كشف الممثل العالمى برادلي كوبر أثناء حضوره مهرجان سانتا باربرا السينمائي الدولي “أنه فكر في البداية في قيام أديل بدور البطولة أمامه في فيلمه “A Star is Born”، قبل أن يمنح الدور إلى المغنية الأمريكية ليدي غاغا”.
وأكد برادلي الذي ظهر لأول مرة بفيلم “A Star Is Born” في عام 2018: “لقد فكرت في أديل لفترة من الوقت”.ويعد هذا الفيلم الأول من إخراج كوبر، وأدى فيه دور مغني الروك الريفي “جاك” أمام المغنية ليدي غاغا التي لعبت شخصية “ألي”.
وفي بداية الأمر كان من المقرر أن تتولى بيونسيه دور البطولة، لكنها اضطرت إلى الانسحاب، وانتهى الأمر بتولي ليدي غاغا الدور وحظيت بإشادة واسعة من قبل متابعي العمل، وتم ترشيحها لجائزة الأوسكار لعام 2019 لأفضل ممثلة، وترشيح الفيلم لجائزة أفضل فيلم بنفس العام.
وتدور قصة فيلم “A Star Is Born” فى إطار درامي حول نجم سينمائي يساعد ممثلة ومطربة شابة لتصل للشهرة والذى يقع فى حبها، الفيلم من بطولة ليدى غاغا وبرادلي كوبر الذى قام بإخراج العمل.وكالات
أقراط ذكية تنضم إلى التقنيات القابلة للارتداء
أفاد باحثون أن زوجاً جديداً من الأقراط انضم إلى عدد كبير من التقنيات القابلة للارتداء والتي يمكن أن تساعد في تتبع الصحة.
ويقوم القرط الحراري الذي طوّره باحثون في جامعة واشنطن بمراقبة درجة حرارة شحمة الأذن بشكل مستمر.
وبحسب “هيلث داي”، بينت تجربة صغيرة شارك فيها 6 أشخاص تفوق القرط على الساعة الذكية في استشعار درجة حرارة الجلد أثناء فترات الراحة.
وقال الباحثون: “لقد وجدنا أن استشعار درجة حرارة الجلد في شحمة الأذن، بدلاً من اليد أو المعصم، كان أكثر دقة”. “لقد منحنا أيضاً خيار تعليق جزء من المستشعر لفصل درجة حرارة الغرفة المحيطة عن درجة حرارة الجلد”.
ويقوم مشبك مغناطيسي بتوصيل مستشعر درجة الحرارة بأذن مرتديه، بينما يتدلى مستشعر آخر أسفله بحوالي بوصة واحدة لتقدير درجة حرارة الغرفة.
ووفق “تموروزوورلد”، يمكن تزيين الأقراط بتصميمات أزياء مصنوعة من الراتنج أو بالأحجار الكريمة دون التأثير على دقتها.
واكتشف الفريق طريقة لتركيب شريحة بلوتوث، وبطارية، وجهازي استشعار لدرجة الحرارة وهوائي في القرط عن طريق تعديل طريقة اتصاله بجهاز لتوصيل البيانات من خلال تقنية البلوتوث.
وبعد قراءة درجة حرارة الشخص وتمرير البيانات، يدخل القرط في نوم عميق لتوفير الطاقة. ويتمتع عمر البطارية بمعدل 28 يوماً.
وفي الاختبارات، نجح القرط في اكتشاف التغيرات في درجات الحرارة المرتبطة بتناول الطعام وممارسة الرياضة والتوتر والإباضة. وتوفر هذه البيانات معلومات هامة من الناحية الطبية والبحثية.وكالات
معرض لندني يستكشف قوة الرقة والجمال وجانبهما المظلم
من أيقونات المشاعر (إيموجي) إلى الميمات، ومن ألعاب الفيديو إلى الدمى المحشوة الجديرة بالمعانقة، ومن الغذاء إلى الملابس، أحيانا ما يبدو أن الرقة والجمال قد سيطرا على العالم.
