الموسم الرابع من “إميلي في باريس” بدفعتين على شاشة “نتفليكس”

الرئيسية منوعات

 

 

 

بعد طول انتظار، يعود المسلسل الكوميدي الرومانسي “إميلي في باريس” إلى شاشة نتفليكس ، بمعدل 5 حلقات هي الجزء الأول من الموسم الرابع، على أن يُستكمل الموسم بـ5 حلقات جديدة في 12 سبتمبر المقبل.

أحداث جديدة ينتظرها عشّاق الممثلة “الإنجليزية – الأمريكية” ليلي كولينز، مع شخصيتها “إميلي كوبر”، بعد انتهاء الموسم الثالث منذ عامين تقريباً، بانفصال إميلي عن حبيبها ألفي أو الممثل البريطاني لويسان لافيسكونت.

تدور أحداث المسلسل عموماً حول شابة أمريكية من شيكاغو حاصلة على درجة الماجستير في الاتصالات، تنتقل إلى باريس للحصول على فرصة عمل جديدة، فتصبح مديرة تسويق لشركة فرنسية كبرى.

تحاول إميلي التغلب على التحديات في عملها وحياتها العاطفية وصداقاتها، لكنها تصطدم بصراع الثقافات والتكيف مع تحديات الحياة في باريس.

عرض المسلسل للمرة الأولى في 2 أكتوبر 2020، وحظي بتقييم إيجابي في الولايات المتحدة، لكنه تعرض لانتقادات في فرنسا بسبب تصوير الحياة نمطية في باريس.

ثم عرض الموسم الثاني في 22 ديسمبر 2021، وتلاه الموسم الثالث في 21 ديسمبر 2022.

بحسب ما ذكرته مجلة “فوربس”، تتركز أحداث الموسم الرابع حول جهود إميلي للتغلب على مشاعرها العاطفية القوية تجاه رجلين، لاسيما بعد زواج أحدهما من صديقتها الباريسية في نهاية الموسم الثالث.

كما ستلجأ إميلي إلى عالم “تيك توك” من أجل التسويق للشركة، وهو ما سيفرض تحديات جديدة عليها مواجهتها، لاسيما من خلال فضائح تُكشف في أجواء من المفارقات الرومانسية والكوميدية.

في تصريح إلى منصة “تودوم” نقله موقع نتفليكس الإلكتروني، أشار مبتكر المسلسل دارين ستار إلى أنه بعد غياب المسلسل لفترة طويلة، لا بد من أن يعود بشكل جاذب يشمل المتغيرات، ولاسيما التكنولوجية منها، واقتحام تيك توك لحياة الناس.

وأوضح أن الموسم الجديد سيمنح إميلي تحديات جديدة، بحيث ستتولى مسؤوليات أكبر وأكثر في العمل، في ظل الازدحام العاطفي الذي تعاني منه، ضمن أحداث مشوقة ستجذب الجمهور.وكالات

 

 

 

 

 

 

سماع تدفق الدم قد ينذر بمشكلة في القلب

 

قالت الجمعية المهنية لأطباء الأنف والأذن والحنجرة في ألمانيا، إن طنين الأذن الموضوعي يعني الضجيج الناتج عن تدفق الأوعية الدموية بسبب الانقباضات أو أصوات النقر الناتجة عن حركات ارتعاش لا إرادية للعضلات في الأذن الوسطى أو الحنك، كما أن هذا الضجيج قد يكون مرتبطاً بالتنفس.

وأوضحت الجمعية أن الأسباب الشائعة للضجيج المسموع لتدفق الدم تكمن في أمراض صمامات القلب أو تصلب الشرايين أو تشوهات الأوعية الدموية أو انتفاخ جدران الأوعية الدموية في الأذن.

كما أن أورام الأذن الوسطى الغنية بالأوعية الدموية يمكن أن تسبب طنيناً موضوعياً.

وقد يرجع طنين الأذن الموضوعي إلى أسباب أقل شيوعاً مثل التشوهات في الأوعية الدموية في الغشاء، الذي يغطي الدماغ، وإذا كانت هذه التشوهات بالقرب من الأذن، فقد يكون تدفق الدم مسموعاً في ظل ظروف معينة.

وتشمل الأسباب الأقل شيوعاً أيضا الشد، الذي تتعرض له عضلات المضغ أو الشد، الذي تتعرض له العضلات في الأذن الوسطى.

