الأسهم الأميركية تنهي الأسبوع على ارتفاع قياسي بدعم نايكي وأسهم البنوك

الإقتصادية

 

أنهى المؤشر ستاندرد آند بورز الأميركي 500 الأسبوع عند مستوى مرتفع غير مسبوق، مدعوما بسهم نايكي وعدد من أسهم البنوك، في حين خففت بيانات التضخم التي جاءت أضعف من المتوقع المخاوف حيال التقليص المفاجئ للتحفيز من جانب مجلس الاحتياطي الاتحادي.
وارتفع سهم نايكي، أمس الأول الجمعة، إلى أعلى مستوى له على الإطلاق بعد أن توقعت الشركة المنتجة للأحذية الرياضية مبيعات للسنة المالية بأكملها تفوق تقديرات وول ستريت.
وزاد سهما بنك أوف أميركا وويلز فارجو بعد أن أعلن مجلس الاحتياطي الاتحادي أن البنوك الكبرى اجتازت اختبارات الضغط ولن تواجه بعد الآن قيودا مرتبطة بالجائحة على إعادة شراء الأسهم ودفع توزيعات الأرباح.
وبناء على بيانات غير رسمية، صعد المؤشر داو جونز الصناعي 0.71% إلى 34438.58 نقطة، وأغلق المؤشر ستاندرد آند بورز 500 مرتفعا 0.34 % إلى 4280.88 نقطة، ونزل المؤشر ناسداك المجمع 0.06 % إلى 14360.39 نقطة.وكالات

 

 

“ستاندرد أند بورز 500” يبلغ ذروة جديدة بعد بيانات التضخم

بلغ مؤشر ستاندرد أند بورز 500 أعلى مستوياته على الإطلاق عند افتتاح التداولات أمس الأول الجمعة، بعدما أدت بيانات أضعف من التوقعات للتضخم في تهدئة المخاوف بشأن تشديد السياسة النقدية في الأمد القريب.
وصعد مؤشر ستاندرد أند بورز 500 بمقدار 7.96 نقطة أو ما يعادل 0.19% إلى 4274.45 نقطة، بينما ربح مؤشر ناسداك المجمع 13.10 نقطة أو ما يعادل 0.22% إلى 14400.81 نقطة.
وصعد مؤشر داو جونز الصناعي 131.28 نقطة أو ما يعادل 0.38% إلى 34328.10 نقطة.
وكانت الأسهم الآسيوية ارتفعت ، واقترب مقياس الأسهم العالمية من ارتفاعات قياسية، بعد أن توصل الرئيس الأميركي جو بايدن إلى اتفاق حول خطة البنى التحتية مع الحزبين الديمقراطي والجمهوري، مما زاد الآمال في انتعاش ممتد في أكبر اقتصاد في العالم.
وكان المستثمرون يتطلعون إلى اتفاقية بنى تحتية لتمديد تعافي الولايات المتحدة بعد أن ساعدت الحوافز المالية الضخمة في نمو الاقتصاد الأميركي بمعدل سنوي يبلغ 6.4% في الربع الأول. وتبلغ قيمة الخطة 1.2 تريليون دولار على مدى ثماني سنوات، 579 مليار دولار منها إنفاق جديد.
وصعدت العقود الآجلة لعموم منطقة اليورو وارتفع مؤشر DAX بنسبة 0.16%، فيما زاد CAC 40 بنسبة 0.17%، وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر FTSE بنسبة 0.03%.
ويتطلب تأمين اتفاق مع الحزبين على الصفقة من بايدن التضحية ببعض طموحاته الأصلية بخصوص التعليم والمناخ ودعم الأسر ومقدمي الرعاية وكذلك زيادة الضرائب على الأثرياء والشركات.
من ناحية أخرى، ارتفع مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بما يقرب من 1%، حيث صعدت الأسهم القيادية الصينية بنسبة 1.84%. وارتفع مؤشر MSCI لجميع البلدان بنسبة 0.21%، مما يجعله قريباً من أعلى مستوى قياسي لمسه في 15 يونيو.
وصعد مؤشر Hang Seng في هونغ كونغ بنسبة 1.38% وارتفع مؤشر Kospi في سيول بنسبة 0.44%، فيما زادت أسهم أستراليا بنسبة 0.45%، وارتفع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.66%.
وانتعشت الأسهم الآسيوية بعد انخفاضها في وقت سابق من الأسبوع، وسط مخاوف من تشديد السياسة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي، بعد أن أشار إلى معدلات أعلى في عام 2023.
في سوق العملات، انخفض مؤشر الدولار بنحو 0.1% إلى 91.764 حيث واصل المستثمرون تقييم احتمالية تشديد بنك الاحتياطي الفيدرالي لسياسته النقدية في مواجهة التضخم المستمر.وكالات

