تزايد حجم الدماغ البشري قد يحمي من الخرف

الرئيسية منوعات

 

 

 

أشارت دراسة جديدة إلى أن هناك بعض الأخبار الجيدة في مجال الخرف، فقد وجدت أن أدمغة الناس أصبحت أكبر حجماً على مدى المائة عام الماضية، وهذا الاحتياطي المتزايد للدماغ يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف المرتبط بالعمر.

تزايد حجم الدماغ خلال المائة عام الماضية يخفف من تأثير أمراض الشيخوخة

ويشكل الخرف مشكلة متنامية في جميع أنحاء العالم، ومن المتوقع أن يتضاعف عدد المصابين به 3 مرات تقريباً خلال الـ 30 عاماً القادمة.

ويُعزى هذا الارتفاع بشكل عام إلى تزايد عدد السكان وشيخوخة السكان، ولكن نمط الحياة يمكن أن يساهم أيضاً.

ووفق “مديكال نيوز توداي”، أفادت الدراسة التي أجريت في جامعة كالفورنيا بأن الأشخاص الذين ولدوا في سبعينيات القرن العشرين كان لديهم أدمغة أكبر بنسبة 6.6% في المتوسط مقارنة بأدمغة الذين ولدوا في الثلاثينيات.

وأشارت إلى أن حجم الدماغ الأكبر يعني زيادة احتياطي الدماغ، ما قد يقلل من خطر الإصابة بالخرف المرتبط بالعمر.

ونظرت هذه الدراسة إلى بيانات “دراسة فرامنغهام للقلب” والتي تابعت 15 ألف شخص لمدة 75 عاماً.

ومن بين البيانات أجرى 3226 شخصاً فحصين بالرنين المغناطيسي كانا مناسبين لهذه الدراسة، 53% منهم نساء، وقاست عمليات المسح الحجم داخل الجمجمة، والمادة الرمادية القشرية، والمادة البيضاء الدماغية، وحجم الحصين، ومساحة السطح القشري، ومقاييس السماكة القشرية.

وكان جميع المشاركين قد وُلدوا في الفترة ما بين عامي 1930 و1970، وكان لدى الذين ولدوا في السبعينيات أحجام دماغ أكبر من الذين ولدوا في الثلاثينيات.

كما أظهر التحليل أن مواليد 1970 كان حجم المادة البيضاء لديهم أكثر بنسبة 7.7%، والمادة الرمادية القشرية أكبر بنسبة 2.2%، وحجم الحصين أكبر بنسبة 5.7%، ومساحة السطح القشري أكبر بنسبة 14.9%.

وكان المقياس الوحيد الذي انخفض هو السماكة القشرية، الذي كان أقل بنسبة 20.9%.

وظلت هذه الاختلافات كبيرة عندما قام الباحثون بتعديل اختلافات الطول.

وقالت النتائج: “تلعب الوراثة دوراً رئيسياً في تحديد حجم الدماغ، لكن النتائج التي توصلنا إليها تشير إلى أن التأثيرات الخارجية، مثل العوامل الصحية والاجتماعية والثقافية والتعليمية، قد تلعب دوراً أيضاً”.

وأضافت: “إن هياكل الدماغ الأكبر حجماً مثل تلك التي لوحظت في دراستنا قد تعكس تحسناً في نمو الدماغ وتحسين صحته بما يخفف من تأثيرات أمراض الدماغ المرتبطة الشيخوخة.وكالات

 

 

 

الأهرامات تحتضن زفافاً أسطورياً لملياردير هندي وعارضة أزياء شهيرة

شهدت منطقة الأهرامات الأحد الماضي، زفافاً أسطورياً للملياردير الأمريكي ذو أصل هندي أنكور جين، وعارضة الأزياء الشهيرة والمصارعة السابقة إيريكا هاموند، أقيم وسط أجواء ساحرة ممزوجة بين الفخامة والتاريخ، بحضور عدد من فنانين هوليوود منهم مغني NSYNC لانس باس والمغني روبين ثيك وكيفين أوليري، بالإضافة إلى عالم المصريات، ووزير الآثار المصري السابق زاهي حواس.

