مصر تطرح عطاء لبيع أذون خزانة بـ975 مليون دولار

الإقتصادية الرئيسية
دعماً لخطة الإصلاح الاقتصادي

 

أعلن البنك المركزي المصري أن مصر ستطرح عطاء لبيع أذون خزانة مقومة بالدولار بقيمة 975 مليون دولار لأجل عام في 28 أبريل.
وكان وزير المالية المصري، محمد معيط، قد أكد في وقت سابق، أن مصر تمضي بخطوات ثابتة نحو الإصلاح الاقتصادي، على نحو يسهم في تعزيز الثقة لدى المؤسسات المالية الدولية، والمجتمع الاستثماري الأجنبي بالسوق المالي المصري ويجذب المزيد من المستثمرين الأجانب إلى أدوات الدين المصرية بالعملة المحلية.
بدورها، أعلنت مؤسسة “جي. بي. مورغان” انضمام مصر لقائمة المراقبة في مؤشر “جي. بي. مورغان” للسندات الحكومية للأسواق الناشئة، تمهيداً لانضمام أدوات الدين الحكومية المصرية بالعملة المحلية في المؤشر خلال مدة أقصاها 6 أشهر.
وأشار وزير المالية إلى أنه من المتوقع أن تدخل مصر للمؤشر بـ 14 إصداراً بقيمة إجمالية حوالي 24 مليار دولار ويكون نسبتها في المؤشر 1.78%، وبذلك تكون مصر وجنوب إفريقيا الدولتين الوحيدتين فقط في الشرق الأوسط وإفريقيا المنضمتين لهذا المؤشر.
وأضاف الوزير أن مصر كانت منضمة لهذا المؤشر، ولكنها خرجت منه في يونيو 2011 لعدم الوفاء بمتطلبات مؤسسة “جي. بي. مورغان”.
وأوضح أن وزارة المالية بدأت منذ حوالي عامين ونصف السعي لإعادة انضمام مصر إلى مؤشر “جي. بي. مورغان” من خلال تحقيق متطلبات البنك، ومنها: إطالة عمر الدين الحكومي وتعديل منحنى العائد “Yield curve” ورفع نسبة مشاركة المستثمرين الأجانب في الأدوات المالية الحكومية مع زيادة حجم كل إصدار.
وأشار معيط إلى أن هذه الخطوة تعكس الجهود المتواصلة لوزارة المالية لخفض تكلفة الدين العام كجزء من حزمة الإجراءات التي تتخذها الدولة للإصلاحات الاقتصادية، وإعمالاً لاستراتيجية خفض الدين العام على المدى المتوسط خاصة المقترحات الإضافية لتعجيل مسار خفض دين أجهزة الموازنة عن طريق تنشيط سوق الأوراق المالية لتوفير السيولة وتعزيز الطلب على أدوات الدين الحكومية وبالتالي خفض تكلفتها.
ولفت إلى أنه مع انتقال مصر من قائمة المراقبة إلي المؤشر الفعلي سيتم ضخ حوالي 4.4 مليار دولار كاستثمارات إضافية جديدة داخل سوق الأوراق المالية الحكومية المصرية من أذون وسندات خزانة وبالتالي تحقيق استراتيجية إدارة الدين في خفض التكلفة.وكالات

الذهب يرتفع 0.2 % جراء زيادة الإصابات بـ”كورونا”

ربح الذهب أمس، إذ عززت زيادة وتيرة الإصابات بكوفيد-19 من جاذبيته كملاذ آمن، وعزز ذلك ضعف الدولار قبل اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي “البنك المركزي الأميركي” الأسبوع الجاري، بينما استقر البلاديوم الذي يستخدم في صناعة السيارات قرب قمة غير مسبوقة بلغها الأسبوع الماضي.
وزاد الذهب في السوق الفورية 0.2% إلى 1781.08 دولار للأوقية. وارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.1% إلى 1780.30 دولار للأوقية.
وقالت مارجريت يانج من ديلي إف.إكس “وضع كوفيد-19 في الهند واليابان يسوء. لذا يعزز هذا الطلب علي الملاذات الآمنة، مما يقود لارتفاع أسعار الذهب”، مضيفة أن تراجع الدولار يدعم الأسعار أكثر. سجلت الحالات في الهند زيادة قياسية، في حين أعلنت اليابان حالة طوارئ في طوكيو وأوساكا ومقاطعتين أخريين لمواجهة زيادة وتيرة الإصابات.
وأضافت يانج “على الجانب الآخر، تتجه أنظار المستثمرين إلى بيانات اقتصادية قوية جدا”، وتابعت أن صعود عائدات سندات الخزانة تكبح مكاسب الذهب.
وتحسن نشاط المصانع الأميركية في أوائل أبريل بينما قفزت مبيعات التجزئة لمستوى غير مسبوق في مارس وتسارعت وتيرة التوظيف.
وزاد البلاديوم 0.4% إلى 2865.99 دولار للأوقية بعدما صعد لمستوى قياسي عند 2925.14 دولار.
وصعدت الفضة 0.1% إلى 26.02 دولار، كما ارتفع البلاتين 0.1% إلى 1231.03 دولار.وكالات

