الجزائر تنظم مهرجان الموسيقى الأوروبية

الرئيسية منوعات

 

 

 

تنطلق فعاليات مهرجان الموسيقى الأوروبية في دورتها الـ24 تحت شعار “أوروبا أفريقيا”، بتنظيم بعثة الاتحاد الأوروبي بالجزائر بالمسرح الوطني الجزائري، وتستمر من السابع والعشرين من يونيو الجاري إلى الثالث من يوليو القادم، وبحضور 13 دولة من أعضاء الاتحاد الأوروبي.

وسيأخذ المهرجان الجمهور عبر خشبة المسرح في رحلة موسيقيّة عبر مزيج من الأصوات الأوروبية والأفريقية، مما يعكس  التنوع الثقافي  الذي يشكله مزيج من الطبوع الموسيقية من القارتين، يجمع بين موسيقى الجاز، والراب والبوب، ​​والريغي.

وأكد المنظمون أنّ المهرجان سيجمع العديد من الفنانين كالفنانة لوبيانا، وهي فنانة بلجيكية كاميرونية تدمج بين موسيقى البوب ​​مع التأثيرات الأفريقية، وتعزف ببراعة على آلة الكورا، وهي آلة وترية تقليدية من غرب أفريقيا، والفنان تومي كوتي، وهو فنان ينحدر من نيجيريا، استمرّ نجاحه في النمو منذ ظهوره لأوّل مرّة في عام 2016.

كما سيتمكّن الجمهور من التعرّف على الموسيقى الشعبية الأفريقية التي سيمثّلها في هذا المهرجان الثنائي السنغالي – السويدي ماهر وسوسو سيسوكو، اللذان تعدّ موسيقاهما مشبعة بإيقاعات الريغي وممزوجة بالأصوات الأفريقية، بالإضافة إلى الفنان القادم من كوبنهاغن موسى ديالو الذي سيستمتع الجمهور بمؤلفاته الأصيلة التي تمزج بين تأثيرات موسيقى الجاز، والبلوز، والموسيقى المالية التي ينتمي إليها.

وستشارك أيضا في المهرجان فرقة “الجيش المكسيكي” التي نشأت في فرنسا، وتجمع موسيقيّين وملحّنين ومطربين اجتمعوا لتخليد إرث الأسطورة رشيد طه، الذي توفي عام 2018، ومن بين أعضاء هذه المجموعة حكيم حمادوش، الملازم المخلص لرشيد طه لسنوات عديدة، وسفيان السعيدي، وسميرة براهمية.

كما سيشارك في المهرجان كل من النمساوي كيميان لاو، والفنلندي كاري إيكونن والثلاثي “القنطرة”، والإسباني رافائيل راميريز بصحبة الوافير جبريل، ومجموعة الشتات السلوفيني هارميلوجيك، والفنانة المجرية – الغانية سينا ​​داجادو، والمجموعة البولونية موريبايا، والثنائي الألماني ليليا وريو، والتشيكي سفيان مجمج، إضافة إلى مجموعة تكوباويني.وكالات

 

 

 

 

 

ممارسة الرياضة للاطفال تحميهم من الإصابة بداء السكري مستقبلاً

 

يجب أن تتم وقاية الأطفال من السمنة لتجنب إصابتهم بالنوع الثاني من داء السكري في المستقبل، وفق ما تشير إليه الدكتورة داريا خايكينا أخصائية الغدد الصماء.

وتقول الأخصائية إن داء السكري مرض يرتفع فيه مستوى السكر في الدم. ويسبب هذا المرض الخطير مضاعفات عند البالغين والأطفال على حد السواء.

وتوضح الطبيبة كيفية حماية الطفل من داء السكري، مشيرة إلى أن هناك أنواعا عديدة من داء السكري. ولكنْ هناك نوعان رئيسيان هما النوع الأول والنوع الثاني وكلاهما يسبب ارتفاع مستوى السكر في الدم.