وأقيم الحفل وسط أجواء ساحرة ممزوجة بين الفخامة والتاريخ، بحضور عدد من فنانين هوليوود منهم مغني NSYNC لانس باس والمغني روبين ثيك وكيفين أوليري، بالإضافة إلى عالم المصريات زاهي حواس، الذي يعد صديق العريس ودعاه لإقامة حفل زفافه في مصر.

وعلى مدار 4 أيام، احتفل العروسان جين  (34 عاماً) وهاموند (32 عاماً) ، 32 عاما بزفافهما في العديد من المناطق الأثرية بالقاهرة، بحضور 130 ضيفاً،  من السياسيين ورجال الأعمال البارزين في الشرق الأوسط وأوروبا وأمريكا.

وظهرت العروس في ثوب صممه المصمم الهندي راهول ميشرا، وقالت عن فستان الزفاف المطرز بالذهب: “كان من المهم بالنسبة لي أن أستمد الإلهام وأحتفل بالثقافة الهندية لخطيبي، والثقافة المصرية القديمة، والتقاليد الغربية، نظراً لأننا لم نكن نقيم حفل زفاف هندياً، فقد أردت القليل من الإلهام الهندي الممزوج بإحساس كليوباترا”.

وتحت عنوان “القاهرة الحديثة”، بدأت الليلة الافتتاحية في قصر محمد علي، بحضور شخصيات مهمة، منهم لانس باس وزوجه مايكل تورشين، وروبن ثيك وزوجته أبريل لوف جيري، والمستثمر كيفن أوليري وزوجته ليندا، والمؤثرة سيرينا كريجان، والعديد من السياسيين ورجال الأعمال البارزين.

وكشف زاهي حواس، تفاصيل حفل الزفاف، مشيراً إلى  أن الحفل أقيم في أول يوم بقصر محمد علي باشا، وفي اليوم الثاني، بالمتحف المصري الكبير، وفي اليوم الثالث نظم حفلاً مكان حفلات الصوت والضوء، ثم منطقة البانوراما بالهرم، وفي اليوم الرابع أقيم حفلاً في جزيرة أبو الدهب.

وأننكور جين، هو المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “بيلت ريوردز”، وبرنامج “كايروس” الأول من نوعه الذي يسمح للمستأجرين بكسب نقاط على الإيجار وبناء طريق نحو ملكية المنازل.

أما زوجته إريكا هاموند فهي عارضة أزياء ومدربة لياقة بدنية كما أنها من نجوم المصارعة الحرة بالولايات المتحدة.

وشاركت هاموند متابعيها لقطات مصورة من حفل الزفاف، عبر حسابتها على إنستغرام، معلقة: “عرسنا في مصر 26/4/2024، شكراً لكل من جاء للاحتفال معنا، وشكراً لجميع الأشخاص الذين جعلوا حفل زفافنا ممكناً”.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

طفلة تحصد 2 مليون مشاهدة بتقليد زئير الأسد

 

اجتاحت طفلة اسكتلندية مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو تقليدها زئير الأسد، ما أثار إعجاب آلاف المشاهدين.

وظهرت الطفلة، رايلي كاي سكوت، 5 أعوام، منذ 3 أيام، في فيديو عبر حسابيها على إنستغرام وتيك توك، يرافقها صوت والدتها متحدثة إليها، وتطلب منها أن تقلد صوت الأسد.

وفي الفيديو، ظهرت رايلي تستنشق الهواء ثم تزفره مثل زئير قوي لأسد حقيقي. وحقق الفيديو على تيك 1.1 مليون مشاهدة و500 ألف مشاهدةعلى إنستغرام.

