“تبييض الأسنان” يسبب أضراراً كبيرة بصحة الفم

كشفت دراسة طبية حديثة، أن مادة بروكسيد الهيدروجين، التي تُستخدم في منتجات تبييض الأسنان، تلحق أضرارا كبيرة بصحة الفم.
وبحسب ما نقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإن بروكسيد الأوكسجين، وهو مركب كيماوي، يؤدي إلى إضعاف النسيج العميق للأسنان ويجعلها أكثر هشاشة.
وتحولت منتجات تبييض الأسنان إلى تجارة عالمية رابحة تدر ملايير الدولارات كل سنة، وتتعرض بعض الشركات لانتقادات شديدة بسبب عدم اكتراثها بالمضاعفات الجانبية.
وأوضحت الدراسة، التي أجريت في جامعة ستوكتون بولاية نيوجرسي، أن المركب الكيماوي لا يعمل على تبييض الطبقة العليا من السن فقط بل يتسرب إلى طبقات سفلية فيؤدي إلى عدة أضرار.
وأضاف الباحثون أن هذا المركب الكيماوي يؤثر على أحد البروتينات فيحولها إلى جزيئات صغيرة ومهشمة، وهذا يؤدي إلى تلف السن في مرحلة لاحقة.
وتساعد الطبقة العليا من السن على عدم وصول المحفزات الحارة والباردة إلى الأعصاب، وبالتالي فهي تحمي الإنسان من الألم والحساسية.
وبموجب المعايير الصحية المعتمدة في الولايات المتحدة، ينبغي ألا تزيد نسبة بيروكسيد الهيدروجين في منتجات تبييض الأسنان عن 0.1 في المئة، لكن هذه النسبة تصل إلى 33 في المئة لدى بعض الشركات.وكالات

إصابة 4 ملايين طفل بالربو سنويا بسبب تلويث السيارات
يتسبب تلوث الهواء الناجم عن حركة السير بحوالي 4 ملايين حالة ربو جديدة عند الأطفال في السنة الواحدة، بحسب ما أظهرت دراسة نشرت نتائجها أمس الخميس.
ويشكّل هذا المجموع 13% من إجمالي حالات الربو التي يتمّ تشخيصها كل سنة عند الأطفال، وفق القيمين على هذه الدراسة التي نشرت خلاصتها في مجلة “ذي لانست بلانيتيري هيلث” المتخصصة.
وتبلغ هذه النسبة 31% في كوريا الجنوبية و30% في الكويت والإمارات
وعلى صعيد المدن، تشتدّ وطأة هذه المشكلة خصوصا في شنغهاي (48%) وثماني مدن صينية أخرى، فضلا عن موسكو وسيول.
ويفترض أن تدفع هذه النتائج إلى تشديد المعايير للحدّ من التلوث، بحسب الباحثين في جامعة جورج واشنطن الأميركية.
فغالبية الأطفال الذين يصابون بربو ناجم عن تلوث الهواء بسبب حركة السير (92%) “يعيشون في مناطق تتماشى فيها مستويات التلوث مع تلك الموصى بها” في منظمة الصحة العالمية، لا سيما في ما يخصّ معدل التركّز السنوي لثاني أكسيد النيتروجين.
ويؤدي الربو، وهو التهاب مزمن للمسالك الهوائية شائع الانتشار، إلى أزمات مصحوبة بسعال وأزيز وضيق تنفّس.
وما من علاج شاف له، لكن في حال كانت الرعاية الصحية ملائمة، فهي تسمح بتحسين نوعية العيش. وقد يكون المرض خطرا وحتى قاتلاً عندما لا تعالج أعراضه وفق الأصول.
ويطال هذا المرض كل الفئات العمرية وتبدأ أعراضه بالظهور في فترة الطفولة، وهو “المرض الأكثر شيوعا عند الأطفال”، بحسب منظمة الصحة العالمية.
ويعاني من الربو نحو 235 مليون شخص في العالم ويموت بسببه قرابة 400 ألف شخص كل سنة، بحسب منظمة الصحة العالمية.وكالات