 

بتكوين تهبط 7.4% وتصل إلى 32094 دولاراً

انخفضت بتكوين 7.37% إلى 32 ألفاً و94.44 دولار، بخسارة 2554.88 دولار عن سعر إغلاقها السابق.
ونزلت بتكوين، أكبر وأشهر العملات المشفرة في العالم، 50.5% عن أعلى مستوى لها في العام عند 64 ألفاً و895.22 دولار الذي بلغته في 14 أبريل.
وانخفضت إثر المرتبطة بشبكة سلسلة الكتل إيثريوم 6.97 بالمئة إلى 1850.91 دولار أمس. لتكون قد خسرت 138.72 دولار مقارنة مع الإغلاق السابق.وكالات

 

مبيعات السندات الأوروبية الجديدة تتجاوز تريليون دولار خلال العام الحالي

تشير بيانات اقتصادية إلى أن مبيعات السندات الجديدة في أوروبا ستتجاوز التريليون يورو (1.19 تريليون دولار) خلال العام الحالي في ظل استمرار اندفاع مصدري السندات إلى أسواق المال للعام الثاني على التوالي للاستفادة من الانخفاض الكبير في أسعار الفائدة.
وأشارت وكالة بلومبرغ للأنباء إلى أن الحجم الإجمالي لمبيعات السندات في أوروبا يصل إلى 997 مليار يورو بما يقل بنسبة 9.7% فقط عن الرقم المسجل في 2020، وفي عام 2019 السابق على تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد وصلت مبيعات السندات إلى تريليون يورو بحلول سبتمبر (أيلول) فقط.
وجاء نحو نصف مبيعات السندات خلال العام الحالي من جانب مؤسسات سيادية أو مؤسسات دولية عابرة للدول مثل الاتحاد الأوروبي والذي يقترض بأسعار فائدة منخفضة قياسية لكي يمول برامج التعافي الاقتصادي من جائحة كورونا.
كما أن استمرار برامج البنك المركزي الأوروبي لتحفيز الاقتصاد يبقي على تكلفة الاقتراض منخفضة في منطقة اليورو .
وبالفعل ملأت الجهات المقترضة خزائنها بالأموال خلال النصف الأول من العام الحالي للاستفادة من أسعار الفائدة المنخفضة حالياً، قبل اتجاه البنوك المركزية نحو تشديد السياسة النقدية ورفع أسعار الفائدة خلال الفترة المقبلة.
ومن المحتمل أن يؤدي الموقف الحالي إلى استمرار عمليات البيع الواسعة للسندات من جانب الجهات المقترضة خلال النصف الثاني من العام الحالي.
وقال ماثيو بيلبي المحلل الاقتصادي في مقر جيه.بي. مورجان تشيس بلندن إن الشركات تقترض الآن من أسواق المال بفائدة منخفضة لكي تسدد ديونها السابقة التي حل أجل سدادها وفائدتها مرتفعة نسبياً، إلى جانب تمويل احتياجاتها بتكلفة منخفضة.
وفي الوقت نفسه من المستبعد حدود زيادة كبيرة في طروحات سندات الشركات نظراً لأن أغلب الشركات الكبرى كدست بالفعل كميات كافية من السيولة النقدية لديها خلال الفترة الماضية.وكالات

 

 