وقالت خايكينا “يتطور النوع الأول من داء السكري عادة في مرحلة الطفولة أو مرحلة البلوغ وسببه عدم قدرة الجسم على إنتاج الأنسولين. ويعتبر النوع الثاني من داء السكري أكثر انتشارا بين البالغين بسبب ضعف استجابة الجسم للأنسولين أو عدم إنتاجه بشكل كاف. ولكن، لسوء الحظ، أصبح النوع الثاني يصيب حتى المراهقين”.

ووفقا لها تنسب إلى أعراض داء السكري كثرة التبول والشعور بالعطش وزيادة الشهية وفقدان غير مبرر للوزن والتعب وعدم وضوح الرؤية.

وتابعت “تكمن خطورة داء السكري في مضاعفاته، حيث يمكن أن يؤدي إلى أمراض القلب والأوعية الدموية، وتلف الأعصاب (الاعتلال العصبي)، والقصور الكلوي، وسوء الرؤية وحتى بتر الأطراف. وهذا يحدث فقط في الحالات التي لا يتحكم فيها الشخص في مستوى السكر”.

وأشارت الأخصائية إلى أن أسباب داء السكري مختلفة ومتنوعة؛ إذ عادة ما يرتبط النوع الأول منه بعمليات المناعة الذاتية، عندما تهاجم الجسم خلايا البنكرياس، ما يجعله غير قادر على إنتاج الأنسولين (الهرمون الذي يخفض مستوى السكر في الدم).

النوع الثاني من داء السكري يعتبر أكثر انتشارا بين البالغين بسبب ضعف استجابة الجسم للأنسولين أو عدم إنتاجه بشكل كاف

وأردفت “للأسف لا يمكن منع إصابة الطفل بالنوع الأول من داء السكري، ولكن لمنع تطوره يجب الانتباه إلى أعراضه الأولية واستشارة الطبيب بشكل دوري”.

أما النوع الثاني من داء السكري فيرتبط بالعوامل الوراثية وكذلك بنمط الحياة: الوزن الزائد وقلة النشاط البدني؛ أي يمكن منع تطوره.وكالات

 

 

 

 

 

“فوغ” تلم شمل عالم الموضة في باريس

 

أقامت مجلة “فوغ” في باريس مساء الأحد الماضي أمسية ضخمة بعنوان “فوغ وورلد”، جمعت فيها البعض من أشهر النجوم في عالم الموضة قبل شهر على انطلاق الألعاب الأولمبية في العاصمة الفرنسية، في حدث سعى القائمون عليه للاحتفال بـ”روائع الموضة الفرنسية”.

وقالت منظمة الحدث آنا وينتور قبل العرض “نحن هنا للاحتفال بروائع الموضة الفرنسية. أنا ممتنة للغاية لدعم الجميع هنا في فرنسا وعالم الموضة ورئيسة البلدية”.

ولفتت وينتور، وهي من أشهر الأسماء في صحافة الموضة، رافعة نظارتها الداكنة نحو عمود ساحة فاندوم، بزيها متعدد الألوان، إلى أنها سعيدة “لأن السماء لم تكن تمطر” في الساحة، التي حُجزت بالكامل لهذه المناسبة.

وفي خضم الحركة التي لا تهدأ قبل شهر على انطلاق أولمبياد 2024، هتفت آن هيدالغو رئيسة بلدية باريس، التي تدعم هذا المشروع الطموح، بحماسة باللغة الإنجليزية “لقد فعلنا ذلك!”.

وأوضحت آن هيدالغو أن “التحدي كان يتمثل في تكريم الدُور الكبيرة وتخصيص هذه الأمسية لجميع المبدعين مع حدث استعراضي”.

أمام فندق ريتز الفاخر في باريس، الذي تزوره آنا وينتور بانتظام، بدت الأجواء وكأنها لمّ شمل لأسماء بارزة في عالم الموضة.

على السجادة الزرقاء، في صورة نادرة، تقاطعت أكبر الأسماء في عالم الموضة قبل العرض، بما في ذلك سيمون بورت جاكموس وماريا غراتسيا كيوري وأوليفييه روستينغ، وأيضا جون غاليانو في إحدى إطلالاته القليلة.

