يمكن أن يلعب النظام الغذائي دوراً فعالاً في خفض نسبة الكوليسترول في الدم، ولتحسين نسبة الكوليسترول في الدم وحماية القلب ينصح بتناول الأطعمة النباتية الغنية بأوميغا 3 والألياف.
وتوفر 7 بذور فوائد خاصة لخفض الكوليسترول، وتعزيز صحة الشرايين والقلب، بحسب موقع “إنديا”.
ومن السهل إضافة هذه البذور إلى النظام الغذائي، سواء بتناولها كوجبات خفيفة، أو بإضافتها للسلطات والأطباق التقليدية والحلوى.
من المصادر الغنية بالألياف وأميغا 3، والتي تساعد على تحسين الهضم والإخراج.
إلى جانب محتواها من الألياف وأومغيا 3، تساعد هذه البذور على خفض ضغط الدم المرتفع أيضاً، وتحسين الإخراج.
تعرف باسم بذور اللب الأبيض، وهي غنية بالعناصر التي تدعم خفض الضغط المرتفع، إلى جانب الألياف والدهون الصحية، التي تساهم في خفض الكوليسترول.وكالات
روبوت هوندا الصغير يساعد الأطفال في المستشفيات
تسيطر الروبوتات على العديد من الصناعات، مما يسهل المهام بدقة أكبر مع تقليل عبء العمل على البشر. من المستودعات إلى المستشفيات، تعمل الروبوتات على تسريع المهام بشكل أكثر فعالية. الآن،
وكشفت هوندا عن روبوت مصمم لتقديم الدعم والرفقة للأطفال، الذين يخضعون لإقامات طويلة في المستشفى، تم تقديم الروبوت المدعوم بالذكاء الاصطناعي Haru في مستشفى جامعة فيرجن ديل روسيو (HUVR) في إشبيلية، إسبانيا، وفق “إنترستينغ إنجينيرينغ”.
وتم تطوير Haru بواسطة معهد أبحاث هوندا اليابان المحدودة (HRI-JP)، وتم تصميمه ليكون روبوتًا اجتماعياً يجعل الناس يبتسمون من خلال التواصل التعبيري ويشكل علاقات تعاطف مع الناس.
وبصفته روبوتًا صغير الحجم، يستقر على سطح المكتب بارتفاع إجمالي يبلغ 30 سم (12 بوصة)، يمكن وضع Haru على طاولة للانخراط في محادثات مع الناس.
و يحصل Haru على معلومات بيومترية للمستخدمين، مثل تعبيرات الوجه ونبرة الصوت، من خلال الكاميرا والميكروفونات المدمجة.
ويتم بعد ذلك تحليل هذه المعلومات لتقييم الحالة العاطفية للمستخدم، مما يمكن Haru من الاستجابة بالتعاطف المناسب والدعم العاطفي، وعلاوة على ذلك، يمكن أيضًا ربط Haru بجهاز استشعار، ويمكن ارتداؤه على شكل ساعة يد يرتديه المستخدم، مما يسمح بتحليل أكثر تفصيلاً لظروف المستخدم، وفقًا للشركة.
وتؤكد هوندا أن Haru كروبوت لا يتمتع بأي سمات بشرية، مثل الجنس أو العرق أو الجنسية، وهو قادر دائماً على التواصل من منظور محايد، وهذا يمكن الروبوت من تسهيل التواصل بشكل فعال بما يتجاوز الاختلافات بين الأجيال والثقافة، وخاصة في التواصل الجماعي.
و يساعد الروبوت علماء الأعصاب في المستشفى في إجراء تقييمات عاطفية وإدراكية، باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي.
ذلك ونظراً لكمية الوقت التي يستغرقها التقييم، يوجد حد لعدد التقييمات التي يمكن لعلماء الأعصاب إجراؤها كل عام، كان العدد محدوداً بـ 510 سنوياً، بما في ذلك الاستشارات المتابعة حتى الآن، و مع تقديم Haru، من المتوقع أن يزيد عدد التقييمات التي يمكن للمستشفى إجراؤها كل عام إلى ما يصل إلى 4500.