النفط يبلغ أعلى مستوياته منذ 2018 بدعم قوة الطلب

صعدت أسعار النفط ، إلى أعلى مستوياتها منذ أكتوبر (2018، مما جعل الخامين القياسيين كليهما يسجلان الأسبوع الخامس على التوالي بدعم توقعات بأن يتفوق نمو الطلب على الإمدادات وأن منتجي أوبك+ سيتوخون الحذر في إعادة المزيد من الإنتاج إلى السوق اعتبارا من أغسطس .
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 62 سنتاً أو ما يعادل 0.8% إلى 76.18 دولار للبرميل عند التسوية، وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 75 سنتاً أو واحد بالمئة إلى 74.05 دولار للبرميل.
وهذه أعلى مستويات إغلاق للخامين القياسيين منذ أكتوبر 2018 وتجعلهما مرتفعين بأكثر من 3% على أساس أسبوعي.
وقال إدوارد مويا كبير محللي الأسواق في أواندا: “ارتفعت أسعار الخام مع تحسن توقعات الطلب والتوقعات بأن تظل السوق في حالة شح، إذ من المرجح أن تطبق أوبك+ زيادة ضئيلة فحسب للإنتاج في الاجتماع الوزاري في الأول من يوليو .
والأنظار مسلطة على منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها، المجموعة المعروفة باسم أوبك+، المقرر أن يجتمعوا في أول يوليو لبحث تخفيف أكبر لتخفيضات إنتاجهم اعتبارا من أغسطس .
وعلى صعيد الطلب، يقول محللون إن العوامل الرئيسية التي سيكون على أوبك+ أخذها في الاعتبار هي النمو القوي في الولايات المتحدة وأوروبا والصين بدعم طرح اللقاحات واستئناف أنشطة اقتصادية، مضيفين أن هذا قد يواجهه ارتفاع وتيرة الإصابات بكوفيد-19 وموجات انتشار في أماكن أخرى.
وفي غضون ذلك، أفادت شركة خدمات الطاقة بيكر هيوز بأن عدد الحفارات النفطية الأمريكية، وهو مؤشر مبكر للإنتاج المستقبلي، انخفض واحداً إلى 372 هذا الأسبوع. وعلى الرغم من هذا الانخفاض الطفيف، ارتفع عدد الحفارات 13 في يونيو (حزيران)، وهي الزيادة الشهرية العاشرة لها، ونما 48 في الربع الثاني من العام، وهو ثالث ارتفاع فصلي على التوالي.وكالات

 

 

14 قطاعاً تصعد في بورصة مصر.. النقل يتصدر بـ 10%

كشف التقرير الأسبوعي للبورصة المصرية عن تصدر قطاع النقل لنحو 14 قطاعاً سجلت ارتفاعا خلال تعاملات الأسبوع بعدما ارتفع بنسبة 10.1%، تلاه قطاع العقارات مرتفعاً بنسبة 7.8%.
وفي المركز الثالث حل قطاع الخدمات والمنتجات الصناعية والسيارات بعدما صعد بنسبة 7.4%، تلاه في المركز الرابع قطاع الطاقة والخدمات المساندة مرتفعاً بنسبة 5.1%، ثم قطاع المنسوجات والسلع المعمرة في المركز الخامس بنسبة 5%.
ومع ارتفاع بنسبة 4.9% جاء قطاع السياحة والترفيه في المركز السادس، تلاه في المركز السابع قطاع الرعاية الصحية والأدوية مرتفعاً بنسبة 4.5%، ثم قطاع الموارد الأساسية في المركز الثامن بنسبة ارتفاع بلغت 3.9%. وحل قطاع الاتصالات والإعلام وتكنولوجيا المعلومات في المركز التاسع مرتفعاً بنسبة 2.8%.
وجاء قطاع البنوك في المركز العاشر مرتفعا بنسبة 2.6%، تلاه قطاع الأغذية والمشروبات والتبغ في الترتيب 11 بعدما صعد بنسبة 1.5%، وجاء قطاع الخدمات المالية غير المصرفية في المركز الـ 12 مرتفعاً بنسبة 0.5%، تلاه قطاع التجارة والموزعون في المركز الـ 13 بعدما ارتفع بنسبة 0.4%، وفي المركز الأخير جاء قطاع الخدمات التعليمية بعدما ارتفع بنسبة 0.3%.
وسجلت البورصة المصرية مكاسب أسبوعية جيدة مع اتجاه شرائي من قبل المستثمرين عزز من الأداء الإيجابي للأسهم القيادية خلال جلسات نهاية الأسبوع. وصعد رأس المال السوقي لأسهم الشركات المدرجة بنسبة 2.89% لتربح الأسهم المدرجة نحو 18.3 مليار جنيه خلال تداولات الأسبوع وذلك بعدما ارتفع رأس المال السوقي للأسهم من مستوى 633.1 مليار جنيه في إغلاق تعاملات الأسبوع الماضي إلى مستوى 651.4 مليار جنيه في إغلاق تعاملات الخميس الماضي.
على صعيد المؤشرات، فقد ارتفع المؤشر الرئيسي “إيجي إكس 30” بنسبة 4.18% إلى مستوى 10278 نقطة. كما صعد مؤشر “إيجي إكس 50” بنسبة 2.4% إلى نحو 2201 نقطة. وزاد مؤشر “إيجي إكس 30” محدد الأوزان بنسبة 3.8% إلى نحو 12877 نقطة.
وصعد مؤشر مؤشر “إيجي إكس 30” للعائد الكلي بنسبة 5.05% إلى نحو 4008 نقطة. كما ارتفع مؤشر أسهم الشركات الصغيرة والمتوسطة “إيجي إكس 70” متساوي الأوزان بنسبة 1.34% م إلى نحو 2328 نقطة. وأخيراً صعد المؤشر الأوسع نطاقاً “إيجي إكس 100” متساوي الأوزان بنسبة 2.16% إلى نحو 3296 نقطة.وكالات