ومن بين النجوم الذين أخذوا مقاعدهم على الكراسي الزرقاء والذهبية الـ800 التي انتشرت في المكان، جاريد ليتو، وديان كروغر، وأليكسا تشونغ، وإيفا لونغوريا، والمؤثرة لينا سيتوايشنز.

وتحت سماء وردية شبيهة بأجواء إعلانات العطور، يبرز العمود الأخضر وسط ساحة فاندوم، “الأرض المقدسة” للموضة والرفاهية، بحسب مجلة “فوغ” المنظمة للحدث.

فجأة، ظهرت المغنية آية ناكامورا، بفستان بني ضيق مكشكش من أحدث مجموعة أزياء جان بول غوتييه، برفقة فرقة من النوادل الباريسيين الذين ارتدوا المعاطف الخاصة بمهنتهم وحملوا الصواني.

وأشعلت نجمة موسيقى “آر.أن.بي” الأجواء في الساحة الواقعة في وسط باريس، مع أوركسترا سيمفونية، بأغنيتها “فلاي”..وكالات

 

 

 

 

 

حلقة دخانية غامضة تظهر في سماء الصين

 

شبيهة بالحلقات التي ينفثها المدخنون… ظهرت حلقات غامضة في سماء الصين، وسرعان ما تحوّلت إلى مادة ساخنة للنقاش عبر مواقع التواصل ومحاولة تحليل أسباب هذه الظاهرة الغريبة ومدى خطورتها على السكان.

بدا في الصورة المتداولة حلقة ضبابية داكنة تحوم فوق شوارع يولين في منطقة شنشي خلال الأسبوع الماضي.

وهي تشبه بشكل غامض حلقة الدخان، أو “حلقات دوامة” مماثلة ناجمة عن نفث الجسيمات العائمة، ولكنها تفشل في الانجراف أو التبدد بسرعة.

وبحسب موقع “مترو” البريطاني، تم تسجيل مشاهد مماثلة سابقاً في جميع أنحاء العالم، وغالباً ما انتشرت بسرعة بسبب مدى غرابة مظهرها والافتقار المتكرر إلى تفسير واضح.

بالمقابل، لم تصدر جهة رسمية محلية حتى الآن تفسيراً حول هذه الظاهرة أو خطورتها على السكان.

وفيما فسر بعض المعلقين سبب تشكلها إلى الدخان الناجم عن بقايا ألعاب نارية أو انبعاثات مصانع، أكد خبراء هذه الفرضية معتبرين أنها تشكلت من دخان ناجم عن احتراق مصنع، ما يؤدي إلى تكتلات هوائية بسبب اختلافات الضغط.

وسبق أن أنتج “جبل إتنا” الصيني السهير بمصانعه، حلقات وردية نجمت عن تجمع قطرات الماء العائمة المكثفة، في مشهد غير عادي في وقت سابق من هذا العام.

كما شوهدت حلقة داكنة مشابهة لتلك الموجودة في الصين في أجواء مدينة ليمنغتون البريطانية عام 2014، تبين أنها ناجمة عن اختبار للألعاب النارية.

أما الاحتمال الثاني وفق الخبراء، فهو تجمع أسراب من الحشرات كالناموس، المعروف أنّه يتجمّع في أسراب ضخمة للتزاوج، رغم أنها نادراً ما تكون في حلقات منتظمة أو مرتفعة جداً في الهواء.

واعتبر “دعاة حماية الحشرات” أن هذا التفسير هو الأكثر ترجيحاً للحلقة الغريبة الجديدة في سماء المجينة الصينية، حيث سبق وظهرت مثيلتها على ارتفاع حوالى 30 متراً في أجواء مدينة “ليغولاند” الترفيهية الصينية عام 2019.وكالات

 

 

 

 

 

 

القهوة تقلل أثر الجلوس لفترات طويلة

 

وجد تحليل جديد لبيانات دراسة ضمت 10 آلاف شخص، أنه في حين أن الجلوس لفترات طويلة يزيد من خطر الوفاة، يبدو أن شاربي القهوة المنتظمين محميون من هذا التأثير.