لكن المفاجأة كانت حين نشر حساب على منصة إكس باسم Paten، الفيديو فحقق بعد ساعات قليلة حوالى 2 مليون مشاهدة. وعلق حساب “باتن” متسائلاً: “كيف؟!”.

وحسب موقع “ndtv”، توالت آلاف التعليقات المشيدة بإتقان الطفلة تقليد صوت الأسد، معتبرين أنه أمر مميز.

وتعد الطلفة من مشاهير تيك توك وإنستغرام، حيث تنشر والدتها مقاطع فيديو لهما، ويتابعها على تيك توك 3.6 ملايين شخص وعلى إنستغرام 195 ألفاً.وكالات

 

 

 

 

 

 

لمربّى البرتقال “البريطاني جداً” مهرجان دولي في إنجلترا

 

تشهد إنجلترا خلال شهر أبريل من كل سنة مهرجاناً على قدر كبير من الفرادة، هو عبارة عن مسابقة لمربّى البرتقال، تهتم لجنة التحكيم فيها بكل التفاصيل، من اللون إلى الوعاء، مروراً بنكهة هذا النوع “البريطاني جداً” من الفواكه المعقودة بالسكّر.

وتحت أنظار عاشق مربّى البرتقال دبدوب بادينغتون، بالحجم الطبيعي، يقام المهرجان في قصر بُنيَ قبل قرون في منطقة البحيرات الإنجليزية ليك ديستريكت، التي أدرجتها اليونسكو العام 2017 في قائمة مواقع التراث العالمي.

في داخل القصر، تحت صور أسلاف العائلة التي تملكه، اصطفت أوعية المربّى التي فازت في مسابقة دالمين العالمية لمربّى البرتقال Dalemain World Marmalade Awards.

ويعطي أعضاء لجنة التحكيم الذين يختارون الفائزين ملاحظات في غاية الدقة، فهذا المربّى في نظرهم “ذو لون جميل”، وذاك الوعاء “يجب أن يكون ممتلئاً”، وذيّاك “ممتاز، لكنه عَكِر قليلاً”.في شهري يناير وفبراير من كل عام، عندما يصل البرتقال المرّ من مدينة إشبيلية الإسبانية، ينكبّ عشّاق مربّى البرتقال على العمل في مطابخهم لتقطيعه ونزع لبّه وغليه.

وما هي إلاّ بضعة أسابيع، حتى تسلك أوعية هذا المربى الذي يمتزج مذاقه المرّ بالحلاوة اللذيذة طريقها إلى قصر دالمين في بنريث، وقد ترشّحَ منها للمسابقة هذه السنة حوالي ثلاثة آلاف.

ويعكس عدد المشاركين التطور الكبير خلال نحو عشرين عاماً لهذه المسابقة، التي أطلقتها ربّة القصر في دالمين عام 2005، إذ لم يكن عدد المتنافسين في بدايتها يتعدّى الستيّن، كانت تقتصر على أوعية من إنتاج المنطقة. أما اليوم، فذاعت شهرة المسابقة خارج حدود المملكة المتحدة، من بين المشاركين في هذه الدورة مثلاً دار للأيتام في تايوان في فئة الأطفال، ونزيلات في سجون أميركية.

وللمسابقة توأمان آخران لها في اليابان وأستراليا. ومن بين الحضور هذه السنة في قصر دالمين، السفيران الياباني والأسترالي لدى المملكة المتحدة.

وكانت عائلة كيلر في مدينة داندي الأسكتلندية أول من بدأ في أواخر القرن الثامن عشر ببيع مربى البرتقال كما نعرفه اليوم والذي يُصنع بغَلْيِ عصير هذه الحمضيات وقشرها بالسكّر والماء.