أكبر تراجع للدولار الأمريكي في 8 أسابيع

هبط الدولار إلى قاع قرابة ثمانية أسابيع مقابل عملات رئيسية أخرى أمس وسط تكهنات بتجنب رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي جيروم باول محادثات لتخفيف مشتريات السندات خلال اجتماع هذا الأسبوع.
وبلغ الدولار 107.71 ين، ليكون قريباً من أدنى مستوى منذ 4 مارس.
وصعد اليورو لما يصل إلى 1.2117 دولار، ليواصل المكاسب التي حققها الجمعة بعد بيانات إيجابية عن أنشطة الخدمات والصناعات التحويلية في أوروبا.
وكان الجنيه الإسترليني مرتفعاً 0.2% في أحدث تعاملات عند 1.3902، ما يضاف إلى زيادته 0.3% في الجلسة السابقة.
ولم يطرأ تغير يذكر على الدولار مقابل الفرنك السويسري عند 0.91225 قرب قاع شهرين.
وفي سوق العملات المشفرة، عادت بتكوين لتخطي 50 ألف دولار، وكانت في أحدث تعاملات مرتفعة 6.7 % إلى 5241 دولاراً، وزادت منافستها الأصغر إثريوم 6% إلى 2460 دولاراً، لتعوض بعض الخسائر التي تكبدتها في الأسبوع الماضي، بسبب خطة الرئيس الأمريكي جو بايدن رفع الضرائب على أرباح رأس المال للمستثمرين الأثرياء.وكالات

تونس تطالب “النقد الدولي” ببرنامج لدعم الإصلاحات

طلبت تونس من صندوق النقد الدولي 19 أبريل الجاري، برنامجاً جديداً لدعم الإصلاحات الاقتصادية التي طال انتظارها، وفقاً لما أظهرته رسالة من الصندوق.
وأكد صندوق النقد الدولي مجدداً على ضرورة أن تكون أي تحركات إصلاحية نتيجة لاتفاق بين أصحاب المصلحة الرئيسيين في تونس وكذلك الشركاء الدوليين للبلاد، وذلك وفقاً للرسالة الموجهة إلى رئيس الوزراء هشام المشيشي والتي حصلت عليها وسائل إعلام من مستشار الحكومة مفدي المسدي أمس.
وذكرت وسائل الإعلام نقلاً عن صندوق النقد الدولي القول إن “الإصلاحات يجب أن تعالج بشكل حاسم قضية المالية العامة والديون وإعادة هيكلة الدعم والشركات العامة وفاتورة الأجور العامة”.وكالات

 