ووفق “ستادي فايندز”، نظرت الدراسة في عاملين رئيسيين: المدة التي جلس فيها الأشخاص كل يوم وكمية القهوة التي شربوها.

وتم تقسيم المشاركين على أساس وقت جلوسهم اليومي إلى: أقل من 4 ساعات، 4-6 ساعات، 6-8 ساعات، أو أكثر من 8 ساعات. واستهلاكهم للقهوة إلى: غير شاربي القهوة، يشربون كوباً إلى كوبي قهوة، ويشربون 3-4 أكواب.

ولضمان دقة النتائج، أخذ فريق البحث من جامعة سوتشو في الاعتبار عوامل أخرى يمكن أن تؤثر على خطر الوفاة، مثل العمر والجنس والعرق ومستوى التعليم والدخل والوزن والظروف الصحية المختلفة.

ووجد البحث أن الذين جلسوا لأكثر من 8 ساعات في اليوم أكثر عرضة بنسبة 46% للوفاة لأي سبب و79% أكثر عرضة للوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية مقارنة بمن جلسوا أقل من 4 ساعات يومياً.

أما النتيجة الأكثر إثارة للاهتمام، فهي أن الأكثر استهلاكاً للقهوة، حوالي 3-4 أكواب، لديهم خطر أقل بنسبة 33% للوفاة من أي سبب، وخطر أقل بنسبة 54% للوفاة من أمراض القلب والأوعية الدموية مقارنة بغير شاربي القهوة.

وعندما نظر الباحثون في التأثيرات المجمعة لوقت الجلوس واستهلاك القهوة. كان من لا يشربون القهوة الذين جلسوا لمدة 6 ساعات أو أكثر يومياً أكثر عرضة للوفاة من أي سبب بنسبة 58% من شاربي القهوة الذين جلسوا لمدة أقل من 6 ساعات.

والأهم من ذلك، أن خطر الوفاة المتزايد المرتبط بالجلوس لفترات طويلة لم يُلاحظ إلا لدى غير شاربي القهوة، وليس لدى من تناولوا القهوة.وكالات

 

 

 

 

 

بعد 21 عاماً.. يسرا وأحمد عز معاً في “ملك والشاطر”

 

انطلق أمس الأربعاء عرض مسرحية “ملك والشاطر” للنجمة يسرا والفنان أحمد عز، الذي يجتمع الثنائي معاً لأول مرة منذ أكثر من 20 عاماً على عرض مسلسلهما “ملك روحي” عام 2003.

وعلى خشبة مسرح بكر الشدّي بالمملكة العربية السعودية، سيستمر عرض المسرحية حتى 6 يوليو المقبل.

وروجت يسرا للمسرحية عبر حسابها على موقع “إنستغرام” وكتبت: “مسرحية ملك والشاطر مع النجم الكبير حبيبي أحمد عز بعد آخر مشاركة معه في ملك روحي”.

مسرحية ملك والشاطر، تدور أحداثها حول الشاب حسن، الذي يخوض مغامرة كبيرة للحصول على الصاع الأسود، وهو المهر الذي طلبته الملكة ست الكل، لكي يتزوجها من شقيقتها كما سيشفيها من اللعنة التي أصابتها منذ سنوات، فهل يستطيع الحصول على المهر والزواج من حبيبته؟ وما هي اللعنة التي حلت بالملكة؟

تضم مسرحية ملك والشاطر بجانب الفنان أحمد عز عدد من نجوم منهم،  سيد رجب، وشيماء سيف، ومصطفى غريب، وعدد آخر من الفنانين، والمسرحية من تأليف وإخراج محمد المحمدي.

