ابتكار طريقة لعبور الحاجز الدموي بالدماغ لعلاج ألزهايمر

الرئيسية منوعات
6874-etisalat-family-plan-campaign-728x90-ar

 

 

 

 

تمكّن فريق بحثيّ ياباني من إقرار آلية يمكن استخدامها لتجاوز الحاجز الدموي للدماغ، لتوصيل جزيئات الدواء، المفيدة في علاج ألزهايمر.

ويوفر الحاجز الدموي الحماية للمخ من أي بكتيريا أو موادّ ضارة يمكن أن تصل إليه وتؤثر في مركز التحكم بالجسم، ولكن تتحول هذه الميزة إلى عقبة كبيرة عندما يصاب الدماغ بمرض، وتصبح هناك حاجة لتوصيل الدواء إليه، وهي المشكلة التي حاولت أكثر من فرقة بحثية حول العالم المساهمة في حلّها، وقدَّم الفريق البحثي من جامعة طوكيو للطب وطب الأسنان، خلال الدراسة المنشورة في العدد الأخير من دورية «جورنال أوف نانو تكنولوجي»، حلاً يعتمد على كرات نانونية صغيرة مجوَّفة يمكنها تجاوز هذا الحاجز، وتوصيل المادة الدوائية لعلاج ألزهايمر.

وألزهايمر مرض تنكسي عصبي شائع يسبب الخَرَف، ويتميز بتراكم بروتين يسمى «أميلويد بي» في الدماغ، وقد جرى تحديد عدد من الأشكال السامّة المختلفة لهذا البروتين، والتي تُضعف وظائف المخ.

ويقول المؤلف الرئيسي للدراسة أكيكو أمانو، في تقرير نشره، الموقع الإلكتروني لجامعة طوكيو للطب وطب الأسنان: «حاول عدد من التجارب السريرية استخدام الجسم المضاد لبروتين (أميلويد بي) لعلاج مرض ألزهايمر، لكن النتائج كانت غير مُرضية، وأحد التفسيرات المحتملة لذلك هو أن الحاجز الدموي الدماغي يمنع معظم الأجسام المضادة كاملة الطول من دخول الدماغ».

ولمواجهة هذا التحدي، طوَّر الباحثون كرات نانوية صغيرة مجوَّفة يمكنها عبور الحاجز بنجاح عبر التحول الخلوي في الخلايا البطانية الشعيرية في الدماغ، ويتوسط في تلك العملية «ناقل الجلوكوز 1»، ويجري تحفيز هذه الكرات عن طريق زيادة مستويات السكر بالدم، والآلية لتحقيق ذلك هي الصيام.

وقام الباحثون بملء الكرات النانوية بشظايا من الأجسام المضادة، وحقنوها في نموذج فئران مصابة بمرض ألزهايمر، وقيَّموا التأثيرات على الدماغ والسلوك.

ويقول نوبو سانجو، الباحث المشارك بالدراسة، إن «النتائج كانت واضحة جداً؛ وهي أن إعطاء شظايا الأجسام المضادة للبروتين من خلال الكرات النانوية قلَّل بشكل كبير من كميات الأنواع السامة المختلفة من البروتين، كما وجدنا أن الفئران التي عُولجت كانت تتمتع بذاكرة مكانية وتعلم أفضل من الفئران غير المعالجة».

ويضيف: «تشير النتائج إلى أن توصيل مستويات كافية من الأجسام المضادة إلى الدماغ باستخدام الكرات النانوية، يمكن أن يبطئ تقدم مرض ألزهايمر».وكالات

 

 

 

قلة النوم قد تزيد بشكل كبير خطر انسداد الشرايين

 

 

وجد بحث جديد، نُشر في المجلة الأوروبية للقلب، أن النوم أقل من خمس ساعات في الليلة مرتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض الشرايين الطرفية بنسبة 74 ٪.

قال مؤلف الدراسة الدكتور شواي يوان، من معهد كارولينسكا، ستوكهولم، السويد، إن البحث ركز على العلاقة بين مدة النوم والقيلولة أثناء النهار مع خطر الإصابة باعتلال الشرايين المحيطية.

