الذكاء الاصطناعي يترجم قصص المانغا

الرئيسية منوعات

 

 

 

أعلنت شركة يابانية ناشئة الثلاثاء الماضي  أنها تهدف إلى توظيف الذكاء الاصطناعي في المساعدة على ترجمة قصص المانغا المصورة إلى اللغة الإنجليزية بشكل أسرع بخمس مرات وبكلفة أقل بنسبة 90 في المئة ممّا هي عليه في الوقت الحاضر.

وقد حققت أعمال من نوع الرسوم المتحركة اليابانية (المانغا)، من بينها “وان بيس” (One Piece) و”دراغون بول” (Dragon Ball)، نجاحات كبيرة في اليابان، حيث من المتوقع أن تصل قيمة هذه السوق إلى 42.2 مليار دولار بحلول عام 2030، وفق شركة “أورنج إنك”.

لكن الشركة قالت إن حوالي 2 في المئة فقط من الإنتاج السنوي لليابان البالغ 700 ألف مجلّد مانغا يصدر باللغة الإنجليزية، “ويرجع ذلك جزئيا إلى عملية الترجمة الصعبة والطويلة والعدد المحدود من المترجمين”.

2في المئة فقط من الإنتاج السنوي لليابان البالغ 700 ألف مجلّد مانغا يصدر باللغة الإنجليزية

ولكن من خلال التكنولوجيا التي تستخدمها تهدف “أورنج إنك” إلى إنتاج 500 قصة مانغا باللغة الإنجليزية شهرياً، أي خمسة أضعاف القدرة الحالية لهذه الصناعة، و50 ألف مجلد في خمس سنوات. ويُتوقع أن تتم إضافة لغات أخرى في وقت لاحق.

وقال نائب رئيس التسويق في “أورنج إنك” تاتسوهيرو ساتو “مقارنة بترجمة كتاب، فإن ترجمة اللغة اليابانية المستخدمة في المانغا، والتي تستخدم جملاً قصيرة جداً من لغة المحادثة التي غالباً ما تكون مليئة بالعامية، أمر صعب للغاية”.

وأوضح ساتو لوكالة فرانس برس “من الصعب أيضاً معرفة ما إذا كان اقتباس معيّن قد قيل بالفعل في مشهد ما، أم أن الجملة كانت من الخواطر التي تختلج في نفس المرء لوصف مشهد عقلياً”.

ومن التحديات الأخرى أيضاً أن النص الأصلي يكون في الكثير من الأحيان مكتوباً بطريقة عمودية، كما يصعب إيجاد مرادفات للعديد من الكلمات اليابانية لنقل الأصوات.

وأعلنت الشركة أنها جمعت تمويلاً بقيمة 2.92 مليار ين (19 مليون دولار) من الناشر الرئيسي “شوغاكوكان” وتسع مجموعات لرأس المال الاستثماري بما في ذلك “جيك فنتشر غروث إنفستمنتس” المدعومة من الحكومة.

وقالت إن أداتها ستساعد أيضاً الصناعة على مكافحة القرصنة في القطاع، والتي تقدر قيمتها بنحو 5.5 مليار دولار سنويا، وفقاً لجمعية “كونتنت أوفرسيز ديستريبيوشن.وكالات

 

 

 

 

الزهور طبعت إطلالات النجوم خلال حفلة “ميت غالا” في نيويورك

 

شارك المئات من النجوم العالميين مساء الاثنين الماضي  في حفلة “ميت غالا” التي ينظمها متحف متروبوليتان للفنون في نيويورك وتشكل حدثاً يجمع بين الموضة والثقافة الشعبية والعمل الخيري،

واعتمد نجم الراب البورتوريكي باد باني في إطلالته بزة سوداء ذات درزات بارزة نسّقها مع قبعة كبيرة مستوحاة من عصر تيودور، وحمل في يده باقة من الزهور السوداء.