ويعد هذا العرض المسرحي الثالث الذي يقدمه أحمد عز في موسم الرياض بالمملكة العربية السعودية، أما يسرا فهي مبتعدة عن المسرح منذ انتهاء عرض مسرحية “لما بابا ينام” عام 2002.وكالات

 

 

 

 

 

ويل سميث يعود للغناء بعد 6 أعوام من الغياب

 

يعيش الممثل الأمريكي ويل سميث انتعاشة فنية كبيرة هذا الصيف، فبالتزامن مع النجاح الذي يحققه فيلمه “باد بويز 4” في دور السينما، يتحضر أيضاً للعودة إلى الغناء بعد 6 أعوام من الغياب.

ذكرت صحيفة “إندبندنت” البريطانية أن سميث (55 عاماً) يستعد لتأدية “اشعلها Light ‘Em Up من فيلمه الجديد باد بويز 4″، وذلك خلال حفل توزيع جوائز “بات أواردز BET AWARDS 2024” المقرر إحيائه  في لوس أنجليس يوم الأحدالمقبل ، في حفل مليء بالنجوم والمشاهير.

ويأتي هذا الإعلان الجديد في ذروة نجاحه بحصد إيرادات مرتفعة من الجزء الرابع من سلسلة أفلام الأكشن الكوميدية الذي يطرح حالياً في دور السينما حول العالم.

كما ذكرت صحف فنية أجنبية عن خبر انضمامه لفيلم الخيال العلمي “المقاوم” (Resistor) من إنتاج شركة “سوني بيكتشرز” Sony Pictures، والتي كانت تعمل على تطوير المشروع معه.

وكان سميث قد قلّص من إطلالاته العلنية بدرجة كبيرة منذ “صفعة الأوسكار الشهيرة” عام 2022 التي وجهها للإعلامي كريس روك رداً على دعابة “ثقيلة” مرتبطة بصلع زوجته جايدا بينكت سميث الناجم عن إصابتها بداء الثعلبة.

من جهتها، علقت نائب الرئيس التنفيذي لحفل BET كوني أورلاندو على مشاركة سميث في الغناء ضمن الحفل الذي سيشارك به مجموعة كبيرة من “عمالقة موسيقى الراب” من بينهم آيس سبايس، فيكتوريا مونيه، لورين هيل، تيلا.

وفيما تحفظت عن كشف تفاصيل حول مشاركة سميث في الحفل، اكتفت بالحديث عن الجوائز مشيرة إلى أن المغني دريك يحصل على نصيب الأسد بسبع ترشيحات، تليه نيكي ميناغ بستة ترشيحات. أما وبيونسيه جي كول، سيكسي ريد، سيزا، فيكتوريا مونيه فحازوا على 5 ترشيحات، فيما سيُمنح آشر جائزة الإنجاز مدى الحياة.

كان سميث قد فاجأ جمهور “كوتشيلا” بفقرة غنائية قدمها مع المغني الراب الكولومبي جيه بالفين خلال أداء وصلته ضمن المهرجان الموسيقي الذي أقيم في لوس أنجليس  في شهر أبريل الماضي.

وظهر سميث مرتدياً البدلة السوداء والنظارات الشمسية، مستوحياً إطلالته من شخصيته في سلسلة أفلام “رجال في الأسود”، بينما كان يرقص خلفه مؤدون يرتدون ملابس على هيئة كائنات فضائية.

يُذكر أن سميث فاز بأربع “جوائز غرامي” خلال مسيرته الفنية، منها أفضل أداء راب عن أغنية “الآباء لا يفعمون علينا” عام 1989. كما حصل على جائزة أفضل أداء راب لثنائي أو مجموعة عن أغنية “أوقات الصيف” عام 1992، وأفضل أداء راب منفرد عن أغنية “رجال في الأسود” عام 1998 وجائزة أفضل أغنية عام 1999 لأغنيته الفردية “Gettin’ Jiggy wit It”.وكالات

 

 

 

 

 

 

الكشف عن مقابر عائلية داخلها مومياوات في أسوان

 

نجحت البعثة الأثرية المصرية الإيطالية المشتركة والعاملة في محيط ضريح الأغاخان غرب أسوان، في الكشف عن عدد من المقابر العائلية التي لم تكن معروفة من قبل والتي ترجع للعصور المتأخرة واليونانية الرومانية.

