تشارك الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي بوفد برئاسة معالي الدكتور علي راشد النعيمي رئيس مجموعة الشعبة البرلمانية الإماراتية في الاتحاد البرلماني الدولي، في اجتماعات الجمعية الـ 145 للاتحاد والدورة الـ 210 للمجلس الحاكم التي ستعقد في مدينة كيغالي في رواندا خلال الفترة من 8 إلى 15 أكتوبر الجاري .
يضم وفد المجلس في عضويته أعضاء مجموعة الشعبة البرلمانية الإماراتية في الاتحاد البرلماني الدولي سعادة كل من: سارة محمـد فلكنـاز، والدكتورة شيخة عبيد الطنيجي، ومروان عبيـد المهيري، والدكتورة مـوزة محمد العامري، وميرة سلطـان السويدي، أعضاء المجلس الوطني، وعفراء راشد البسطي الأمين العام المساعد للاتصال البرلماني.
كما يشارك معالي الدكتور علي النعيمي عضو اللجنة التنفيذية للاتحاد ممثل المجموعة الجيوسياسية العربية في اجتماعات اللجنة واجتماع اللجنة الفرعية للشؤون المالية، واجتماع الفريق المعني بالشفافية والمسائلة، واجتماع مجموعة الشراكة بين الجنسين .
ويترأس معاليه اجتماع الفريق المعني بالحل السلمي للأزمة الأوكرانية، فيما يشارك وفد الشعبة البرلمانية في اجتماعات لجان الاتحاد وهي الاجتماع التنسيقي للمجموعة الإسلامية، والاجتماع التنسيقي للمجموعة العربية، واجتماع مكتب النساء البرلمانيات، ومنتدى النساء البرلمانيات، واجتماع لجنة شؤون الشرق الأوسط.
و يشارك أعضاء الوفد في اجتماعات اللجنة التوجيهية للجمعية العامة (لجنة التسيير)، والمجلس الحاكم، واللجنة الدائمة للتنمية المستدامة، واللجنة الدائمة للديمقراطية وحقوق الإنسان، واجتماع جمعية الأمناء العامين للبرلمانات الوطنية، واجتماع الجمعية العامة الذي سيناقش موضوع النوع الاجتماعي – البرلمانات التي تراعي المساواة بين الجنسين كقوى دافعة للتغيير من أجل عالم أكثر مرونة وسلمية، ومنتدى البرلمانيين الشباب للاتحاد البرلماني الدولي، واللجنة الدائمة للديمقراطية وحقوق الإنسان، واجتماع الفريق المعني بالحل السلمي للأزمة الأوكرانية، واللجنة الدائمة للسلم والأمن الدوليين.
كما يشارك وفد الشعبة البرلمانية الإماراتية في ورشة عمل حول تغير المناخ، وحلقة نقاشية حول نحو المساواة بين الجنسين (الاحتفال وفهم إنجازات الكتل البرلمانية النسائية)، وحلقة نقاشية حول حقوق الطفل.
وحسب جدول أعمال الجمعية العامة سيتم انتخاب رئيس ونواب رئيس الجمعية العامة الـ145، والنظر في طلبات إدراج بند طارئ في جدول أعمال الجمعية العامة، والمناقشة العامة المساواة بين الرجال والنساء (الجندرية) والبرلمانات المراعية للمنظور الجندري باعتبارها دوافع للتغيير من أجل عالم أكثر صموداً، وسلماً، والزخم البرلماني لدفع عجلة التنمية المحلية والإقليمية للبلدان التي تشهد مستويات عالية من الهجرة الدولية ووقف جميع أشكال الاتجار بالبشر وانتهاكات حقوق الإنسان.وام
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.