و يتعلم Haru برامج إعادة التأهيل ويمكنه توجيه الأطفال خلال العملية أثناء إشراكهم في المحادثة، وأظهرت التجربة التوضيحية أن 95٪ من الأطفال كانوا أكثر نشاطاً في إعادة التأهيل أثناء تلقي التوجيه من Haru، مقارنة بالمرشدين البشريين التقليديين.وكالات
الصين تروض صحراء “بحر الموت” بحزام أخضر عملاق
نجحت الصين في تطويق صحراء تكلامكان، أكبر صحراء متحركة في البلاد وثاني أكبر صحراء متحركة في العالم، بحزام أخضر من النباتات يبلغ طوله 1900 ميل (3050 كيلومتراً) وتكنولوجيا حجب الرمال بالطاقة الشمسية.
ويهدف هذا الجهد الضخم إلى منع العواصف الرملية، وحماية البنية الأساسية، وتعزيز الفرص الاقتصادية الإقليمية في منطقة شينجيانغ، وفق “إنترستينغ إنجينيرينغ”.
ووفقاً لوسائل الإعلام الرسمية الصينية، فإن المشروع، الذي اكتمل، الخميس الماضي، شمل زراعة أشجار وشجيرات ونباتات أخرى مختلفة في مقاطعة يوتيان على الحافة الجنوبية للصحراء، المعروفة أيضاً باسم “بحر الموت”، حيث تهيمن الكثبان الرملية المتحركة على 85٪ منها، وشكلت العواصف الرملية في هذه الصحراء تهديدات طويلة الأمد لأنماط الطقس والزراعة والصحة.
وأوضح لي تشيانغ، الباحث في معهد شينجيانج لعلم البيئة والجغرافيا التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، التحديات، قائلاً: “إن تأثير الرياح والرمال على حافة الصحراء قوي للغاية، وتمتد الكثبان الرملية إلى الخارج، ولمكافحة هذه المشكلات، تم تنفيذ الأحزمة الخضراء وتدابير التحكم في الرمال القائمة على الطاقة الشمسية لإغلاق حواف الصحراء، و لا تحمي هذه التدابير البيئة الهشة فحسب، بل تحمي أيضًا البنية التحتية الحيوية مثل السكك الحديدية والطرق”.
ولا يمنع الحزام الأخضر توسع الصحراء فحسب، بل إنه يعزز أيضًا الفرص الاقتصادية، وسلط لي الضوء على أن بعض الأنواع المزروعة، مثل زهرة الزنبق الصحراوية الطبية، يمكن أن تقدم فوائد اقتصادية للمنطقة.وكالات
لقاح الأنفلونزا ضرورة للأمهات الحوامل
قالت الرابطة المهنية لأطباء أمراض النساء في ألمانيا إن الأنفلونزا قد تتخذ مساراً شديداً لدى الحوامل وتتسبب في مضاعفات خطيرة، وذلك بسبب ضعف جهاز المناعة لديهن.
ولتجنب هذه العواقب الوخيمة، أوصت الرابطة النساء الحوامل بتلقي التطعيم ضد الأنفلونزا، مشيرة إلى أن التطعيم لا يوفر حماية للأم فحسب، بل لطفلها أيضاً، حيث إن الأجسام المضادة الناتجة تنتقل إلى الجنين عبر المشيمة.
وبفضل ما يسمى “حماية العش” يتمتع الطفل بحماية أفضل ضد الأنفلونزا في الأشهر الأولى بعد الولادة. كما تعتبر الولادات المبكرة واضطرابات النمو أقل شيوعاً عندما يتم تطعيم النساء الحوامل ضد الأنفلونزا.