وأصبح مربّى البرتقال عنصراً أساسياً على موائد الفطور في المملكة المتحدة، حيث يضاف بسخاء على الخبز المحمص المدهون بالزبدة. وهذه الشطيرة هي المفضّلة أيضاً لبادينغتون، الدبدوب المحبوب جداً من الأطفال.

وحظيَ مربّى البرتقال بأفضل دعاية عندما ظهرت الملكة الراحلة إليزابيث الثانية عام 2022 في مقطع فيديو مع الدبدوب الشهير، تحدثا خلاله بسعادة عن شغفهما المشترك بهذا المربّى.

كذلك شكّل التوجّه إلى إعداد المربّيات منزلياً بدلاً من شراء المصنّعة منها عاملاً انعكس إيجاباً على مربّى البرتقال.

ولاحظت كارولين هودج، وهي من الفائزين في المسابقة، أن الأنواع المصنّعة باتت شديدة الحلاوة، مما أفقد مربّى البرتقال نكهته الأصلية، وهذا ما دفعها إلى الإقلال من كمية السكر في الوصفة التي تعلّمتها من خالتها، وأضافت إليها الزنجبيل والكركم وتشكيلة واسعة من التوابل.وكالات

 

 

 

 

 

 

الأنشطة الترفيهية في الهواء الطلق تحد من الإصابة بالأمراض

 

أشارت مجلة “إنفيرمينت إنترناشونال” البريطانية إلى أن ممارسة الأنشطة الترفيهية في الهواء الطلق تساعد بشكل فعال في الحد من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض مثل السكتات الدماغية والسكري.

وأوضح الباحثون في جامعة إكسيتر البريطانية أن قلة الحركة ترتبط بمجموعة متنوعة من الأمراض غير المعدية، بما في ذلك الأمراض العقلية، والتي أظهرت العديد من النتائج زيادتها في السنوات الأخيرة.

وأفاد الباحثون بأن الزيادة المطردة في هذه الأمراض تستلزم إجراءات مضادة، ومن ضمن هذه التدابير ممارسة الرياضة وزيادة الأنشطة البدنية والترفيهية في الهواء الطلق.

وتساهم مثل هذه الأنشطة، التي تتم ممارستها في الطبيعة، في منع العديد من الأمراض مثل الاكتئاب الشديد، ومرض السكري، وأمراض القلب، والسكتات الدماغية، وسرطان القولون، وسرطان الثدي.

وذكرت المجلة البريطانية أن هذه الأنشطة الحركية يفضل أن تكون في مناطق طبيعية مثل الشواطئ أو الغابات والحدائق والمتنزهات.

وأكد الباحثون على أن الأنشطة البدنية في الهواء الطلق تعد البديل الأمثل لمن لا يرغبون في أداء التمارين الرياضية المنتظمة قي صالات اللياقة البدنية.وكالات

 

 

 

 

 

 

اكتشاف كنز غير متوقع خلال إزالة صخرة من مصرف مياه

 

 

أُصيبت امرأة أيرلندية بالصدمة حين أخبرها خبير قطع أثرية أن الصخرة التي وجدتها في مصرف مياه أرضها الزراعية هي تحفة فنية أثرية ذات قيمة فنية ومادية كبيرة جداً.

ونقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية تفاصيل حلقة الأحد الماضي  من برنامج “أنتيك رود شو” الذي استضيف خلالها الخبير آدم شون، الذي يقيّم المكتشفات. وأكد أنه فوجئ أيضاً بالعثور على الرأس الحجري الأثري الذي يعود إلى العصور الضاربة في القدم.

وخلال الحلقة أخبرت المرأة آدم بأنّها كانت تحفر أحد المصارف في أرضها الزراعية، فاصطدم المعول بحجر قاسٍ، عانت في سحبه لكنها تمكنت من إزالته ورمته جانباً ثم أكملت مهمتها في فتح القناة المائية الموحلة.