 

التضخم وضعف الدولار يضعان الذهب على مسار العودة إلى المكاسب

ارتفع الذهب ويتجه صوب تحقيق أول مكاسبه الأسبوعية في نحو شهر، بدعم من أداء ضعيف للدولار في وقت يترقب المستثمرون بيانات قد تلقي المزيد من الضوء على صورة التضخم في الولايات المتحدة.
وأدت إشارات متباينة من مسؤولي الفيدرالي الأميركي بشأن مسار أسعار الفائدة إلى نزول أسعار الذهب 6% الأسبوع الماضي، ثم تعافيها هذا الأسبوع بواقع 0.9%.
وبحلول الساعة 0706 بتوقيت غرينتش، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1779.50 دولار للأوقية (الأونصة)، بينما صعدت العقود الأميركية الآجلة 0.2% إلى 1780.20 دولار.
وقال هاريش ف.، رئيس أبحاث السلع الأولية لدى جيوجيت للخدمات المالية: “أسعار الذهب محتشدة في نطاق ضيق.. المخاوف بشأن التضخم هي السبب الرئيسي في أن الأسعار لا تنخفض عن هذه النقطة”، وفقاً لـ”رويترز”.
ويُعتبر الذهب تحوطاً من ارتفاع التضخم الذي قد يعقب تدابير التحفيز. ويتابع المستثمرون أيضا أسعار المنتجين الأميركيين المقرر صدور بياناتها في وقت لاحق .
وقال هاريش إنه في الأمد المتوسط، فإن تعافي الاقتصاد الأميركي يعزز الدولار، مما يقلص جاذبية الذهب كملاذ آمن.
ويتجه مؤشر الدولار صوب تسجيل هبوط أسبوعي بعد أن زاد بنحو 2% الأسبوع الماضي، بفضل إشارات من مجلس الفيدرالي بخصوص ميله صوب تشديد السياسة النقدية الأسبوع الماضي.
لكن جيروم باول رئيس المجلس، قال هذا الأسبوع إن التضخم لن يكون المحدد الوحيد للقرارات بشأن أسعار الفائدة، مما هدأ مخاوف المستثمرين بشأن تشديد السياسة النقدية.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفع البلاديوم 0.6% إلى 2655.72 دولار للأوقية، بينما صعد البلاتين 0.7% إلى 1099.98 دولار. وكلاهما على مسار تحقيق أفضل أداء أسبوعي منذ مارس آذار، فيما صعدت الفضة 0.8% إلى 26.14 دولار للأوقية.وكالات

 

 

السعودية في المرتبة الـ 16 عالمياً باقتصادات السفر والسياحة خلال 2020

تقدمت السعودية من المرتبة الـ17 إلى المرتبة الـ16، من بين 185 دولة حول العالم في حجم اقتصادات السفر والسياحة خلال العام الماضي، وفق بيانات المجلس العالمي للسفر والسياحة.
وعانى قطاع السفر والسياحة على مستوى العالم، خلال العام الماضي، خسائر كبيرة جراء تفشي فيروس كوفيد – 19 وما تسبب به من إغلاقات للحدود وتوقف الرحلات، حيث تقدر خسائر القطاع حول العالم بنحو 4.5 تريليون دولار، وفقا لجريدة الاقتصادية.
ويأتي تقدم السعودية في ترتيب أكبر 20 دولة من حيث حجم اقتصادات السفر والسياحة، نتيجة جهود الحكومة في دعم القطاع، من خلال العمل على إنشاء مشاريع ترفيه عملاقة، مثل القدية والبحر الأحمر وأمالا ونيوم، إضافة إلى تطوير الدرعية والعلا، وتطوير البيئة التنظيمية للقطاع، والعمل على زيادة الفعاليات الموسمية.
وبحسب بيانات “المجلس العالمي للسفر والسياحة”، بلغ حجم قطاع السفر والسياحة في السعودية نحو 48.5 مليار دولار، مقارنة بنحو 79.2 مليار دولار، حيث أدت إغلاقات الحدود وإجراءات الوقاية من الجائحة إلى تراجع القطاع بنحو 38.8%.
فيما تأتي الولايات المتحدة والصين في صدارة قائمة الدول من حيث مساهمة قطاع السفر والسياحة، حيث بلغ 1104 مليارات دولار في الولايات المتحدة، ونحو 667.2 مليار دولار في الصين. ومقارنة بالعام السابق، نجد أن حجم القطاع تراجع بنحو 41 و60% على الترتيب.
في حين كان المتضرر الأكبر، هما إسبانيا والمملكة المتحدة، إذ تراجع ترتيب إسبانيا من المرتبة الثامنة إلى الـ12، بعد تراجع القطاع 63% خلال عام 2020، بينما تراجعت المملكة المتحدة إلى المرتبة الثامنة مقارنة بالمرتبة الخامسة خلال عام 2019، بعد تراجع القطاع 62%.
وفي السعودية، بلغ الإنفاق السياحي خلال العام الماضي نحو 63.4 مليار ريال، وشكل الإنفاق السياحي الوافد نحو 20.1 مليار ريال، بينما شكل الإنفاق السياحي المحلي 43.3 مليار ريال.
فيما بلغ عدد رحلات شركات الطيران الأجنبية والمحلية نحو 346.8 ألف رحلة مقارنة بنحو 771.2 ألف ريال لعام 2019، ليتراجع عدد الرحلات بنحو 55%.
وكان معدل انخفاض الرحلات المحلية أقل من الدولية، حيث انخفضت الرحلات المحلية بنحو 38% مقارنة بـ55.8% للرحلات الدولية.وكالات