خلال الدراسة نظر فريق البحث في 650 ألف مشارك في تحليل من جزئين. أولاً، أجروا دراسة قائمة على الملاحظة، استكشفت العلاقة بين مدة النوم والقيلولة أثناء النهار مع خطر الإصابة باعتلال الشرايين المحيطية.

ثم استخدموا البيانات الجينية لـ 608610 من البالغين لإجراء تجارب عشوائية تسمى التوزيع العشوائي . وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين ينامون أقل من خمس ساعات في الليلة لديهم ما يقرب من ضعف خطر الإصابة باعتلال الشرايين المحيطية.

وقال الدكتور يوان، إن البحث توصل إلى  وجود ارتباط بين عادات النوم واعتلال الشرايين المحيطية، ولكن لا يمكن التأكد من أن  عادات النوم هي التي تسببت في اعتلال الشرايين المحيطية أم أن الإصابة باعتلال الشرايين المحيطية تسببت في اضطراب عادات النوم.

ومن ناحية أخرى، أشارت النتائج أيضاً إلى أن النوم لفترات طويلة قد يكون أيضاً محفوفاً بالمخاطر إذ كان البالغون الذين ناموا لمدة ثماني ساعات أو أكثر، معرضين لخطر الإصابة باعتلال الشرايين المحيطية.

وأكد الدكتور يوان أن التغييرات في نمط الحياة التي تساعد الناس على الحصول على مزيد من النوم، مثل النشاط البدني، قد تقلل من خطر الإصابة باعتلال الشرايين المحيطية، وفق ما أوردت صحيفة إكسبرس البريطانية.وكالات

 

 

أسترالية تواجه مخالفات ضخمة بعد قيادة “نصف سيارة”

 

 

فوجئ رجال الشرطة في أستراليا برؤية سيارة تتجه نحوهم خلال عطلة نهاية الأسبوع، وقد فقدت أجزاء كبيرة منها.

الحادثة وقعت على طريق ماكنتاير في صن شاين نورث، فيكتوريا، حيث كانت امرأة من برايتون تقود السيارة، وسارت بها قرابة 40 دقيقة من منزلها إلى حيث رصدتها الشرطة خلف مقود السيارة يوم السبت 18 مارس .

ولم يكن للسيارة هيونداي السوداء زجاج أمامي أو نافذة خلفية، وكانت تفتقد تماماً للألواح التي من المفترض أن تغطي المحرك. ومما زاد الطين بلة بالنسبة لسائقة برايتون البالغة من العمر 41 عاماً، أن الشرطة أصدرت بالفعل إشعاراً بالخلل مع غرامة مالية يوم الأربعاء الماضي  لتحذيرها من قيادة السيارة.

وتبين أن شرطة فيكتوريا قد حذرت المرأة بأن السيارة غير آمنة وأن لا تقودها. ولكن، على ما يبدو لم تكن المرأة مكترثة بالخطر، حيث قفزت خلف عجلة القيادة في رحلة بعد ظهر يوم السبت. وهذه المرة، صدرت على المرأة غرامة ثانية قدرها 740 دولار أسترالي (496 دولار أمريكي) وثلاث نقاط جزاء.

ونشرت شرطة فيكتوريا صوراً للمركبة البرية على الإنترنت، وقال بيان الشرطة “الضباط لم يصدقوا أعينهم عندما مرت هذه السيارة من أمامهم على طريق ماكنتاير في صن شاين نورث يوم السبت. لقد أصدرت الشرطة بالفعل اشعاراً بوجود خلل للسائقة يوم الأربعاء، وحذرت من ان السيارة غير آمنة”.

يذكر أن الصورة التي نشرتها الشرطة تشبه إلى حد ما مشهداً من مسلسل عائلة سمبسون، حيث قام هوميروس بشيء مماثل لما قامت به المرأة، بحسب موقع لاد بايبل.وكالات

 

 

تيلور سويفت تفتتح جولتها بعرض مرئي مدهش

 

قدمت تايلور سويفت عرضاً مرئياً رائعاً أمام جمهور حاشد ليلة السبت الماضي ، حيث بدأت جولتها الثانية من العروض في غلينديل أريزونا.

