم فرض غرامة قدرها 7000 دولار على أمازون، التي تجني مئات المليارات من الإيرادات كل ربع سنة، وهي أقصى عقوبة في الولاية، على الرغم من أن المنظمين في ولاية إنديانا وجدوا أن المستودع كان بإمكانه فعل المزيد لإصلاح أو إدارة المخاطر التي كانت موجودة، بحسب بيزنس إنسايدر.
وقال ستيفن واجنر، المحامي المقيم في ولاية إنديانا، “لا يوجد حافز مالي حقيقي لصاحب عمل مثل أمازون لتغيير بيئة عمله لجعلها أكثر أماناً”.
ووجدت دراسة أجريت في أبريل استخدمت بيانات إدارة السلامة والصحة المهنية أن معدل إصابات العمال في أمازون كان أعلى بنسبة 70% من تلك الموجودة في مستودعات مماثلة، وكان معدل الإصابات الخطيرة ضعفي معدل الإصابات في المستودعات الأخرى. وقد وجدت إدارة السلامة والصحة المهنية سابقاً أن العديد من مستودعات أمازون فشلت في الإبلاغ عن إصابات العمال في الماضي.
وانتقد المنظمون أيضاً تركيز أمازون على السرعة في مستودعاتها، مما أدى إلى “التواء العمال وانحناءهم وتمديد أنفسهم بشكل محرج لرفع العناصر”. ومع ذلك، دافعت أمازون باستمرار عن سجل السلامة الخاص بها وقالت إنها تتعاون مع المحققين. وتفاخرت الشركة أيضًا بتخفيض إصابات مكان العمل. ووفقاً لشركة أمازون، انخفضت معدلات الإصابة في مكان العمل بنسبة “ما يقرب من 15٪” من عام 2019 إلى عام 2021.وكالات
علماء يبنون أداة للذكاء الاصطناعي لفهم نداءات الفيلة
أجرى عالم الحيوان كريثي كارانث أبحاثاً متعددة التخصصات لتقييم توزيع الأنواع الحيوانية وانقراضها، وتأثيرات سياحة الحياة البرية، وفهم التفاعلات بين الإنسان والحياة البرية.
وقد تحدث كريثي إلى موقع إنديان إكسبريس عن تحديات استخدام التكنولوجيا للحفاظ على الحياة البرية،و الذكاء الاصطناعي، والطائرات دون طيار، والصوتيات الحيوية في الحفاظ على الحياة البرية، وغيرها من الابتكارات في مركز دراسات الحياة البرية، في بنغالور.
وقال كريثي كارانث: “أحد المشاريع المثيرة للاهتمام التي ننفذها هو استخدام الأجهزة الصوتية حيث نحاول رسم خريطة وبناء مكتبة وقاعدة بيانات لنداءات الأفيال. يمكن لهذا المشروع تحديد مجموعة متنوعة من أصوات الفيلة، واستخدامها لبناء نظام تنبيه للمساعدة في تخفيف المواجهة بين الإنسان والفيلة، ففي بعض الأحيان يكون صوت الفيل مشابهاً لصوت الدراجة النارية”.
ويقول كارانث إن هذه التكنولوجيا ستكون مفيدة في مكافحة الصيد الجائر، وتتبع المتورطين في تجارة الحياة البرية.
وعن آلية العمل قال: “يكتشف الفيل وترسل رسائل نصية قصيرة إلى موجودين في المنطقة المجاورة ما يؤدي إلى تقليل المواجهة بين الفيلة والبشر”.وكالات
التدفئة المركزية تقلل رطوبة الهواء وتتسبب في جفاف الجلد بسرعة
قالت ريسا فوماشانه، المتخصصة في العناية بالبشرة والمكياج إن التدفئة المركزية تقلل رطوبة الهواء ما يتسبب في جفاف الجلد بسرعة.
وأضافت “تعمل طبقة الجلد الخارجية لمنع فقدان الماء وحماية الطبقات الأساسية، لكن التدفئة المركزية تضعف هذا الحاجز، ما يجعل الجلد أكثر عرضة للمهيجات ويؤدي إلى زيادة الحساسية والجفاف والاحمرار والالتهاب”.
ولذلك تنصح بـ 5 طرق لحماية البشرة هذا الشتاء، حسب ميرور البريطانية:
- استخدم مرطب الجو
إضافة جهاز ترطيب تساعد في الحفاظ على رطوبة مثالية وتعوض تأثيرات إزالتها بالتدفئة المركزية.
- تدفئة الجسم
بدل تشغبل التدفئة المركزية يمكنارتداء طبقات من الملابس واستخدام البطانيات، وخفض فاتورة الكهرباء.
- الاستحمام بالماء الساخن
التعرض طويلاً للماء الساخن يمكن أن يؤدي إلى جفاف وتهيج الجلد وتفاقم أعراض الأكزيما. لذلك يفضل الماء الفاتر مع تقصير مدة الاستحمام.
- الترطيب من الداخل
شرب الكثير من الماء ضرورياً للحفاظ على ترطيب البشرة، ويمكن الاستعانة بشرب شاي الأعشاب، أو الماء الدافئ مع الليمون، للحفاظ على رطوبة البشرة من الداخل.
- ترطيب البشرة
الاستعانة بمرطب عالي الجودة و الغني بالمطريات، أفضل رهان للحفاظ على رطوبة البشرة.وكالات