وأوضحت الجمعية أنه يمكن اكتشاف مصدر الضجيج الموجود باستخدام سماعة الطبيب أو الميكروفون أو أنبوب السمع، مشيرة إلى أنه يمكن تحديد أسباب الأوعية الدموية باستخدام إجراءات التصوير مثل التصوير المقطعي بالكمبيوتر أو التصوير بالرنين المغناطيسي أو التصوير بالموجات فوق الصوتية لأوعية الرقبة أو التصوير الإشعاعي للشرايين أو الأوردة القريبة من الأذن كجزء من تصوير الأوعية.

أما الظواهر العضلية، التي تنشأ من عضلات الأذن الوسطى، مثل ارتعاش طبلة الأذن أو الحنك، فيمكن التعرف بسهولة من خلال وصف المصابين، كما يمكن في بعض الأحيان أن يراها طبيب الأنف والأذن والحنجرة.

وأشارت الجمعية إلى أن طنين الأذن الموضوعي يزول بمجرد علاج السبب الحقيقي، الذي يرجع إليه، موضحة أنه يمكن القضاء على اضطرابات الأوعية الدموية أو تضييق الأوعية جراحياً، في حين يمكن علاج تقلصات وتشجنات العضلات بواسطة الأدوية.

كما يمكن إزالة الانسداد في الفقرات العنقية أو تصحيح تشوهات الفك، وبالنسبة لأورام الأذن الوسطي، فإنه يتم الخضوع للعلاج المخصص للأورام كالاستئصال الجراحي مثلاً.وكالات

 

 

 

 

 

“الملك” يورط أحمد العوضي في أزمة جديدة

 

سيحضر أحمد العوضي، في رمضان 2025 بمسلسل “الملك”،الذي يُثير الكثير من الجدل بسبب عنوانه الذي يتشابه مع أعمال فنية أخرى مُسجلة.

وكشف المؤلف المصري محمد صلاح العزب، تفاصيل العنوان، عبر  فيس بوك، ولكنه سحبها بعد لحظات .

وكان من ضمن ما ذكره، أن لديه مسلسل بعنوان مسلسل أحمد العوضي “الملك”مُنذ 2021، من بطولة محمد إمام، وقرر حينها مع فريق تأجيله لتصوير مسلسل النمر.

وللوقوف على حقيقة الأمر، مع محمد صلاح العزب، الذي كشف وجود عمل ثالث، بعنوان “الملك” منذ 2010.

وأوضح العزب ، أن العمل المُسجل منذ 2010، كان مرشحًا لبطولته  محمود عبدالعزيز، قبل وفاته، ما يجعل الأعمال الجديدة مُضطرة لتغيير عناوينها حفاظاً على حقوق الملكية.

في سياق متصل، أوضح العزب، أنه يجهز مسلسله الجديد بعنوان حمزة، من بطولة محمد إمام، وإنتاج مها سليم، ومن المقرر عرضه في رمضان”، مشيراً إلى أنها المرة الأولى الذي يطل فيها إمام، في دور صعيدي.

وعن اختيار إمام، لهذا الدور،: “نجم مناسب جداً للدور، يبحث دائماً عن الاختلاف، ويجسد أدواره بموهبة كبيرة، وبدقة وذكاء فني”.

وكشف العزب أن التصوير سيكون في بداية أكتوبر المقبل، وأنه في مرحلة كتابة الحلقات الأخير.وكالات

 

 

 

 

 

 

الفراعنة اخترعوا الأطراف الصناعية وتقويم الأسنان

 

كشفت نماذج الأجهزة المعروضة بالمتحف القومي للحضارة المصرية، أن المصريين القدامى أول من اخترع الأجهزة التعويضية، والأطراف الصناعية، وأجروا العمليات الجراحة لتقويم الأسنان وكسور العظام بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.

ففي القاعة الرئيسية للمتحف يُعرض أول طرف صناعي عرفته البشرية صنع من الخشب لسيدة مصرية من عصر الانتقال الثالث عام “915 – 710” قبل الميلاد بُتر إصبع قدمها الأكبر نتيجة إصابتها بانسداد في الشرايين، ويتكون الطرف الصناعي من ثلاثة أجزاء من الخشب تُجمع في ما بينها بأشرطة جلدية، ونُحتت بزوايا تماثل الزوايا التشريحية للقدم، والفواصل بين أجزائه تقوم بدور المفصلات الطبيعية واستخدم في ارتدائها شريط من الكتان.

وأكد المؤرخ اليوناني الشهير “هيرودوت” أن الأطباء في مصر القديمة اختص كل منهم بفرع من فروعه العديدة، وكانوا يتبعون في علاجهم طرقاً وقوانين يعاقب عليها من يخالفها.