وكشفت أنها بعد فترة عملت على تنظيف الرأس من الوحول، علّها تستخدمه للزينة في حديثة المنزل، لكن شكله لم يكن يعجبها بل كان يخيفها أيضاً، وقررت أن تخيف به الحيوانات والطيور.

استعرض الخبير آدم مواصفات الرأس المكتشفة، وأشار إلى أن عيون التمثال تعود إلى “النمط السلتي” الذي يتواجد بكثرة أيرلندا الشمالية، مسقط رأس السلتيون أصحاب الرؤوس الحجرية، التي تعود إلى أكثر من 2000 عام.

وخمّن بشكل تقريبي أن هذه الرأس يعود إلى القرن الثالث الميلادي، لافتاً إلى أنه تم العثور على رؤوس مماثلة في مواقع بريطانية مختلفة، أحدها ثبت أن تاريخه يعود إلى العام 1066 ميلادي.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

البنطال بقصة “الكيس الورقي” نجم موضة الصيف

 

يمثل البنطال بقصة “الكيس الورقي” (Paperbag) نجم الموضة النسائية في ربيع/صيف 2024 ليمنح المرأة إطلالة أنيقة ومتفردة من ناحية وإحساساً بالراحة من ناحية أخرى.

وأوضحت مجلة “Instyle” أن البنطال بقصة “الكيس الورقي” يمتاز بقصة ذات وسط عال مع حزام وسط مضموم على غرار الكيس الورقي، وهذا هو سبب تسميته بهذا الاسم.

وأضافت المجلة المعنية بالموضة والجمال أن هذه القصة تمنح القوام شكل الساعة الرملية المفعم بالأنوثة، ما يجعله مناسباً لكل النساء.

ويأتي البنطال مصنوعاً من خامات مريحة مثل القطن أو الكتان ليمنح المرأة تهوية جيدة وإحساساً بالراحة.

وأشارت المجلة إلى أن البنطال بقصة “الكيس الورقي” يتناغم مع قطعة فوقية قصيرة مثل التوب الكاشف للبطن (Crop Top)، وذلك لتسليط الضوء على الجزء العلوي من البنطال. وللسبب ذاته، ينبغي عند ارتداء قطعة فوقية طويلة إدخالها في البنطال.

وفيما يتعلق بالأحذية، أوضحت المجلة أنه يمكن تنسيق البنطال بقصة “الكيس الورقي” مع الأحذية المسطحة أو الأحذية ذات الكعب العالي أو الأحذية الرياضية.وكالات

 

 

 

 

 

 

الصين ترسل دفعة من الرواد إلى محطتها المدارية

 

أعلن مكتب برنامج الرحلات الفضائية المأهولة الصيني أن الصين سترسل دفعة من الرواد إلى محطتها المدارية في 25 أبريل الجاري.

وخلال مؤتمر صحفي قال نائب مدير المكتب:”من المخطط أن تطلق مركبة Shenzhou 18 نحو المحطة المدارية الصينية يوم الخميس، 25 أبريل الجاري، تمام الساعة 20:59 بتوقيت بكين (15:59 بتوقيت موسكو)، وستحمل على متنها 3 رواد إلى المحطة”.

ومن المفترض أن يبقى رواد Shenzhou 18 على متن المحطة المدارية الصينية مدة 6 أشهر، وأن يعودوا على نفس المركبة إلى الأرض، إذ ستعود المركبة لتهبط في موقع بمنطقة منغوليا الداخلية ذاتية الحكم بشمال الصين في نهاية أكتوبر، أما طاقم مركبة Shenzhou 17 الملتحمة حاليا بالمحطة فمن المفترض أن يعود أفراده إلى الأرض في 30 أبريل الجاري.