أما الممثلة زندايا فاختارت على غرار باد باني تصميماً لجون غاليانو (دار مارغيليا)، هو عبارة عن فستان مموج بين الأزرق الغامق ولون الزمرد، ووضعت على رأسها إكسسواراً يتضمّن ريشاً. وظهرت النجمة الأميركية بإطلالة ثانية ارتدت خلالها فستاناً أسود واعتمرت قبعة عليها ورود ملوّنة.

وكان باد باني (30 عاماً) وزندايا (27 عاماً) من بين النجوم الذين ترأسوا الأمسية، إلى جانب النجمة جنيفر لوبيز والممثل الأسترالي كريس هيمسوورث الشهير بدور “ثور” في أفلام عالم مارفل، والصحافية المتخصصة بالموضة ورئيسة تحرير مجلة “فوغ” آنا وينتور.

وقال باد باني، وهو من بين المغنين الذين يحظون بأكبر نسب استماع في العالم عبر منصات البث التدفقي، “بفضل حلم سعيت إليه، تحققت أحلام أخرى لم تخطر على بالي”.

والتصاميم التي ارتداها المشاهير مستوحاة من الطبيعة، إذ كان موضوع الأمسية “الجميلات النائمات” في حين تمحورت قواعد اللباس حول “حديقة الزمن”، وهو عنوان قصة لكاتب روايات الخيال العلمي جي جي بالارد.

وطغت الزهور على مشهد الحفلة؛ بعضها برز مطرّزا على ذيل الفساتين وبعضها الآخر اعتُمد في الحلي والإكسسوارات. ومن بين مَن ركّزوا على هذا العنصر من الطبيعة في إطلالاتهم الممثلة أوما ثورمان، ومغنية الراب نيكي ميناج، والمغنيتان إريكا بادو وكاميلا كابيلو، والفنانة التي تُعدّ الأكثر استقطاباً للمستمعين بين المغنّين الناطقين بالفرنسية في العالم آية ناكامورا.

أما الفنانة الجنوب أفريقية تيلا فاعتمدت فستاناً ضيقاً من تصميم دار “بالمان” يستحضر رمال الزمن، وحملت ساعة رملية بيدها.

وبرزت على الفستان الذي ارتدته لانا ديل راي أغصان داكنة ارتفعت لتتخطى رأسها وبدت مع وشاح من قماش التول كمظلة فوقها. وقد احتاج ذيل فستان مغنية الراب كاردي بي تسعة أشخاص لرفعه. وشُبّه هذا التصميم بـ”وردة سوداء”.

وحضر الأمسية أيضاً شو زي تشيو، الرئيس التنفيذي لمنصة تيك توك التي تحظى برواج كبير لدى الشباب وتشكل إحدى الجهات الراعية للأمسية مع أنّها مُستهدفة من السلطات الأميركية.

وتهدف أمسية “ميت غالا” إلى تمويل قسم الموضة في متحف متروبوليتان (ذي كوستوم إنستيتيوت). وبحسب صحيفة نيويورك تايمز بلغت تذكرة الدخول إلى الحفلة هذه السنة 75 ألف دولار، في حين بلغ ثمن حجز طاولة 350 ألف دولار. وجمعت نسخة العام الفائت من هذا الحدث نحو 22 مليون دولار. وعادة ما يُقام “ميت غالا” في أول يوم اثنين من شهر مايو، بالتزامن مع افتتاح المعرض السنوي الكبير لمعهد الأزياء.

وقد استخدم متحف متروبوليتان التكنولوجيا هذه السنة “لإيقاظ جميلاته النائمات”، أي القطع الثمينة والأصلية والتي يُعدّ بعضها هشاً، من مجموعة استثنائية تضم 33 ألف قطعة من الملابس والإكسسوارات تعود إلى قرون عدة.

ومن بين هذه القطع فستان من قماش الساتان مزيّن بالتطريز وقماش الموسلين من تصميم دار “وورث”. وأعيد ترميم هذا الفستان الذي يعود إلى العام 1887، في صورة أُنشئت عبر الكمبيوتر وتُعرض على شكل صورة ثلاثية الأبعاد.