ويتساءل متحف بلندن عن السبب وراء جعل العالم يتبنى ثقافة الرقة والجمال، وسيستضيف المتحف أول معرض كبير بشأن الرقة والجمال وجذورهما والقوة العاطفية المعقدة.
ويطرح المعرض سؤالا يقول فيه “كيف لأشياء ساحرة للغاية وتبدو غير مؤذية، كالحيوانات الجميلة ذات العيون الواسعة السوداء، والرضع ذوي الخدود الممتلئة، والزهور، والقلوب، والنجوم، والحلوى، وغيرها من الأشكال الرومانسية، أن تكتسب مثل هذا الزخم؟”.
وقد تبدو الإنترنت مصدر أغلب الرقة والجمال، ولكن جذورهما في حقيقة الأمر ترجع إلى القرن التاسع عشر عندما ظهرت طائفة تتمحور حول الطفولة وسط تراجع معدلات وفيات الأطفال وانخفاض معدلات الإنجاب.
كما أن الحيوانات توجد في ثقافة الرقة والجمال، حيث يُنظر إليها بشكل متزايد على أنها حيوانات أليفة أكثر من مجرد ماشية. واحتفالا بالذكرى الخمسين لـ”هالو كيتي”، خصص المعرض مساحة للدمى الناعمة، وديسكو وعرضا لنماذج مختلفة للقطة اليابانية المجسم على مدار السنوات. كما يمكن للزوار الاطلاع على المزيد بشأن الجمال الياباني “كاواي” المألوف لدى الكثير من فن المانجا.
ولا يتوقف المعرض عند الجانب الإيجابي، ولكن يتعمق إلى الجانب المظلم للّطف الذي غالبا ما يستخدم للتلاعب بالناس وإثارة مشاعر المحبة. ويحول عامل الانبهار المستهلكين ليجعلهم مذهولين. ويتناول المعرض الأيديولوجيات السياسية والشركات الصناعية التي تستخدم الرقة والجمال كوسيلة للتلاعب.وكالات
أجواء ساحرة في أبرز ليالي كرنفال ريو البرازيلي
على وقع إيقاعات السامبا والأغنيات، شهد كرنفال ريو دي جانيرو مساء الأحد الماضي أهم لحظاته، وهي الأولى من ليلتين تقدّم في كل منهما ستّ مدارس سامبا مرموقة عروضا فخمة.
وهذا “اليوم الكبير” يقام في مجمع سامبودروم الذي يتسع لسبعين ألف مشارك، وهو عبارة عن منطقة مسيجة أنشأها المهندس المعماري أوسكار نيماير قبل 40 عاما.
وقالت واندا فيريرا (33 عاما) التي شاركت في الاستعراض “لقد بكيت قبل الاستعراض وأثناءه وبعده. خالجني سيل من المشاعر. لا أجد الكلمات اللازمة للتعبير”.
وكانت واندا ضمن المجموعة التابعة لمدرسة سالغويرو التي اختارت معالجة قضية ساخنة هي مصير شعب يانومامي الأمازوني الذي يواجه أزمة إنسانية ناجمة عن التنقيب عن الذهب بشكل غير قانوني مع ما كان لذلك من تبعات مرتبطة بالتلوث ونقص التغذية والوفيات.
وتضمّن موكب المدرسة جرارا يبدو وكأنه وحش شره، وطبيعة تنزف، حرفيا، وفي الوقت نفسه سكانا أصليين بأحجام عملاقة يمثلون مقاومة هذا الاجتياح.
وبعدما بلغت مأساة هؤلاء مستويات رهيبة في عهد الرئيس اليميني المتطرف جايير بولسونارو (2019 – 2022)، فإن خليفته اليساري لويز إيناسيو لولا دا سيلفا يكافح من أجل تغيير الوضع.
وقال كيفن رودريغويس الذي شارك في الاستعراض أيضا إن معالجة هذا الموضوع كانت “مهمة جدا”. وأضاف الشاب البالغ 22 عاما “لقد جئنا لنظهر للجميع ما يحدث في منطقة الأمازون، وإزالة الغابات، وكيف يعامل شعب يانومامي”.