ومن جانبها، أوصت لجنة التطعيم الدائمة في ألمانيا بتلقي التطعيم ضد الأنفلونزا في الثلث الثاني من الحمل.
وإذا كانت هناك مخاوف صحية أو أمراض سابقة، فمن المستحسن القيام بذلك في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل.وام
المرور يؤثر على الصحة العقلية ومسبب لزيادة التوتر
هناك علاج للصحة العقلية يحدث خارج نافذتك مباشرة، كما تفيد دراسة حديثة، فإذا كان بإمكانك سماع صوت حركة السيارات في الشارع الذي تقيم فيه، وكانت سرعة الطريق مرتفعة، فهذا عامل مسبب لزيادة التوتر، وكلما انخفضت سرعة السيارات في شارعك قل التوتر والقلق.
ويأتي البحث، الذي أجراه علماء في جامعة وست إنغلاند، في وقت حاسم حيث تناقش المدن في جميع أنحاء العالم مزايا خفض حدود السرعة.
وبحسب “ستادي فايندز”، عندما يتمكن الناس من سماع الأصوات الطبيعية دون تدخل ضوضاء حركة المرور عالية السرعة، فإنهم يعانون من مستويات أقل من التوتر والقلق.
ومع ذلك، يتضاءل هذا التأثير المهدئ مع زيادة سرعات المرور ومستويات الضوضاء المصاحبة لها. إنه مثل محاولة تقدير سيمفونية موزارت بينما يقوم شخص ما بتشغيل مكنسة كهربائية؛ يضيع الجمال الأساسي في الصخب الميكانيكي.
وللوصول إلى هذه النتيجة، أجرى الباحثون تجربة بمشاركة 68 طالباً، وصمموا بعناية سلسلة من الاختبارات لقياس مدى تأثير المناظر الصوتية المختلفة على مزاج المشاركين ومستويات التوتر لديهم.
ومر كل مشارك بـ 3 جولات من التعرض لمجموعات صوتية مختلفة: أصوات طبيعية نقية (بما في ذلك أصوات الطيور)، وأصوات طبيعية مختلطة بضوضاء مرورية بسرعة 20 ميلاً في الساعة، وأصوات طبيعية ممزوجة بضوضاء مرورية بسرعة 40 ميلاً في الساعة.
ولضمان عدم انعكاس النتائج ببساطة على التقلبات المزاجية الطبيعية للمشاركين، عرضهم الباحثون أولاً لمحفزات تسبب التوتر، مثل التفكير في مسائل رياضية معقدة تُعرض بألوان وامضة وضوضاء خلفية مزعجة.
وبعد هذا التحريض المتعمد للتوتر، استمع المشاركون إلى مجموعات المناظر الصوتية المختلفة بينما قام الباحثون بقياس مستويات القلق والتوتر لديهم باستخدام مقاييس نفسية موحدة.وكالات
عروض “الجمعة السوداء” تؤثر على الدماغ
توثر التخفيضات والعروض الكبيرة على سلوك المستهلكين بطرق نفسية مختلفة، حيث تحفز الفعاليات والخصومات الكبرى مثل “الجمعة السوداء”، “الإثنين السيبراني”، “يوم أمازون برايم”، وتنزيلات نهاية الموسم، استجابة كيميائية في الدماغ البشري، تدفع الأشخاص إلى اتخاذ قرارات الشراء بشكل مختلف أثناء العروض عنها في الأيام العادية.
وفي هذا الصدد، نشرت أستاذة علم نفس المستهلك، كاثرين جانسون بويد، من جامعة أنجليا روسكين، المملكة المتحدة، تقريراً يُسلط الضوء على تأثير الخصومات الكبرى على الدماغ، وفقاً لما ورد في موقع “ساينس آلرت”.
وأوضحت بويد أن هذا الأمر يرجع جزئياً إلى استجابة كيميائية في الدماغ، تدفع الشخص لشراء سلعة أو شيء يعتقد أنه حقق صفقة جيدة.