واعتُمدت تجربة الانغماس في مختلف القطع، سواء من خلال إثارة أصوات مرتبطة بها، كفستان من تصميم ألكسندر ماكوين مصنوع من الأصداف أعيد إنشاء الصوت الذي ينجم عنه، أو عبر الروائح كرائحة سجائر منثول تنبعث من قبعة تعود إلى منتصف القرن العشرين. ولجعل الحاضرين يستمتعون بهذه التجربة، عُزلت الجزيئات المرتبطة بالرائحة من خلال عملية استخلاص ثم أعيد إنتاجها في أنابيب يستطيع الزائر شمها.

وتعاون المتحف أيضا مع شركة “أوبن إيه آي” المتخصصة في الذكاء الاصطناعي، للسماح للزوار بالدردشة مع نتالي بوتر، إحدى الشخصيات الاجتماعية في نيويورك خلال القرن العشرين، بشأن الفستان الذي ارتدته يوم زفافها في الرابع من ديسمبر 1930.وكالات

 

 

 

 

 

 

“أكواريبيا” السعودية أكبر مدينة مائية في المنطقة

 

أطلق مجلس إدارة شركة القدية للاستثمار متنزه “أكواريبيا”، أول منتزه ترفيهي مائي في السعودية والأكبر في المنطقة، إذ يقع في قلب مدينة القدية، وستكون “أكواريبيا” أول مدينة ترفيهية مائية محلية الصنع في السعودية تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم عبر 22 لعبة وتجارب مائية مناسبة لمختلف أفراد العائلة.

ويتضمن المشروع خمسة أرقام قياسية عالمية، بما في ذلك أول حلقة مائية مزدوجة، وأطول وأعلى أفعوانية مائية، فضلاً عن أعلى نقطة قفز، وأطول مسار سباق مائي، وأطول منزلق مائي، وهي أكبر لعبة في العالم على الإطلاق.

إلى جانب ذلك تحتوي “أكواريبيا” على أول رحلة مغامرة تحت الماء تضم مركبات غوص، وسيستمتع عشاق المغامرة بمنطقة الرياضات المائية المخصصة لركوب الرمث والتجديف بالكاياك وبقوارب الكانيون والتسلق الفردي الحر والقفز على المنحدرات، بالإضافة إلى أول حوض سباحة لركوب الأمواج في المملكة.

وستوفر “أكواريبيا” عناصر تصميم ومرافق نادرًا ما تُرى في الحدائق المائية، تتمحور فكرتها حول ينابيع المياه الصحراوية القديمة والحياة البرية في القدية، وسيكون متنزه “أكواريبيا” مكملاً لـ”Six Flags مدينة القدية”، المتنزه الترفيهي الرئيسي في المدينة والأول من نوعه خارج أميركا الشمالية. والجدير بالذكر أن كلا المتنزهين يلتزمان بأعلى معايير الممارسات المستدامة، وذلك باستخدام التكنولوجيا والتصميمات المبتكرة للحد من التأثير البيئي؛ إذ تحتوي الحديقة المائية على أنظمة متقدمة يمكنها -بفضل المرشحات المتخصصة- تقليل هدر المياه بنسبة تصل إلى 90 في المئة وتقليل استهلاك الطاقة، كما يهدف مشروع “Six Flags مدينة القدية” إلى إعادة تدوير النفايات التشغيلية التي تستهدف تحويل أكثر من 80 في المئة من مكبات النفايات.

ويقع كل من متنزه “أكواريبيا” و”Six Flags مدينة القدية” داخل مدينة القدية في حي يمكن المشي فيه بالكامل، إذ يستمتع الزوار بمجموعة فريدة وواسعة من الأنشطة والفنادق وخيارات تناول الطعام والاسترخاء؛ لإعادة شحن طاقتهم بين الألعاب الترفيهية وفرص المغامرة، ومن خلال التصميم المبتكر والبنية التحتية سيتمكن الزوار من التنقل دون عناء، ما يقلل من وقت الرحلة ويزيد من المتعة، حيث إن الارتباط السلس بين كلا المتنزهين الجديديْن يؤكد أن كل لحظة في مدينة القدية ستكون مليئة بالإثارة.