جذبت تايلور ما يقدر بنحو 150 ألف معجب إلى مدينة غلينديل بولاية أريزونا، بعد شهر واحد فقط من استضافتها في مسابقات السوبر بول.

وتألقت النجمة البالغة من العمر 33 عاماً، في عرضها الأخير بتنورة مزينة بالخرز باللونين الوردي والأرجواني، وتميز العرض بمضرب الغولف المتوهج الذي حملته المغنية أثناء آدائها الرائع.

وقد انطلقت تايلور على خشبة المسرح في استاد ستيت فارم، متفاخرة بشخصيتها المذهلة وقدمت أداءً قوياً نال إعجاب الجميع، أثناء العرض الذي استمر أكثر من ثلاث ساعات والذي غنت خلاله 44 أغنية.

في إحدى مراحل أدائها المذهل، ارتدت تايلور سترة فضية باهرة قبل أن ترتدي فستاناً قصيراً مزيناً. كما تضمنت بعض إطلالاتها اللافتة للنظر فستاناً أرجوانياً شاحباً بثنيات وكشكشكة.

كما أظهرت المغنية الشهيرة بعض مهاراتها في العزف على الغيتار، بنسخة صوتية من أغنيتها الفولكلورية “ميرور بول”

ومن المتوقع أن تستمر جولة تايلور السادسة في الولايات المتحدة لمدة خمسة أشهر، لتنتهي بقائمة حفلات لوس آنجلوس الموسيقية في أغسطس .

يذكر بأن تايلور حصلت على 12 جائزة غرامي طيلة حياتها الفنية، والتي جعلتها من أشهر نجمات البوب في العالم، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.وكالات

 

 

 

ظهور طبقة بيضاء لزجة على اللسان مؤشر لمرض خطير

 

حذر أخصائي الأورام الدكتور إيفان كاراسيف من ظهور طبقة بيضاء لزجة على اللسان، مبيّنا انها قد تشير إلى الإصابة بالسرطان في الجهاز الهضمي. حيث ان التغيرات التي تحصل في اللسان يمكن ان تكون علامة على ظهور مشكلات في الجهاز الهضمي؛ وذلك لأن اللسان هو بمثابة مرآة صحة الإنسان؛ لذا فتغير لونه وبنيته يمكن أن يشيرا إلى أمراض المعدة، وذلك وفق ما نشرت وكالة أنباء «نوفوستي» الروسية.

ويوضح الطبيب الروسي أن أمراض الجهاز الهضمي يمكن تشخيصها من خلال اللسان بما فيها السرطان؛ وأنه في هذه الحالة يتغطى اللسان بطبقة بيضاء كثيفة لزجة كما قد يشعر الشخص بحرقة وزيادة في إفراز اللعاب. وعندما يعاني الشخص من التهاب المعدة المزمن يتغطى اللسان بطبقة خفيفة أحيانا رمادية داكنة اللون ويشعر بالألم بعد تناول الطعام.

وفي هذا الاطار، يشير لون اللسان الأحمر الفاتح وظهور بقع رمادية إلى قرحة المعدة. حيث يصاحب هذا المرض أعراض مثل التهاب وحرقان في الفم وزيادة في إفراز اللعاب. كما يعاني الشخص من الازرقاق عندما يتحول لون بشرته في بعض مناطق الجسم إلى اللون الارجواني. بينما يتميز التهاب المعدة بظهور طبقة رمادية داكنة لزجة على اللسان يصاحبها جفاف الفم وحرقة وألم بعد تناول الطعام، وفق كاراسيف.وكالات

 

 

الكالسيوم والمغنيسيوم تقوي العظام وتقلل من هشاشتها

 

كشفت خبيرة التغذية الروسية الدكتورة مارغاريتا كوروليوفا أن من الضروري تناول منتجات محتوية على الكالسيوم والمغنيسيوم من أجل تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام.

مفيدة بأنه يمكن الحصول على الكالسيوم والمغنيسيوم من الخضروات الورقية الطازجة كالبقدونس والريحان والجرجير. مضيفة «أن الملفوف يحتوي على نسبة عالية من الكالسيوم وكذا بيض الدجاج والجبن»، وذلك وفق ما نشرت صحيفة «إزفيستيا» الروسية ونقلته «روسيا اليوم».