 

“سيمنز” تعتزم إعادة شراء 3 مليارات يورو من أسهمها في 2022

تعتزم شركة سيمنز إعادة شراء ما يصل إلى ثلاثة مليارات يورو من الأسهم على مدى خمس سنوات ابتداء من العام المقبل، وذلك للمرة الأولى منذ عام 2015.
ورفعت الشركة الأرقام المستهدفة للإيرادات والأرباح على مدار الثلاث إلى الخمس سنوات المقبلة، مشيرة إلى زيادة متوقعة لعائد السهم بنسبة تقارب الـ 10% سنويًا.
وأكد الرئيس التنفيذي الجديد لـ” Siemens”، رولاند بوش، أن الرقمنة والأتمتة والاستدامة تعتبر من أهم محركات النمو لأعمال الشركة، مركزا على ضرورة الاهتمام بالبرمجيات لتعزيز عوائد المساهمين.وكالات

 

 

صعود قياسي لستاندرد أند بورز وناسداك بعد تراجع طلبات إعانة البطالة

بلغ المؤشر ستاندرد أند بورز 500 والمؤشر ناسداك أعلى مستوى لهما على الإطلاق عند الفتح بدعم من أسهم تسلا وشركات تكنولوجيا كبيرة أخرى، فيما أشارت البيانات التي تظهر تراجع طلبات إعانة البطالة الأسبوعية إلى انتعاش مطرد في سوق العمل.
وصعد المؤشر ستاندرد أند بورز 500 بمقدار 15.3 نقطة أو ما يعادل 0.36 % إلى 4256.97 نقطة.

وارتفع المؤشر ناسداك المجمع 85.5 نقطة أو ما يعادل 0.60% إلى 14357.265 نقطة. وزاد المؤشر داو جونز الصناعي 59.67 نقطة أو ما يعادل 0.18% إلى 33933.91 نقطة.
وتراجعت طلبات إعانة البطالة الحكومية المقدمة بواقع 7000 طلب إلى مستوى معدل في ضوء العوامل الموسمية عند 411 ألفا للأسبوع المنتهي في 19 يونيو.
كما تراجعت طلبيات التوريد الجديدة للسلع الرأسمالية الأساسية المصنعة في الولايات المتحدة على غير المتوقع في مايو ، ربما بسبب نقص بعض المنتجات، لكن الزيادة القوية في الشحنات تشير إلى أن إنفاق الشركات يظل قويا في الربع الثاني.
وقالت وزارة التجارة الأميركية إن طلبيات السلع الرأسمالية غير الدفاعية عدا الطائرات، والتي تحظى بمتابعة عن كثب إذ إنها مؤشر على خطط إنفاق الشركات، هبطت 0.1% الشهر الماضي.
وقفزت طلبيات ما يعرف بالسلع الرأسمالية الأساسية 2.7% في نيسان. وتوقع اقتصاديون في استطلاع أجرته رويترز أن تزيد طلبيات السلع الرأسمالية الأساسية 0.6%. وزادت الطلبات بنسبة 16.3% على أساس سنوي في مايو.وكالات.


تعليقات الموقع