ومن المقرر أن يكون كلا المتنزهين أول مناطق الجذب التي سيتم افتتاحها أمام الزوار لتجربة العروض الترفيهية والرياضية في مدينة القدية، ومن المقرر انتهاء أعمال البناء في 2025، ما يلبي الطلب المحلي المتزايد على تجارب ترفيهية غامرة جديدة بشكل عام، والأنشطة المائية بشكل خاص، في المملكة.

ومن خلال هذه المعالم السياحية الرائدة تهدف مدينة القدية إلى تزويد السكان بخيارات ترفيهية متعددة لتعزيز السياحة المحلية والتوظيف وفقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030. ومع توفير نحو 10000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، ستسهم مدينة “أكواريبيا” ومتنزه “Six Flags مدينة القدية” بشكل كبير في التنويع الاقتصادي.

وقالت وكالة الأنباء السعودية (واس) إن الكشف عن “أكواريبيا” يأتي بعد الإعلان عن العديد من المعالم الترفيهية والرياضية والثقافية في مدينة القدية، من ذلك “منطقة للألعاب والرياضات الإلكترونية متعددة الاستخدامات، واستاد الأمير محمد بن سلمان متعدد الرياضات، ومضمار السرعة، ومتنزه ‘دراغون بول’ الترفيهي”.

إلى جانب ذلك تتضمن مساعي السعودية لتنويع موارد اقتصادها المعتمد على النفط والغاز إنشاء عدد من المشاريع الترفيهية الضخمة. ويجري بناء مشروع القدية على موقع تزيد مساحته على مثلي مساحة عالم ديزني في ولاية فلوريدا الأميركية، ومن المقرر أن يضم أيضا مدينة ملاه لسيكس فلاغز.

وتُعدّ مدينة القدية الجديدة أحد المشاريع الضخمة ضمن برنامج رؤية 2030 السعودية لتطوير قطاع السياحة على أراضيها والحد من اعتماد اقتصادها على النفط.

وستضم القدية لدى إنجازها عدداً من المتنزهات والمرافق الرياضية والمواقع الثقافية. وبدأت أعمال البناء في المدينة عام 2019 لكن تاريخ الانتهاء منها غير معروف.وكالات

 

 

 

 

 

 

“الكلوج” يتربع على عرش موضة الأحذية النسائية

 

يتربع “الكلوج” على عرش موضة الأحذية النسائية في صيف 2024 ليمنح المرأة إطلالة جريئة تخطف الأنظار من ناحية وإحساساً بالراحة من ناحية أخرى.

وأوضحت مجلة “Instyle” أن “الكلوج” هو حذاء مفتوح ذو نعل خشبي سميك يمتاز بطابع كلاسيكي أنيق؛ حيث تألقت به النجمات العالميات “أودري هيبورن” و”تويجي” في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي.

وأضافت المجلة المعنية بالموضة والجمال أن الكلوج يأتي هذا الموسم بمقدمة مغلقة أو مفتوحة، في حين يكون مفتوحاً عند الكعب في كلا الحالتين، مشيرة إلى أنه يزدان في كل الأحوال بالبراشيم المعدنية المميزة له.

وأشارت “Instyle” إلى أن الكلوج يمتاز بتنوع إمكانيات تنسيقه بفضل مظهره الطبيعي البسيط، حيث يمكن تنسيقه مع بنطال جينز أو بنطال كابري ذي القصة القصيرة، كما أنه يتناغم مع الشورت والفساتين الصيفية والتنانير.وكالات

 

 

 

 

 

 

مضخة قلب للأطفال تحل محل جهاز بحجم حقيبة سفر

 

أظهرت دراسة جديدة أن مضخة قلب صغيرة قابلة للزرع يمكن أن تساعد الأطفال في انتظار عمليات زرع القلب في المنزل بدلاً من البقاء في المستشفى.

وفي تجربة شارك فيها 7 أطفال، ساعدت المضخة 6 منهم في انتظار إجراء عملية زرع القلب، ودعمت الطفل السابع حتى تعافى من تلقاء نفسه.