وفي مؤشر على مدى الاهتمام بقضايا السكان الأصليين، اختارت مدرسة أخرى هي غراندي ريو التعبير عن أساطير شعب توبينامبا من خلال نمر الجاكوار.
وتشهد عروض الكرنفال كالعادة مرور عربات ضخمة مع تمايل راقصات وراقصين بأزياء متلألئة على إيقاعات السامبا الحماسية مترافقة مع عروض ضوئية متطورة، وسط منافسة قوية بين المدارس المختلفة التي تحاول تقديم أفضل ما لديها أمام الجمهور والآلاف من البرازيليين المتابعين عبر شاشات التلفزة.
وتستعد المدارس الاثنتي عشرة الأكثر شهرة منذ عام لانتزاع لقب البطل بعد أن تقدم كل منها عرضا يستمر ما بين 60 و70 دقيقة. ويتولى محلّفون اختيار الأفضل بينها على أساس معايير دقيقة، ونوعية المركبات والأزياء، واختيار الموضوع أو تصميم الرقصات. ومن المتوقع أن تخسر مدرسة بورتو دا بيدرا نقاطا ثمينة بسبب مشكلة مزدوجة.
فقد فقدت أولا قطعة من إحدى عرباتها أمام هيئة المحلفين، ثم أخذت في طريقها حاجز أمان، فأصيبت امرأة بخدوش في ساقها، وفقا للأجهزة الصحية للبلدية.
وكما بورتو دا بيدرا التي يقع مقرها في ضاحية ساو غونثالو الفقيرة، تكون مدارس السامبا غالبا متجذرة في الأحياء الفقيرة وأحياء الطبقة العاملة.
وتتناول في استعراضاتها البرازيل وتاريخها وهويتها من خلال إبراز التقاليد الإقليمية، وتمجيد الشخصيات السوداء غير المعروفة، أو تلك واسعة الشهرة كالمغنية ألسيوني. فالسامبا ابتكرتها قبل نحو قرن مجتمعات تتحدر من العبيد الأفارقة الذين نُقلوا قسرا إلى البرازيل. ومنذ ذلك الحين، أصبحت رمزا للثقافة الشعبية في ريو.وكالات
الإفراط في تناول الفواكه يدمر الكبد
يشير الأطباء إلى أنه وفقا لدراسات علمية، هناك ثلاث عادات حياتية يمارسها الكثيرون تدمر الكبد عند المبالغة فيها.
ووفقا لهم، أظهرت نتائج دراسات علمية عديدة أن إحدى هذه العادات هي الإكثار من تناول الفواكه. ويحذر الأطباء من الاستهانة بتأثير سكر الفركتوز على صحة الإنسان. لأن الإكثار منه يؤدي إلى الإصابة بمرض الكبد الدهني.
وحذر الدكتور كارستن ليكوتات من خطورة الإفراط في تناول الفواكه، حيث إنها تحتوي على الفركتوز (سكر الفاكهة)، الذي يرفع خطر الإصابة بالكبد الدهني. وأوضح الممارس العام الألماني أن أعراض الكبد الدهني تتمثل في تضخم الكبد وانتفاخ البطن واصفرار الجلد والعين، مشيرا إلى أن عدم العلاج يمهد الطريق للإصابة بتليف الكبد.
ولتجنب هذا الخطر، ينصح ليكوتات بتناول الفواكه بمعدل لا يزيد عن حصتين يوميا، مع مراعاة تناول الأنواع قليلة السكر، مثل البرتقال والتوت، والإقلال من الأنواع الغنية بالسكر، مثل العنب والموز والتفاح. وحذر ليكوتات أيضا من الإفراط في تناول عصير الفواكه، نظرا لأنه مركز للغاية، ومن ثم يكون غنيا بالسكر، الذي يصل إلى الدم بسرعة.