هذا الشعور بالتحفيز يساهم في تعزيز الرغبة في الشراء خلال العروض، حيث يصبح القرار جزءاً من تجربة ممتعة تحفز الدماغ.
ويعني هذا أن الأشخاص يشعرون بمستوى عالٍ من الرضا عندما يجدون صفقة جيدة ويقومون بشرائها.وكالات
6 أكواب من الماء يومياً يساعد على التخلص من الوزن الزائد
يبدو أن شرب 8 أكواب من الماء يومياً نصيحة جيدة، وفق مراجعة بحثية جديدة في جامعة كاليفورنيا لبيانات متعلقة بتناول الماء وترطيب الجسم.
جمع فريق البحث أدلة من 18 تجربة سابقة، في أول تقييم بهذا الحجم الكبير لفوائد استهلاك الماء، سواء لحصى الكلى، أو للسكري، أو للصداع النصفي، ومشاكل صحية أخرى.
وبحسب “هيلث داي”، تبين أن أهم فوائد شرب هذه الكمية الصحية من الماء هو منع حصى الكلى، يلي ذلك إنقاص الوزن أو ضبطه.
ووجد الباحثون أن من أصيبوا بحصى الكلى، ثم شربوا 8 أكواب يومياً بعدها، تمكنوا من منع تكرار الحصى.
وقال الدكتور بنيامين بريير، رئيس قسم المسالك البولية في الجامعة،: “بالنسبة لمثل هذا التدخل الشامل والبسيط، لم تكن الأدلة واضحة، ولم يتم إثبات الفوائد جيداً من قبل”.
وأظهرت الدراسات أن شرب 6 أكواب أو أكثر من الماء يومياً يساعد أيضاً على التخلص من الوزن الزائد، على الرغم من أن 8 أكواب يومياً أفضل للبالغين، في حين لم يجد الباحثون أدلة أنها تساعد المراهقين على إنقاص الوزن.
ويساعد تناول حوالي 4 أكواب من الماء يومياً مرضى السكري في التحكم في نسبة السكر في الدم.
وأظهرت البيانات أن شرب المزيد من الماء يساعد أيضاً البالغين الأصغر سناً على خفض ضغط الدم إلى مستويات صحية.
ومع ذلك، حذر بريير من أن الإفراط في شرب الماء قد لا يناسب الجميع، وقال: “قد يستفيد الشخص الذي يعاني من التبول المتكرر في بعض الأحيان من شرب كميات أقل. لا يوجد نهج واحد يناسب الجميع، فيما يتعلق باستهلاك الماء”.وكالات
النباتيون أكثر استهلاكاً للأطعمة فائقة المعالجة من آكلي اللحوم
أظهرت دراسة بريطانية موسعة، أن النباتيين يستهلكون أطعمة فائقة المعالجة، بكميات أكبر من أولئك الذين يتناولون اللحوم بانتظام.
ورغم أن النظام الغذائي النباتي غالباً ما يكون غنياً بالفواكه والخضروات، إلا أنه يمكن أن يتضمن كميات كبيرة من الأطعمة المعالجة، مثل ألواح الشوكولاتة، والوجبات الجاهزة، والبيتزا المجمدة، والمشروبات الغازية، وغيرها.
وقاد فريق من الباحثين في كلية إمبريال لندن دراسة شملت ما يقرب من 200.000 مشارك في المملكة المتحدة، لتحليل استهلاكهم اليومي من الأطعمة فائقة المعالجة.
ووجدت الدراسة أن هذه الأطعمة تُمثل خمس النظام الغذائي لجميع المشاركين، مع اعتماد النباتيين عليها بشكل أكبر، مقارنة بمستهلكي اللحوم الحمراء بانتظام، وفقاً لصحيفة “دايلي ميل” البريطانية.