الصين تنجح في اختبار قمر صناعي مخصص لبرنامج استكشاف القمر

الصين تنجح في اختبار قمر صناعي مخصص لبرنامج استكشاف القمر

وكانت الصين قد أشارت في وقت سابق إلى أن محطتها المدارية من المفترض أن تعمل لمدة 10 سنوات في الفضاء، وعلى مدارات تبعد ما بين 340 و450 كلم عن الأرض، وصممت ليعمل على متنها 3 رواد (أو 6 رواد لفترة قصيرة في مرحلة استبدال الطواقم)، وستستخدم هذه المحطة أيضا للمشاريع الفضائية الدولية.وكالات

 

 

 

 

 

خطة يابانية طموحة لبث الطاقة الشمسية من الفضاء

 

في مسعى رائد يهدف إلى إحداث ثورة في نقل الطاقة، تستعد اليابان لتسخير الطاقة الشمسية من الفضاء وإرسالها إلى الأرض في وقت مبكر من العام المقبل.

وعلى خطى المهندسين الأميركيين الذين حققوا إنجازاً مماثلاً قبل عامين، يشير هذا التقدم إلى خطوة كبيرة نحو إنشاء محطة طاقة شمسية محتملة في الفضاء، ما يوفر حلاً واعداً في المعركة العالمية ضد التغيرات المناخية. وكان كويتشي إيجيتشي، المستشار في معهد الأبحاث الياباني Japan Space Systems كشف في كلمته في المؤتمر الدولي للطاقة من الفضاء في لندن المنعقد بين 17 و19 أبريل الحالي خريطة طريق اليابان الطموحة نحو نظم مدارية لمحطة طاقة شمسية مصغرة في الفضاء.

ويهدف هذا النظام المبتكر إلى نقل الطاقة لا سلكياً من أقمار اصطناعية في المدار الأرضي المنخفض مباشرة إلى سطح الأرض. وأوضح إيجيتشي: «سيكون القمر الاصطناعي صغيراً نسبياً، بوزن 180 كيلوغراماً تقريباً، لكنه قادر على نقل ما يقرب من كيلوواط واحد من الطاقة من ارتفاع 400 كيلومتر».

وفي حين أن هذا الناتج يعادل الطاقة اللازمة لتشغيل جهاز منزلي مثل غسالة الصحون الصغيرة لمدة ساعة تقريباً، فإن هذا النظام يظل بعيداً عن النطاق المطلوب لتحقيق الجدوى التجارية.

ونقل موقع «إمباكت لاب» عن الباحث الياباني أن المحطة الفضائية المقترحة ستعتمد على لوحة كهروضوئية مدمجة تبلغ مساحتها 2 متر مربع لشحن بطاريتها بالطاقة الشمسية. وبعد ذلك، سيجري تحويل هذه الطاقة المتراكمة إلى موجات ميكروويف وتوجيهها نحو هوائي استقبال محدد متمركز على الأرض.

نظراً للسرعة الكبيرة للنظام الفضائي التي تبلغ نحو 28000 كيلومتر/ ساعة، يجب أن يجري وضع عناصر الهوائي في موقع استراتيجي على امتداد مسافة 40 كيلومتراً تقريباً، لتسهيل نقل الطاقة بكفاءة.

وأوضح إيجيتشي: «على الرغم من أن عملية النقل نفسها ستكون سريعة، وتستغرق بضع دقائق فقط، فإن إعادة شحن البطارية الشمسية بعد نفادها ستستغرق أياماً عدة». وعلى الرغم من هذا التحدي اللوجيستي، فإن مساعي اليابان تمثل قفزة رائدة إلى الأمام في السعي إلى إيجاد حلول للطاقة المستدامة، ما يوفر الأمل لمستقبل أكثر اخضراراً وأكثر وعياً بالبيئة.وكالات

 

 

 

 

 

 

«البيض المنحوت».. أعمال فنية صينية مميزة

 

يعدّ فن النحت على قشور البيض من الفنون التقليدية الصينية العريقة، حيث يعود تاريخه إلى القرن الرابع عشر على الأقل.