الكبد يعد عضوا حيويا في جسم الإنسان، إذ إنه يعمل كمحطة لتنقية السموم، لكن من المحتمل أن يعجز في بعض الأحيان عن أداء وظائفه الرئيسية
والعادة الثانية التي تلحق الضرر بالكبد، هي تناول الأدوية بصورة منتظمة ودائمة. بالطبع قد تكون الآثار الجانبية للأدوية غير كبيرة وخطرة، ولكن إذا كان الشخص يعاني من أعراض، مثل التعب وفقدان الشهية وألم في البطن فمن الأفضل له استشارة الطبيب.
وقالت الجمعية الألمانية لمساعدة مرضى الكبد إن بعض الأدوية قد تؤذي الكبد، أبرزها المسكنات مثل الباراسيتامول، لاسيما إذا تم تناولها على مدار فترة طويلة وبجرعات عالية، حيث يتعذر على الكبد تحليلها. وأضافت الجمعية أن الأدوية التي قد تؤذي الكبد، تشمل أيضا أدوية الروماتيزم غير الستيرويدية وبعض المضادات الحيوية.
وأوضحت أن الأعراض الدالة على متاعب الكبد تتمثل في الحكة والتغيرات الطارئة على لون الجلد ولون البراز والبول، بالإضافة إلى فقدان الشهية والغثيان وآلام المفاصل وآلام العضلات وآلام البطن. وعند ملاحظة هذه الأعراض، ينبغي التوقف عن تناول الدواء المعني على الفور واستشارة الطبيب.
وبالإضافة إلى ذلك يمكن أن يؤدي نمط الحياة الخامل إلى ظهور مشكلات في الكبد، لأن الخمول يؤدي إلى تراكم الدهون في الجسم ليس فقط تحت الجلد، بل وأيضا حول أعضاء الجسم الداخلية، ما قد يؤدي إلى الالتهابات. لذلك تساعد ممارسة التمارين الرياضية على تقليل خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني.
يعد الكبد عضوا حيويا في جسم الإنسان، إذ إنه يعمل كمحطة لتنقية السموم، لكن من المحتمل أن يعجز في بعض الأحيان عن أداء وظائفه الرئيسية. في هذه الحالة، يرسل لنا الجسم بعض الإشارات المبكرة التي تحذرنا من وجود خلل وظيفي.وكالات
باميلا الكيك تتحدث عن شخصيتها في كريستال
عبرت الفنانة اللبنانية باميلا الكيك عن سعادتها لمشاركتها في مسلسل “كريستال”، واصفة شخصيتها بأنها “استفزتها وأعجبتها” بسبب ما تحتويه من مشاعر متناقضة، على حد تعبيرها.
وفي التفاصيل، نشرت باميلا على حسابها عبر إنستغرام مجموعة من الصور لكواليس شخصيتها في المسلسل، وأرفقتها بتعليق كشفت خلاله عن الأسباب التي دفعتها إلى قبول المشاركة في المسلسل، إضافة إلى بعض الصفات التي تتحلّى بها شخصيتها عليا كرم.
وكتبت الفنانة اللبنانية باميلا الكيك “من أكثر الأدوار إللي استفزتني كإنسانة وممثلة إني ألعبها، بالغموض والحنان، والنرجسية والقساوة، ومن ناحية ثانية تجسيد الشخصية بتفاصيلها كان لذة للعب الدور”.
و”كريستال” هو مسلسل رومانسي عربي مقتبس من المسلسل التركي الشهير “حرب الورود” تم تصويره وإنتاجه في تركيا، وهو من بطولة مجموعة من النجوم السوريين واللبنانيين ومنهم محمود نصر، باميلا الكيك، ستيفاني عطالله ورولا حمادة وغيرهم من النجوم.
وحققت باميلا الكيك نجاحا كبيرا من خلال دورها في المسلسل حيث أدت شخصية “عليا” المتسلطة. وبسبب “عليا” خسرت الممثلة اللبنانية من وزنها وعاشت التحديات على مدى تسعة أشهر.