ووفق “هيلث داي”، ستحل المضخة محل جهاز كبير بحجم حقيبة السفر، يستخدم حالياً.

وقال الباحث الرئيسي الدكتور كريستوفر ألموند من جامعة ستانفورد: “إن أجهزة مساعدة البطين للبالغين تتحسن كل عقد، ولكن في طب الأطفال نستخدم التكنولوجيا من الستينيات”.

وتسمّى المضخة الجديدة “جارفيك 2015” Jarvik 2015، وهي أكبر قليلاً من بطارية صغيرة AA، ويمكن زرعها في الأطفال الذين يقل وزنهم عن 9 كغم، ويتم تركيبها جراحياً.

وفي التجربة، تراوحت أعمار الأطفال من 8 أشهر إلى 7 سنوات عندما تلقوا المضخات، وتراوحت أوزانهم من 8 إلى 20 كغم، ويمكن استخدام المضخة للأطفال الذين يصل وزنهم إلى 30 كغم.

وحصل الأطفال على المضخة لمدة 149 يوماً في المتوسط قبل إجراء عملية زرع الأعضاء أو حل مشكلتهم الصحية من تلقاء نفسها.وكالات

 

 

 

 

 

أكشاك الصحف مهددة بالانقراض في إيطاليا

 

تناقصت أعداد أكشاك الصحف التي تزين المدن الإيطالية على مدار عقود، وفي مطلع القرن العشرين كان في ربوع إيطاليا أكثر من 36 ألفاً من هذه الأكشاك، واليوم يوجد أقل من ثلث هذا العدد.

ويعود  الانخفاض في أعداد أكشاك بيع الصحف التي تعرف في الإيطالية باسم “إديكولا” إلى عدة عوامل، أهمها اختفاء كثير من الصحف المطبوعة أمام زحف الصحافة الرقمية، في إيطاليا كما هو الحال في دول أخرى، بالإضافة إلى سبب آخر هو تغير أنماط السياحة.

وفي روما تحديداً يلاحظ هذه الأيام، أن العديد من الأنشطة التجارية لم يصمد أمام موجة فصل الشتاء، وليست أكشاك الصحف وحدها التي أغلقت أبوابها، بل أيضاً بعض متاجر بيع المنتجات الحرفية واليدوية والملابس  وبعض متاجر البقالة المحلية.

في المقابل يلاحظ زيادة في حجز الغرف الفندقية عن طريق منصة “أير بي إن بي”، والإقبال على مطاعم البيتزا ومتاجر الهدايا التذكارية من جانب زوار، يحملون حقائب أمتعتهم على ظهورهم أو يدفعونها على عربات بعجل.

كما أن  أكشاك بيع الصحف في جميع أنحاء إيطاليا، البالغة 11 ألفاً لا تكشف عن كامل حقيقة عددها.

وفي كثير من الأماكن في روما خاصة، يتم إطلاق اسم إديكولا بشكل خاطئ، على أكشاك أخرى غير مخصصة لبيع الصحف، تشبه الأكشاك التقليدية ولكنها تبيع هدايا تذكارية.

بالإضافة إلى أن  تزايد الاطلاع على الأخبار عن طريق المنصات الرقمية أدى إلى تفاقم تراجع مبيعات الصحف الورقية، خاصة في خارج المدن الكبرى مثل روما وميلانو وفلورنسا.

وقد أسهمت جائحة كورونا في انخفاض توزيع الصحف.

ومؤخرا أقيمت حملة للفت الأنظار إلى تراجع نشاط بيع الصحف، عن طريق تنظيم فعالية “ليلة الأكشاك”، حيث أضاء كل صاحب كشك ليلاً  الفوانيس أو الشموع على منصاتهم.وكالات

 

 

 

 

 

 

بعد 14 عاماً.. “زهايمر” يعيد عادل إمام إلى السينما

 

قررت الفنانة المصرية القديرة والإعلامية إسعاد يونس إعادة طرح فيلم “زهايمر” في دور السينما بمصر والدول العربية بعد مرور 14 عاماً من طرحه للمرة الأولى عام 2010، احتفالاً بيوم ميلاد الزعيم عادل إمام الـ84 الموافق 17 مايو الجاري.