عصير الجزر يقلل “السعال” ويزيل البلغم
لطالما سمعنا كثيرا منذ نعومة أظافرنا عن فوائد الجزر لصحة العينين، لكن هل تعلم أنه يساعد في تهدئة السعال والقضاء على البلغم المزعج؟.
هذا ما يؤكده تقرير نشره موقع “ديلي هيلث” المعني بالصحة عن مشروب سحري يعتمد على الجزر وبعض المكونات الأخرى ويتمتع بفائدة مذهلة في إزالة البلغم وتنقية الرئة دون أية مواد كيميائية كتلك الموجودة في أدوية السعال.
فالجزر من الخضراوات الغنية بالمواد المضادة للأكسدة والفيتامينات كفيتامين A و C و K وكذلك البوتاسيوم، مما يساعد أيضا في الحد من ارتفاع ضغط الدم وعلاج السكري.
ويعلم خبراء التغذية جيدا منذ فترة طويلة أن فيتامين (A) يلعب دورا كبيرا في القضاء على العدوى والحفاظ على الأسطح المخاطية مثل الرئتين، كما أن فيتامين (C) يعمل جيدا على تعزيز الجهاز المناعي للجسم.
ولتحضير أفضل مشروب سحري للقضاء على السعال، كل كما عليك هو طهي نصف كيلو من الجزر المقطع مع ملعقتين صغيرتين من الجنزبيل الطازج المبشور في كمية مناسبة من الماء، ثم خلط المزيج في الخلاط بعد أن يبرد وتحليته بـ3 إلى 4 ملاعق كبيرة من العسل الأبيض.
وللحصول على عظيم الفائدة ينصح بتناول 3 – 4 ملاعق من المزيج يوميا لحين التخلص من السعال، وعادة يستغرق هذا الأمر يومين من الاستخدام المنتظم.وكالات

الإفراط بتناول فيتامين D يؤثر على الكليتين
من المعروف أن فيتامين D ضروري جدا بسب أهميته بالنسبة لتوازن الجسم والحفاظ على خصائصه، إلا أن الإفراط منه يؤدي إلى نتائج عكسية تماما.
كشفت دراسة طبية أن الإفراط بتناول فيتامين D يؤثر على عمل الكليتين بشكل كبير، حيث دعا علماء جامعة تورنتو الكندية من خلال مقال نشرته مجلة “CMAJ”، إلى عدم تناول فيتامين D دون استشارة الطبيب المختص.
وأكد الدكتور بورن أوغوست من الجامعة نفسها أن كل المستحضرات الطبية التي أساسها فيتامين D في الصيدليات خطرة على الحياة، ما لم تستعمل تحت إشراف الطبيب.
ونوّه الأطباء إلى حالة مواطن كندي عمره 54 سنة، راجع الأطباء بسبب مشكلات في الجهاز البولي، بدأت بعد عودته من منطقة جنوب شرق آسيا، حيث كان يقضي وقتا طويلا على الشاطئ، ما تسبب في ظهور مشكلات في كليتيه.
وأظهرت نتائج الفحص الذي أجراه أخصائيو طب الكلى أن بنية الكلى لم تتغير، وتحليل البول لا يحتوي على أي شيء مشبوه.
وبعد إجراء فحص موسع ومفصل، اتضح أن مستوى الكالسيوم وهرمون الباراثرين في دمه مرتفع جدا. الأمر الذي يحصل عند الإفراط في تناول فيتامين D.
وقد أكد المريض على أنه تناول فعلا فيتامين D على مدى السنوات الثلاث الأخيرة من عمره، بناء على نصيحة صديق له.
ونتيجة لتعرض هذا الرجل للشمس ولفترات طويلة حصل جسمه على كميات كبيرة من فيتامين D، ما أدى إلى ظهور مشكلات في كليتيه، وبعد تلقيه العلاج خلال فترة طويلة، أصبح يعاني من مرض كلوي مزمن.وكالات