وأكد الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار أهمية هذا الكشف، حيث أنه يضيف تاريخاً جديداً لمنطقة الأغاخان، لاسيما وأن بعض من المقابر المكتشفة لاتزال تحتفظ بداخلها بأجزاء من مومياوات وبقايا الأدوات الجنائزية.

من جانبه، قال الدكتور أيمن عشماوي رئيس قطاع الأثرية المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، أن عدد المقابر المكتشفة يبلغ نحو 33 مقبرة، جميعها من العصر المتأخر والعصرين اليوناني والروماني، موضحاً أن الدراسات التي تمت على بقايا المومياوات داخلها تشير إلى أن ما يقرب من 30% أو 40% من الذين دفنوا بها قد ماتوا في سن الشباب أو من حديثي الولادة حتى سن البلوغ.

وعن التخطيط المعماري للمقابر المكتشفة أوضح أن البعض منها له مدخل مقبى يتقدمه فناء مفتوح محاط بحوائط من الطوب اللبن، أما البعض الآخر فهو منحوت مباشرة في صخر الجبل.

وأفاد الدكتور عبد المنعم سعيد، المشرف العام على أثار أسوان والنوبة ومدير البعثة الأثرية من الجانب المصري، أنه من بين ما تم الكشف عنه داخل المقابر عدد من المومياوات من بينهما مومياء لأحد البالغين ربما لسيدة، وطفل من المحتمل أن يكون قد توفي عن عمر السنة أو السنتين وما زال الجسدان متلاصقين داخل تابوت حجري.

وستعمل البعثة  على دراسة بعض بقايا الكارتوناج الملون والأشكال المشكلة من الطين المحروق والأحجار والتوابيت الخشبية وموائد القرابين.

وأشار إلى أنه من خلال تلك الشواهد، فمن المرجح أن الطبقة الوسطى من سكان جزيرة أسوان قد تم دفنهم في هذا الجزء من الجبانة، بينما الجزء الأعلى من الجبانة قد تم تخصيصه لدفن الطبقة العليا، وذلك بعد أن تم إجراء العديد من الدراسات والتحاليل بالأشعة باستخدام أحدث التكنولوجيا على المومياوات.

فيما أفادت الدكتورة باتريتسيا بياتشنتي، أستاذة علم الآثار المصرية بجامعة ميلانو ومدير البعثة من الجانب الإيطالي، أنه اتضح من الدراسات الأولية على المومياوات البعض منهم كان يعاني من أمراض معدية، والبعض الآخر كان يعاني من بعض الاضطرابات العظمية حيث تبين أن الحوض عند بعض النساء البالغين ظهرت عليه علامات البتر.

ولفتت بياتشنتي إلى أن بعض المومياوات ظهرت بها علامات فقر الدم وسوء التغذية والأمراض الصدرية والدرن وعلامات هشاشة العظام.

كما أوضحت أن بعض حالات الوفاة كانت في سن متأخرة وكان بعضها يعاني من بعض أمراض العظام الشديدة.وكالات

 

 

 

 

 

“تشانغ آه-6” تجلب أول عينات من الجانب البعيد من القمر

 

هبطت وحدة إعادة الدخول التابعة لمهمة استكشاف القمر “تشانغ آه-6″، الثلاثاء الماضي، في منطقة سيزيوانغ الإدارية في منغوليا الداخلية بشمال الصين.

وأصبحت الصين بذلك أول دولة تجمع عينات من الجانب البعيد للقمر وتعيدها إلى الأرض في إنجاز تاريخي لبرنامج بكين الفضائي.

ووفقا لهيئة الفضاء الوطنية الصينية، فإن مركبة العودة المحملة بالشحنة الثمينة هبطت في المنطقة المحددة بدقة في سيتسيوانغ في منطقة منغوليا الداخلية بشمالي الصين، وأكملت “تشانغ آه-6” بذلك مهمتها التاريخية بنجاح.