واشنطن تدعم مزارعي أمريكا الوسطى لمعالجة الهجرة

أعلنت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس أمس الأول، أن بلادها ستركز على مساعدة المزارعين في دول أمريكا الوسطى المتضررين من تغيّر المناخ لمعالجة أحد أسباب الهجرة.
وهاريس مكلفة الإشراف على مساعي الإدارة الأمريكية لحلّ الأسباب الجذرية للهجرة المتفلتة على الحدود مع المكسيك.
وصرّحت نائبة الرئيس الأمريكي، أن وزارة الزراعة ستزيد تركيزنا ومواردنا لمساعدة المزارعين في تلك المنطقة الذين دمرتهم أزمات المناخ والجفاف.
واعتبرت هاريس التغيّر المناخي أحد أسباب ارتفاع أعداد المهاجرين، نظراً للظروف المناخية القاسية التي تعصف بالزراعة في أمريكا الوسطى وأبرزها الجفاف.
وأضافت أن “الأمر لا يتعلق فقط بالدمار الاقتصادي وما يتعين علينا القيام به للمساعدة في التنمية الاقتصادية والإغاثة، بل إنهم يعانون أيضاً الجوع الشديد وانعدام الأمن الغذائي”.
وتابعت “إذا كان الآباء والأطفال لا يجدون ما يأكلون، وإذا لم يتمكنوا من الحصول على الأساسيات التي يحتاج إليها الجميع للعيش، فسيغادرون بالطبع”.
وتلتقي هاريس عبر الإنترنت اليوم الثلاثاء رئيس غواتيمالا أليخاندرو غياماتي قبل لقاء رئيس المكسيك أندريس مانويل لوبيز أوبرادور في 7 مايو المقبل.
وأكدت أنها تعتزم السفر إلى أمريكا الوسطى للقاء الرئيسين في شكل مباشر، وقالت “نعمل على خطة للسفر هناك، علينا التعامل مع المسائل المتعلقة بكوفيد، لكن لا يمكنني الذهاب قريباً”.
وعلى عكس الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الذي عمل على منع المهاجرين من عبور الحدود، وعد الرئيس جو بايدن وهاريس بمساعدة دول المنطقة في معالجة الفقر والعنف اللذين يدفعان الناس إلى عمليات هجرة خطرة نحو الشمال.وكالات

 

صافي الاستثمار الأجنبي ينمو في الأردن خلال 2020

أفادت أرقام البنك المركزي الأردني بأن صافي الاستثمار الأجنبي المباشر المتدفق إلى الأردن خلال العام الماضي نما 1.9% إلى نحو 496.7 مليون دينار “700.5 مليون دولار” مقارنة مع مستواه في 2019.
وكان صافي الاستثمار المباشر في الأردن 487.3 مليون دينار في 2019.
وأثرت جائحة كوفيد-19، إلى جانب حالة الترقب من قبل المستثمرين بالسلب على حجم تدفق الاستثمارات.
وانكمش النمو بنسبة 3%، في 2020 بعد أن تضرر من إجراءات العزل العام وإغلاق الحدود والتراجع الحاد للسياحة أثناء الوباء غير أن الحكومة وصندوق النقد الدولي يتوقعان تعافيا بالمعدل ذاته هذا العام.وكالات

 

بكين تطالب الشركات الأمريكية بالضغط لإلغاء الرسوم الجمركية

تأمل الصين فى أن تضغط الشركات الأمريكية على حكومتها لإلغاء الرسوم الجمركية الإضافية على الصين والتوقف عن تعليق الإمدادات وقمع الشركات الصينية، وفقاً لما لما ذكره دبلوماسي بارز.
وصرح بذلك شيه فنج وهو أحد نواب وزير الخارجية الصيني خلال اجتماع مع مسؤولين من كبرى الشركات الأمريكية الأسبوع الماضي، بحسب ما ذكرته وسائل إعلام عالمية.
وقال إن الشركات الأمريكية هي صاحبة مصلحة في التعاون الصيني الأمريكي، وفقا لبيان نشر على موقع الوزارة.
وذكر أن المنافسة بين أكبر اقتصادين في العالم يجب ألا تأخذ شكل مواجهة في صراع حياة أو موت .
ومن بين المشاركين فى الاجتماع مسؤولون من غرفة التجارة الأمريكية في شانغهاي وجنرال موتورز و فورد موتور ووالت ديزني ودلتا اير لاينز ويونايتد ايرلاينز ويو بي إس.وكالات

 

“النفط الليبية” ترفع حالة القوة القاهرة في “الحريقة”