يتميز هذا الفن بدقته وإبداعه، حيث يستخدم الفنانون قشور البيض الرقيقة لخلق منحوتات معقدة تُجسّد مشاهد من الحياة اليومية، أو شخصيات أسطورية، أو حيوانات، أو زهور.

تعتمد تقنية النحت على قشور البيض على استخدام أدوات حادة ودقيقة مثل الإبر والسكاكين لتنقيش القشرة بدقة.

يتطلب ذلك مهارة وصبراً كبيرين من الفنان، حيث يجب عليه أن يتحكم بدقة في قوة ضغطه على القشرة حتى لا تتكسر.

تُستخدم قشور بيض الدجاج بشكل أساسي في هذا الفن، وذلك لسهولة الحصول عليها ورقتها المناسبة.

تتنوع التصاميم التي تُنجز على قشور البيض بشكل كبير، من مشاهد طبيعية مثل المناظر الريفية، إلى شخصيات أسطورية مستوحاة من الفولكلور الصيني، إلى حيوانات بأشكالها المختلفة، إلى زهور بألوانها الزاهية.وكالات

عرض عالمي أول لـ”1420″ في مهرجان أفلام السعودية

 

يشهد الفيلم السعودي القصير “1420” للمخرجة أروى سالم، عرضه العالمي الأول في الدورة العاشرة لمهرجان أفلام السعودية، المقامة في الفترة من 2 إلى 9 مايو المقبل، حيث ينافس في مسابقة الأفلام القصيرة.

وتدور أحداث الفيلم عام 1420 هجرياً وفي مطلع الألفية ميلادياً، إذ تقع الشابة ورود بين مفترق طرق نتيجة خلاف فكري معقد بين والديها في تلك الحقبة.

والفيلم من تأليف عادل سيف وإنتاج مظلة ستوديو، وبطولة حنين خضري وعادل سيف وماسة حسين، ومديري تصوير سلطان باعجاجة ومهند كبر، ومونتاج أدهم أبو طالب، وتتولى MAD Solutions مهام التوزيع والمبيعات في جميع أنحاء العالم.

بدأت أروى سالم مخرجة بدأت حياتها كطبيبة أسنان قبل أن تعيش شغفها الحقيقي بصناعة الأفلام.

ومن خلال التركيز على الإخراج، قامت بصقل حرفيتها واكتسبت خبرات كمساعدة مخرج في عروض شهيرة مثل مسرحية كوكو شانيل من بطولة شريهان وإخراج هادي الباجوري.

كما أبدعت في الإخراج الاعلاني والأفلام الدعائية للعديد من العلامات التجارية الكبرى، وعززت مهاراتها في تصوير جوهر العلامة التجارية وتحقيق رؤيتها. بالإضافة لذلك، تعاونت في صنع وإخراج مقاطع فيديو موسيقية لعدد من الفنانين العرب وساهمت بخبرتها الإبداعية في هذا المجال الإنتاجي المهم.

وينطلق مهرجان أفلام السعودية في 2 مايو بتنظيم من جمعية السينما، وبالشراكة مع إثراء، ودعم من هيئة الأفلام.

ونشر حساب المهرجان عبر إنستغرام، بوسترات 40 فيلماً مشاركاً، من بينهم :

فيلم “الشتاء الأخير” للمخرج حيدر داود.- فيلم “أصوات العُلا” للمخرجة ميتوشكا الكوفا.- فيلم “1420” للمخرجة أروى سالم.

– فيلم “أنا وعيدروس” للمخرجة سارة بالغنيم.- فيلم “الصرخة” للمخرج مقداد الكوت.- فيلم “القرابة” للمخرج علي الهاجري.- فيلم “موتيل” للمخرج سامر الجهني والمخرجة غادة السحيمي.- فيلم “لعبة حياة” للمخرج عبدالله الهجن.- فيلم “قصة صالح” للمخرج زكي آل عبدالله.وكالات


تعليقات الموقع