وانطلقت مهمة “تشانغ آه-6″، التي سُميت باسم إلهة القمر الصينية، من مقاطعة هاينان في جنوب الصين في الثالث من مايو، وهبطت في الثاني من يونيو على جانب القمر البعيد الذي لم يُشاهد من الأرض على الإطلاق.

ويُظهر القمر وجها واحدا فقط للأرض لأنه مغلق بشكل مدّي (tidally locked)، أي أن الجانب نفسه من القمر يواجه كوكبنا باستمرار.

وأمضت مركبة الهبوط التابعة للبعثة يومين في جمع الصخور والتربة من واحدة من أقدم وأكبر الفوهات الصدمية على سطح القمر، وهو حوض أيتكين (South Pole–Aitken) في القطب الجنوبي الذي يبلغ قطره 2500 كم وعمقه 13 كم، باستخدام ذراع آلية. ثم انطلقت وحدة الصعود الخاصة بها من سطح القمر والتقت بالمركبة المدارية قبل الشروع في رحلتها إلى الأرض.

وقال مارتن بارستو، أستاذ الفيزياء الفلكية وعلوم الفضاء بجامعة ليستر: “هذا إنجاز عظيم للصين. إن استعادة أي عينات من القمر أمر صعب، ولكن القيام بذلك من الجانب البعيد، حيث تكون الاتصالات صعبة بشكل خاص، هو خطوة لم تتخذها أي وكالة أخرى. إنجاز تكنولوجي حقيقي”.

ويمكن لأحدث العينات أن تلقي الضوء على أسرار طويلة الأمد على التاريخ المبكر للقمر والأرض.

وقال إيان كروفورد، أستاذ علوم الكواكب في جامعة بيركبيك بجامعة لندن، إن تحديد موقع حوض أيتكين كان “هدفا رئيسيا” لعلم القمر لأنه سيحدد الإطار الزمني للفوهات القمرية.

وأضاف أن فهم المعدل الذي ضربت به الكويكبات الكبيرة القمر في تاريخه المبكر من شأنه أن يسلط الضوء على تاريخ تأثير الأرض، حيث تعرض كوكبنا لاصطدامات بنفس أنواع الكويكبات في نفس الوقت.

ويحتوي الجانب البعيد من القمر على عدد أقل من سهول الحمم البركانية القديمة (أو البحار القمرية)، وهي قشرة أكثر سمكا، ولأنه غير محمي بالأرض، فإنه يحتوي على المزيد من الفوهات الناتجة عن الاصطدامات العنيفة.

جدير بالذكر أن لدى الصين المزيد من المهام القمرية المخطط لها هذا العقد. وتهدف هذه المشاريع إلى تمهيد الطريق لإنشاء قاعدة دولية لأبحاث القمر، والتي ستشارك في قيادتها مع وكالة “روس كوسموس” الروسية، والهبوط النهائي لرائد فضاء صيني على سطح القمر.

وقال الدكتور سيمون باربر، زميل أبحاث كبير في الجامعة المفتوحة: “إننا ندخل عصرا جديدا من الاكتشافات، ويعد الحصول على عينات تمت إعادتها من الجانب البعيد إنجازا بارزا سيساعدنا على فهم التاريخ الجيولوجي في تلك المنطقة، ولماذا يختلف بشكل ملحوظ عن الجانب القريب”.وكالات

 

 

 

 

 

نجاح أول جهاز للصرع في العالم يُثَبت في الجمجمة بنسبة 80 %

 

أصبح صبي مصاب بالصرع الشديد أول مريض في العالم يجرب جهازاً جديداً مثبتاً في جمجمته للتحكم في نوبات المرض.

وبحسب شبكة «بي بي سي» البريطانية، فقد أدى الجهاز الجديد، وهو عبارة عن محفز عصبي، يرسل إشارات كهربائية إلى عمق الدماغ، إلى تقليل النوبات النهارية التي يعاني منها الصبي الذي يدعى أوران نولسون بنسبة 80 %.