وتشدد الخبيرة الروسية بضرورة إضافة الاسماك المحتوية على فيتامين D3 إلى النظام الغذائي لأنه ينظم عملية التمثيل الغذائي للفوسفور والكالسيوم والمغنيسيوم ويحافظ على متانة نسيج العظام. ناصحة كبار السن بممارسة النشاط البدني. حيث تقول «يجب على الإنسان أن يحافظ بالضرورة على النشاط البدني. لأنه فقط بفضل عمل العضلات تصبح العظام متينة. فإذا لم تعمل العضلات يمكن أن تبدأ لدى الشخص هشاشة العظام حتى في حالة التزامه بنظام غذائي صحي يحتوي على الكالسيوم والمغنيسيوم».

جدير بالذكر، أن مرض هشاشة العظام يصيب الأنسجة الضامة وغالبا ما يتأثر العمود الفقري وعظام الأطراف العليا والسفلى. فيما تؤدي الإصابة بهذا المرض إلى فقدان العظام لمتانتها ما يزيد من خطر حدوث الكسور وتكرارها.وكالات

 

 

فنلندا للعام السادس الأكثر سعادة في العالم

 

للعام السادس على التوالي.. أظهر تقرير السعادة العالمي، الاثنين الماضي ، أن فنلندا تُعدّ الدولة الأكثر سعادة في العالم، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية «د.ب.أ».

يُذكَر أن العلماء في أميركا يقومون سنوياً بجمع بيانات التقرير، الذي درس تأثير أزمة جائحة كورونا على سعادة المواطنين، بناء على استطلاعات «معهد غالوب». ووفقاً للتقرير، شملت القائمة أيضاً الدنمارك وإيسلندا وإسرائيل وهولندا والسويد والنرويج وسويسرا ولوكسمبورج ونيوزيلندا.

وحلّت النمسا وأستراليا في المرتبتين 11 و12، في حين جاءت ألمانيا في المرتبة الـ16، متراجعة مركزين، مقارنة بالعام الماضي. وما زالت أفغانستان ولبنان الدولتين الأقل سعادة في التقرير.

وقال الباحثون إن تقييم المواطنين للسعادة استمر في كونه «مرِناً بصورة كبيرة»، على الرغم من جائحة كورونا، حيث كان المتوسط العالمي في 2020 إلى 2022 مرتفعاً بصورة مماثلة لما كان عليه في الأعوام التي سبقت كورونا.وكالات

 

 

منزل طفولة فيروز.. صمد أمام الحروب وقد يهدمه الإهمال

 

رغم إعلان وزارة الثقافة اللبنانية في مايو من العام الماضي عن مبادرة لتحويل منزل بيروتي عتيق قضت فيه الفنانة اللبنانية فيروز سنوات طفولتها إلى متحف؛ لا يزال الإهمال يأكل جدران المنزل ومعالمه، حسب وكالة أنباء العالم العربي.

وفي هذا المنزل الذي يقع في منطقة (زقاق البلاط) على مقربة من وسط المدينة، عاشت أيقونة الفن العربي واللبناني فيروز سنوات طفولتها إلى أن غادرته في عمر العشرين عاماً إلى منزل الزوجية عام 1955 بعد زواجها من الموسيقار الراحل عاصي الرحباني.

ويرجع تاريخ بناء البيت إلى أوائل القرن التاسع عشر خلال فترة الحكم العثماني، ورغم صغر مساحته التي لا تتجاوز 100 متر مربع، يؤكد مهتمون بالتراث في لبنان أن له قيمة معنوية وثقافية لا تقدر بثمن.

وصمد هذا المنزل رغم قِدمه على مدار سنوات طوال شهدت أحداثاً كبرى في لبنان، كالحرب الأهلية التي اندلعت عام 1975. وانفجار مرفأ بيروت المدمر عام 2020 الذي ألحق دماراً واسعاً طال آلاف المباني.