زيت الزيتون يعالج مشاكل البشرة
يتميّز زيت الزيتون بغناه بمضادات الأكسدة والحوامض الدهنية التي تؤمّن للبشرة ما تحتاجه من تغذية، وحماية، وترطيب. وهو يناسب كافة أنواع البشرات بما فيها الحسّاسة. تعرّفوا فيما يلي على 5 حلول يقدّمها زيت الزيتون لخمسة من المشاكل التجميليّة المزعجة.
يعالج حب الشباب
يساهم زيت الزيتون في علاج مشكلة حب الشباب. لتحضير قناع مفيد في هذا المجال، يكفي خلط القليل من الطحين، والحليب السائل، وزيت الزيتون، وبضع نقاط من عصير الليمون الذي يساعد على التآم الندبات التي تسببها البثور. سماكة هذا القناع يجب أن تكون متوسطة، على أن يتمّ مدّه على البشرة وتركه لفترة 20 دقيقة قبل غسله بالماء الفاتر والصابون الناعم.
يخفّف من توسّع المسام
يمكن للمسام المتوسّعة أن تظهر على البشرات الجافة والدهنية على السواء. للمساعدة على انقباضها واكتساب البشرة النعومة المنشودة، يُنصح باعتماد قناع مؤلّف من ظرف من الخميرة الكيميائية، ملعقة كبيرة من العسل، وملعقة كبيرة من زيت الزيتون. يُطبّق هذا القناع لمدة 10 دقائق على البشرة الجافة ولمدة 20 دقيقة على البشرة الدهنيّة، على أن يتم شطفه بالماء الفاتر والصابون الناعم.
يعتني بالبشرة الفاقدة للحيوية
تحتاج البشرة الفاقدة للحيوية إلى عناية خاصة يمكن أن يؤمّنها زيت الزيتون من خلال تحضير مقشّر فعّال يعيد إليها النضارة. يكفي تدليك البشرة بحركات دائريّة بخليط مؤلّف من 3 ملاعق من زيت الزيتون و3 ملاعق من السكر. يمكن أن نضيف إلى هذا المقشّر بضع قطرات من زيت اللوز الحلو للحصول على مفعول مجدد ومنعّم للبشرة.
يحارب التلوّث
تتعرّض بشرة الوجه بشكل يومي للإجهاد ولعدة أنواع من التلوث مما يتركها شاحبة وفاقدة للحيوية. يساعد قناع زيت الزيتون المضاد للتلوث في استعادة نضارة البشرة، ولتحضيره يكفي خلط بيضة طازجة، نصف ملعقة صغيرة من زيت الزيتون، ملعقة كبيرة من الطحين، والقليل من ملح البحر والحليب السائل. يتمّ تدليك البشرة بهذه الخلطة ثم تركه لمدة 20 دقيقة قبل غسله بالماء الفاتر والصابون الناعم.
يقي من الجفاف
يساعد اجتماع زيت الزيتون مع زيوت أخرى في تأمين ما تحتاجه البشرة من تغذية بالعمق. لتحضير هذه الخلطة يكفي أن نمزج في وعاء: 50 ملليلتر من زيت الزيتون، 50 ملليلتر من زيت الأفوكادو، 60 نقطة من زيت الجيرانيوم الأساسي، و9نقاط من زيت الفيتامينE. يُنصح بتطبيق القليل من هذه الخلطة على البشرة مساءً قبل النوم لتغذيتها بالعمق خلال الليل.وكالات