كما تبين أن النباتيين يتناولون كميات كبيرة من منتجات نباتية فائقة المعالجة مثل الحليب النباتي وبدائل اللحوم، مما أثار قلق الباحثين بشأن التأثيرات الصحية لهذه المنتجات.
وأكد العديد من الخبراء أن المشروبات النباتية واللحوم البديلة قد لا تكون بدائل صحية، كما يعتقدها المستهلكون، بل قد ترتبط بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وأشار مؤلفو الدراسة الجديدة، التي ضمت باحثين من فرنسا والبرازيل، إلى أبحاث سابقة تربط استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة بمجموعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك السمنة، والسكري من النوع الثاني، وحتى السرطان والوفاة.
ورغم أن النباتيين كانوا يستهلكون نفس الكمية أو أكثر من الأطعمة فائقة المعالجة، مقارنة بمن يتناولون اللحوم، أشار الخبراء إلى أن النظام الغذائي النباتي كان أكثر صحة بشكل عام، نظراً لاحتوائه على مزيد من الألياف وسعرات حرارية أقل، ودهون مشبعة وملح أقل، مقارنة بمجموعات أخرى، وهو ما يُعزى إلى ارتفاع استهلاكهم للفواكه والخضروات الطازجة.وكالات
خبيرة تغذية تحذر من إعادة تسخين السبانخ
تحظى بقايا الطعام، خاصة بعد المناسبات، بقبول واسع، لكن هناك مخاطر صحية ترتبط بإعادة تسخين بعض الأطعمة، وفق تحذير من خبيرة التغذية هاريني بالا.
وفي فيديو على “تيك توك” نال أكثر من 149 ألف مشاهدة، حذرت بالا من إعادة تسخين السبانخ، نظراً لأن أوراقها تحتوي على نترات، والتي تزداد مستوياتها مع الطهي، كما أظهرت الدراسات.
وعند درجات حرارة عالية – مثل إعادة تسخين الخضار الورقية – تتحول النترات إلى نيتروزامين، وهو مركب مرتبط بالسرطان.
وقالت بالا: “من فضلك لا تعِد تسخين السبانخ، فقط تناولها فور طهيها”، مدعية أن المركبات الموجودة في هذا النوع من الخضار المعاد تسخينها “سامة”.
ووفق “نيويورك بوست”، حذرت بالا من إعادة تسخين الشاي، حيث تتحلل خصائصه المضادة للأكسدة، للأكسدة بينما يرتفع مستوى العفص، الذي يساهم في الطعم المر.
كما زعمت بالا أن أي “بكتيريا خاملة” في الشاي ستصبح “نشطة” مع إعادة التسخين، ما يشكل خطراً صحياً على المستهلكين.وكالات
هونغ كونغ تطور جهاز يتيح تذوق الطعام من الشاشة
في خطوة ثورية قد تغيّر تجربة المشاهدة، نجح باحثون في هونغ كونغ في تطوير جهاز واقع افتراضي يتيح للمستخدمين تذوق الطعام مباشرة من خلال الشاشة، فإذا كنت من عشاق برامج الطهي، وتمنيت أن تتذوق طعم الأكل الذي تراه، فهذا الجهاز يحقق “أمنيتك”.
بفضل باحثين من جامعة مدينة هونغ كونغ، أصبح بالإمكان تجربة الإحساس بالطعم في العالم الافتراضي، حيث طوروا جهازاً على شكل “مصاصة” يمنح مرتدي جهاز الواقع الافتراضي تذوق طعم الأكل أثناء المشاهدة.
وبحسب الباحثين، فإن الجهاز مصمم على شكل “مصاصة”، يمكّن المستخدمين من استشعار نكهات مختلفة في بيئة افتراضية قابلة للتعديل، مما يفتح آفاقاً جديدة لبرامج الطهي والترفيه التفاعلي، وفقاً لـ”دايلي ميل”.وكالات
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.