لكن المهتمين بالتراث يخشون أن ينهار منزل بهذه القيمة بسبب تجاهل صرخات إنقاذه، وأن ينجح إهمال طالت سنواته فيما أخفقت فيه خطوب جسام.وكالات

 

 

 

الأوبرا المصرية تتألق في الكويت بحفل “ألحان خالدة”

 

قدمت فرقة دار الأوبرا المصرية، على مسرح مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي، مجموعة من أجمل أعمال الزمن الجميل بأصوات طربية حالمة للمطربين ريهام عبدالحكيم وحنان عصام ومحمد متولي بقيادة المايسترو د. محمد الموجي، ضمن حفل “ألحان خالدة” على مسرح مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي في الكويت.

وتنوع الحفل الذي جرى نهاية الأسبوع المنصرم في تقديم أعمال عمالقة الغناء العربي للفنانين محمد عبدالوهاب وأم كلثوم وعبدالحليم حافظ وليلى مراد وفايزة أحمد ووردة وفريد الأطرش وأسمهان وسيد درويش وفتحية أحمد وشادية ونجاة الصغيرة على مدى 3 ساعات.

وتفاعل الجمهور مع الحفل بالغناء والتصفيق، وطلب المزيد من الأغنيات ما دفع إلى استمرار الحفل إلى قرابة منتصف الليل، فيما بقيت قاعة الحفل مكتملة الحضور حتى النهاية.

وكان الرئيس التنفيذي لشركة كودا للانتاج الفني، المنظمة للحفل، أيوب خضر، أكد في مؤتمر صحفي قبل الحفل عن ترقب توقيع بروتوكول تعاون فني لتقديم المزيد من الحفلات بين الكويت ومصر خلال العامين المقبلين، متمثلة في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي ودار الأوبرا المصرية.وكالات

 

 

 

عراقي يسلم 21 قطعة أثرية في كركوك

 

 

أعلنت الهيئة العامة للآثار والتراث العراقية، أمس الأول الثلاثاء، أن مفتشية آثار وتراث كركوك تسلمت 21 قطعة أثرية من قبل مديرية أمن كركوك وأحد المواطنين.

وقالت تارا شكري، مفتش آثار وتراث كركوك ، في منشور عبر فيس بوك ، إن القطع الأثرية التي تم تسلمها هي عبارة عن جرار وآوانٍ واختام وقطع مختلفة أخرى تعود إلى عصور تاريخية مختلفة.

ويواصل العراق، بالتعاون مع بعض الدول ومنظمات الأمم المتحدة ومنظمات دولية متخصصة، ملاحقة الآثار العراقية المسروقة خاصة بعد الغزو الأمريكي للعراق في عام 2003 والتي تعود لحقب تاريخية قديمة حيث نجح في استعادة نحو 20 ألف قطعة أثرية مسروقة.وكالات

 

 

 

تقنية جديدة تضيء الورم السرطاني أثناء الجراحة

 

طوّر فريق بحثي تقنية جديدة تجمع بين التصوير المفصّل للغاية مع نوع من ضوء الأشعة تحت الحمراء للتمييز بين الأورام السرطانية والأنسجة السليمة أثناء الجراحة، ويمكن للجرّاح استخدام هذه التقنية في الوقت الفعلي للجراحة لإزالة الورم.

وبحسب التقرير الذي نشرته مجلة “كانسر ريسيرش”، في كثير من الأحيان تصعب رؤية الأنسجة المصابة وتمييزها لأنها تشبه الأنسجة السليمة المحيطة.

وتمت التجارب الجراحية على الفئران في مستشفى جريت أورموند ستريت، حيث تم حقن المواد الكيميائية في مجرى الدم لتكون بمثابة مجسات للتصوير.

وأظهرت النتائج تحسن الجودة المرئية للصور باستخدام نوع جديد من ضوء الأشعة تحت الحمراء قصير الموجة SWIR، الذي يسمح بالتغلغل في الأنسجة لتوفير صور أكثر دقة وتفصيلاً.

وقال رئيس الفريق الدكتور ستيفانو جولياني استشاري جراحة الأطفال في جامعة كاليفورنيا: “تضيء هذه التقنية الورم بشكل فعال، مما يتيح للجراحين إزالته بدقة غير مسبوقة. ونأمل أن نكون قادرين على ترجمة هذه التقنية إلى ممارسة سريرية في أسرع وقت ممكن لإفادة أكبر عدد من الأطفال المصابين بأورام سرطانية”.وكالات


تعليقات الموقع