وقالت والدة الصبي، جوستين، إنه أصبح أكثر سعادة ويتمتع «بنوعية حياة أفضل بكثير بعد أن كان الصرع يسلبه طفولته».

وتم إجراء الجراحة، التي استمرت نحو 8 ساعات، في أكتوبر كجزء من تجربة في مستشفى غريت أورموند ستريت في لندن عندما كان عمر أوران 12 عاماً.

ويعاني أوران من متلازمة لينوكس غاستو، وهي شكل من أشكال الصرع المقاوم للعلاج والذي أصيب به عندما كان في الثالثة من عمره.

ومنذ إصابته بالمرض، عانى الصبي من عدة نوبات يومية تتراوح ما بين عشرين إلى مئات.

وقال جوستين إنه في بعض الأحيان كان أوران يتوقف عن التنفس ويحتاج إلى دواء طارئ لإنعاشه.

ويعاني الصبي أيضا من مرض التوحد واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، لكن جوستين قالت إن الصرع هو أكبر عقبة في حياته على الإطلاق.

وأوضحت قائلة: «كان لدي طفل ذكي يبلغ من العمر ثلاث سنوات، وفي غضون بضعة أشهر من بدء نوبات الصرع تدهورت صحته بسرعة، وفقد الكثير من المهارات».

وتم ابتكار الجهاز الجديد من قبل فريق عمل مشروع يسمى «CADET»، حيث يجري الفريق سلسلة من التجارب التي تقيم سلامة وفعالية التحفيز العميق للدماغ لعلاج الصرع الشديد.وكالات

 

 

 

 

 

انطلاق تصوير مسلسل “العتاولة 2” في  أكتوبر المقبل

 

بعد النجاح الكبير الذي حققه مسلسل “العتاولة” في رمضان الماضي، بدأ صنّاعه التأهب لانطلاق التصوير في أكتوبر المقبل، استعداداً لعرضه ضمن ماراثون دراما رمضان 2025.

ويستعد نجوم الجزء الأول، بما فيهم طارق لطفي، وأحمد السقا، وباسم سمرة، ومصطفى أبو سريع لبدء التصوير، مع انضمام نجوم جدد، حسبما صرح مخرج المسلسل أحمد خالد موسى في لقاءات صحافية.

وقرر القائمون على المسلسل تغيير المؤلف هشام هلال، الذي كتب الجزء الأول، والاستعانة بالسيناريست مصطفى جمال لكتابة سيناريو الجزء الثاني.

وسيغيب عن الجزء الثاني عدد من الشخصيات التي ظهرت في الجزء الأول، نظراً لانتهاء أدوارهم في السياق الدرامي، أو لوفاتهم في الأحداث، وفي مقدمة هؤلاء النجمة فريدة سيف النصر، إلا أنه من المتوقع أن تظهر ضمن سياق أحداث الجزء الثاني.

وشارك في الجزء الأول من المسلسل، كل من أحمد السقا، وطارق لطفي، وباسم سمرة، وزينة، ومي كساب، وفريدة سيف النصر، ومحمد التاجي، وهدي الأتربي، ومصطفى أبو سريع، وميمي جمال، ومريم الجندي، وغيرهم، ومن تأليف هشام هلال، وإخراج أحمد خالد موسى.

ودارت أحداثه حول الشقيقان “خضر/طارق لطفي”، و”نصار/أحمد السقا”، اللذان يمارسان السرقة والنصب، حيث ورثا ذلك عن والدهما، ولكن حياة نصار تتغير تماماً بعد ظهور “حنة/زينة” في حياته، التي يقع في حبها، وبدورها تحاول إبعاده عن حياة الجريمة التي يعيشها، ولكن شقيقه خضر والظروف القاسية التي يعيشها تقف حائلاً أمام بدء حياة جديدة.وكالات


تعليقات الموقع