وذكر هيرودوت أسماء بعض الأطباء المشهورين في تلك العصور، ومنهم الطبيب “سخمتنا عنخ” في عهد الملك سحوري وطبيب الأسنان “حسي رع”، في عهد الملك زوسر “2668 – 2649” قبل الميلاد، الذي عثر على مقبرته عام 1866م.

أما بالنسبة إلى مجال الأسنان فسجلت الشواهد بالمتحف القومي للحضارة المصرية عمليات تقويم أسنان وعلاج لالتهابات وتركيب جسور للأسنان المفقودة وتثبيتها باستخدام أسلاك من الفضة والذهب، مع استخدام الفرشاة المصنعة من أغصان الأشجار العطرية لتنظيف الأسنان، كما ظهرت أدوات جراحية كان يستخدمها الطبيب في جراحة الأسنان تتشابه مع بعض الأدوات الطبية المستخدمة حالياً.وكالات

 

 

 

 

 

بسمة بوسيل تتألق في أولى أغانيها المغربية

 

طرحت المغربية بسمة بوسيل منذ عدة أيام أول أغنية مغربية لها وأشاد بها عدد كبير من جمهورها ومعجبيها وظهرت بسمة بإطلالات غربية على مدار الأغنية.

وظهرت بسمة بإطلالات من عصور مختلفة كما أنها ارتدت رابطة شعر على هيئة إبريق شاي وغيرها من الإطلالات العجيبة خلال الكليب، وحققت نجاحا كبيرا ومشاهدات عالية عبر يوتيوب في يومين فقط من طرح الأغنية.

أغنية “لبسمة” من كلمات وألحان وتوزيع كوثر صديق.

وفي سياق آخر، طرحت بسمة بوسيل مؤخرًا أحدث أغانيها بعنوان “جراج عمومي” على موقع يوتيوب، الأغنية من كلمات مصطفى حسن، ألحان كريم عاشور، وتوزيع أماديو، ومكس وماستر مصطفى رؤوف.

تأتي هذه الأغنية بعد نجاح أغنيتها السابقة “قال في حقي” التي تصدرت قائمة الفيديوهات الأعلى مشاهدة في مصر وحصلت على المركز الـ20 من أصل 50 فيديو.وكالات

 

 

 

 

 

علماء الآثار يستخدمون أحدث الوسائل لمعرفة أسرار الحضارات القديمة

 

ربما يكون العالم القديم أكثر حضورا في اليونان مقارنة بأي مكان آخر، غير أن أعمال الكشف عنه أصبحت تستخدم أحدث الوسائل.

فعلماء الآثار الذين يحفرون في منطقة من الأرض، يستخدمون أحدث التقنيات ويستفيدون من صور الأقمار الاصطناعية، وتسجيل المجموعات الضخمة التي يتم العثور عليها رقميا، وهم يراودهم الأمل على الدوام في اكتشاف المزيد من القطع الأثرية.

وشهد هذا العمل تغيرا كبيرا خلال 150 سنة مضت، فمثلا منذ قرن ونصف القرن صدرت تعليمات لاثنين من علماء الآثار الألمان، كانا متجهين إلى اليونان، تدعوهما إلى أخذ أمتعة قليلة للغاية والتنقل بالقطار والخيل.

واهتم عالم الآثار الألماني فيلهلم دوربفيلد بالبحث والتنقيب عن المواقع الأثرية في منطقة أوليمبيا القديمة وطروادة، ثم أصبح مديرا لمعهد الآثار الألماني في أثينا خلال الفترة من 1887 إلى 1912.

وتدير المعهد حاليا كاتيا سبورن ومقره مبنى مقام على الطراز المعماري الكلاسيكي الجديد، والكائن في شارع فيدياس الذي يتنفس التاريخ، ويضم المعهد مكتبة بها حوالي 90 ألف كتاب، ومكتبة صور بها نحو 150 ألف صورة تغطي 150 سنة مضت.

وتوضح أن الناس يبحثون هذه الأيام عن معلومات جديدة بشأن الماضي البعيد، وتقول “نحن مهتمون اليوم بالربط بين الأشياء، ففي الماضي اعتدنا أن نسأل عن مكانة معبد البارثينون في ما يتعلق بتطوير تصنيف المباني أو علاقته بالنحت، ولكن تساؤلنا اليوم يتعلق بالوظيفة الفعلية التي يؤديها”.

وتضيف سبورن أن الزوار وعلماء الآثار يهتمون في الوقت الحالي بالسياق الذي بني فيه المعبد والأهمية السياسية التي يمثلها، وما الذي كان يفعله الناس فيه آنذاك.