وكشفت المنتجة إسعاد يونس عن خطة شركتها “العربية للإنتاج والتوزيع السينمائي” المتمثلة في الاحتفاء بأيقونات فنية لها تاريخ عظيم في مصر والعالم العربي.

وقالت الشركة في بيان لها، إنه في إطار استراتيجية الشركة الجديدة التي يقودها عمر الخواجة نحو الاحتفاء بأيقونات فنية لها تاريخ عظيم في مصر والعالم العربي، ستقوم الشركة العربية بالتعاون مع شركة “فرونت رو” بإعادة عرض آخر أفلام النجم الكبير والزعيم عادل إمام فيلم “زهايمر” الذي تم إنتاجه وعرضه عام 2010، ويشارك في بطولته عدد كبير من النجوم منهم الراحل سعيد صالح، وإسعاد يونس، ونيللي كريم، ورانيا يوسف، وفتحي عبد الوهاب، وأحمد رزق، وهو من تأليف نادر صلاح الدين، وإخراج عمرو عرفة.

وأكدت إسعاد يونس، أن الاحتفال بيوم ميلاد الزعيم يعد فخراً لكل صناع السينما المصريين والعرب، فهو أيقونة يقلدها جميع العاملين في الصناعة وأحد أهم رموزها العظيمة، وكان له الدور الأكبر والتأثير الكبير بأفلامه التي نفتخر بها جميعاً كصانعي أفلام.وكالات

 

 

 

 

طبيب يحذر من شرب الماء بزجاجة بلاستيكية في الصيف

 

كشف طبيب مشهور على مواقع التواصل الاجتماعي أنه لا يستخدم زجاجات المياه البلاستيكية، ويحث الجميع على اتباع نصيحته وتجنب شرب المياه بهذه الطريقة.

وحذر الطبيب سوراب سيثي، المقيم في كاليفورنيا، من أن هذه المنتجات تحتوي على الكثير من المواد البلاستيكية النانوية السامة التي تستقر في الجسم وترتبط بالسرطان والعقم.

وأشار إلى دراسة نُشرت في وقت سابق من هذا العام وجدت أن متوسط زجاجة المياه المباعة في الولايات المتحدة تحتوي على 240 ألف قطعة من هذه الجزيئات.

وفي مقطع فيديو على “تيك توك” تمت مشاهدته أكثر من نصف مليون مرة، يبدأ طبيب الجهاز الهضمي بالقول: “توقف عن استخدام زجاجات المياه البلاستيكية. هذه الجسيمات لديها القدرة على اختراق الخلايا البشرية والدخول إلى مجرى الدم والأعضاء الرئيسية”.

وبدلا من ذلك، حث متابعيه على استخدام أوعية مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ وقابلة لإعادة الاستخدام لاستهلاك المياه.

وقال الدكتور سيثي إن الشرب من زجاجة بلاستيكية خلال الأيام الحارة هو الأكثر ضررا. مضيفا: “ستتسبب الحرارة في إطلاق المزيد من المواد البلاستيكية الدقيقة في زجاجة المياه الخاصة بك”.

لكن الفيديو ترك لدى بعض مشاهديه أسئلة أكثر من الإجابات، حيث أشار الكثيرون إلى أن مياه الصنبور تحتوي أيضا على سموم ضارة مرتبطة بالمشاكل الصحية.

كما تبين أيضا أن الحاويات القابلة لإعادة الاستخدام، مثل الأكواب المصنعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، تحتوي على معادن مرتبطة بأمراض مختلفة.

وتزايدت المخاوف بشأن المواد البلاستيكية الصغيرة في السنوات الأخيرة. واستخدمت دراسة نشرت عام 2023 النماذج البيولوجية والمؤشرات الحيوية لتحديد التأثيرات السامة للجسيمات النانوية عند استهلاكها.

ووجد الباحثون أن الجزيئات البلاستيكية يمكن أن تسبب موت الخلايا، وتنتج إجهاد الأكسدة، وتتلف الحمض النووي، وتحفز الاستجابات الالتهابية، وهي العمليات المرتبطة بتكوين الأورام.