و”كريستال” هو مسلسل رومانسي عربي مقتبس من المسلسل التركي الشهير “حرب الورود” تم تصويره وإنتاجه في تركيا، وهو من بطولة مجموعة من النجوم السوريين واللبنانيين ومنهم محمود نصر، باميلا الكيك، ستيفاني عطالله ورولا حمادة وغيرهم من النجوم.وكالات
سيلفستر ستالون يختار خلفه في “رامبو”
أعرب نجم أفلام الأكشن الأمريكي سيلفستر ستالون عن رغبته بمواصلة الممثل الكندي ريان غوسلينغ تقديم شخصية “رامبو” من بعده، في حال تقرّر استكمال سلسلة أفلام الأكشن الأكثر شهرة في عالم السينما.
وفي حلقة من برنامج “ذا تونايت شو” مع الإعلامي الأمريكي جيمي فالون نقلت تفاصيلها مجلة “فاريتي”، أعطى ستالون مباركته لـ غوسلينغ، من أجل مواصلة مسيرة شخصية “جندي القوات الخاصة بالجيش الأمريكي”، التي قدّمها في 5 أفلام.
وعن سبب اختياره بطل باربي كي يجسّد شخصية “رامبو”، اعتبر ستالون أنه أفضل اختيار للعب نسخة جديدة من “رامبو”، لافتاً إلى أنه التقى به خلال حفل عشاء، فاكتشف مدى التناقض الواضح بينهما. ومازح بطل “كليفهانغر” بأنّ ريان حسن المظهر، بينما هو (سيلفستر) فليس كذلك، وإذ سأل: “هل يمكن أن تتخيلني كين؟”.. أجاب: “طبعاً مستحيل، لا يليق على الإطلاق”.
وحول غرابة التحوّل من شخصية “كين” إلى “رامبو”، شدّد ستالون على أن الاختيار سيكون صدمة للجمهور. وأضاف: “الشاب وسيم جداً وقد لا يراه آخرون مناسباً، لكنّني واثق من أنه سيقدم الشخصية بأسلوب مميز”.
ويقصد ستالون بـ”كين” شخصية صديق الدمية “باربي” التي قدّمها غوسلينغ في فيلم “باربي” الذي حكم الأرقام القياسية، خلال موسم صيف 2023 السينمائي.
لفتت المجلة إلى أنّ كلام ستالون يتماهى مع تصريح يعود للعام 2011، حيث ظهر ريان في بداية مسيرته الفنية في نفس البرنامج وكشف عن أنّه كان مفتوناً بشخصية “رامبو” ويتقمص شخصيته حين كان طالباً، ما عرّضه كثيراً للتنمر.
وأوضح للإعلامي جاي لينو، الذي كان يقدم البرنامج آنذاك، أن فيلم “فيرست بلاد”، الذي كان بداية مسيرة شخصية “رامبو” في السينما عام 1982، أثّر كثيراً على حياته وجعله يتعلق بالسينما، حتى صار يعتقد أنه شخصية حقيقية.
كشفت المجلة أن غوسلينغ، أفاد في تصريح سابق لها، بأنّه لجأ إلى الخزانة التي يخبئ فيها ملابس شخصية “رامبو”، واستلهم منها “مانك”، الذ ارتدته شخصية “كين” في فيلم “باربي”.
وأكد آنذاك أن ولعه بـ”رامبو” منعه من رمي المقتنيات الخاصة بالشخصية، وما كان ليظن أنه قد يستعملها من أجل أداء شخصية “كين” البعيدة جداً عن عالم “رامبو”.وكالات
لأول مرة اكتشاف جزيئات الماء على الكويكبات
عثر علماء على جزيئات الماء على كويكب لأول مرة، وهو إنجاز مهم يمكن أن يساعد في الكشف عن كيفية تشكل الأرض كما هي عليه اليوم.
وساعدت دراسة تكوين الكويكبات علماء الفلك على كشف كيفية توزيع المواد، بما في ذلك الماء، عبر النظام الشمسي، وكيف تطور هذا التوزيع على مر العصور.