وتنوه إلى الأهمية البالغة لترك مناطق دون أن تمس، حتى يتمكن علماء الآثار في المستقبل من العمل فيها باستخدام وسائل لم يتم اختراعها بعد.

وتؤكد سبورن أن علماء الآثار اليونانيين ينظرون بكل تقدير إلى التعاون مع معاهد الآثار في الخارج، مشيرة إلى وجود 19 معهدا دوليا للآثار في اليونان، من بينها معهد من الولايات المتحدة وواحد من فرنسا وآخر من بريطانيا إلى جانب المعهد الألماني.

وقالت عالمة الآثار اليونانية إيليني ستيليانو إن الزملاء من الخارج يجلبون معهم خبرة واسعة، كما يتمتعون أيضا بطرق منهجية حديثة في البحث.

وتستخدم فرق المعهد الألماني متعددة التخصصات تقنيات لم يستطع أسلافها حتى أن يحلموا بها، من الطائرات إلى الطائرات المسيرة والأقمار الاصطناعية.

وتضمن مشروع حديث استخدام أشعة الليزر لمسح مساحة تبلغ نحو 150 كيلومترا مربعا في وادي نهر كيفيسوس بجبال بارناسوس من الجو، وتقول سبورن إنه يمكن استخدام النتائج لإزالة الغطاء النباتي في المنطقة رقميا على سبيل المثال، واكتشاف شكل سطح الأرض.وكالات

 

 

 

 

 

يسرا تعود لموسم دراما رمضان 2025 بمسلسل جديد

 

تشارك الفنانة المصرية يسرا، في الموسم الرمضاني المقبل بمسلسل جديد مكون من 15 حلقة، وذلك بعد غيابها عن سباق رمضان 2024.

وأكدت يسرا لوسائل إعلام محلية، أنها تعاقدت على المشاركة في موسم دراما رمضان المُقبل.

ومن المقرر أن يعرض المسلسل على قناة MBC. وتحرص الشركة المنتجة على التكتم عن تفاصيل العمل لحين الانتهاء من مرحلة التعاقد مع باقي نجوم العمل.

وكانت يسرا، شاركت في مسرحية “ملك والشاطر”، بالتعاون مع الفنان أحمد عز، يوم 26 يونيو حتى 6 يوليو الماضي، على مسرح بكر الشدّي في السعودية.

وقدمت يسرا، في موسم رمضان 2023 مسلسل “ألف حمدالله على السلامة” مع محمد ثروت، وأدم الشرقاوي، ومايان السيد، وشيماء سيف، وسما إبراهيم.وكالات

 

 

 

 

 

 

نظام «كيتو» الغذائي يتصدى لسرطان البنكرياس

 

أشارت دراسة مبكرة إلى أن اتباع نظام «كيتو» الغذائي يمكن أن يدفع خلايا سرطان البنكرياس لأن «تتضور جوعاً» ويقضي عليها بشكل فعال.

و«كيتو» هو نظام غذائي يولّد في الجسم مركبات كيميائية تُسمى «الكيتونات»، وذلك عبر تناول وجبات طعام «عالية» المحتوى بالدهون و«منخفضة جداً» في محتواها من نشويات وسكريات الكربوهيدرات.

وتعتمد آلية عمل الحمية الغذائية المولدة لـ«الكيتونات» على خفض الوزن، في حرمان الجسم من الغلوكوز (المصدر الرئيسي لوقود الطاقة في خلايا الجسم). وحينها يضطر الجسم إلى استخدام مصدر بديل لإنتاج الطاقة. وهذا المصدر البديل للسكريات هو «الكيتونات». و«الكيتونات» يتم استخراجها من الشحوم المتراكمة في الجسم.

وبحسب صحيفة «إندبندنت» البريطانية، فقد قال الباحثون إن دراستهم الجديدة تشير إلى أن الجمع بين هذا النظام الغذائي وعقار جديد للسرطان يسمى «eFT508» يُحدث «ضعفاً» في خلايا سرطان البنكرياس، الأمر الذي قد يؤدي إلى علاجه.

وقال الفريق، التابع لجامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، إن العقار الجديد، الذي يخضع حالياً للتجارب السريرية، يمنع عمل بروتين يسمى «eIF4E» وهو مسؤول عن تنظيم عملية التمثيل الغذائي للدهون.

وأشاروا إلى أن اتباع نظام «كيتو» الغذائي يفعل الأمر ذاته.

وأجرى الباحثون تجربتهم على فئران اتبعت نظام كيتو الغذائي، جنباً إلى جنب مع تلقي علاج السرطان «eFT508».