دراسة: استبدال اللحوم بالبروتينات النباتية يقلل مخاطر أمراض القلب
كشفت أبحاث طبية حديثة النقاب عن أن النظام الغذائي النباتي أكثر صحة للقلب.
وتشير دراستان حديثتان نشرتا مؤخرا إلى أن تناول كميات أقل من اللحوم الحمراء واستبدالها بنظام غذائي غنى بالبروتينات النباتية يمكن أن يقلل من عامل خطر إصابة الشخص بنوبة قلبية أو سكتة دماغية و أمراض الأوعية الدموية.
وأفاد الباحثون بأن الأشخاص الذين تناولون الوجبات الغذائية النباتية لديهم انخفاض في عومل الخطر لأمراض القلب والأوعية الدموية بعد التوقف عن تناول اللحوم الحمراء واستبدالها بالنباتية الصحية.
ووفقا للدراسة الحديثة، تمت مقارنة تلك النتائج المتوصل إليها بأشخاص تناولوا أقل من 100 ملليجرام من اللحوم الحمراء يوميا. هذا، وتدعم نتائج دراسة أخرى، أظهرت أن الرجال الذين يتناولون أكثر من 200 ملليجرام من اللحوم الحمراء يوميا لديهم مخاطر أعلى بنسبة 23% مخاطر الإصابة بالأمراض القلبية، مقارنة بالأشخاص الذين إنتظموا فى تناول البروتينات النباتية الصحية.
وقالت “مارتا جواش فيرى”، الباحثة في جامعة “هارفارد”الأمريكية: “تبين دراستا الجديدة، التي تجري مقارنات محددة بين الوجبات الغنية باللحوم الحمراء مقابل الوجبات الغنية بأنواع أخرى من الأطعمة، أن استبدال اللحوم الحمراء، بمصادر بروتين عالية الجودة يؤدي إلى تغييرات أكثر إيجابية في عوامل الخطر القلبية الوعائية”.
فقد قام الباحثون في الدراسة الحالية بتحليل مستويات تركيز الدم من الكوليسترول والبروتينات الدهنية وضغط الدم الدهون الثلاثية لأكثر من 1.800 شخص تناولوا اللحوم الحمراء، وقارنوها بالأشخاص الين تناولوا وجبت غنية بالأسماك والدجاج والبروتنيات النباتية. ويرى الباحثون أن هذه الدراسة هي أول دراسة تحليل تلوى للتجارب العشوائية المضبوطة لقياس آثار اللحوم الحمراء لأنواع أخرى من الطعام.
كان الرجال الذين شاركوا في الدراسة الثانية، والذين أصيبوا بالفعل بمرض السكر من النمط الثاني أو السرطان أو أمراض القلب والأوعية الدموية أكثر عرضة للوفاة بعد متابعة استمرت 20 عاما. ويقول الباحثون إن هذا يسلط الضوء على الحاجة إلى دراسة تأثير اللحوم الحمراء على الأشخاص الذين يعانون من ظروف سابقة.
يوصي المعهد الأمريكي لأبحاث السرطان بتناول أكثر من 18 أونصة من اللحوم الحمراء المطبوخة كل أسبوع. يمكن أن يؤدي اتباع نظام غذائي فقير إلى الإصابة بأمراض القلب، والتي تقتل شخصًا واحدًا من بين كل 4 أشخاص في الولايات المتحدة، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. كما أنه عامل خطر رئيسي لمرض السكري والسمنة.
كما أظهرت دراسة أخرى أن الأنظمة الغذائية الغنية بالنبات يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 25.وكالات

الذكاء الاصطناعي يتفوق على الأطباء في التشخيص
أظهرت دراسة في ألمانيا أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يشخص سرطان الجلد بشكل أفضل من أساتذة الجلدية.
تنافس خلال 157 طبيب جلدية من 12 مستشفى جامعي في ألمانيا ضد الكمبيوتر.
وكانت المنافسة بين الأطباء و برنامج طور خصيصاً لهذه التجربة.
كان على الأطباء خلال التجربة أن يقيموا 100 صورة ومحاولة معرفة ما إذا كان المرض الموجود في الصور هو شامة أو “وحمة” أم سرطان الخلايا الصبغية “الميلانوما”.
وتبين من خلال التجربة أن الذكاء الاصطناعي كان أكثر دقة من التشخيص البشري، حسبما أعلن المركز القومي للأورام السرطانية بمدينة هايدلبرج أمس الخميس.
نشرت الدراسة في العدد الحالي لمجلة “يوروبيان جورنال أوف كانسر” المتخصصة في أبحاث السرطان.وكالات