ووجدت دراسات أخرى أن التعرض للجسيمات الصغيرة قد يؤدي إلى عيوب خلقية كبيرة في القلب تضعف وظيفة القلب في أجنة الدجاج.

لكن التأثيرات على البشر تعتمد على الدراسات المختبرية والحيوانية دون وجود دليل مباشر. وقالت إدارة الغذاء والدواء (FDA) إنه من السابق لأوانه الذعر بشأن المياه المعبأة.وكالات

 

 

 

 

 

 

كشف التغيرات التي طرأت على كوكب الزهرة

 

توصل علماء الفضاء في جامعة كولورادو الأمريكية إلى كشف التغيرات التي طرأت على كوكب الزهرة “الحارق وغير الصالح للعيش”، حتى أصبح جافاً بعد تبخبر ذرات المياه في أرضه وجوفه.

ونشر فريق الباحثين دراستهم الجديدة “قصة الماء على كوكب الزهرة”، الإثنين الماضي، وسدّوا بنتائجها فجوة كبيرة كانت تطرح علامات استفهام حول جفاف سطح الكوكب”جار الأرض” لقربه من كوكبنا.

وذكر موقع “سيانس ديلي”، أنه باستخدام “مُحاكاة كومبيوترية” توصل الفريق  إلى أن ذرات الهيدروجين في الغلاف الجوي للزهرة تتبخر يتسبب في زيادة الجفاف بشكل مستمر

واعتبرت إيرين كانجي، عالمة الأبحاث والمؤلفة الرئيسية في الدراسة الجديدة، أن هذه النتائج تكشف مصير المياه في مجموعة من الكواكب الأخرى عبر المجرة.

وأضافت أن الفريق يحاول معرفة التغييرات الصغيرة في الكواكب خاصة الزهرة، للتمكن لاحقاً من دراسة إمكانيات الحياة عليها.

وقالت إنّ الزهرة لم يكن دائماً صحراء، وحصل على الماء مثل  الأرض، لكن في مرحلة ما، وقعت الكارثة.

ورجحت أن انفجار سحب من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للزهرة بسبب الاحتباس الحراري في النظام الشمسي، أدى في النهاية إلى رفع درجات الحرارة 480 درجة مئوية، مياه الزهرة.

وخلصت إلى أن الغلاف الجوي للكوكب يستقطب كميات كبيرة من ثاني أكسيد الربون، الذي يمنع  الأوكسجين والهيدروجين من الظهور على سطح الكوكب، لظهور الماء.”الحارق وغير الصالح للعيش”، حتى أصبح جافاً بعد تبخبر ذرات المياه في أرضه وجوفه.

ونشر فريق الباحثين دراستهم الجديدة “قصة الماء على كوكب الزهرة”، أمس الأول، وسدّوا بنتائجها فجوة كبيرة كانت تطرح علامات استفهام حول جفاف سطح الكوكب”جار الأرض” لقربه من كوكبنا.

وذكر موقع “سيانس ديلي”، أنه باستخدام “مُحاكاة كومبيوترية” توصل الفريق  إلى أن ذرات الهيدروجين في الغلاف الجوي للزهرة تتبخر إ ا يتسبب في زيادة الجفاف بشكل مستمر

واعتبرت إيرين كانجي، عالمة الأبحاث والمؤلفة الرئيسية في الدراسة الجديدة، أن هذه النتائج تكشف مصير المياه في مجموعة من الكواكب الأخرى عبر المجرة.

وأضافت أن الفريق يحاول معرفة التغييرات الصغيرة في الكواكب خاصة الزهرة، للتمكن لاحقاً من دراسة إمكانيات الحياة عليها.

وقالت إنّ الزهرة لم يكن دائماً صحراء، وحصل على الماء مثل  الأرض، لكن في مرحلة ما، وقعت الكارثة.

ورجحت أن انفجار سحب من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للزهرة بسبب الاحتباس الحراري في النظام الشمسي، أدى في النهاية إلى رفع درجات الحرارة 480 درجة مئوية، مياه الزهرة.