ووجد الفريق أنه عندما يمنع علاج السرطان «eFT508» عملية التمثيل الغذائي للدهون، التي تكون المصدر الوحيد للوقود الذي يحتاجه الورم طالما أن الفئران بقيت على نظام «كيتو»، فإن السرطان يتوقف عن النمو.

وقال البروفسور ديفيد روجيرو، المؤلف الرئيسي للدراسة: «هذا يعني أن هذه الطريقة الجديدة قطعت القوت الوحيد للخلايا السرطانية وجعلتها تتضور جوعاً، ما أدى إلى تقلصها».

ويعيش نحو 5 في المائة فقط من المصابين بسرطان البنكرياس لمدة عقد من الزمان بعد التشخيص.

وتعليقاً على هذه النتائج، حثت مؤسسة سرطان البنكرياس في المملكة المتحدة المرضى على عدم إجراء أي تغييرات جذرية على أنظمتهم الغذائية، قائلة إن الدراسة لا تزال في مراحلها المبكرة.وكالات

 

 

 

 

 

بيع قناع مومياء مصري من العصر الرومانى في مزاد عالمي

 

في مزاد يحمل عنوان “المنحوتات والأعمال الفنية القديمة”، باعت دار سوثبى للمزادات العالمية، العديد من القطع الأثرية المصرية واليونانية، خلال الأيام الماضية، وضم المزاد قناع مومياء مصري من الجص لامرأة، يعود تاريخه إلى العصر الروماني، حوالي القرن الثاني الميلادي، ويقدر ثمنه بنا يتراوح بين 3000 إلى 5000 جنيه استرلينى.

وتم أيضا بيع تمثال مصري من البرونز والخشب لطائر أبو منجل، من العصر المتأخر، 716-30 قبل الميلاد، يقدر ثمنه ما بين 12 إلى 18 ألف جنيه استرلينى.

كما اشتملت بعض القطع المعروضة للبيع و التي تعود لمصر على قناع مومياء مصري من الخشب، يعود إلى الأسرة الثانية والعشرين، 944-716 قبل الميلاد، ويقدر ثمنه ما بين 25 إلى 30 الف جنيه استرلينى.

وفي وصفها للقناع ذكرت دار سوثبى ما يلي، أن القناع غطاء نعش داخلي، يرتدي طوقًا عريضًا وباروكة شعر مستعار مخططة ثلاثية الأجزاء، الوجه بفم منحوت بدقة مستدير عند الزوايا، وشفتين محددتين، وأنف مستقيم، وخطوط تجميلية طويلة وحواجب طويلة مدببة مطلية باللون الأسود.وكالات

 

 

 

 

 

تناول القهوة بكميات كبيرة يؤثر على صحة القلب

 

يمكن أن يكون الأشخاص الذين يشربون كميات كبيرة من الكافيين أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب، بحسب دراسة جديدة، حذّرت من أن الإفراط في تناول مشروبات الطاقة والقهوة والكولا يسبب تلفاً للقلب بمرور الوقت.

ولاحظت الدراسة التي أجريت في كلية زيدوس الطبية بالهند، أن من يشربون ما يعادل 600 ملغ من الكافيين يومياً يزداد لديهم معدّل ضربات القلب.

ووفق “هيلث داي”، عُرضت نتائج الدراسة، ، في دلهي، خلال الاجتماع العلمي الآسيوي للكلية الأمريكية لأمراض القلب.

ولاحظ الباحثون أن شرب أكثر من 400 ملغ من الكافيين يومياً يؤدي إلى زيادة ضغط الدم ومعدل ضربات القلب بشكل ملحوظ.

ويعادل هذا 4 أكواب من القهوة، أو 10 علب من الصودا، أو مشروبين للطاقة.

وفي الدراسة، شارك 92 شخصاً سليماً، أعمارهم بين 18 و45 عاماً، وتم استطلاعهم حول تناولهم للكافيين، وخضعوا لاختبار خطوة لمدة 3 دقائق للتحقق من صحة القلب.

وأظهرت النتائج أن ما يقرب من 20% من المشاركين شربوا أكثر من 400 ملغ من الكافيين يومياً.

وقال الباحثون إن النساء، والعاملات في مجالات الأعمال والإدارة، والذين يعيشون في المناطق الحضرية، أبلغوا عن أعلى تناول يومي للكافيين.

وخلصت النتائج إلى أن “استهلاك الكافيين بانتظام قد يزعج الجهاز السمبثاوي، ما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم ومعدلات ضربات القلب”، وبمرور الوقت يسبب ذلك تلفاً للقلب.وكالات


تعليقات الموقع