الأزمة القلبية تترك أثراً نفسياً
قال البروفيسور روبرت فون كينيل إن الإصابة بأزمة قلبية أو سكتة دماغية تترك أثراً نفسياً أيضاً، حيث غالباً ما تمهد هذه الأمراض، التي تهدد الحياة، الطريق للإصابة بما يعرف “باضطراب ما بعد الصدمة”.
وأوضح مدير المستشفى الجامعي بمدينة زيورخ السويسرية أن أعراض هذا الاضطراب تتمثل في نوبات الذعر والهلع واضطرابات النوم وسرعة الاستثارة والغضب.
وقد تترتب على هذا الاضطراب عواقب صحية أيضاً، حيث يرفض المريض تعاطي الأدوية.
وينبغي استشارة طبيب نفسي فور ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للعلاج في الوقت المناسب، سواء العلاج الدوائي أو العلاج النفسي.وكالات

الرؤية الضبابية تُنذر بمرض “المياه البيضاء”
قالت الرابطة الألمانية لأطباء العيون إن الرؤية الضبابية (كالرؤية عبر الضباب أو من وراء حجاب) تنذر بالإصابة بمرض “المياه البيضاء” المعروف أيضاً باسم ” الكاتاراكت”، أي إعتام عدسة العين الصافية.
وتشمل الأعراض الأخرى الحساسية للضوء المبهر وتدهور الرؤية (شحوب الألوان والتباينات وتلاشي الحدود) والشعور بالتعب أثناء القراءة أو مشاهدة التلفزيون.
وأوضحت الرابطة أن مرض المياه البيضاء له أسباب عدة، أبرزها العوامل الوراثية والتقدم في العمر، إلى جانب بعض الأمراض كداء السكري وأمراض والتهابات وإصابات العين، بالإضافة إلى التدخين الشره والتعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية.
وشددت الرابطة على ضرورة استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض، نظراً لأن إهمال العلاج قد يتسبب في الإصابة بالعمى. ويتمثل العلاج في الجراحة، حيث يتم استئصال العدسة المعتمة بعدسة اصطناعية. وتحظى الجراحة بفرص نجاح جيدة، خاصة في بداية المرض.وكالات

عوامل تؤثر سلباً في صحة الكبد
يعد الكبد أحد أهم الأعضاء الحيوية في جسم الإنسان، إذ يؤدي وظائف لا غنى عنها، أهمها تخليص الجسم من السموم.
وهناك عوامل مختلفة قد تؤثر سلبا على عمل الكبد، أهمها:
الغذاء غير الصحي
تؤثر التغذية في كل شيء في الجسم عمليا، بما فيها وظائف الكبد، لذلك يجب اختيار المواد الغذائية بدقة. فمثلا، لكي لا تؤثر المواد الغذائية في عمل الكبد، يجب ألا تكون دهنية أو مالحة جدا، لأن الغذاء الدهني يسبب اضطراب عملية التبادل الغذائي ومرض الكبد الدهني غير الكحولي، ويضطرب أيضا تدفق الصفراء، ما يؤدي إلى ركودها ومن ثم تطورها إلى التهاب القنوات الصفراوية أو تكون الحصى.
مركبات الديوكسين والزئبق والرصاص
تشكل هذه المواد خطورة كبيرة على الكبد. والديوكسينات هي مواد تحتوي على الكلور. كما تؤثر سلبا في الكبد مركبات الزئبق والرصاص التي تدخل الجسم عادة مع الماء والغذاء، أو مع الهواء المشبع بغازات عوادم السيارات.
الأدوية والعقاقير
تؤثر بعض الأدوية سلبا في الكبد، ومنها مسكنات الألم ومخفضات الحرارة على سبيل المثال لا الحصر.
الوزن الزائد
تعد السمنة والوزن الزائد من عوامل التأثير السلبي في الكبد، لأن تراكم الدهون يؤثر في حالة الأعضاء الداخلية. ويتم في الكبد إنتاج الكوليسترول والمادة الصفراء التي من دونها لا يمكن هضم الدهون.وكالات