وبما أن الماء عنصر أساسي لجميع أشكال الحياة على الأرض، يأمل العلماء أن يساعد هذا الفهم الجديد في العثور على أماكن للبحث عن الحياة المحتملة، سواء في النظام الشمسي أو خارجه.
وقالت عالمة الفلك أنيسيا أريدوندو، التي شاركت في الاكتشاف، في بيان: “الكويكبات هي بقايا من عملية تكوين الكواكب، لذا فإن تركيباتها تختلف اعتمادا على مكان تشكلها في السديم الشمسي”.
وفي الدراسة الجديدة، اكتشف العلماء سمات “لا لبس فيها” للمياه الجزيئية على الكويكبين “إيريس” و”ماساليا”.
واستخدم العلماء بيانات من مرصد الستراتوسفير المتقاعد لعلم الفلك بالأشعة تحت الحمراء “صوفيا”، وهو مشروع مشترك أجرته وكالة ناسا ووكالة الفضاء الألمانية، لتحقيق هذا الاكتشاف.
وفي حين أن الملاحظات السابقة قد كشفت عن شكل من أشكال الهيدروجين على القمر وعلى الكويكبات، إلا أنها لم تتمكن من التمييز بين الماء وقريبه الكيميائي الهيدروكسيل.
ووجد العلماء سابقا ما يعادل تقريبا زجاجة مياه سعة 12 أونصة (355 مل) محاصرة في متر مكعب من تربة سطح القمر والتي كانت مرتبطة كيميائيا بالمعادن.
وفي الدراسة الجديدة، وجد العلماء أن مستوى الماء على الكويكب يتوافق مع وفرته على سطح القمر المضاء بنور الشمس.
وأضافت الدكتورة أريدوندو: “بالمثل، على الكويكبات، يمكن أيضا أن يرتبط الماء بالمعادن، كما يمكن أن يتم امتصاصه بالسيليكات واحتجازه أو إذابته في زجاج السيليكات”.
وفي أعقاب النتائج الأخيرة، يقوم العلماء بتجنيد التلسكوب الفضائي الأول الذي يعمل بالأشعة تحت الحمراء، تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لناسا، للتحقيق في المزيد من الأهداف بسبب بصرياته الدقيقة ونسبة الإشارة إلى الضوضاء الفائقة.
وقال الفريق: “من الأمور ذات الأهمية الخاصة توزيع المياه على الكويكبات، لأن التوزيع يمكن أن يسلط الضوء على كيفية توصيل المياه إلى الأرض، مع ما يترتب على ذلك من آثار على كيفية توصيل المياه إلى الكواكب التي يحتمل أن تكون صالحة للسكن خارج نظامنا الشمسي”. وكالات
فائدة جديدة لـ”أوزمبيك” و”ويغوفي” المخصصين لإنقاص الوزن
أظهرت دراسة جديدة أن أدوية “أوزمبيك” و”ويغوفي” لعلاج السكري، لا تفيد في إنقاص الوزن فحسب، بل إن لها فوائد مذهلة في مجالات طبية أخرى.
ووفقا للدراسة، فقد تفيد هذه الأدوية المرضى الذين يخضعون لاستبدال مفصل الورك، دون زيادة مخاطر المضاعفات، وفقا للبيانات الأولية الصادرة في اجتماع كبير لجراحي العظام مؤخرا.
وفي إحدى الدراسات التي استعرضت استخدام “أوزمبيك” (Ozempic)، الاسم التجاري لـ “سيماغلوتايد”، وهو الدواء الذي طورته الشركة الدنماركية “نوفو نورديسك” لمرض السكري الذي يصعب السيطرة عليه، ارتبط انخفاض احتمالات الإصابة بعدوى في المفصل المزروع حديثا بالدواء بنسبة 44%، بعد أخذ عوامل الخطر الأخرى في الاعتبار، وفقا للباحثين.