وخلصت إلى أن الغلاف الجوي للكوكب يستقطب كميات كبيرة من ثاني أكسيد الربون، الذي يمنع  الأوكسجين والهيدروجين من الظهور على سطح الكوكب، لظهور الماء.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

 

نيللي تنفي خبر اعتزالها.. “الفوازير كانت حياتي”

 

تحدثت الفنانة نيللي في مقابلة مع برنامج صباح العربية” المذاع على قناة “العربية” أنها لم تعتزل الفن، وأن سبب ابتعادها عن المجال الفني “لعدم رغبتها في تقديم أي عمل فني جديد”.

وأضافت أن تداول خبر  اعتزالها غير مقبول، إذ أنها إنسانة ترى الأمور حولها بطريقة فنية “بداخلي فنانة”.

وعن مرحلة هامة في حياتها تقول نيللي :”الفوازير حياتي”، وذلك بحسب قولها  “لأنها جعلتها تُظهر كل المواهب التي تتمتع بها، من رقص استعراضي وغناء”.

واختتمت نيللي لقاءها، مشددة على ضرورة أن تتمتع أي نجمة أو فنانة تقدم فناً استعراضياً بالعديد من المواصفات، منها الصوت الجيد، والأداء الرائع، خاصة أن نوعية الفن الاستعراضي لا تقتصر فقط على التمثيل.

وجاء خبر اعتزال نيللي للفن بعد غيابها الطويل عن المشاركة في الأعمال الدرامية، وأيضاً تجنبها الظهور خلال الإطلالات الإعلامية.وكالات

 

 

 

 

 

 

عصابة رأس مغناطيسية مضادة للاكتئاب

 

بحسب تجربة صغيرة جديدة، طوّر باحثون يابانيون جهازاً مثبتاً على الرأس كعصابة يخلق مجالاً مغناطيسياً منخفض التردد للغاية، يخفف من أعراض الاكتئاب.

ووفق “ستادي فايندز”، خلال التجربة وجد الفريق أن عصابة الرأس كانت فعالة في تحسين أعراض الاكتئاب بين 4 رجال تم تشخيص إصابتهم باضطراب اكتئابي كبير.

ويوفر هذا الجهاز طريقة أكثر أماناً وغير جراحية لمعالجة ذوي الطاقة المنخفضة، الذين يعانون من الاكتئاب غالباً.

وتُعرف المجالات المغناطيسية ذات الترددات التي تتراوح من 0 إلى 300 هرتز بالبيئة المغناطيسية ذات التردد المنخفض للغاية.

ولا يزال العلماء يحاولون فهم التأثير الكامل للمجالات المغناطيسية على جسم الإنسان، لكن إحدى الفرضيات هي أن هذه الترددات تحفز نمو الميتوكوندريا المسؤولة عن إنتاج الطاقة الخلوية.

ويقترح الباحثون أن هذا النوع الجديد من العلاج الترددي يمكن أن يساعد في عكس الخمول وانخفاض الطاقة بين المصابين بالاكتئاب.

وفي تجربة أولى من نوعها أجريت في جامعة ناغويا، شارك 4 رجال أعمارهم بين 18 و75 عاماً. وتم تشخيص جميعهم بأنهم مصابون باضطراب اكتئابي كبير ويتلقون العلاج.

وارتدى كل شخص جهاز المجال المغناطيسي المثبت على رأسه، مما يعرضه لترددات منخفضة للغاية لمدة ساعتين يومياً لمدة 8 أسابيع.

ويمثل هذا المجال المغناطيسي أقل من 1/60 من معيار التعرض العام الصادر عن اللجنة الدولية للحماية من الإشعاع غير المؤين.

وكما هو متوقع، أبلغ جميع المرضى عن انخفاض في الأعراض المرتبطة بالاكتئاب.

ويتطلّع الباحثون إلى تكرار التجربة على نطاق أوسع، وبمشاركة مجموعة مقارنة لتأكيد النتائج.وكالات


تعليقات الموقع