أكدت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا أمس إنها رفعت حالة القوة القاهرة بميناء الحريقة بعد تسوية خلاف بشأن ميزانيتها مع حكومة الوحدة الوطنية الجديدة.
وفي السياق، تراجعت أسعار النفط أمس على خلفية مخاوف من أن تصاعد وتيرة الإصابات بكوفيد-19 في الهند، سيبدد الطلب على الوقود في ثالث أكبر مستورد للنفط في العالم، إلى جانب تغيير المستثمرين للمراكز قبيل زيادة مزمعة في إنتاج “أوبك+” النفطي اعتبارا من مايو.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 38 سنتا بما يعادل 0.6% إلى 65.73 دولار للبرميل، وذلك بعد ارتفاع 1.1% الجمعة. ونزلت العقود الآجلة للخام الأميركي غرب تكساس الوسيط 31 سنتا أو 0.5% إلى 61.83 دولار للبرميل بعد صعود 1.2% يوم الجمعة.
وعلى أساس أسبوعي، خسر الخامان القياسيان نحو 1% الأسبوع الماضي.وقال كازوهيكو سايتو كبير المحللين لدى فوجيتومي للوساطة في السلع الأساسية: “تأثرت المعنويات في السوق بسبب المخاوف من أن زيادة وتيرة الإصابات بكوفيد-19 في بعض البلدان، لاسيما الهند، ستقلص الطلب على الوقود”.
وحث رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي جميع المواطنين على تلقي التطعيم، وتوخي الحذر، قائلا إن “عاصفة الإصابات تهز البلاد، إذ سجلت الهند رقما جديدا غير مسبوق لعدد الإصابات اليومية بكوفيد-19.
وفي اليابان، رابع أكبر مشتر للنفط في العالم، بدأت حالة طوارئ ثالثة في طوكيو وأوساكا ومقاطعتين أخريين أمس الأول، مما يؤثر على قرابة ربع السكان في وقت تكافح البلاد للتصدي لزيادة وتيرة الإصابات.وكالات

 

أسهم أوروبا تستقر جراء محو خسائر السيارات لمكاسب التعدين

استقرت الأسهم الأوروبية إلى حد كبير أمس، إذ محت خسائر شركات صناعة السيارات مكاسب شركات التعدين، في حين يترقب المستثمرون أسبوعا يعج بنتائج أعمال الشركات والبيانات الاقتصادية.
وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.02% في التعاملات المبكرة بعدما سجل أول خسارة أسبوعية في 8 أسابيع الجمعة، حسب وسائل إعلام عالمية.
وتراجعت أسهم شركات صناعة السيارات، وفقد سهم فولكسفاجن 1.1% بعد نشر صحيفة فايننشال تايمز أن الشركة حذرت المديرين لتحسب تضرر الإنتاج أكثر في الربع الثاني بسبب نقص عالمي للرقائق.
ونزل سهم شركة إيه.إم.إس النمساوية لأجهزة الاستشعار 4.3%، بعد أن خفض بنك كريدي سويس تصنيف السهم، عازيا ذلك إلى مخاوف من احتمال فقد الشركة صفقات توريد منتجات لأبل.وكالات

 

النفط يهبط بسبب ارتفاع إصابات “كورونا” في الهند

تراجعت أسعار النفط أمس، بعد مخاوف من تبديد وتيرة الإصابات بكورونا في الهند الطلب على الوقود، في ثالث أكبر مستورد للنفط في العالم، ومع تغيير المستثمرين للمراكز قبل زيادة مزمعة في إنتاج أوبك+ النفطي اعتباراً من مايو المقبل.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 38 سنتاً بما يعادل 0.6% إلى 65.73 دولاراً للبرميل، ونزلت العقود الآجلة للخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط 31 سنتاً أو 0.5%ب إلى 61.83 دولاراً.
وعلى أساس أسبوعي، خسر الخامان القياسيان نحو 1% في الأسبوع الماضي.
وقال كازوهيكو سايتو، كبير المحللين لدى فوجيتومي للوساطة في السلع الأساسية: “تأثرت المعنويات في السوق بسبب المخاوف من زيادة وتيرة الإصابات في بعض البلدان، لاسيما الهند، وتقلص الطلب على الوقود”.
وحث رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، مواطنيه على التطعيم والحذر، قائلاً أمس الأول إن “عاصفة الإصابات تهز البلاد، إذ سجلت رقماً غير مسبوق جديد في عدد الإصابات اليومية”.
وفي اليابان، رابع أكبر مشتر للنفط في العالم، بدأت حالة طوارئ ثالثة في طوكيو وأوساكا ومقاطعتين أخريين أمس الأول، ما يؤثر على قرابة ربع السكان في الوقت الذي تكافح فيه البلاد للتصدي لزيادة وتيرة الإصابات.وكالات

 


تعليقات الموقع