وأولئك الذين تناولوا “أوزمبيك” لديهم أيضا احتمالات أقل بنسبة 32% في الحاجة إلى دخول المستشفى مرة أخرى، مع عدم وجود زيادة في خطر حدوث مضاعفات ما بعد الجراحة.
وقام الأطباء في مستشفى كبير بمدينة نيويورك بمراجعة بيانات عن 9465 مريضا مصابا بالسكري خضعوا لعملية تقويم مفاصل الورك بالكامل، بما في ذلك 1653 شخصا تناولوا “أوزمبيك”.
وقال المؤلف الرئيسي للدراسة الدكتور ماثيو ماجرودر من مركز ميمونيدس الطبي في بروكلين بنيويورك إن العديد من المرضى يعانون من السمنة أيضا.
وتقدم دراسة ثانية أدلة تشير إلى أن عقار “سيماغلوتايد” آمن للمرضى الذين يخضعون لاستبدال مفصل الورك. وقام الباحثون في هذه الدراسة بتحليل معدلات المضاعفات بعد العملية الجراحية لدى 1232 مريضا يعانون من السمنة وخضعوا لاستبدال مفصل الورك، نصفهم تم وصف دواء “ويغوفي” (Wegovy) لهم. وكانت المجموعتان متطابقتين بشكل وثيق في العمر والوزن وعوامل الخطر.
ووجد الباحثون أن استخدام “ويغوفي” لم يزيد من مخاطر تعرض المرضى لمشاكل ما بعد الجراحة مثل العدوى أو خلع مفصل الورك المزروع، أو الحاجة إلى إعادة العملية، أو مضاعفات الرئة أو القلب أو الوفاة.
وليس من الواضح من الدراستين المدة التي استغرقها المرضى في تناول “أوزمبيك” أو “ويغوفي” قبل الجراحة.
وقال ماجرودر: “في هذا الوقت، ليس لدينا ما يكفي من الأدلة للتوصية بالتأكيد ببدء استخدام منبهات GLP-1 مثل سيماغلوتايد قبل مرضى استبدال مفصل الورك بالكامل. نحن بحاجة إلى تجارب عشوائية ذات شواهد عالية الجودة ومحتملة لتقديم هذه التوصية بشكل نهائي”.وكالات
ياشا أسلي أصغر بريطاني يحصل على الدكتوراه
أصبح شاب يبلغ من العمر 21 عاماً أصغر بريطاني يحصل على درجة الدكتوراه، بعد أن التحق بالجامعة بعمر 12 عاماً فقط.
وبدأ ياشا أسلي، المعروف باسم “الآلة الحاسبة البشرية”، دراسته الجامعية بمدينته ليستر قبل نحو 9 سنوات، وكان والده موسى أسلي بجانبه. وتخلى الأب البالغ من العمر 61 عاماً عن وظيفته كمحاسب لدعم تعليم ابنه.
وحصل ياشا على درجة الدكتوراه في الرياضيات التطبيقية من جامعة ليستر في وقت سابق من هذا الشهر. وبينما يبدو مستقبل الشاب العبقري وردياً، إلا أنه يقول إنه منفتح الذهن بشأن خطواته التالية. وأضاف ياشا “إنه لأمر مدهش أن أحقق هذا الإنجاز. أنا سعيد للغاية وأود أن أشكر جميع المحاضرين على مساعدتهم”.
ولم يتفاجأ موسى من إنجاز ابنه، لكنه اعترف: “لكي أكون صريحاً، كنت أتوقع منه أن ينتهي قبل عامين أو 3 أعوام. ولولا وباء كورونا، أعتقد أنه كان سينتهي قبل ذلك بكثير، لكنني في غاية السعادة”.
ياشا، الذي حصل على شهادتي GCSE وA-Level وهو في التاسعة من عمره ويتحدث الفرنسية والفارسية بطلاقة، يقول إن الرحلة إلى درجة الدكتوراه لم تكن مفروشة بالورورد. وأوضح موسى، الذي انتقل إلى بريطانيا قادماً من إيران في عام 1979 “لقد تواصلت مع الجامعة وطلبت منهم التنازل عن رسوم الدراسة، لأنني لم أتمكن من دفع الرسوم مقدماً، حتى أنني تواصلت مع عضو في البرلمان المحلي”.
وبعد الكثير من الجدل، كشف موسى أن التمويل الطلابي استسلم أخيراً وعرض على ياشا القرض الطلابي بدون الحصول على رقم التأمين الوطني. وفي عمر 15 عاماً فقط، حصلت ياشا على مرتبة الشرف من الدرجة الأولى.
وعندما كان عمره 13 عاماً فقط، عرضت الجامعة على باشا وظيفة مدفوعة الأجر لإدارة البرامج التعليمية، متفوفاً على المتقدمين الأكبر سناً. وتضمنت هذه الجلسات الأسبوعية مساعدة الطلاب البالغين الذين كانوا يعانون من مشاكل في فهم محاضراتهم، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
وقال والد موسى بفخر “منذ أيامه الأولى كان استثنائياً، لاحظ الجميع أنه استثنائي. أدرك معلمه في المدرسة الابتدائية في وقت مبكر أنه لا يستطيع تلبية احتياجاته التعليمية، لذلك كان يتلقى محاضرات جامعية قياسية مرتين في الأسبوع بينما كان يذهب إلى المدرسة ثلاثة أيام في الأسبوع”.
ويقول ياشا، الذي يحمل الآن درجة الدكتوراه “أنا منفتح على كل الخيارات بشأن ما يجب القيام به في المستقبل. أتطلع ربما للعمل في مجال الذكاء الاصطناعي أو استخراج البيانات، لكنني لا أعرف حتى الآن”.
وأعرب ياشا عن تقديره لدعم والده طوال رحلته التعليمية. وأضاف “أشعر بالفخر والامتنان لوالدي الحنون الذي ضحى بوقته لدعمي والتواجد معي لسنوات عديدة وسأظل دائماً ممتنة للفرص التي خلقها لي”.وكالات
بدائل الملح تساعد على خفض ضغط الدم
أظهر بحث جديد أن استبدال ملح الطعام العادي ببديل الملح يساعد في تنظيم ضغط الدم لدى كبار السن، ويعتبر استهلاك الملح الزائد أحد عوامل الخطر المعروفة للإصابة بارتفاع ضغط الدم.
ووفق “مديكال نيوز توداي”، تقلل بدائل الملح من تناول الصوديوم مع زيادة تناول البوتاسيوم، وكلاهما يرتبط بمستويات ضغط الدم الصحية.
واستمرت التجربة التي أجريت في جامعة بكين لمدة عامين، وشارك فيها 600 شخص من المقيمين في 48 منشأة لرعاية المسنين بالصين، وكان متوسط أعمارهم 71 عاماً.
وعلى مدار عامين من الدراسة، وجد الباحثون أن الأفراد في مجموعة بدائل الملح كانوا أقل عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم بنسبة 40% مقارنة بمجموعة الملح.
وسُجلت 60 حالة جديدة لارتفاع ضغط الدم لدى من يستخدمون بديل الملح مقارنة بـ 95 حالة بين من يستخدمون الملح.
وبينت النتائج أن الذين يعانون من ضغط دم أعلى من المعدل الطبيعي والذين استخدموا بديل الملح لديهم معدلات أقل للإصابة بارتفاع ضغط الدم. كما كان لديهم أيضاً انخفاض في ضغط الدم بشكل عام مقارنة بأولئك الذين استخدموا ملح الطعام.
وتستبدل بدائل الملح المستخدمة في الدراسة بعض محتوى الصوديوم بمعدن آخر، وهو البوتاسيوم، بالإضافة إلى المنكهات، مثل الفطر أو الليمون أو الأعشاب أو الأعشاب البحرية.
وفي التجربة، كان بديل الملح يتكون من 62.5% كلوريد الصوديوم، و25% كلوريد البوتاسيوم، و12.5% منكهات طعام مجففة. بينما تبلغ النسبة في الملح 40% صوديوم و60% كلوريد.وكالات